ملف أوباما: إنشاء داعش والربيع العربي، ودعم الإخوان والأحزاب

[لاشين]

أولاً

دراسة استشرافيه ترجح استمرار «أزمة ممتدة» في الخليج

8 عوامل مرشحة للتحكم في مستقبل الوضع الاستراتيجي للمنطقة

الدراسة تسعى لاستشراف الوضع الاستراتيجي في منطقة الخليج حتى عام 2025، والبحث في المعطيات والشروط التي يمكن أن توفر فرص الأمن والاستقرار والتحول الديمقراطي في المنطقة.

وتأتي هذه الدراسة الإستشرافية في الوقت الذي تشهد منطقة الخليج الكثير من التحديات الأمنية والجيوسياسية والاقتصادية والاجتماعية. ومن أبرز هذه التحديات الوجود العسكري الأجنبي، وتحديداً الأمريكي، في منطقة الخليج، وأزمة الملف النووي الإيراني، وتداعيات الملف العراقي، وملف أمن الطاقة وأسعار النفط، وخطر التنظيمات الإرهابية، ومعضلة البحث عن صيغة مستقرة للعلاقات بين دول مجلس التعاون الخليجي وإيران. كل هذه التحديات المتداخلة وغيرها تجعل مستقبل المنطقة مفتوحاً على كل الاحتمالات.

ورصدت الدراسة الوقائع والتحولات الجارية في منطقة الخليج. وأوردت «سيناريوهات» محتملة يمكن أن تشهدها هذه المنطقة خلال السنوات التي تفصلنا عن عام 2025.

وعددت الورقة العوامل الحاكمة لمستقبل الوضع الاستراتيجي في الخليج في السنوات المقبلة ومن أبرز العوامل ما يلي:

1. ميزان القوى في المنطقة، سواء على المستوى العسكري أم على المستوى السكاني أو الاقتصادي أو العلمي، وفي هذا السياق تعرض الورقة بالتفصيل ومن منظار مقارن لموازين القوى بين دول مجلس التعاون الخليجي وكل من إيران واليمن والعراق، مركزة أساساً على موازين القوى العسكرية، والبشرية، فضلاً عن موازين القوى الاقتصادية، والقدرات العلمية والتقنية.

2. طبيعة وحدود التعاون والتنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي، مع التركيز على التعاون الاقتصادي والعسكري. فهذا العامل من العوامل الرئيسية التي سترسم حدود دور دول المجلس في صياغة مستقبل المنطقة، ومدى فاعلية هذا الدور.

3. مستقبل الطلب العالمي على النفط الخليجي ومعضلة أمن الطاقة. وهذا العامل سيرسم حدود الاهتمام العالمي بقضية الأمن في الخليج.

4. التطورات الداخلية على الساحة الإيرانية وتأثيرها في مستقبل الوضع الأمني في الخليج، وفي علاقة إيران بدول مجلس التعاون، فطبيعة النظام السياسي الحاكم في إيران سوف تنعكس على دوره كمصدر للاستقرار أو لعدم الاستقرار في المنطقة.

5. أزمة الملف النووي الإيراني وتداعياتها الإقليمية والدولية، وتأثيرها في أمن دول مجلس التعاون. وأسوا السيناريوهات المرتبطة بهذا الملف هو أن تنشب حرب جديدة بسببه.

6. مستقبل الأزمة العراقية. وسوف يكون لشكل هذا المستقبل تأثيراته الكبيرة في مستقبل المنطقة برمتها. فعراق مستقر وموحد ويتحرك بفاعلية على طريق التنمية هو خلاف عراق مفكك يشكل بؤرة لتفريخ وتصدير التطرف والإرهاب.

7. الوجود العسكري الأمريكي في الخليج. ويعد هذا من العوامل الرئيسية المرتبطة بمستقبل الدور الأمريكي في المنطقة. وهو دور سيكون له تأثيراته في صياغة مستقبل المنطقة.

8. مستقبل العملية الإصلاحية في دول مجلس التعاون الخليجي.

خمسة سيناريوهات للمستقبل
وانطلاقاً من دراسة هذه العوامل تصل الورقة إلي تحديد خمسة سيناريوهات لمستقبل الوضع الاستراتيجي في المنطقة، مع تحديد شروط تحقق كل من هذه السيناريوهات، وانعكاساته على دول مجلس التعاون الخليجي، وأخيراً السيناريو الأكثر ترجيحاً للمنطقة.

السيناريو الأول: هو سيناريو الأزمة الممتدة، أي استمرار الوضع الراهن في المنطقة على ما هو عليه، سواء لجهة الوضع في العراق، أو لجهة النفوذ الأمريكي في المنطقة، أو لجهة الملف النووي الإيراني، أو الوضع الداخلي في إيران، أو العلاقات بين دول مجلس التعاون.

وسيكون لهذا السيناريو إذا ما تحقق انعكاسات على دول الخليج، كاستمرار حالة القلق في شأن مستقبل المنطقة، واستمرار الصراعات الطائفية في العراق، واستمرار أسعار النفط عند معدلات مرتفعة، واستمرار الأنفاق العسكري المتزايد في دول المنطقة، وتعرض بعض دول الخليج لعمليات إرهابية. السيناريو الثاني (الكارثي): وهو سيناريو سيتحقق في حالة توافر شروط ومعطيات من أبرزها تفكك العراق، واندلاع حرب خامسة في الخليج بسبب الملف النووي الإيراني، الأمر الذي سيترتب عليه تداعيات كارثية على المنطقة، بدءاً من تصدير العنف والإرهاب إلي دول المنطقة بسبب تفكك الدولة العراقية، وتدفق اللاجئين العراقيين إلي دول المجلس، واستهداف المصالح الأمريكية في المنطقة كرد فعل على الهجوم العسكري الأمريكي ضد إيران، وتحرك عناصر من الجوالي الإيرانية والخلايا النائمة التابعة لإيران الموجودة في دول الخليج، فضلاً عن احتمال تعطل الملاحة في مضيق هرمز.

السيناريو الثالث: امتلاك إيران قنبلة نووية (سيناريو هيمنة إيران النووية على الخليج)، ومن أبرز تداعيات هذا السيناريو: تحول إيران إلي قوة مهيمنة على دول المنطقة، وسيطرتها على العراق، وتمسكها باستمرار احتلال الجزر الإماراتية، وتدخلها في الشؤون الداخلية لدول المنطقة وهو أمر يمكن أن يدفع بدول مجلس التعاون،، إلي السعي بدورها لامتلاك سلاح نووي في مواجهتها.

السيناريو الرابع: وقوع الخليج تحت هيمنة أمريكية ـ إيرانية مشتركة. وسيكون لهذا السيناريو تداعيات عديدة أبرزها : قيام تنسيق استراتيجي بين إيران والولايات المتحدة سيكون في الغالب على حساب دول مجلس التعاون الخليجي، الأمر الذي سيجعل هذه الدول، محاصرة بمحور واشنطن ـ طهران، الذي لن يمنع إيران من الاستمرار في التدخل في شؤون دول المجلس الداخلية بموافقة ضمنية أمريكية.
السيناريو الخامس (التفاؤلي): وهو سيناريو تحقيق الأمن والاستقرار والديمقراطية والتنمية في المنطقة، ومن أبرز تداعيات هذا السيناريو: تجنب التهديدات الإقليمية، وشيوع الأمن والاستقرار على الصعيد الإقليمي والخليجي، والاهتمام أكثر بقضايا التنمية والإصلاح، وهو ما سينعكس تراجعاً في الأنفاق على التسلح، وسيعزر فرص الإصلاح السياسي في دول المنطقة.

توقعات باستمرار الوضع الراهن
وفي الختام تحاول الورقة ترجيح كفة الاحتمال لأحد هذه السيناريوهات الخمسة، فترى أن السيناريو الأول هو الأكثر رجحاً (أي سيناريو الأزمة الممتدة)، متزايد احتمالات التدهور في بعض المجالات، لكن دون أن تصل الأمور إلي حد السيناريو الكارثي، اللهم إلا إذا اندلعت حرب بالمصادفة لأخطاء في الحسابات. وفي هذا السياق، فأن الأمر يؤشر إلي استمرار حالة عدم الاستقرار في العراق لفترة من الزمن حتى وأن استمر العراق موحداً، واستمرار الخلل الاستراتيجي في بعض موازين القوى في المنطقة لمصلحة إيران، واستمرار الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة ولو بحجم أقل في بعض الدول.

وكل ذلك يحتم الأمر على دول مجلس التعاون تعزيز التعاون والتنسيق في ما بينها وبخاصة في مجالات الأمن والدفاع، فهذا هو السبيل الوحيد لتعزيز قدرتها الذاتية على حماية أمنها ومصالحها في ظل بيئة إقليمية غير مستقرة. ومن المهم أن تتحسب هذه الدول لاحتمال اندلاع حرب جديدة في المنطقة ربما لأخطاء في الحسابات كما سبق القول، بما يتضمنه ذلك من ضرورات لبلورة خطط للتعامل مع التدعيات المحتملة لهذه الحرب في حال نشوبها.

كما يستدعي قيام دول مجلس التعاون، أكثر من أي وقت مضى، بتنسيق سياساتها في شأن التعامل مع الولايات المتحدة الأمريكية من ناحية، وتعزيز علاقاتها مع القوى الدولية الكبرى، كالصين وروسيا واليابان والاتحاد الأوروبي، من ناحية أخرى. كما أنه من المهم أن تقوم دول المجلس بتنويع مصادر دخلها وتعزيز قدراتها الإنتاجية مستفيدة من ارتفاع أسعار النفط وما يوفره لها ذلك من مصادر مالية تتيح لها توسيع دائرة خيارتها الاقتصادية هذا فضلاً عن ضرورة سعي هذه الدول لتعزيز عملية الإصلاح السياسي الداخلي، على قاعدة التأسيس لعقد اجتماعي جديد تقوم عليه العلاقة بين المواطن والدولة، ويرتكز على مبادئ المواطنة وحقوق الإنسان ودولة المؤسسات وسيادة القانون. فهذا هو الطريق الحقيقي لتعزيز الوحدة الوطنية الداخلية، وصد الباب أمام التدخلات الخارجية.

الأحداث العسكرية والسياسية مع الحوثيين

[ابوعبدالمجيد]

السيناريو الثالث: امتلاك إيران قنبلة نووية (سيناريو هيمنة إيران النووية على الخليج)، ومن أبرز تداعيات هذا السيناريو: تحول إيران إلى قوة مهيمنة على دول المنطقة، وسيطرتها على العراق، وتمسكها باستمرار احتلال الجزر الإماراتية، وتدخلها في الشؤون الداخلية لدول المنطقةوهو أمر يمكن أن يدفع بدول مجلس التعاون،، إلى السعي بدورها لامتلاك سلاح نووي في مواجهتها.

لذلك على دول المنطقة ان تعمل جاهده وتعيد حساباتها وتعدل من ميزان القوى في المنطقه لتتساوى الموازين وتتصدى لهذه الاحتمالات

شكرا لك اخي لاشين

وتحمي شعوبها ومصالحها

[نجم سهيل]

باول يدعم أوباما حتى لو كان مسلماً

واشنطن: الوكالات

انتقد وزير الخارجية الأمريكي السابق الجمهوري كولن باول تصاعد مشاعر المعاداة للإسلام في أوساط الجمهوريين ومحاولات وصف المرشح الديموقراطي باراك أوباما بأنه مسلم سراً. وقال "ماذا لو كان"، ممتدحاً دور ملايين المسلمين في المجتمع الأمريكي.
وأعلن باول أمس عن دعمه لأوباما مؤكداً أنه مسيحي طوال عمره.
--------------------------------------------------------------------------------

أعلن وزير الخارجية الأمريكي الجمهوري السابق كولن باول أمس دعمه للمرشح الديموقراطي باراك أوباما، ما يعتبر صفعة للمرشح الجمهوري جون ماكين الذي أبلغ قناة "فوكس نيوز التلفزيونية احتمال خسارته الانتخابات الرئاسية. وأبدى باول، انزعاجه من قيام ماكين والمرشحة لمنصب نائب الرئيس سارة بالين بتحويل الحزب الجمهوري إلى اليمين. وقال إن بالين ليست مستعدة لأن تكون رئيسا. وقال في برنامج "قابل الصحافة" الذي يبثه تلفزيون إن بي سي إن أوباما "طابق المعايير"لقيادة البلاد" لقدرته على الإلهام نظرا للطبيعة الشمولية لحملته ولأنه يحاول الوصول إلى كل الأمريكيين. ولهذا فإنني سأصوت له". وتابع باول، أول أمريكي ملون يتولى رئاسة الأركان، أن أوباما وصديقه ماكين مستعدان لتولي منصب الرئيس مضيفا "لكنني أؤمن بأنه في هذه المرحلة من تاريخ الولايات المتحدة، نحتاج إلى رئيس لا يكتفي بمواصلة السياسات التي اتبعناها في السنوات الأخيرة".
من جانبه اعتبر ماكين تأييد باول لأوباما غير مفاجئ، مؤكدا أنه حصل على تأييد وزراء خارجية سابقين آخرين مثل هنري كيسنجر وجيمس بيكر ولورانس ايجلبرجر. وحول ما إذا كان فكر في هزيمته في 4 نوفمبر المقبل قال "طبعا، أحاول التكيف مع هذا الموضوع. ويمكنني العودة للعيش في إريزونا وتمثيل من انتخبوني في مجلس الشيوخ". وأضاف أنه في حال خسارته، "لا تحزنوا على جون ماكين وجون ماكين سيحرص أيضا على ألا يكون حزينا".
وبحسب آخر استطلاعات الرأي التي أجراها موقع "ريل كلير بوليتيكس" المستقل، فإن أوباما يتقدم بخمس نقاط على ماكين (48.9% مقابل 43.9%). ودافع ماكين عن مرشحته لمنصب نائب الرئيس سارة بايلن التي انتقدت لقلة خبرتها.
وفي سياق متصل، تمكن أوباما من جمع أكثر من 150 مليون دولار خلال شهر سبتمبر الماضي لحملته الانتخابية، حسب ما أعلنت حملته أمس.
من جانبيه، أكد أوباما أمام حشد زاد عن 175 ألفاً من أنصاره في ولاية ميسوري التي تعد معقلا للجمهوريين، أن رياح التغيير بدأت تهب على الولايات المتحدة. وكانت ميسوري صوتت لصالح الرئيس الأمريكي الجمهوري جورج بوش في الانتخابات الرئاسية عام 2000 و 2004، إلا أن أوباما أكد أن "رياح التغيير بدأت تهب على أمريكا" وذلك خلال حملته في مدينتي سانت لويس وكنساس في الولاية.

الوطن

((( التعليق )))

دعم عرقي وليس ديني سيان
تعددت أسماء ووجوه الرؤساء الأمريكيين والسياسة الخارجية واحدة وفي مقدمتها أمن إسرائيل

[محمد بن سعد]

استاذي الفاضل نجم سهيل

دعم عرقي وليس ديني سيان

تصريحات (باول) تأخذ طابعاً سلبياً
أمام الذهنية الأمريكية

ماكين حاول عدم الخوض في هذا الأمر
ودفاع عن ديانته المسيحية

الولايات المتحدة الأمريكية

فالمسائل العرقية والدينية لا يسمحون بخوضها كي تتماسك هذه الوحدة

أما عدى ذلك فهو استفزاز من عناصر دخيلة تحركها أيدي صهيونية
وبالأخص شبكات FoxNews وماماثلها والمتمركزة في مانهتن قلب مدينة نيويورك
[line]-[/line]
أمر استجد في الموضوع

في أحد الحملات قالت امرأة لماكين:
أنا لا أثق بأوباما فقد قرأت عنه.. وهو عربي،

فرد ماكلين عليها قائلاً:
لا يا سيدتي.. إنه رجل أسرة محترم، ومواطن حدث أنني لا أتفق معه في بعض القضايا الجوهرية، وهذا ما تدور حوله الحملة الانتخابية.. إنه ليس كذلك.. شكراً لك.

وتناولت كامبل براون هذه المسألة وطرحت التساؤل التالي:

ماذا لو كان كذلك؟ ماذا لو كان عربياً أو مسلماً؟ والسؤال ينطبق كذلك على جون ماكين، ماذا لو كان ماكين عربياً أو مسلماً؟ ما الذي يعنيه هذا الأمر؟
[line]-[/line]
هذا ولهاذ السياق صدى سلبي قوي ضد المحركين لهذه المسائل
وبالأخص والولايات المتحدة في أمس الحاجة لوحدتها الوطنية باختلاف أعراق وأديان مواطنيها

هذه المسألة جاءت في وقت تضرر في عدد من المؤسسات الإعلامية الأمريكية
وخسرت بعضها ثقة المتابعين لها وسُحبت بعض الدعايات من الكثير بسببها

[نجم سهيل]

[color="red"][size="6"][font="arial

((( التعليق )))

دعم عرقي وليس ديني

أوباما: باول سيكون مستشاراً في إدارتي

واشنطن: الوكالات

أبلغ المرشح الديموقراطي للرئاسة الأمريكية باراك أوباما شبكة "إن بي سي" أن وزير الخارجية رئيس هيئة أركان الجيش الأمريكي السابق كولن باول "سيكون واحدا من مستشاريه"، في حال فوزه في الانتخابات، مضيفا أن باول "عمل بهذه الصفة حتى قبل أن يدعمني". ورفض أوباما الكشف عما إذا كان باول، سيكون له منصب محدد إذا تمكن من هزيمة منافسه الجمهوري جون ماكين في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في 4 نوفمبر المقبل. وأقر أنه طلب من باول الانضمام إلى الحملة الانتخابية، إلا أن باول رفض.
--------------------------------------------------------------------------------

أعلن المرشح الديموقراطي للرئاسة الأمريكية باراك أوباما أمس أن وزير الخارجية وقائد الجيش السابق كولن باول سيعمل مستشارا لإدارته في حال فوزه في الانتخابات. وقال لشبكة "إن بي سي" في مقابلة إن باول "سيكون واحدا من مستشاريه"، مضيفا أن باول "عمل بهذه الصفة حتى قبل أن يدعمني". ورفض أوباما الكشف عما إذا كان باول، الذي كان رئيسا لهيئة الأركان في البنتاجون من عام 1989 حتى عام 1993 ووزيرا للخارجية من عام 2001 حتى عام 2005، سيكون له منصب محدد إذا تمكن من هزيمة منافسه الجمهوري جون ماكين في الانتخابات الرئاسية التي ستجري في 4 نوفمبر المقبل. وأقر أنه طلب من باول الانضمام إلى الحملة الانتخابية، إلا أن باول رفض.
وكان باول قد أعلن أول من أمس عن دعمه لأوباما. وقال في برنامج "قابل الصحافة" الذي يبثه تلفزيون "إن بي سي" أن أوباما "طابق المعايير" لقيادة البلاد "لقدرته على الإلهام نظرا للطبيعة الشمولية لحملته ولأنه يحاول الوصول إلى كل الأمريكيين".
يذكر أن استطلاعا للرأي بثته محطة "إن بي سي" أول من أمس أظهر أن حظوظ ماكين وأوباما هي عمليا متساوية في ولاية أوهايو (شمال).
وتقدم المرشح الجمهوري نقطة واحد على المرشح الديموقراطي (46% مقابل 45%) في هذه الولاية التي قررت مصير الانتخابات الرئاسية عام 2004.
وأكد هذا الاستطلاع استطلاعا آخر نشره معهد راسموسن الخميس الماضي وأعطى المرشحين حظوظا متساوية (49% لكل منهما) في هذه الولاية.
وأعطى استطلاع آخر أجرته محطة "إن بي سي" تقدما بست نقاط لماكين في فرجينيا الغربية (47% مقابل 41%). وفي عام 2004 فاز الرئيس الأمريكي جورج بوش في هذه الولاية متقدما بحوالي 13 نقطة.
وبالمقابل، يتقدم أوباما بمعدل 12 نقطة في ويسكونسن (51% مقابل 39%) وهي ولاية فاز فيها جون كيري عام 2004 بفارق ضئيل جدا.

الوطن

[دايم الجرح]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أخواني الاعزاء رويدا رويدا لا أحد يتجاوز السرعة القانونية !

يقول المثل عند أخواننا المصريين (( ياما جاب الغراب لمُه ))

حتى أمريكا يعرفون الحمية والعنصرية , وطبعا حنا كعرب مسلمين راح نخرج من دهليز الشقر الى دهليز السود وياقلب لا تحزن , وأن غداً لناظرة قريب .ً

[محمد بن سعد]

استاذي العزيز نجم سهيل ،، تقولون:

ودافع ماكين عن مرشحته لمنصب نائب الرئيس سارة بايلن التي انتقدت لقلة خبرتها

هذا أمر بسيط ،، ماذا عن خبرات كندليسا رايس ؟!
فلقد قفزت وظيفتها في عهد بوووش (الصغير) مباشرة إلى:
المسؤولة الأولى في الأمن القومي الأمريكي ،،
ومن ثم أصبحت ( وزيرة الخارجية الأمريكية ) !!

السؤال: لماذا لم يحدث هذا في عهد الرؤساء السابقين ؟!
هذا إذا أدخلنا الناحية العرقية (إمرأة ومن السود) !!
ربما هذا من أسباب العهود التي أعطاها بوووش (الصغير) لهذه الفئة مقابل التصويت لحزبه !!

( تلك الأيام كانت معركة الانتخابات ضد حزب آل قور )
هذا عراك حزبي وليس شخصي بين (الديموقراطيين) وبين (الجمهوريين)

فمن هي تلك الفئة ؟

بالطبع ليست (عرقية) أمريكا

وهنا

تأتي نقطة أخي العزيز

دايم الجرح

الحمية والعنصرية
يا أخي الفاضل
مصالح حزبية تخدم الديموقراطية
والإعلام يفضح كل مبطن وكل همز ولمز
إعلامهم قوي التعبير وحر تماماً
وهو الذي أطاح بالرئيس بوش الأب
عندما أغفل حقوق الإعلام
في حربي ( بنما ) و( عاصفة الصحراء )
فلقد هزمه الإعلام شرّ هزيمة
هل تعلمون بأنه الرئيس الوحيد الذي لم يتم التجديد لحزبه في رئاسة 4 سنوات أخرى !!
هذا إذا تذكرنا بأنه كان نائب الرئيس ( ريقن ) لفترتين كاملتين !!
ومع هذا لم يجددوا له رغم تحرير الكويت

ورغم تلاعبهم بوزير الإعلام العرافي ( الصحاف ) لصالح حزبهم !!

الأمريكي الذي لا يصوت لأي طرف ينتقل (كرقم) لصالح الأغلبية
تحياتي لجميع

[نجم سهيل]

يادكتور محمد
لايجب أن ننخدع بمظاهر التحضر في المجتمع الأمريكي فجمرة العنصرية لاتزال حية تحت رمادالزمن يغطيها أيضا عوالق من تراب التظاهر الباهت بمباديء الحرية والمساواة فالحرب الأهلية الأمريكية بين الجنوب والشمال والتي طحنت السود وجرت عليهم ظلما عرقيا لم يلحق بأمة مثلهم

ولولا شجاعة ابراهام لنكلن وصرامة القوانين الأمريكية من بعده والتي جائت كلائحة لمحو العار من الجبين الأمركي على المستويين الشعبي والرسمي تحت وطأة اللوم والإشمئزاز من كافة شعوب ودول العالم وقوة القانون الأمريكي تطال حتى الرئيس

ولذلك وبموجب قوة القانون فإن الناخب الأمريكي لا يهتم على المستوى الرسمي بعرق ولون الرئس سواءا أكان أبيضا أو أسودا أو هنديا أو صينيا طالما أنه يخضع لدائرة الدستور الأمريكي المؤطر كذلك بالقوانين الأمريكية التي تقيد الرئيس وصلاحياته وقراراته الهامة والمصيرية التي لاحياة ولافاعلية ولاقيمة لها إلا عبرالقنوات الدستورية من مجلسي الولايات المتحدة الدستوريين المعروفين

وكما هو معلوم للجميع فإن ثقافة الأمريكيين ثقافة إقتصادية رأسمالية بحته
بمعنى أن رجل الشارع الأمريكي لايهتم كثير ا بالسياسة الخارجية إلا ماكان منها له مساس بالإقتصاد الأمريكي فجل اهتمام الإنسان الأمريكي يتركز في رغيفه ودولاره

أعود وأؤكد أن العنصرية لازالت موجودة ولكن على مستوى التعاملات الشخصية الغير معلنة حتى بين الكبار سياسيا والدليل على هذه العنصرية المساكن المتواضعة التي يقطنها السود والأحياء البئيسة التي يتواجدون فيها ومستوى معيشتهم المتواضع وكذلك مستوياتهم العلمية التي لاترتقي لمستويات البيض وحتى الخدمات الصحية والإجتماعية غير عادلة ومنصفة أبدا
وبالمناسبة أعتقد سيربح أوباما للأسباب التاليه

1-أن برنامجه اللإقتصادي هو الأفضل من منافسه في نظر الناخب الأمريكي
أنه تغلب على منافسه في المناظرات وأبدى قوة في شخصيته وظهر هادئا وواثقا من نفسه كثيرا

2-أنه الأصغر سنا من منافسه العجوز ذي الثلاثة وسبعين خريفا يعني بواقعية الأمريكيين فهوقاب قوسين أو أدنى من الموت وإن لم يمت فسوف يكون واهنا أمام أمراض الشيخوخه
وأخيرا لو كان يرجى منه خيرا لما لبث سنوات طوال يراوح مكانه
كما أنه يكثر من قضم كرسييه السياسي ببعض تصريحاته المتشنجة والمتطرفة جدا

وفي النهاية فاز شنت أو طنت فحظوظنا على موائد السياسة الأمريكية حلوى سريعة الذوبان

مجرد رأي

[سويد أسمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العنصرية في امريكا

لا يترك السود الأمريكيين مناسبة الا و أعلنوا عن الضرر الذي يتعرضون له بسبب التفرقة العنصرية في الكثير من المعاملات , وعلى سبيل المثال لا الحصر فأنهم أقل حظاً من البيض في الحصول على عمل أو قرض أو فرصة تجارية حتى وان تساوت مزاياهم على الصعيد العلمي والشخصي. بل أن هنالك مناطق معينة لا يستطيع البيض أن يتجولون فيها البته الا تحت حماية الشرطة , ويصبح هذا الفصل واقع ومشاهد في داخل السجون الأمريكية حيث أن عليك أن تنظم الى بقية عرقك الذي تنتمى أليه داخل السجن والا فأنت ضحية وفريسة سهلة لبقية السجناء.

لا شيئ مثل دين الأسلام يوحد قلوب بنى ادم على قلب رجل واحد.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[نجم سهيل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العنصرية في امريكا
لا شيئ مثل دين الأسلام يوحد قلوب بنى ادم على قلب رجل واحد.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدقت والله يابو عبد العزيز
فليس في قوانين الدنيا الوضعية عدل ومساواة كعدل ومساواة الإسلام بين العباد
فلا فرق بين أسود وأبيض وعربي وأعجمي إلا بالتقوى بل إن الإسلام نبذ كل أشكال
وصورالتمييز والفصل العنصري من حيث اللون والعرق بين الناس كل الناس

وعلى سبيل المثال لا الحصر فأنهم أقل حظاً من البيض في الحصول على عمل أو قرض أو فرصة تجارية حتى وان تساوت مزاياهم على الصعيد العلمي والشخصي. بل أن هنالك مناطق معينة لا يستطيع البيض أن يتجولون فيها البته الا تحت حماية الشرطة , ويصبح هذا الفصل واقع ومشاهد في داخل السجون الأمريكية حيث أن عليك أن تنظم الى بقية عرقك الذي تنتمى أليه داخل السجن والا فأنت ضحية وفريسة سهلة لبقية السجناء.

إنها ملامح الوجه الآخر القبيح لأمريكا