[align=justify]
أكد مسؤول في مكتب المرجع الديني "آية الله العظمى" محمد حسين فضل الله، أن الزعيم الروحي لجماعة حزب الله اللبنانية، يرقد حالياً بمستشفيى في بيروت في حالة حرجة، ونفى فيه مكتبه تقارير إعلامية تحدثت عن وفاته.
صدر بيان عن مكتب المرجع الشيعي، 75 عاماً، أنه لا صحة على الإطلاق للشائعات التي تحدثت عن وفاة محمد حسين فضل الله، أو أن حالته ميؤوس منها، وأكد البيان استمرار المحاولات من قبل الأطباء، لوقف النزيف الداخلي الذي تعرض له.
[read]ويكيبيديا: آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله (1935) مرجع دين شيعي ولد في مدينة النجف الأشرف في العراق ويقيم الآن في لبنان. ولد العلامة محمد حسين فضل الله في النجف في العراق في 19 شعبان لعام 1354 هـ. بدأ بالدراسة في الحوزة العلمية في سن مبكرة جداً، كان تقريباً في التاسعة من عمره، وعندما وصل إلى سن السادسة عشر بدأ بحضور دروس الخارج[بحاجة لمصدر] ،يعتبر من أكثر علماء الشيعة إنفتاحاً على التيارات الأخرى[/read]
[glow1=0000FF]ترعرع السيد فضل الله في أحضان الحوزة العلمية الكبرى في النجف الأشرف، وبدأ دراسته للعلوم الدينية في سنّ مبكرة جداً.. ففي حوالي التاسعة من عمره، بدأ بالدراسة على والده، وتدرّج حتى انخرط في دروس الخارج في سنّ السادسة عشرة تقريباً، فحضر على كبار أساتذة الحوزة آنذاك، أمثال: المرجع الديني السيد أبو القاسم الخوئي ، والمرجع الديني السيد محسن الحكيم ، والسيد محمود الشاهرودي، والشيخ حسين الحلي (قدّهم)، وحضر درس الأسفار عند الملاّ صدرا البادكوبي .وقد كان السيد فضل الله من الطلاب البارزين في تحصيلهم العلمي في تلك المرحلة، ويُذكر في هذا المجال أن السيد محمد باقر الصدر قد أخذ تقريرات بحث فضل الله إلى السيد الخوئي لكي يُطلعه على مدى الفضل الذي كان يتمتع به، فأعطاه الخوئي وكالة لقبض الأموال الشرعية، فكانت وكالته المطلقة له في الأمور التي تناط بالمجتهد العالم. وقد أثر عن السيد فضل الله أنه كان من الأوائل البارزين في جلسات المذاكرة، حتى برز من بين أقرانه ممن حضروا معه}}، فتوجّهت إليه شرائح مختلفة من طلاب العلم في النجف آنذاك، فبدأ عطاءه العلمي أستاذاً للفقه والأصول. ثم بدأ بعد ذلك بالتدريس العلمي حيث أصبح أستاذاً للفقه والأصول في حوزة في النجف الأشرف. وقد شرع في تدريس بحث الخارج منذ ما يقارب العشرين عاماً ويحضر درسه العديد من الطلاب من شتى أنحاء العالم الإسلامي عموماً والعربي على وجه الخصوص.[/glow1][/align]
للمزيد عنه - إضغط هنا
مواقع النشر