اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 3.25 نقطة عند 12,106.41 • • القمة العربية الإسلامية • وقف العدوان الإسرائيلي • انهاء ازمة فلسطين • اسلحة احزاب ايران
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي هدية مذهلة لاطفالكم (موضوع حصري)



    اجعل طفلك يتعلم نصائح مفيده بطريقه بسيطه من خلال قصه ترويها اليه قبل نومه هذا الموضوع سيحوى باذن الله العديد من القصص المفيده الهادفه للاطفال و ايضا سيحتوي علي العاب ذكاء و تنمية قدرات و ايضا علي صور تلويين و البرامج المفيدة والكثير و الكثير ..فقط تابعوني دائما و ستجدون ما يسركم بأذن الله و يفيد اولادكم
    الموضوع من تجميعي الخاااص و ليس نقلا من اي مكان ولا احلل النقل الا بأذن



  2. #2
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي









    و البدايه خفيفة و ظريفة مع قصة جحا و الحمار

    [motr]((قصة متحركة))[/motr]


    اضغــــــــــــط هنا






  3. #3
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي




    والان الي لعبة خفيفة

    [motr]لعبة التوصيل[/motr]

    اضغــــــــــــط هنا




  4. #4
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    903
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي







    حكايات قرآنية معاصرة





    ذلك هو الفوز العظيم





    كانت “هادية” أصغر الأبناء في الأسرة، وكان أشقاؤها يدابعونها في قسوة، ويتعاملون معها بعنف. وضاقت بذلك
    ونقلت إلى أمها شكواها عن أشقائها، واكتفت الأم بأن
    عاتبتهم في رفق، فلم يكفوا عن عبثهم. وحدثت هادية أباها في الامر، فنهر إخوتها ولامهم على سوء تصرفهم، ومع ذلك لم يرتدعوا
    ولم ترغب الصغيرة في مواصلة الشكوى، خاصة وهمم يرددون على مسامعها كلمات جارحة مثل أنت طفلة
    وكانت في البداية تحس بغضب شديد، فتدمع عيناها، ويزيدهم ذلك رغبة في مزيد من العبث، والعناد
    لذلك دربت نفسها على أن تبتعد عنهم
    فما إن تحس أنهم على وشك ممارسة هوايتهم في إغاظتها حتى تسارع إلى غرفتها، لتغلق على
    نفسها الباب، ولا تغادر المكان
    إلا بعد انصرافهم، أو عودة الأم أو الأب من الخارج

    تكرر عبث الإخوة مع شقيقتهم، مما جعلها تذهب كثيراً إلى غرفتها وتغلق على نفسها الباب
    في ضيق وحزن. وطال وقت مكوثها وحيدة
    لا تفتح لهم إذا هم طرقوا الباب، بل كانت في أحيان عدة لا ترد عليهم عندما ينادونها، ويحاولون
    أن يعتذروا إليها، ويعدون بألا يضايقوها. كانت تعرف
    جيداً أنهم سيسكتون عنها قليلاً، ثم يعودون لعاداتهم السخيفة، وساعتها تضطر للرجوع إلى غرفتها حيث تبقى
    فيها وحيدة حزينة، لا أحد يدري ما تفعله
    وكان الإخوة محبين للاستطلاع، يحاولون أن يعرفوا ما تفعله هادية، وهي وحدها جالسة، لكنهم أخفقوا، فما قالت لهم
    ولا استطاعوا هم من جانبهم
    أن يروا ما تصنعه. إذ كان يسود الغرفة - بعد ما تغلقها - سكون عميق، وإن تصاعدت في البداية همهما لا يتبينونها، تصوروا
    أنه صوت بكائها، أو شكواها منهم
    واستمر لشهور طويلة، تصور فيها الإخوة أنها تقاطعهم، أو تحاول أن تبتعد عنهم، ولا تريد أن تشاركهم في لعبهم
    ولا ترغب في أن تتبادل معهم الحديث

    بدأ الإخوة يشكون “هادية” إلى الأم، التي أبدت دهشتها، فقد انقلب الأمر، وحاولت هي من جانبها
    أن تعرف منها سر بقائها الطويل في غرفتها
    وعزلتها، وغمغمت بكلمات يفهم منها أنها أراجت أشقاءها واستراحت، ويكفي أنها ما عادت
    تزعجهم بالشكوى.. وسكتوا عن ملاحقتها
    وتناست الأم الأمر، إلى أن جاءتها هادية يوماً تقول:

    أمي، سوف أدخل مسابقة حفظ القرآن الكريم
    سألتها أمها: ماذا؟! هل تحفظين بعض سوره
    قالت هادية في ثقة: بل، كل سوره وآياته
    تطلعت الأم إليها في دهشة شديدة، فما كانت تعرف عنها إلا أنها
    طالبة ممتازة، متفوقة في دراستها العادية
    وتحفظ القليل مما تيسر من آي الذكر الحكيم
    قالت هادية
    لقد كنت يا أمي أكاد أنفجر غيظاً وحنقاً من أشقائي وعبثهم وعندما كنت أغلق
    على نفس الباب كنت أبكي طويلاً
    وذات مرة امتدت يدي إلى كتاب الله أتلو منه. فهدأت نفسي ورأيتني أقبل عليه وأحفظ آياته
    حتى استطعت أن أحفظه كله عن ظهر قلب

    وتقدمت هادية إلى المسابقة
    وفازت بها..
    كان ذلك هو (الفوز العظيم)
    لقد استطاعت الصغيرة أن تحول لحظات الضيق إلى أجمل ساعات العمر
    ونجحت في أن تنفض عن نفسها الحزن
    لتعيش مع آيات الله أفضل الأوقات وأحلاها



  5. #5
    عضو ذهبي الصورة الرمزية نسنوسه
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,742
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    لك ثم لك
    الورد و هتان المطر


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا