اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول - 220.20 عند 11,766.40 نقطة • اسقاط مروحية اسرائيلية في رفح • مشروع غاز أفغاني ضخم • تماسك الوحدة الأمريكية • انفجار في مطار بغداد • افتتاح سفارة السعودية بدمشق • فشل اوروبا في طرد يهودها لفلسطين • زلازل سوريا سببها قاع البحر • الأحواز عربية وليس فارسية
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    العمر
    43
    المشاركات
    112
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي حروق الشمس والعناية بالجسم ضدها

    حروق الشمس





    إن العتاية ببشرتك وحمايتها من حروق الشمس يتطلب عناية يومية ،ويمكنك الإستعانة بهذه الإرشادات :

    ينبغي وضع كمية وافرة من مواد العناية بالجلد التي تحمي من حروق الشمس مجدداً كل ساعتين إلى ثلاث ساعات على أقصى تقدير. وينصح خبراء الأمراض الجلدية أن عدد المرات المثالي لتكرار وضع الكريم يتوقف على قوام المستحضر وما إذا كان الشخص المعني يعرق كثيراً أو كان يسبح في الماء.

    لذا يفضل استعمال كريم أو لوشن أو جيل الحماية من الشمس مجدداً بعد السباحة مباشرة أو بعد التعرق الشديد. ولهذا ينبغي وضع اللوشن أكثر من الجيل ووضع الجيل أكثر من الكريم. وسواء تم استعمال الكريم أو الجيل أو اللوشن يسري ما يلي كلما كان مُعامل الحماية من الشمس أعلى، كان ذلك أفضل. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة في الفترة من 10:00 صباحاً وحتى 16:00 عصراً.
    وحتى في الظل ينبغي أيضاً تغطية البشرة، لأن المسطحات المائية والرمال تعكس أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، وبذلك تصل دائماً الأشعة فوق البنفسجية إلى الظل على الشاطىء مثلاً بنسبة 15%.

    ويمكن أيضاً أن تسهم الملابس والإكسسوارات الصحيحة في الحماية من حروق الشمس. وهنا ينصح خبراء الجلدية بارتداء قبعات الشمس عريضة الحواف والنظارات الشمسية وملابس ذات أنسجة محاكة بغرز ضيقة قدر المستطاع وذات ألوان فاتحة، فكلما كانت الملابس ذات ألوان فاتحة، كان بإمكانها توفير حماية أفضل، لأنها تعكس المزيد من أشعة الشمس. وفيما يتعلق بأنسجة الملابس ينبغي بالإضافة إلى ذلك الحرص على أن يكون مُعامل حمايتها من الأشعة فوق البنفسجية عالياً قدر المستطاع.
    وإذا حدث أن تعرض الجلد لحروق بالفعل، فإن الأمر يتطلب سرعة تقديم العلاج. وفي حال حروق الشمس الخفيفة حتى المتوسطة ينصح أخصائيوا الأمراض الجلدية بارتداء ملابس باردة ومبتلة، مشيراً إلى أن مستحضرات جيل الألو فيرا الملطفة والأقراص المسكنة للألم تسهم هي الأخرى في التخفيف من وطأة الحروق. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بشرب الكثير من الماء. وفي حال الحروق الشديدة ينبغي الذهاب إلى الطبيب.

    ويشار إلى أن كثير من الأشخاص يستهينون بحروق الشمس ويتعرضون لها في إطار سعيهم للحصول على السُمرة المنشودة. غير أن حروق الشمس يمكن أن تلحق أضراراً جسيمة بالجلد، ويحذر خبراء الجلد بأن حروق الشمس يمكن أن تتسبب في الإصابة بأمراض جلدية مثل الإكزيما والهربس البسيط. وعلى المدى الطويل ومع تكرار الإصابة بحروق الشمس يمكن أن يصل الأمر إلى حد تعرض الجلد لشيخوخة مبكرة والإصابة بسرطان الجلد.

    منقول من نعومة

  2. #2
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    العمر
    43
    المشاركات
    112
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي حروق الشمس والعناية بالجسم ضدها

    حروق الشمس





    إن العتاية ببشرتك وحمايتها من حروق الشمس يتطلب عناية يومية ،ويمكنك الإستعانة بهذه الإرشادات :

    ينبغي وضع كمية وافرة من مواد العناية بالجلد التي تحمي من حروق الشمس مجدداً كل ساعتين إلى ثلاث ساعات على أقصى تقدير. وينصح خبراء الأمراض الجلدية أن عدد المرات المثالي لتكرار وضع الكريم يتوقف على قوام المستحضر وما إذا كان الشخص المعني يعرق كثيراً أو كان يسبح في الماء.

    لذا يفضل استعمال كريم أو لوشن أو جيل الحماية من الشمس مجدداً بعد السباحة مباشرة أو بعد التعرق الشديد. ولهذا ينبغي وضع اللوشن أكثر من الجيل ووضع الجيل أكثر من الكريم. وسواء تم استعمال الكريم أو الجيل أو اللوشن يسري ما يلي كلما كان مُعامل الحماية من الشمس أعلى، كان ذلك أفضل. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بعدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة في الفترة من 10:00 صباحاً وحتى 16:00 عصراً.

    وحتى في الظل ينبغي أيضاً تغطية البشرة، لأن المسطحات المائية والرمال تعكس أشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، وبذلك تصل دائماً الأشعة فوق البنفسجية إلى الظل على الشاطىء مثلاً بنسبة 15%.

    ويمكن أيضاً أن تسهم الملابس والإكسسوارات الصحيحة في الحماية من حروق الشمس. وهنا ينصح خبراء الجلدية بارتداء قبعات الشمس عريضة الحواف والنظارات الشمسية وملابس ذات أنسجة محاكة بغرز ضيقة قدر المستطاع وذات ألوان فاتحة، فكلما كانت الملابس ذات ألوان فاتحة، كان بإمكانها توفير حماية أفضل، لأنها تعكس المزيد من أشعة الشمس. وفيما يتعلق بأنسجة الملابس ينبغي بالإضافة إلى ذلك الحرص على أن يكون مُعامل حمايتها من الأشعة فوق البنفسجية عالياً قدر المستطاع.

    وإذا حدث أن تعرض الجلد لحروق بالفعل، فإن الأمر يتطلب سرعة تقديم العلاج. وفي حال حروق الشمس الخفيفة حتى المتوسطة ينصح أخصائيوا الأمراض الجلدية بارتداء ملابس باردة ومبتلة، مشيراً إلى أن مستحضرات جيل الألو فيرا الملطفة والأقراص المسكنة للألم تسهم هي الأخرى في التخفيف من وطأة الحروق. وبالإضافة إلى ذلك ينصح الخبراء بشرب الكثير من الماء. وفي حال الحروق الشديدة ينبغي الذهاب إلى الطبيب.

    ويشار إلى أن كثير من الأشخاص يستهينون بحروق الشمس ويتعرضون لها في إطار سعيهم للحصول على السُمرة المنشودة. غير أن حروق الشمس يمكن أن تلحق أضراراً جسيمة بالجلد، ويحذر خبراء الجلد بأن حروق الشمس يمكن أن تتسبب في الإصابة بأمراض جلدية مثل الإكزيما والهربس البسيط. وعلى المدى الطويل ومع تكرار الإصابة بحروق الشمس يمكن أن يصل الأمر إلى حد تعرض الجلد لشيخوخة مبكرة والإصابة بسرطان الجلد.

    منقول من نعومة


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا