اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,701
    معدل تقييم المستوى
    47

    مؤكد وفاة وزير الخارجية السعودي السابق سعود الفيصل

    جدة (ا. ف. ب) - توفي الأمير السعودي ووزير الخارجية السابق سعود الفيصل عن عمر 75 عاما، بعد حوالي شهرين من مغادرته منصبه، الذي قضى فيه أكثر من أربعين عاما.



    قال مصدران سعوديان إن وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل توفي اليوم الخميس، بعد شهرين من تركه منصب وزير الخارجية الذي ظل يشغله أربعين عاما. وكان الأمير سعود الذي عين في منصبه عام 1975 أقدم وزير للخارجية في العالم إلى أن حل محله عادل الجبير الذي كان سفيرا للمملكة في واشنطن.

    وأعفي الأمير سعود الفيصل، البالغ من العمر 75 عاما، من منصبه "بناء على طلبه" و"لأسباب صحية"، وتم تعيين سفير المملكة في واشنطن عادل الجبير خلفا له.

    والأمير سعود هو وزير الخارجية الوحيد الذي شغل منصبه لهذا العدد من السنوات في العالم، وقد عمل في ظل أربعة ملوك. إلا أنه كان يعاني من عدة مشاكل صحية، لا سيما من صعوبات في المشي والكلام. وعين الأمير سعود وزيرا للخارجية في اكتوبر/تشرين الأول 1975 بعد سبعة أشهر من اغتيال والده الملك فيصل.

    وولد الأمير سعود في منطقة الطائف عام 1940 وحصل على إجازة في الاقتصاد من جامعة برينستون الأمريكية عام 1964. وعمل بعد ذلك لدى شركة "بترومين" النفطية الحكومية ثم لدى وزارة النفط التي شغل فيها منصب وكيل وزارة اعتبارا من يونيو/حزيران 1971.


  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الأردن، اربد
    العمر
    39
    المشاركات
    665
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي وفاة وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل

    الرياض (رويترز) - قالت مصادر سعودية ووسائل إعلام مقربة من الأسرة الحاكمة في المملكة إن وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل توفي يوم الخميس بعد شهرين من تركه منصبه الذي ظل يشغله أربعين عاما.



    وكان الأمير سعود (75 عاما) الذي عين في منصبه عام 1975 أقدم وزير للخارجية في العالم إلى أن حل محله عادل الجبير الذي كان سفيرا للمملكة في واشنطن في 29 ابريل نيسان الماضي. وأكدت قناة تلفزيون العربية المقربة من القصر الملكي الخبر.

    واحتفظ الأمير سعود بموقع مؤثر في دوائر صنع السياسة الخارجية السعودية حتى بعد تغييره وأصبح مستشارا رسميا للعاهل السعودي الملك سلمان الذي تولى منصبه في يناير كانون الثاني وكان أحيانا حاضرا عندما التقى زعماء أجانب بالملك.

    وحتى قبل انتفاضات الربيع العربي عام 2011 عندما واجهت السعودية اضطرابات اقليمية غير مسبوقة كان الأمير سعود لاعبا مهما على الساحة الدبلوماسية في الشرق الأوسط الذي تغير بصورة جذرية عما كان عليه عندما تولى منصبه في اكتوبر تشرين الأول عام 1975.

    فعندما تولى مهام منصبه لم تكن مصر وإسرائيل وقعتا معاهدة السلام وكان ياسر عرفات يقود منظمة التحرير الفلسطينية من مخيمات اللاجئين في لبنان وكان شاه إيران يجلس على عرش بلاده. أما في العراق فكان صدام حسين يخطط للوصول إلى الحكم.

    وشهدت هذه السنوات الاربعين غزوا إسرائيليا للبنان في الأعوام 1982 و1987 و2006 وانتفاضتين فلسطينيتين في 1987 و2000 والحرب العراقية الإيرانية في 1980 والاجتياح العراقي للكويت عام 1990 واحتلال قوات التحالف العراق بقيادة الولايات المتحدة عام 2003.


    الأمير سعود الفيصل اثناء اجتماع لمجلس التعاون الخليجي في الرياض مارس اذار 2015 - رويترز


  3. #3
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، نجران
    العمر
    49
    المشاركات
    3,459
    معدل تقييم المستوى
    45

    افتراضي وفاة وزير الخارجية السعودي المخضرم الأمير سعود الفيصل

    الرياض (رويترز) - قالت مصادر سعودية ووسائل إعلام مقربة من الأسرة الحاكمة في المملكة إن وزير الخارجية السعودي السابق الأمير سعود الفيصل توفي يوم الخميس بعد شهرين من تركه منصبه الذي ظل يشغله أربعين عاما.



    وخلال وجوده في هذا المنصب شهد غزو إسرائيل للبنان في 1978 و1982 و2006 وانتفاضتين فلسطينيتين في 1987 و2000 وغزو العراق لإيران في 1980 وغزوه للكويت عام 1990 واحتلال التحالف الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003.

    كان الأمير سعود على طبيعته سواء وهو يرتدي الدشداشة أو الملابس الغربية ورابطة العنق وسواء كان يتحدث باللغة العربية أو باللغة الإنجليزية وأثبت براعته في توصيل جوهر الرسالة السعودية متجاوزا التفاصيل الدبلوماسية المنمقة.

    وخلال لحظة توتر في علاقات السعودية مع الولايات المتحدة حليفها الرئيسي عام 2004 وصف الأمير سعود العلاقة بأنها "زواج إسلامي" تستطيع فيه المملكة الاحتفاظ بعدة زوجات ما دامت تستطيع أن تعدل بينهن.

    وفي السنوات الأخيرة احتفظ بتوقد ذهنه وبراعته حتى عندما جعلت شكوى مزمنة من آلام الظهر وأمراض أخرى يديه تبدوان مرتعشتين وكلامه غير واضح في المناسبات العامة.

    في أوائل عام 2012 سُئل عما إذا كان يعتقد أن تسليح مقاتلي المعارضة السورية فكرة جيدة فجاء رده سريعا "أعتقد أنها فكرة ممتازة".

    ولد الأمير سعود وهو أحد أبناء الملك فيصل عام 1940 في مدينة الطائف الجبلية قرب مكة حيث ساعد عام 1989 في التفاوض على اتفاق وضعت بمقتضاه الحرب الأهلية اللبنانية التي استمرت 15 عاما أوزارها.

    حصل الأمير سعود على البكالوريوس من جامعة برنستون في الستينات من القرن الماضي ثم قضى أعواما في وزارة البترول تحت رعاية وزير البترول السعودي أحمد زكي يماني صاحب الشخصية المتوهجة والصديق المقرب من والده.

    وبدأت مسيرته في العمل الدبلوماسي في ظروف صعبة فقد اختاره الملك خالد عقب توليه الحكم وزيرا للخارجية بعد اغتيال الملك فيصل والد الأمير سعود والذي ظل يحتفظ بمنصب وزير الخارجية بعد أن أصبح ملكا عام 1962.

    ورغم كل مهاراته كدبلوماسي أخفق الأمير سعود في جعل وزارة الخارجية السعودية وزارة ذات عمق مؤسسي كبير.

    قال دبلوماسيون في الرياض إن السياسة الخارجية السعودية مثل الضوء الكاشف قادرة على التركيز الشديد على المجال الذي يهتم به الملك والأمير سعود أكثر من غيره غير أنها تعجز عن المتابعة عندما يتحول الاهتمام إلى مجال آخر.


    وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل اثناء القمة العربية في شرم الشيخ - رويترز.

    تاريخ معقد
    عندما عُين الأمير سعود في مارس آذار عام 1975 تمثلت العوامل المهيمنة على المنطقة في مساجلات الحرب الباردة ومنافساتها وبدا أن القومية العربية والاتجاهات العلمانية هي التي تحمل في طياتها وعود المستقبل.

    فلم تكن مصر وإسرائيل وقعتا معاهدة السلام وكان ياسر عرفات يقود منظمة التحرير الفلسطينية من مخيمات اللاجئين في لبنان وكان شاه إيران يجلس على عرش الطاووس. أما في العراق فكان صدام حسين يخطط للوصول إلى الحكم.

    وهيمنت علاقة الرياض بصدام على فترات طويلة من السياسة الخارجية السعودية في ظل الأمير سعود وتحولت من التأييد الحذر خلال الحرب العراقية الإيرانية إلى العداء الشديد بعد اجتياح الكويت.

    ورغم التاريخ المعقد كان الأمير سعود يعارض علانية غزو العراق عام 2003 ويخشى بفطنته وبصيرته ما قد يحدثه من فوضى تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة.

    وقال في مقابلة مع التلفزيون البريطاني "إذا كان التغيير سيأتي بتدمير العراق فأنتم تحلون مشكلة وتخلقون خمس مشاكل أخرى."

    في عام 2002 دعم الفيصل أكبر مبادرات الملك عبد الله في السياسة الخارجية والتي تمثلت في خطة عربية للسلام مع إسرائيل مقابل انسحابها من كل الأراضي المحتلة وتسوية مشكلة اللاجئين.

    وقال لإسرائيل في ذلك الوقت إنها إذا قبلت الاقتراح فستقيم المنطقة كلها سلاما معها وتعترف بحقها في الوجود وأكد أنه إذا لم يحقق ذلك لإسرائيل الأمن فلن يوفره لها السلاح.

    ولم توافق إسرائيل على هذه المبادرة وكثيرا ما ردد الأمير سعود أن أكبر سبب للإحباط في مسيرته كان الإخفاق في إقامة الدولة الفلسطينية.




معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا