اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 37.48 نقطة عند 12,130.83 • دونالد ترامب رئيساً • وعود: أوكرانيا + فلسطين + الصين • نزع اسلحة احزاب ايران • قاذفات B52 تحوم الشرق الأوسط • 20 طائرة إغاثية سعودية للبنان • هل تضرب إيران اختها !!! • نهج الاقتصاد الغربي افريقياً
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,107
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي قوقل تعلن توقيف خدمتي الصحة والطاقة

    بسبب أنهما لم تنجحا باستقطاب جمهور واسع لهما
    "جوجل" تعلن توقيف خدمتين تعنيان بالصحة والطاقة




    دبي - العربية.نت

    [align=justify]أعلنت شركة "جوجل" عن إيقاف العمل في اثنتين من خدماتها على شبكة الإنترنت، بسبب أنهما لم تنجحا باستقطاب جمهور واسع لهما، وهما "جوجل هيلث" التي تعنى بالصحة، و"باور ميتر" المتعلقة باستهلاك الطاقة، وفقاً لوكالة "أ ف ب" أمس الجمعة.

    وقال مسؤولان من الشركة هما آرون براون وهو القيم على كل ما هو مرتبط بالصحة، وبيل ويل القيم على الطاقة: "سوف نوقف العمل بهذين المنتجين اللذين لم ينجحا كما كنا نأمل، لكنهما شكلا نموذجين معبرين".

    وعلى مدونة المجموعة كتب المسؤولان: "حتى ولو أنهما لم يسجلا انتشاراً واسعاً كنا ننشده، إلا أننا نعتقد أنهما أبرزا أهمية التمكن من الوصول إلى المعلومة في ميادين ليس من السهل بلوغها عادة".

    وسوف تتوقف خدمة "باور ميتر"، التي تسمح للمرء بالقيام بكشف حول استهلاك الكهرباء، في 16 سبتمبر/أيلول، أما خدمة "جوجل هيلث"، التي تسمح بتخزين وتبادل بيانات صحية شخصية، فسوف ينتهي العمل بها في الأول من يناير/كانون الثاني، لكنه سيكون بمقدور متصفحي الإنترنت أن يحمِّلوا معلوماتهم طوال عام 2012.

    وأضاف: "الخدمتان كانتا ترتكزان على فكرة أن الناس ومن خلال معلومات شاملة ومحسنة سيتمكنون من القيام بخيارات أكثر ذكاء، سواء كان ذلك للعناية بصحتهم وراحتهم أو بهدف توفير الأموال والطاقة في منازلهم".

    يُذكر أن خدمة "جوجل هيلث" أُطلقت بداية العام 2008، أما "باور ميتر" فأُطلقت أواخر العام 2009.
    [/align]

  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوقل الآرض مشاهدة المشاركة
    بسبب أنهما لم تنجحا باستقطاب جمهور واسع لهما

    "جوجل" تعلن توقيف خدمتين تعنيان بالصحة والطاقة




    يُذكر أن خدمة "جوجل هيلث" أُطلقت بداية العام 2008، أما "باور ميتر" فأُطلقت أواخر العام 2009.
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شخصيا والله ما عرف لاطاقة ولاصحة
    غير الموجهة وطقها والحقها
    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

  3. #3
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,107
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي

    الاستاذ نجم سهيل حياكم الله

    الصحة


    الطاقة


    هما من خدمات جوجل منذ سنوات
    ويتمتع بها من يعيش في البلاد الصناعية أكثر

    حيث ان معطم الناس هناك مرتبطون بمستندات
    ارشفة الملف الصحي
    و ارشفة ملف عن الطاقة (كهرب غاز ،،،الخ)

    شكرا على مروركم

  4. #4
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي تعقيب

    [align=justify]اختنا قوقل الأرض

    تخلت جوجل الأرض عن هاتين الخصلتين

    ولكنها أضافة خصلة مهمة للغتنا العربية
    [line]-[/line]
    وهي : التشكيل

    فبينما كنا نقرأ بعض المواقع دون تشكيل -- مثل :
    [line]-[/line]
    [gdwl]كلمة الرياض
    سورية بين معارضتين..
    يوسف الكويليت

    بين شرعية الدولة، ونقيضها نعرف أن معظم السلطات جاءت، إما على ظهر الدبابة، أو بواسطة ظروف اختلط فيها تزاوج المصالح بين القوى الخارجية والداخلية، ولذلك انعدمت الثقة مع الشعب لأسباب عديدة ومعروفة، ولعل ما يجري في سورية من حوار يخضع لتجربة جديدة، فالبعض يراه مناورة ذكية من الدولة لإحراج المتظاهرين، وإطفاء جذوة ثورتهم بلقاءات تبدأ صريحةً ضمن نقاط واضحة، وأيضاً وضع الاحتجاج الدولي أمام تحرك يقطع الطريق عليه بممارسة أي ضغط، لكن متحاوري الداخل ليسوا من السذاجة بحيث تمرَّر عليهم المواقف، إذ إن هناك شعوراً عاماً سائداً بأن ضعف السلطة وإخراجها من الأزمة هما الدافع الأساسي لقبول الحوار بشروط لم يكن يجرؤ على طرحها أي عامل داخل الحكومة مهما كان قربه من القيادة، غير أن ضمّ صوت السجناء ممن أمضوا سنوات طويلة في المعتقلات، ودمجهم في لقاءات الداخل ربما يُضعف قوة المعارضة، لأنهم شهود عصر، ومناضلون من أجل الحق العام..

    معارضو الخارج رأوها تمثيلية بإخراج ساذج، مبررين تناقض المواقف بمعنى، كيف يتم مثل هذا الحوار في ظل إطلاق النار على المتظاهرين، وسجنهم ومحاكمتهم لذات الأسباب، وأنه بدون صوت عشرات الآلاف من المنفيين في العالم للأسباب ذاتها، تصبح المعارضة في الداخل بلا أذرعة وقوة مساندة؟

    الحكم على النوايا أمر صعب، فالطرق وعرة جداً، ودولة قامت على القمع طيلة ثلث قرن، قد لا توفر المضامين التي تطالب بها المعارضة إلا تحت ضغط يرى الحلول في قبول الصوت الآخر، لأنه المخرج الوحيد للمحافظة على السلطة لفترة انتقالية، وضمان وحدة الوطن ضمن تشريعات ترفع شعار الوطن للجميع، أي الإقرار بالانتفاضة الشعبية، ورفع يد القوة الأمنية التي أُعطيت حق ممارسة الاعتداء على الحق الوطني دون مساءلة أو محاكمة، وتجريم رفع شعارات الطائفية والإقليمية، وبمعنى أشمل تساوي الجميع في الواجبات والحقوق، والخضوع لسلطة القانون لا شبه الأحكام العرفية التي جرت قبل الثورة..

    ويبقى أمر مهم، وهو توحيد فصائل المعارضة الخارجية والداخلية، وإنشاء لجان مراقبة دولية على مسيرة الحوار من عناصر ترضاها الدولة والمعارضة معاً لتطفئ حالة الغليان، أولاً، ولا تفقد مصداقيتها وشفافيتها، ثم حمايتها من قبضة الدولة لو شعرت، لأي سبب، تغيير مسار الحوار بين كل الأطراف، أو التعلل بمخاطر المؤامرات الدولية، أو إسرائيل لتعطيله..

    الطرفان الدولة والمعارضة، يدركان أن تحرّك الشارع لا يقف على اتفاقات غير عملية، لأن الرصيد الوطني الذي تضاعف في تأييد المتظاهرين بدأ يكبر، وسيكون المراقب الأهم في رفض أو قبول نتائج اللقاءات والحوارات، والتوصل إلى صيغة تلبي المطالب الشعبية..

    هناك طرف ثالث أدى دوراً لا يمكن تغييبه، ونعني به القنوات الفضائية والوسائط الأخرى التي باشرت نقل ما يجري من قلب الحدث، ما جعل الإعلام الرسمي مجرد أضحوكة عجز عن أن يأخذ المبادرة، أو يؤثر في سياق الأحداث، وهي حالة انقلاب على سياسة البُعد الواحد في الإعلام الذي أفلس من أول شرارة بدأت بها الثورات العربية، ولازال يسجل خسائره..
    [/gdwl]

    بينما الآن يمكن قراءتها مُشًكَلِةٌ :
    [line]-[/line]
    [gdwl]كَلِمَةُ الْرِيَاضْ
    سُوْرِيَّةَ بَيْنَ مُعَارَضَتَيْن..
    يُوَسُفَ الكُوَيَلَيتُ

    بَيْنَ شَرْعِيَّةٌ الْدَّوْلَةِ، وَنَقَيْضُهَا نَعْرِفُ أَنَّ مُعْظَمَ الْسُّلُطَاتِ جَاءَتْ، إِمَّا عَلَىَ ظَهْرِ الدَّبَّابَةِ، أَوْ بِوَاسِطَةِ ظُرُوْفْ اخْتَلَطَ فِيْهَا تُزَاوْجُ الْمَصَالِحِ بَيْنَ الْقَوِىِّ الْخَارِجِيَّةِ وَالْدَّاخِلِيَّةِ، وَلِذَلِكَ انْعَدَمَتْ الثِّقَةَ مَعَ الْشَّعْبِ لِأَسْبَابٍ عَدِيْدَةٌ وَمَعْرُوْفَةً، وَلَعَلَّ مَا يَجْرِيَ فِيْ سُوْرِيَّةَ مِنَ حِوَارَّ يُخْضِعُ لِتَجْرُبَةٍ جَدِيْدَةٍ، فَالْبَعْضُ يَرَاهُ مُنَاوَرَةِ ذَكِيَّةٍ مِنَ الْدَّوْلَةِ لِإِحْرَاجِ الْمُتَظَاهِرِيْنَ، وَإِطْفَاءِ جَذْوَةٍ ثَوْرَتَهُمْ بِلِقَاءَاتٍ تَبْدَأُ صَرِيْحَةً ضِمْنَ نِقَاطِ وَاضِحَةٌ، وَأَيْضَا وَضَعَ الِاحْتِجَاجَ الْدَّوْلِيَّ أَمَامَ تُحَرِّكْ يَقْطَعُ الْطَّرِيْقَ عَلَيْهِ بِمُمَارَسَةِ أَيُّ ضَغْطٍ، لَكِنْ مُتَحاورِيّ الْدَّاخِلِ لَيْسُوْا مِنَ الْسَّذَاجَةِ بِحَيْثُ تُمَرَّرُ عَلَيْهِمْ الْمَوَاقِفِ، إِذْ إِنَّ هُنَاكَ شُعُورَا عَامّا سَائِدَا بِأَنَّ ضَعُفَ الْسَّلَطَةُ وَإِخْرَاجُهَا مِنَ الْأَزَمَةِ هُمَا الْدَّافِعُ الْأَسَاسِيَّ لِقَبُوْلِ الْحِوَارْ بِشُرُوْطٍ لَمْ يَكُنْ يَجْرُؤُ عَلَىَ طَرْحِهَا أَيُّ عَامِلٍ دَاخِلَ الْحُكُومَةِ مُهِمَّا كَانَ قُرْبِهِ مِنَ الْقِيَادَةِ، غِيَرْ أَنَّ ضَمَّ صَوْتْ الْسُّجَنَاءَ مِمَّنْ أَمْضَوْا سَنَوَاتٍ طَوِيْلَةً فِيْ الْمُعْتَقَلَاتُ، وَدَمْجِهم فِيْ لِقَاءَاتٍ الْدَّاخِلِ رُبَّمَا يُضْعِفُ قُوَّةً الْمُعَارَضَةِ، لِأَنَّهُمْ شُهُوْدٌ عَصْرِ، وَمُنَاضِلُونَ مِنْ أَجْلِ الْحَقِّ الْعَامِ..

    مُعَارْضوٌ الْخَارِجِ رَأَوْهَا تَمْثِيْلِيَّةٌ بِإِخْرَاجِ سَاذَجٌ، مُبَرَّرَيْنِ تَنَاقُضٌ الْمَوَاقِفِ بِمَعْنَىً، كَيْفَ يَتِمُّ مِثْلُ هَذَا الْحِوَارَ فِيْ ظِلِّ إِطْلَاقِ الْنَّارِ عَلَىَ الْمُتَظَاهِرِيْنَ، وَسَجْنِهِم وَمُحَاكْمَّتِهُمْ لَذّاتُ الْأَسْبَابُ، وَأَنَّهُ بِدُوْنِ صَوْتٍ عَشَرَاتُ الْآَلَافِ مِنَ الْمَنْفِيِّينَ فِيْ الْعَالَمِ لِلْأَسْبَابِ ذَاتِهَا، تُصْبِحُ الْمُعَارَضَةِ فِيْ الْدَّاخِلِ بِلَا أَذْرِعَةْ وَقُوَّةُ مُسَانَدَةٌ؟

    الْحِكَمْ عَلَىَ الْنَّوَايَا أَمَرَ صَعْبٌ، فَالطُّرُقُ وَعِرَةٍ جَدَّا، وَدَوْلَةُ قَامَتْ عَلَىَ الْقَمَعِ طِيْلَةَ ثُلُثَ قَرْنٍ، قَدْ لَا تُوَفِّرَ الْمَضَامِيْنِ الَّتِيْ تُطَالِبُ بِهَا الْمُعَارَضَةِ إِلَّا تَحْتَ ضَغْطٍ يَرَىَ الْحُلُولِ فِيْ قَبُوْلِ الْصَّوْتَ الْآَخَرَ، لِأَنَّهُ الْمَخْرَجِ الْوَحِيْدَ لِلْمُحَافَظَةِ عَلَىَ الْسُّلْطَةِ لِفَتْرَةٍ انْتِقَالِيَّةِ، وَضَمَانُ وَحْدَةُ الْوَطَنِ ضِمْنَ تَشْرِيْعَاتِ تَرْفَعُ شِعَارَ الْوَطَنِ لِلْجَمِيْعِ، أَيُّ الْإِقْرَارِ بِالِانْتِفَاضَةً الْشَّعْبِيَّةُ، وَرَفْعُ يَدٍ الْقُوَّةِ الْأَمْنِيَّةِ الَّتِيْ أُعْطِيَتْ حَقَّ مُمَارَسَةِ الْاعْتِدَاءُ عَلَىَ الْحَقِّ الْوَطَنِيُّ دُوْنِ مُسَاءَلَةِ أَوْ مُحَاكَمَةٍ، وَتَجْرِيْمِ رَفَعَ شِعَارَاتِ الْطَّائِفِيَّةِ وَالْإِقْلِيْمِيَّةِ، وَبِمَعْنَىً أَشْمَلُ تُسَاوِيْ الْجَمِيْعْ فِيْ الْوَاجِبَاتِ وَالْحُقُوْقِ، وَالْخُضُوْعِ لِسُلْطَةِ الْقَانُوْنِ لَا شَبَهَ الْأَحْكَامِ الْعُرْفِيَّةِ الَّتِيْ جَرَتْ قَبْلَ الثَّوْرَةِ..

    وَيَبْقَىَ أَمْرٌ مُهِمٌّ، وَهُوَ تَوْحِيْدُ فَصَائِلِ الْمُعَارَضَةِ الْخَارِجِيَّةِ وَالْدَّاخِلِيَّةِ، وَإِنْشَاءِ لِجَانُ مُرَاقَبَةُ دَوْلِيَّةً عَلَىَ مَسِيْرَةِ الْحِوَارْ مِنْ عَنَّاصِرِ تَرْضَاهَا الْدَّوْلَةِ وَالْمُعَارَضَةُ مَعَا لَتُطْفِئُ حَالَةُ الْغَلَيَانِ، أَوَّلَا، وَلَا تُفْقَدُ مِصْدَاقِيَّتَهَا وَشَفَافِيَّتِهَا، ثُمَّ حِمَايَتَهَا مِنْ قَبْضَةِ الْدَّوْلَةِ لَوْ شَعَرْتُ، لِأَيِّ سَبَبٍ، تَغْيِيْرَ مُسَارَ الْحِوَارْ بَيْنَ كُلِّ الْأَطْرَافْ، أَوْ التَّعَلُّلُ بمَخَاطِرِ الْمُؤَامَرَاتِ الْدُوَلِيَّة، أَوْ إِسْرَائِيْلَ لتَّعْطِيلِهُ..

    الْطَّرَفَانِ الْدَّوْلَةِ وَالْمُعَارَضَةُ، يُدْرِكَانِ أَنْ تُحَرِّكَ الْشَّارِعِ لَا يَقِفُ عَلَىَ اتِّفَاقَاتِ غَيْرَ عَمَلِيَّةُ، لِأَنَّ الْرَّصِيْدُ الْوَطَنِيُّ الَّذِيْ تُضَاعَفُ فِيْ تَأْيِيْدِ الْمُتَظَاهِرِيْنَ بَدَأَ يَكْبُرُ، وَسَيَكُوْنُ الْمُرَاقِبْ الْأَهَمُّ فِيْ رَفْضِ أَوْ قَبُوْلِ نَتَائِجَ الْلِّقَاءَاتِ وَالْحِوَارَاتْ، وَالتَّوَصُّلُ إِلَىَ صِيْغَةٍ تُلَبِّيَ الْمَطَالِبِ الْشَّعْبِيَّةُ..

    هُنَاكَ طَرَفِ ثَالِثِ أَدَّىَ دَوْرَا لَا يُمْكِنُ تَغْيِيْبِهِ، وَنَعْنِي بِهِ الْقَنَوَاتِ الْفَضَائِيَّةِ وَالْوَسَائِطِ الْأُخْرَى الَّتِيْ بَاشَرَتْ نُقِلَ مَا يَجْرِيَ مِنْ قَلْبٍ الْحَدَثِ، مَا جَعَلَ الْإِعْلَامِ الْرَّسْمِيَّ مُجَرَّدِ أُضْحُوكَةً عِجَزْ عَنْ أَنْ يَأْخُذَ الْمُبَادَرَةُ، أَوْ يُؤْثِرُ فِيْ سِيَاقِ الْأَحْدَاثِ، وَهِيَ حَالَةٌ انْقِلَابٌ عَلَىَ سِيَاسَةِ الْبُعْدِ الْوَاحِدِ فِيْ الْإِعْلامِ الَّذِيْ أَفْلَسَ مِنْ أَوَّلِ شَرَارَةٌ بَدَأَتْ بِهَا الثَّوْرَاتِ الْعَرَبِيَّةِ، وَلَازَالَ يُسَجِّلُ خَسَائِرِهِ..[/gdwl]
    [line]-[/line]
    ايضا ،،

    قوقل تتحدى فيسبوك بإطلاق قوقل بلاس



    [align=justify]نيويورك - د ب أ : أعلنت شركة قوقل أنها بصدد تدشين موقع جديد للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع "فيسبوك". وقال نائب رئيس إدارة المنتجات في قوقل إن تلك الخدمة الجديدة وتسمى "قوقل بلاس" شبيهة بالفيسبوك بما يتضمن توالي التحديثات لخدمات الصور والرسائل والتعليقات ومحتويات أخرى من جانب مجموعة مختارة من الأصدقاء. وتهدف قوقل إلى زيادة حجم الإعلانات لديها بتعزيز عدد مستخدمي خدماتها.[/align]


    السؤال ،،،

    لماذا نكتب جوجل بـ الجيم (ج) ؟
    واحيانا نكتب قوقل بـ القاف (ق) ؟
    [/align]
    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الصحة تعلن عن توفر عدد من الوظائف في مستشفياتها
    بواسطة ام انس في المنتدى منتدى الموارد البشـرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: December 12th, 2013, 13:48
  2. إدارة التشغيل الذاتي بوزارة الصحة تعلن عن توفر وظائف شاغرة
    بواسطة عواطف عبد الحفيظ في المنتدى منتدى الموارد البشـرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 4th, 2013, 23:17

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا