اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    مصر، الأسكندرية
    العمر
    37
    المشاركات
    964
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي عاجل.. رسميًا.. رئيس الوزراء يُقيل "الزند" من منصبه

    القاهرة (الدستور) : أصدر المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، اليوم قراراً بإعفاء المستشار أحمد الزند وزير العدل، من منصبه. جاء ذلك في بيان صادر عن مجلس الوزراء مساء اليوم .



    الأزهر منزعج بعد قول وزير مصري إن بإمكانه حبس النبي إذا خالف القانون
    القاهرة - محمد عبد اللاه (رويترز) - عبر الأزهر عن انزعاجه اليوم الأحد بعد قول وزير العدل المصري أحمد الزند في مقابلة تلفزيونية إنه يمكن أن يحبس النبي محمد إذا خالف القانون.


    أحمد الزند (في المنتصف) في اجتماع لنادي القضاة بمقر النادي بالقاهرة - رويترز

    وأثار المساس الذي بدا غير مقصود بالنبي موجة غضب في مواقع التواصل الاجتماعي رغم أن الزند أضاف مستدركا "استغفر الله العظيم".

    وقال الأزهر في بيان على موقعه الالكتروني إنه يهيب "بكل مَن يتصدى للحديث العام في وسائل الإعلام أن يحذر مِن التعريض بمقام النبوة الكريم... صونا (له)... من أن تلحق به إساءة حتى لو كانت غير مقصودة."

    وأضاف "المسلم الحق هو الذي يمتلئ قلبه بحب النبي الكريم-صلى الله عليه وسلم- وباحترامه وإجلاله. وهذا الحب يعصمه من الزلل في جنابه الكريم -صلى الله عليه وسلم.

    "على هذه الأمة أن تقف دون مقامه الكريم بكل أدب وخشوع."

    وكان الزند يتحدث في برنامج (نظرة) الحواري على قناة صدى البلد التلفزيونية مساء يوم الجمعة عندما قال ردا على سؤال عن استعداده لحبس صحفيين خالفوا القانون "إن شا الله يكون (حتى إن كان) النبي عليه الصلاة والسلام. استغفر الله العظيم يا رب."

    واعتذر الزند بعد موجة الغضب ضده.

    وقال في تصريحات تلفزيونية "استغفرت أمس. والنهاردة باختم هذه المداخلة بأني أستغفر الله العظيم مرات ومرات ومرات. ويا سيدي يا رسول الله جئتك معتذرا."

    وأضاف "أعرف أن اعتذاري مقبول لأنك قد قبلت اعتذار الكفار... ولست منهم."

    ومضى يقول إنه لا يستبعد أن يكون صحفيون مناوئون له وراء ما قال إنها "مسألة تم تضخيمها لأغراض سياسية".

    وعين الزند وزيرا للعدل ضمن تعديل وزاري في مايو أيار العام الماضي بعدما ترك سلفه محفوظ صابر المنصب وسط موجة غضب ضده لقوله في مقابلة تلفزيونية إن ابن جامع القمامة لا يصلح أن يكون قاضيا.

    وفي عدة مناسبات أدلى الزند بتصريحات أثارت جدلا قال في أحدثها إنه يريد سن قانون يعاقب والدي الإرهابي على أنهما لم يحسنا تربيته فصار إرهابيا.

    وعبر حسابه على تويتر طالب المرشح الرئاسي السابق ورئيس حزب مصر القوية الإسلامي التوجه عبد المنعم أبو الفتوح بعزل الزند ومحاكمته. وطالب مستخدمون آخرون بذلك.

    وقال مستخدم في فيسبوك "عندما أخطأ وزير العدل السابق في الزبالين (جامعي القمامة) استقال فماذا يفعل من أخطأ في مقام الرسول صلى الله عليه وسلم؟"
    اقالة "الزند" من منصبه
    القاهرة (ا ش ا) : أعلن مجلس الوزراء المصري اليوم الأحد إعفاء وزير العدل أحمد الزند من منصبه إثر اساءته للرسول محمد صلى الله عليه وسلم بعد رفضه طلب رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل بالاستقالة.

    وكان تصريح وزير العدل المصري أحمد الزند الأخير بـ"أن أي أحد مهما كان وأخطأ سوف تتم معاقبته حتى لو كان النبي محمد عليه الصلاة والسلام"، قد أثار موجة غضب واسعة في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

    ودشن المغردون، السبت (12 مارس 2016 وسما تحت عنوان "#حاكموا_الزند_إلا_رسول_الله" تصدر قائمة تريند في مصر والسعودية ومعظم الدول العربية، شاركوا فيه بآلاف التغريدات التي طالبوا من خلالها بإقالة وزير العدل المصري ومحاكمته بتهمة "ازدراء الأديان" والإساءة لرسول الله صلى الله عليه وسلم.

    وطالب محمد العمري بمحاسبته مستشهدا بالآية الكريمة :"﴿إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا﴾"، وأضاف الإعلامي أسامة جاويش حيث قال، "الزند بعد تصريحه بأنه لو نبي سيقوم بحبسه أعتقد أنه اقترب من مصير حمزة البسيوني جزار السجون في عهد عبد الناصر والذي قال كلمة مشابهة".


  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    مصر، القاهرة
    العمر
    39
    المشاركات
    631
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي إقالة وزير العدل المصري بعد تصريح اعتبر مسيئا للرسول

    القاهرة - محمد عبد اللاه (رويترز) - أصدر رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل قرارا مساء يوم الأحد بإعفاء وزير العدل المستشار أحمد الزند من منصبه بعد تصريح أدلى به في مقابلة تلفزيونية اعتبر مسيئا للنبي محمد.



    ولم يشر بيان مقتضب أصدره مجلس الوزراء إلى أي سبب للإقالة. لكن البيان صدر بعد ساعات من تعبير الأزهر عن انزعاجه من قول الوزير المقال إن أي أحد يخالف القانون يحبس "حتى لو كان النبي".

    وكانت وسائل إعلام محلية ومصادر مقربة من الزند قالت إن رئيس الوزراء طلب من وزير العدل تقديم استقالته.

    وقبل قليل من صدور قرار مجلس الوزراء أصدر مجلس إدارة نادي قضاة مصر الذي كان الزند رئيسا له قبل أن يشغل منصب وزير العدل بيانا أعلن فيه تمسكه ببقاء الزند في منصبه.

    وجاء في البيان أن مجلس إدارة النادي يعلن تمسكه بالزند في منصبه "من أجل استكمال مسيرة تطوير منظومة القضاء التي قام بها منذ توليه مهام منصبه وحتى الآن وبدأت بالفعل تؤتي ثمارها."

    وأضاف البيان أن "اللفظ العفوي الذي صدر عن المستشار الزند في حوار تلفزيوني... اعتذر عنه في حينه. كما أوضح في مداخلات للعديد من الفضائيات في اليوم التالي أنه لا يمكن له من قريب أو من بعيد أن يصدر عنه لفظ قصدا يمثل مساسا بأي من الأنبياء أو الرسل."

    ويشير بيان نادي القضاة إلى صدام محتمل بين النادي الذي يضم في عضويته نحو 13 ألف قاض والحكومة.



    وفي تصريحات أدلى بها لوكالة رويترز قال عبد الله فتحي رئيس نادي القضاة إن "من الخطأ التعامل مع قامة بحجم المستشار أحمد الزند بهذا الشكل وقضاة مصر يأسفون أن يكون جزاء من دافع عن مصر وعن الشعب والقضاء والوطن في مواجهة جماعة إرهابية أرادت إسقاط مصر أن يكون جزاؤه على هذا النحو."

    وأضاف فتحي "يبدو أن أذناب الجماعة الإرهابية لا يزالون داخل مؤسسات الدولة وهي التي توجه الأمور على هذا النحو وتتربص بكل وطني مخلص."

    وكان الزند من أشد معارضي جماعة الإخوان المسلمين التي حكمت مصر بعد انتفاضة 2011 التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك بعد 30 عاما في الحكم.

    وأثار المساس الذي بدا غير مقصود بالنبي موجة غضب في مواقع التواصل الاجتماعي رغم أن الزند أضاف مستدركا "استغفر الله العظيم".

    وقال الأزهر في بيان على موقعه الالكتروني إنه يهيب "بكل مَن يتصدى للحديث العام في وسائل الإعلام أن يحذر مِن التعريض بمقام النبوة الكريم... صونا (له)... من أن تلحق به إساءة حتى لو كانت غير مقصودة."

    وأضاف "المسلم الحق هو الذي يمتلئ قلبه بحب النبي الكريم-صلى الله عليه وسلم- وباحترامه وإجلاله. وهذا الحب يعصمه من الزلل في جنابه الكريم -صلى الله عليه وسلم.

    "على هذه الأمة أن تقف دون مقامه الكريم بكل أدب وخشوع."

    وكان الزند يتحدث في برنامج (نظرة) الحواري على قناة صدى البلد التلفزيونية مساء يوم الجمعة عندما قال ردا على سؤال عن استعداده لحبس صحفيين خالفوا القانون "إن شا الله يكون (حتى إن كان) النبي عليه الصلاة والسلام. استغفر الله العظيم يا رب."

    واعتذر الزند بعد موجة الغضب ضده.

    وقال في تصريحات تلفزيونية "استغفرت أمس. والنهارده باختم هذه المداخلة بأني أستغفر الله العظيم مرات ومرات ومرات. ويا سيدي يا رسول الله جئتك معتذرا."

    وأضاف "أعرف أن اعتذاري مقبول لأنك قد قبلت اعتذار الكفار... ولست منهم."

    ومضى يقول إنه لا يستبعد أن يكون صحفيون مناوئون له وراء ما قال إنها "مسألة تم تضخيمها لأغراض سياسية".

    وعُين الزند وزيرا للعدل ضمن تعديل وزاري في مايو أيار العام الماضي بعدما ترك سلفه محفوظ صابر المنصب وسط موجة غضب ضده لقوله في مقابلة تلفزيونية إن ابن جامع القمامة لا يصلح أن يكون قاضيا.

    وفي عدة مناسبات أدلى الزند بتصريحات أثارت جدلا قال في أحدثها إنه يريد سن قانون يعاقب والدي الإرهابي على أنهما لم يحسنا تربيته فصار إرهابيا.

    وطالب كثيرون عبر حساباتهم على تويتر وموقع فيسبوك بإقالة الزند.

    وقال مستخدم في فيسبوك "عندما أخطأ وزير العدل السابق في الزبالين (جامعي القمامة) استقال فماذا يفعل من أخطأ في مقام الرسول صلى الله عليه وسلم؟"


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا