الرياض، محمد بن سعد (درة) عصور الحضارة الإسلامية، منذ عهد الخلفاء الراشدين، الأموية، العباسية وحتى نهاية نهاية العهد العثماني، لم يكن بينها وبين الآخرين حدود تمنع التنقل منها وإليها، ولا جوازات سفر.



ربط درب الحرير منتجات شرق آسيا بالأطلس، وربط الخط العربي اللغات بالترجمة ونقل الفلسفة والمعارف إلى الطب والفيزياء والهندسة والعمارة.

وقتها،،، كانت مجتمعات أوروبا تغط في عصر جهل وظلام يحيكه رهبان الكنائس، وأقلهم تحت طغيان الإقطاع الذي جار حتى على البرابرة (عشائر أوروبية متنقلة) يعملون مقابل لقمة العيش (والنهاية؛ تم طردهم من أوروبا إلى الشمال الأفريقي).

الكنيسة وصلت من التغطرس إلى حرق من يغسل جسدة بالحرق أو الشنق (عقيدتهم في غسل الذنوب)، جالت معتقدات الرهبان الأذهان تغطرساً على الحاكم والمحكوم، منها وصلت إلى ترسيخ الإعدام الجماع أو السجن، فأمتلأت السجون بمن بقي حياً، منهم (كولومبوس) رحالة من مواليد مدينة جنوة الإيطالية، نهل من علوم الحضارة الإسلامية الأفلاك والرياضيات والفيزيا الطبيعية، (كان لاهياً 19 عاماً في جوب البحار).



كريستوفر كولومبوس
كان همه إيجاد سبيل إلى درب الحرير (الشرق الأقصى) صادِرات الهند والسند، دون مرور بغداد، تبـِـعته أذهان فلاسفة وقادة واعيان تناقلوا أفكاره سرّيّاً وخفية عن اسماع الرهبان، حتى ذاع صيته عند معظم الوحُكّام الأوروبيين، خصوصاً افكار كُلومبس:
• التخلص من سجناء أوروبا، وتكاليف معيشتهم
طلب كولومبوس أن يأخذهم كـ(عمال) تجديف سفن (غرباً) وإدارة المؤن، فإما يعيشوا أو يموتوا.

• السيطرة على منتجات درب الحرير
الهدف كان عبور بحر الظلمات (أوروبياً)، وقتها بحر أطلس (عربياً)، كان الهدف هو الوصول (الهند) دون سيطرة بغداد ودمشق والإوقرطبة، فوجدوا أمريكا.

النتيجة: وصول هؤلاء الأوروبيون إلى أمريكا، حروبهم كانت إبادة، استعمار واستعباد لأهلها الأصليين، بل لم تكتفي أوروبا بكشف أمريكا ظناً بأنها (الهند)، التي أطلقوا على أهلها (هنود) الهنود الحمر، حتى رغم أن العرب عرفوها قبلهم بـ8ـقرون (مرّاكش و المايا والأهرام).



وبدأت كل دولة أوروبية تقتطع لها من أمريكا مستعمرة:
• الألمان: غرب البحيرات
• الإنجليز: شرقها وشمالاً إلى (كندا) اليوم
• الإسبان: وسط الجنوب
• الإسبان: أمريكا الجنوبية؛ اليوم (اللاتينية)

هكذا كانت بداية حمى إستعمارهم، حتى وصلوا إلى الشرق الأقصى،،، الإنجليز دخلوا أستراليا، وشمالها جزر (أندونيسيا) وجاراتها.



• خصوصاً (الفلبين)
كانت تحت حماية المدينة المنورة، أباد الإنجليز عوائل حكامها، بقيت منهم عائلة واحدة كانت في الحج، (فلمبان) من أهالي المدينة المنورة اليوم. والزنجباريات.




- بسمة فلمبان - سدانة

الحضارة الإسلامية☪️✝️✡️ سواسية

وجاء عصر الطغيان: (بريطانيا العظمى)
لم تكتفي بالقارات والممرات البحار، بل استعمرت حتى أفضل الشعوب ديمقراطية رغم تعدد لغاتها وأعراقها ودياننها،،، فإحتلت (الهند) وقسمتها، فماذا عن ثمن هذا الإستعمار؟



نقلت بريطانيا العظمى العقول والمفكرين إلى سجونها، هرب منهم (غاندي) من سجنه البريطاني، رحل عبر أفريقيا مشياً ينشر آراءه ونتيجة لذلك، بدأ أتباعه يُلقون بأجسادهم تحت عجلات قطارات المستعمر، قطارات وسكك حديد تُدمِرُها أجساد أهالي الأرض، فتكبّدت بريطانيا خسائر فهربت منها.



رؤية اهالي أمريكا عن يهودهم
• عضوية ماسونية بتسـ1975ـبرق
• عداوات (جمـKKKـاعات) 1982 جهرية
• مجزرة حرق عوائل (ويكو) بوش
• دخول الكنائس لذوي الأديان دونهم
• صعوبة الزواج منهم
• يملكون أهم مواقع: ترفيه قمار حانات إعلام

إسرائيل (اليوم) مسمار جحا
أمريكا تقول: هجمات حماس فاقت محرقة يهود، وينعتون دفاع غزة بالـ(بربري) فالبرر أصولهم أوروبية طردوهم لشمال أفريقيا

محرقة اليهود عـ1941ـم أوروبية،، الحقيقة اليوم أن الأوروبيين (يتركون) حرق اليهود لغيرهم، فأتوا بإسرائيل بيننا.

إسرائيل هي بمثابة (مسمار جحا)
قصة وجب ذكرها،،، باع شخص بيته، لكنه اشترط استثناء مسمار بالمطبخ، فوافق المشتري وسكن البيت



ومع مرور الوقت، فوجيء المالك الجديد بتردد صاحب المسمار لمسماره، هكذا كان الرؤساء (تاتشر ريجقن وبش وكلينتن) وآخرهم بايدن الذي لم تكتمل رحلته هرباً.

عودة لمسمار جحا، استاء أهل البيت منه، فلم يهتم ملتزماً بمسماره، يشاركهم طعامهم،،، ترك المشتري المنزل ورحل،

وهذا ما فعله الغرب فينا،، وضعوا المسمار في وسطنا،،، بأيدي صفويّة المغزى.

من الإقطاع إلى الإبادة، ومحكمتهم مانحاتن (المناحة) نيويورك،،، ولا للديموقراطية بيننا



ديموقراطيتهم:
جهر ضدها الرئيس الأمريكي كندي، فقتلوه (الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة)

قال الذبيح جون كينيدي: “We cannot negotiate with people who say what's mine is mine and what's yours is negotiable"

يعني: لا يمكن طرح ما يُقال (ما يخصنا خط أحمر، وما يخصكم موضع نقاش)

ونتيجة هذا طرح حقوق أولوية التصويت فيما يخص حق الفيتو (النقض Veto)

ومنها التدخل في شئون الدول بعد استقلالها إلى: تقسيم إغتيال وتبديل مسؤوليها