اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 27.67 نقطة عند 12,103.16 • • دونالد ترامب رئيساً • وعد انهاء ازمة أوكرانيا • وعد انهاء ازمة فلسطين • وعد نزع اسلحة احزاب ايران
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، حقل
    العمر
    61
    المشاركات
    2,882
    معدل تقييم المستوى
    91

    افتراضي خبير إيراني: المظاهرات قد تخرج إلى سياقات سياسية خلال "فترة وجيزة"

    طهران الأناضول) : قال الصحفي والخبير السياسي الإيراني، عباس عبدي، إن الاحتجاجات الشعبية، التي اندلعت بسبب الأوضاع الاقتصادية في إيران، "قد تخرج من سياقها نحو سياقات سياسية خلال فترة وجيزة". وفي حديث للأناضول، أشار عبدي – المقرب من الرئيس الإيراني حسن روحاني – إلى أن "شركات التمويل المفلسة هي التي تسببت باندلاع الاحتجاجات والمظاهرات الحالية".



    وأوضح أن الشركات، التي كانت تحقق أرباحًا مرتفعة مقابل أموالها المودعة، بدأت تطالب باستثماراتها بعد تعرضها لخسائر، على الرغم من عدم وجود ضمانات من الحكومة والبنك المركزي.

    وقال عبدي إن الاحتجاجات بدأت من مدينة مشهد، مركز إقليم خراسان، بسبب احتواء الإقليم على العدد الأكبر من تلك الشركات "المفلسة".

    واعتبر أن "الأخطاء التي ارتكبتها حكومة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، في المجال الاقتصادي، لها أيضًا دور في اندلاع الاحتجاجات الراهنة".

    وبيّن أن هناك العديد من الأشخاص "المنتمين للطبقة الدنيا"، كانوا ينتظرون تشكلّ الأجواء الراهنة لكي يُسمعوا أصواتهم.

    كما أشار الخبير الإيراني إلى أن الطرف الخاسر في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، لا يخفي سعادته من اندلاع المظاهرات.

    وقال إن القضية الأساسية التي يتجاهلها هذا الطرف، هو انحراف الأزمة الاقتصادية في إيران نحو سياقات أخرى، وخاصة السياسية.



    وحول تأثير المظاهرات على المنطقة، رأى عبدي أن "الدول التي لا تتمتع بعلاقات جيدة مع إيران سعيدة بالأحداث، وهذا أمر طبيعي، لأن الجانب الإيراني أيضًا يكون سعيدًا عندما تندلع أحداث مشابهة في تلك الدول (لم يحددها)".

    ورأى أن الدول التي لا تريد الإخلال باستقرار المنطقة، لن تشعر بالسعادة من الأحداث الأخيرة.

    وبيّن عبدي أن إيران لم تكن سعيدة عندما وقعت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا، لأنها كانت ستفتح المجال أمام الفوضى.

    والخميس الماضي، بدأت مظاهرات في مدينتي مشهد وكاشمر شمال شرقي إيران، احتجاجًا على غلاء المعيشة، وامتدت لتشمل مناطق مختلفة من البلاد.

    وأسفرت تلك الاحتجاجات عن مقتل اثنين من المتظاهرين، غربي البلاد، إضافة إلى اعتقال العشرات، حسب وسائل إعلام.




  2. #2
    عضو الماسي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، حقل
    العمر
    61
    المشاركات
    2,882
    معدل تقييم المستوى
    91

    افتراضي إيران: مقتل ما لا يقل عن 12 شخصاً منذ بدء الاحتجاجات

    طهران، إيران (CNN) -- ارتفعت حصيلة القتلى في المظاهرات التي تشهدها إيران منذ بدئها قبل أربعة أيام لما لا يقل عن 12 شخصاً، في أكبر تحدٍّ للسلطة شهدته البلاد منذ عام 2009.



    أكد عضو في البرلمان الإيراني مقتل شخصين أثناء احتجاجات في مدينة إيذج جنوب غربي البلاد، في منطقة معروفة بغناها بالثروة النفطية، ما رفع من حصيلة القتلى في شوارع إيران منذ بدء الاحتجاجات في البلاد الخميس.

    ونقلت وكالة أنباء العمال الإيرانية شبه الرسمية ILNA عن النائب هداية الله خادمي قوله إن القتيلين سقطا في إيذج الواقعة بمحافظة خوزستان الغنية بالنفط، والمجاورة لمحاورة لورستان التي شهدت بدورها مقتل شخصين مساء السبت.

    وذكر النائب أن المظاهرات في إيذج استمرت حتى منتصف الليل وانتشرت وحدات من الشرطة في الشوارع من أجل السيطرة عليه.

    وقال خادمي إنه "لا يعرف" ما إذا كانت الطلقات النارية التي أودت بحياة القتيلين قد جاءت من الشرطة أو من محتجين يحملون الأسلحة، ولكنه ألمح إلى أن المنطقة تعاني مما وصفها بـ"مشكلة انتشار الأسلحة غير المرخصة بيد المواطنين."

    من جانبه على وزير الدفاع الإيراني، العميد أمير حاتمي، إن من وصفهم بـ"أعداء الجمهورية الإسلامية الإيرانية" يحاولون بشتّى السبل "تحريض الشعب من أجل نشر الفوضى". متهما بهذا الإطار ما وصفه بـ"الاستكبار العالمي وأعداء الوطن."

    وتشهد إيران منذ الخميس احتجاجات خرجت بسبب موجة الغلاء وتزايد الفساد، وسرعان ما تحولت المظاهرات في عدة مدن إلى المطالبة بإسقاط النظام الإسلامي في البلاد والمرشد علي خامنئي.


    الرئيس الأمريكي يؤكد أن "زمن التغيير" حان في إيران
    واشنطن (واس) : أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اليوم ، أن "زمن التغيير" حان في إيران، بعد أيام من التظاهرات والاضطرابات الأكبر منذ الحركة الاحتجاجية في العام 2009م.



    ووفقًا لما بثته وكالة الصحافة الفرنسية ، قال ترامب في تغريدة على موقع تويتر "الشعب الإيراني العظيم مقموع منذ سنوات وهو متعطش إلى الغذاء والحرية. ثروات إيران تنهب، وكذلك حقوق الإنسان. حان زمن التغيير".

    الرئيس الإيراني: للمواطنين الحق بالاحتجاج، ولكن بلا تخريب
    طهران (بي بي سي) : قال التلفزيون الإيراني الرسمي إن 10 أشخاص قتلوا في المظاهرات المناهضة للحكومة المستمرة منذ أيام في مدن متفرقة في أنحاء البلاد. وقتل متظاهران اثنان بالرصاص مساء الأحد في مدينة إيزة جنوبي البلاد، وفي مدينة دورود غربي البلاد، واصطدمت عربة لإطفاء الحرائق، قيل إن مثيرين للشغب كانوا يقودونها، بسيارتين ما أسفر عن مقتل شخصين آخرين.



    وركزت المظاهرات في البداية على المشكلات الاقتصادية لكنها تحولت إلى مطالب سياسية فيما بعد حيث رفع بعض المتظاهرين شعارات باسقاط النظام.

    وكان الرئيس الإيراني حسن روحاني قال إن من حق المواطنين الاحتجاج ضد الحكومة على أن لا يهددوا الأمن. وجاء ذلك خلال اجتماع بعد أربعة أيام من الاحتجاجات، واعترف أن هناك مشاكل يجب حلها، ولكنه حذر من أن الحكومة لن تتهاون مع أحداث العنف.

    وكانت الحكومة قد فرضت قيودا على شبكات التواصل الاجتماعي التي استخدمت في تنظيم ثالاحتجاجات ضد الحكومة. وقالت وسائل الإعلام الرسمية إن القيود التي فرضت على تطبيقي انستغرام وتليغرام "مؤقتة".

    ونٌقل عن مصدر قوله إن القرار اتخذ "للحفاظ على الهدوء وأمن المجتمع". وهذه هي أكبر احتجاجات تشهدها إيران منذ الاحتجاجات الحاشدة ضد الحكومة عام 2009.

    وبدأت الاحتجاجات في شمال غرب إيران ضد الأوضاع الاقتصادية وارتفاع الأسعار، ولكنها تحولت إلى مظاهرات ذات طابع سياسي في العديد من المناطق، رددت فيها شعارات ضد آية الله على خامنئي والرئيس حسن روحاني وسياسة إيران الخارجية.

    ومع اشتعال العنف في العديد من المناطق، لم يتسن معرفة عدد المظاهرات التي تجري الأحد. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد عبر عن تعاطفه مع الاحتجاجات وقال إن "الإيرانيين بدأوا أخيرا بالنظر بحكمة إلى مآل ثروتهم التي تسرق وتبذر على الإرهاب".

    فرد عليه الرئيس روحاني قائلا "هذا السيد في أمريكا يحاول أن يبدي تعاطفه مع شعبنا، لكنه نسي أنه قد وصف الإيرانيين بأنهم إرهابيون قبل بضعة أشهر". وأقر روحاني أن هناك مشاكل اقتصادية يجب التعامل معها وغياب للشفافية وفسادا، لكنه دافع عن سجله.

    لماذا التضييق على شبكات التواصل الاجتماعي؟
    في بيئة تفرض فيها قيود مشددة على الإعلام، فإن الكثير من المعلومات عن المظاهرات ظهرت على شبكات التواصل الاجتماعي. ولجأ المحتجون والمتظاهرون إلى استخدام انستغرام وتليغرام بكثافة.

    ويحظى تليغرام على وجه الخصوص بشعبية كبيرة في إيران، حيث يعتقد أن أكثر من 50 بالمئة من عدد سكان البلاد البالغ 80 مليون يستخدم التطبيق. وقال بافيل دوروف، رئيس شركة تليغرام، إن السلطات الإيرانية اتخذت الإجراء بعد أن رفضت شركته إغلاق "قنوات الاحتجاج السلمي".

    وأوضح دوروف في رسالة عبر موقع تليغرام أن قناة أمادنيوز، وهي قناة معارضة بارزة تصدر من خارج إيران، تم حجبها السبت من قبل التطبيق بعد أن طالبت بالعنف ضد الشرطة.

    وقال إن "قناة سلمية" جديدة تم إنشاؤها لمئات الآلاف من المستخدمين، ولكن هذه القناة تم التضييق عليها. وكان وزير اتصالات الإيراني محمد جواد أزاري جهرومي قد اتهم قنوات مثل أماد نيوز بالترويج لـ "انتفاضة مسلحة والاضطراب الاجتماعي".

    كيف بدأت المظاهرات المعارضة للحكومة؟
    بدأت الاحتجاجات في شمال غربي البلاد في مدينة مشهد، ثاني أكبر مدن إيران من حيث عدد السكان. وخرج الناس في مظاهرات للتعبير عن الغضب إزاء ارتفاع الأسعار، وعن غضبهم من روحاني. وأُلقي القبض على 52 شخصا لترديد "شعارات شديدة اللهجة".

    وكانت الاحتجاجات انتشرت الجمعة إلى ما لا يقل عن ست مدن. وفي بعض المدن اشتبكت الشرطة المجهزة بمعدات مكافحة الشغب والدراجات النارية مع المتظاهرين. وتطورت بعض الاحتجاجات إلى احتجاجات أوسع ضد السلطات، مطالبين بإطلاق سراح السجناء السياسيين وإنهاء قمع الشرطة.


  3. #3
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2014
    الدولة
    السعودية، بيشة
    العمر
    30
    المشاركات
    881
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي الزعيم الأعلى الإيراني يلقي اللوم في الاضطرابات على الأعداء

    لندن - بوزورجمهر شرف الدين (رويترز) - اتهم الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي يوم الثلاثاء أعداء الجمهورية الإسلامية بإثارة الاضطرابات في أرجاء البلاد مع ارتفاع عدد القتلى في مظاهرات مناهضة للحكومة تفجرت الأسبوع الماضي إلى 21 قتيلا.



    وقال التلفزيون الحكومي إن تسعة إيرانيين قتلوا في إقليم أصفهان خلال احتجاجات مساء يوم الاثنين منهم اثنان من أفراد قوات الأمن. وقتل ستة متظاهرين أثناء هجوم على مركز للشرطة في بلدة قهدريجان. وقال حاكم مقاطعة فالاورجان إن المتظاهرين مسلحون.

    وقال نائب حاكم طهران يوم الثلاثاء إن الشرطة الإيرانية اعتقلت أكثر من 450 محتجا في العاصمة طهران خلال الأيام الثلاثة الماضية في الوقت الذي تواجه فيه قوات الأمن صعوبات لاحتواء أخطر تحد للزعامة الدينية في إيران منذ اضطرابات في 2009.

    وفي أول تعليق له على الاضطرابات قال خامنئي ”في الأيام الأخيرة، استخدم أعداء إيران أدوات مختلفة منها المال والسلاح والسياسة وأجهزة المخابرات لإثارة مشاكل للجمهورية الإسلامية“. وأضاف على موقعه الالكتروني أنه سيلقي كلمة بشأن الأحداث ”عندما يحين الأوان“.

    ولم يذكر أي عدو بالاسم لكن علي شمخاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي قال إن الولايات المتحدة وبريطانيا والسعودية وراء أعمال الشغب التي تشهدها إيران.

    ونقلت وكالة تسنيم للأنباء عن شمخاني قوله في حديث مع قناة تلفزيون الميادين ومقرها بيروت ”سيتلقى السعوديون ردا غير متوقع من إيران وهم يعلمون كيف يمكن أن يكون خطيرا“.


    محتجون في طهران يوم السبت في صورة حصلت عليها رويترز من وسائل التواصل الاجتماعي - لرويترز

    * عقاب شديد
    وحذر موسى غضنفر أبادي رئيس محكمة طهران الثورية المحتجين يوم الثلاثاء من أن المعتقلين سيواجهون عقوبات مشددة. وقال غضنفر أبادي إن السلطات ستقدم المعتقلين لمحاكمة عاجلة وإن قادة المحتجين سيواجهون اتهامات خطيرة تصل عقوبة بعضها إلى الإعدام.

    ونقلت وكالة العمال شبه الرسمية للأنباء عن علي أصغر ناصر بخت نائب حاكم طهران قوله إن 200 شخص اعتقلوا يوم السبت في طهران واعتقل 150 شخصا يوم الأحد وحوالي 100 يوم الاثنين.

    وذكرت تقارير لوكالات أنباء وعلى وسائل التواصل الاجتماعي أن مئات آخرين اعتقلوا في مدن أخرى.

    وقال ناصر بخت إن الوضع في طهران تحت السيطرة وإن الشرطة لم تطلب مساعدة من القوات الخاصة التابعة للحرس الثوري. وقال حسين ذو الفقاري نائب وزير الداخلية إن 90 بالمئة من المعتقلين تقل أعمارهم عن 25 عاما مما يظهر حالة الإحباط التي يعاني منها الشباب بسبب الوضع الاقتصادي وغياب الحريات الاجتماعية.

    ونسبت وكالة الطلبة للأنباء إلى مسؤول قضائي قوله إنه جرى اعتقال 20 من قادة الاحتجاجات في خرج رابع أكبر المدن في إيران. وتركزت المظاهرات التي تفجرت الأسبوع الماضي على الصعوبات الاقتصادية واتهامات الفساد في البداية لكنها تحولت إلى احتجاجات سياسية.

    وسرعان ما انصب الغضب على القيادة الدينية التي تتولى إدارة البلاد منذ الثورة الإسلامية عام 1979 بما في ذلك الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي صاحب أعلى سلطة في النظام الإيراني الذي يجمع بين الحكم الديني والنظام الجمهوري.

    وإيران من المنتجين الرئيسيين للنفط وصاحبة نفوذ إقليمي ولها دور في كل من سوريا والعراق في إطار صراع على النفوذ مع السعودية. ويشعر كثير من الإيرانيين باستياء من التدخلات الخارجية ويريدون أن يعمل قادتهم على توفير فرص العمل في البلاد التي وصل معدل البطالة فيها إلى 29 في المئة العام الماضي.

    وقال محمد باقر نوبخت المتحدث باسم الحكومة في مؤتمر صحفي إن على المحتجين وقوات الأمن إتباع القانون. وقال ”للناس حق الاحتجاج لكن ثمة فارقا بين التظاهر والشغب ... وحتى من يتصدون للمشاغبين عليهم التصرف في إطار القانون“.

    وذكر التلفزيون الرسمي أن المتظاهرين الذين أحرقوا أربعة مساجد في قرى في سوادكوه في شمال إيران يوم الاثنين ألقي القبض عليهم.



    * ردود فعل
    أحجم الرئيس حسن روحاني يوم الاثنين عن قبول المسؤولية عن المشاكل التي أثارها المحتجون وحمل مسؤولية أوجه النقص في أداء الحكومة لسلفه وللولايات المتحدة. وقال ”الناس في الشوارع لا يطلبون الخبز والماء بل المزيد من الحرية“ وهو ما يشير ضمنا إلى أن المحتجين لا يستهدفون حكومته بل المؤسسة الحاكمة الأكثر تشددا.

    وأيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المحتجين في تغريدة نشرها يوم الاثنين قال فيها ”الشعب الايراني تحرك أخيرا ضد النظام الإيراني المتوحش والفاسد...الناس يعانون من نقص الغذاء وارتفاع التضخم وغياب حقوق الإنسان. الولايات المتحدة تراقب“.

    وقال بهرام قاسمي المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية يوم الثلاثاء ”بدلا من أن يضيع وقته في نشر تغريدات يهاجم فيها دولا أخرى يتعين على ترامب أن يركز على الشؤون الداخلية في أمريكا“.

    وقال مسؤول أمريكي يتابع التطورات لرويترز إن تغريدات ترامب تصب في صالح الحكومة وتتيح لها اتهام أعداء الجمهورية الإسلامية بإثارة الاضطرابات. وأضاف المسؤول الأمريكي الذي طلب عدم نشر اسمه ”ما يفعله الرئيس هو إبعاد التركيز عن الأسباب الحقيقية للاحتجاجات مثل المغامرات الخارجية والفساد ويضعه على نفسه“.

    وقال المصدر إن مسؤولي المخابرات الأمريكية لا يعتقدون أن المحتجين لديهم فرصة تذكر لإسقاط الحكومة، وقالت تركيا يوم الثلاثاء إنها تشعر بالقلق لما نشر من تقارير عن مقتل أشخاص وإتلاف منشآت عامة في إيران.

    وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان ”نحن نعتقد أن من الضروري تحاشي العنف وعدم الانسياق وراء الاستفزازات“. وأضافت أنها تأمل تحاشي التدخل الخارجي.

    ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الخارجية قولها إن التدخل الأجنبي يزعزع الاستقرار ووصفته بأنه ”غير مقبول“.

    وإيران وروسيا هما الحليفان الرئيسيان للرئيس السوري بشار الأسد في حين تدعم الولايات المتحدة والسعودية وتركيا جماعات معارضة سورية.


  4. #4
    عضو برونزي الصورة الرمزية فيصل القرشي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الباحة
    المشاركات
    1,222
    معدل تقييم المستوى
    69

    افتراضي مجلس المقاومة الإيرانية: الانتفاضة ستستمر لإسقاط النظام وتحقيق الديمقراطية

    باريس (واس) : أكدت رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مريم رجوي اليوم، أن الانتفاضة في إيران ستستمر لإسقاط النظام وتحقيق الديمقراطية، مشيرة إلى أن العدالة والرفاهية والديمقراطية والانتخابات الحرة تتحقق فقط من خلال هذا المسار.



    وقالت رجوي - حسبما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط - تغريدات لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم- إن الأرضيّة لإسقاط الملالي ممهدة أكثر من أي وقت آخر وأن العالم سمع صوت الشعب الإيراني "البطل" وسيقوم بدعمه.

    ودعت المتظاهرين لمواصلة انتفاضتهم "العادلة"، مؤكدة "أن ديكتاتورية الملالي الفاسدة والآيلة للزوال ستهزم، مقابل الاتحاد والتضامن الوطني والمقاومة والصمود".

    وتوجهت رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، بالتحية للقتلى والمصابين "الذين اخترقوا بكل شجاعة وشهامة صفوف قوات الحرس"، مشددة على أن هذه الدماء والآلام لن تزيد الشعب الإيراني سوى العزم والإصرار.


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا