السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ أشباه النبي صلى الله عليه وسلم :
أي الذين كانوا يشبهون النبي صلى الله عليه وسلم في خلقته الشريفة
1ـ السيدة فاطمة عليها السلام بنت الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تشبهه حتى في مشيته
2 ـ إِبْرَاهِيم وَلَده عَلَيْهِ السَّلام كَانَ يُشْبِههُ
3/4ـ الحسن والحسين : رَوَى التِّرْمِذِيّ وَابْن حِبَّان مِنْ طَرِيق هَانِئ بْن هَانِئ عَنْ عَلِيّ قَالَ : " الْحَسَن أَشْبَهَ رَسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم مَا بَيْن الرَّأْس إِلَى الصَّدْر , وَالْحُسَيْن أَشْبَهَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مَا كَانَ أَسْفَل مِنْ ذَلِكَ "
5ـ جَعْفَر بْن أَبِي طَالِب
6ـ وَابْنه عَبْد اللَّه بْن جَعْفَر
7ـ وابنه عوف بن جعفر .
8ـ وَقُثَم اِبْن الْعَبَّاس بْن عَبْد الْمُطَّلِب
9ـ وَأَبُو سُفْيَان بْن الْحَارِث بْن عَبْد الْمُطَّلِب
10ـ عَبْد اللَّه بْن الْحَارِث بْن نَوْفَل بْن الْحَارِث بْن عَبْد الْمُطَّلِب الْمُلَقَّب بِبَهٍ كَانَ يُشْبِه , وَذَكَرَ ذَلِكَ اِبْن عَبْد الْبَرّ فِي " الِاسْتِيعَاب " وَذَكَرهَ فِي " الْمُحَبَّر " أَيْضًا
11ـ وَمُسْلِم بْن عَقِيل ذَكَرَهُ اِبْن حِبَّان فِي ثِقَاته
12ـ وَمُحَمَّد بْن عَقِيل ذَكَرَهُ الْمِزِّيّ فِي تَهْذِيبه
13ـ مُسْلِم بْن مُعَتِّب بْن أَبِي لَهَب
14ـ الْقَاسِم بْن عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَقِيل .
15ـ وَإِبْرَاهِيم بْن عَبْد اللَّه بْن الْحَسَن بْن الْحَسَن بْن عَلِيّ
16ـ وَيَحْيَى بْن الْقَاسِم بْن جَعْفَر بْن مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن الْحُسَيْن بْن عَلِيّ ، وكَانَ يُقَال لَهُ " الشَّبِيه "
17ـ وَالْمَهْدِيّ الَّذِي يَخْرُج فِي آخِر الزَّمَان جَاءَ أَنَّهُ يُشْبِه وَوَاطَأَ اِسْمه وَاسْم أَبِيهِ اِسْم النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وَاسْم أَبِيهِ .
وَمِنْ غَيْر بَنِي هَاشِم :
18ـ السَّائِب بْن يَزِيد الْمُطَّلِبِيّ الْجَدّ الأَعْلَى لِلإِمَامِ الشَّافِعِيّ
19ـ وَعَبْد اللَّه بْن عَامِر بْن كَرِيز الْعَبْشَمِيّ
20ـ وَكَابِس بْن رَبِيعَة بْن عَدِيّ
21ـ الْحُسَيْن بْن عَامِر بْن كَرِيز
22ـ وَعَبْد اللَّه بْن عَامِر بْن كَرِيز
23ـ عَبْد اللَّه بْن أَبِي طَلْحَة الْخَوْلانِيَّ : ذَكَرَه اِبْن يُونُس فِي " تَارِيخ مِصْر "، وَأَنَّهُ شَهِدَ فَتْح مِصْر وَأَمَرَهُ عُمَر بِأَنْ لا يَمْشِي إِلا مُقَنَّعًا لأَنَّهُ كَانَ يُشْبِه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم, قَالَ : وَكَانَ لَهُ عِبَادَة وَفَضْل .[1]
[1] الفتح (7/122-124) .
مواقع النشر