كل عام وأنتم بخير

[نجم سهيل]

السلام عليكم
بمناسبة العشر الأواخر أسأل الله تعالى أن يعتق رقابنا جميعا من النار
وأهنئكم سلفا بعيد الفطر المبارك وأودعكم على خير وإلى لقاء إن شاء الله تعالى

[محمد بن سعد]

السلام عليكم

بمناسبة العشر الأواخر أسأل الله تعالى أن يعتق رقابنا جميعا من النار

وأهنئكم سلفا بعيد الفطر المبارك وأودعكم على خير وإلى لقاء إن شاء الله تعالى

اللهم آمين أستاذي الفاضل

حيّاك الله ومتعك بعفوه وعافيته

وبارك لكم في تشييدك هذا الصرح (( درة )) ذات الـ(3) أحرف
جعل الله ثوابه لكم ولمن وارى الثرى ممن احبهم فؤادك

وجعله سعة في رزق ذرياتكم

[هلالي القرن]

أسأل الله العلي العظيم أن يمدك بالصحة والعافية .

وأن يعيد هذا الشهر وهذه العشر وهذا العيد سنوات عديده وأعوام مديده علينا وعليك وعلى من سكن القلوب .

[ام انس]

اللهم آمين

اللهم أغده علينا بيمنك وحفظك

[علوان]

بمناسبة العشر الأواخر أسأل الله تعالى أن يعتق رقابنا جميعا من النار

وعليكم السلام

اللهم تقبل خير الدعاء وأغفر عن أمواتنا وأشف مرضانا ووفق شبابنا

الله آمين يا رحمن يرحيم

[بروق الليالي]

نسأل الله تعالى أن يتقبل صيامنا وقيامنا

كل عام وأنتم جميعا بخير

[سهيل نجران]

نجم سهيل

شيخ درة المجالس ومؤسسها

أخواني وأخواتي أعضاء وزوار

-:: منتديات درة المجالس العربية السعودية ::-

ومجلتها وفروعها

نسأل الله أن يحفظنا جميعا برعايته

ويتقبل منا ومنكم جميعا صيام وقيام هذه الأيام المباركات

وأن يسعدنا ويساعدا في صلة الأقارب

[الساهر]

السلام عليكم
بمناسبة العشر الأواخر أسأل الله تعالى أن يعتق رقابنا جميعا من النار
وأهنئكم سلفا بعيد الفطر المبارك وأودعكم على خير وإلى لقاء إن شاء الله تعالى

اللهم آمين يا رب العالمين

جزاكم الله فضل دعئكم ودعوتكم أخي نجم سهيل

أمُّ المؤمنين عائشة الصديقة بنت الصديق، رضي الله عنها وأرضاها،
أخرج الترمذي في السنن عنها أنها قالت:

(قلت: يا رسول الله! أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ فقال - صلوات الله وسلامه عليه - قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تحبُ العفوَ فاعف عنِّي).


والمقصود أن هذا الدعاء العظيم هو من خير الدعاء به في هذه الليلة،

إن قمت بذلك فقد حصلت أموراً:

الأول أنك توسلت إلى الله جل وعلا بصفاته الكريمة، وذكرتِ من صفاته الجليلة صفتين عظيمتين:

العفوّ، وهو الذي يعفو ويغفر الذنوب ويسترها ويمحوها ويكفِّرها، بل ويبدلها حسنات بعد أن كانت سيئات، وذكرت صفة الكرم التي تقتضي سعة العطاء وسعة الفضل وسعة المغفرة، فتوسلت إلى الله جل وعلا بهذين الاسمين الكريمين؛ كما قال تعالى: (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) [الأعراف:180].

تأكيد هذا الدعاء: (تحبُّ العفو)، أي أنك عفو كريم وتحب العفو عن عبادك الضعفاء المذنبين؛

التصريح بالدعاء: (فاعف عني)، فسألته جل وعلا أن يعفو عنك، وهذا العفو إن ناله العبد فقد ظفر بأعلى المراتب؛ لأن من عفا الله جل وعلا عنه فإنه لا يكتفي بأن يغفر ذنوبه فقط ولا أن يسترها عليه فقط، بل ويرفع درجاته ويُعلي مقامه؛ فإنه واسع العطاء كريم جل وعلا، حتى إنه يقلب السيئات حسنات كما أشرنا في أول الكلام،

كما قال جل وعلا: (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) [الفرقان:70].

---

(اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همِّنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا).

(اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى)

(اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم وأعوذ بك من عذاب القبر، اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها).

وكل عام وأنتم بخير