اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية نسنوسه
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,742
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي (قصه من قرأها حصل على 240 حسنه)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....وبعد:
    كيف الحال انشاء الله بخير
    اليوم جايبه لكم قصه لنكسب منها جميعا الاجر يلا نبدا....
    رجل إستيقظ مبكرا ليصلي صلاه الفجر في المسجد لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد قبل حوالي مــ100ــأة عام
    وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ
    وذهب ليصلي
    وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ
    وخرج من البيت
    لقي شخص معه مصباح سأله : من أنت ؟
    قال : انا رأيتك وقعت مرتين وقلت انور لك الطريق إلى المسجد ..
    ونور له الطريق للمسجد وعند باب المسجد قال له : أدخل لنصلي .. رفض الدخول
    وكرر طلبه لكنه رفض وبشده الدخول للصلاة
    سأله : لماذا لاتحب أن تصلي ؟
    قال له: انا الشيطان
    انا أوقعتك المره الاولى لكي ترجع البيت ولاتصلي بالمسجد ولكنك رجعت
    ولما رجعت إلى البيت غفر الله لك ذنوبك ،،
    ولما أوقعتك المرة الثانية
    ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك ،،
    وفي المرة الثالثة خفت أن أوقعك فيغفر الله لاهل قريتك.

    فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا
    وخذو هل قصه عبرة وموعظة




    لك ثم لك
    الورد و هتان المطر


  2. #2
    مشرف مـجلـسي الترحيب و الإتصالات
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    مكة المكرمة
    المشاركات
    1,433
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    هذا مثل الاصرار على الصلاة
    فقد اكسبه الله غفران ذنوبه وذنوب اهله
    وحرص الشيطان ان لايغفر لقريته
    فكما هي عادته في الوقوف بالاعتراض على البشر
    وهم في طريق التقرب الى الله
    فحقا ان يقال :
    لاتجعل للشيطان عليك سبيلا

    وشكر على جميل مشاركاتك
    كن كقطر المطر ..اينما وقع نفع

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية نسنوسه
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,742
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    الف شكرع المرور العطر




    لك ثم لك
    الورد و هتان المطر


  4. #4
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    سيدة البلدان
    المشاركات
    434
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    جزاكِ الله خير اختنا نسنوسه , مفهوم القصه جميل لكن الشيطان خبيث فمن اين لي 240 حسنه التي في العنوان ..؟!
    ( قصه من قرأها حصل على 240 حسنه)
    الليس هذا كذب وافتراء .. هل هذه اللقصه قران منزل يثاب قارئها بالحسنات فالذي نعرفه ان قاريء القران يثاب على
    قرائته للقران فبكل حرف عشر حسنات كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم
    عن ابن مسعود رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( مَنْ قَرَأَ حَرْفَاً مِنْ كِتَابِ الله فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لاَ أَقُولُ آلم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْف ولامٌ حَرْفٌ وَميمٌ حَرْفٌ )) رواه الترمذى وهو حديث صحيح . فهل هذه اللقصه التي لايعلم صحتها من بطلانها هل يصح ان نساويها بالقران ونضع لقارئها حسنات .....الخ

    الذي اريد ان اصل اليه هو ان الشيطان خبيث ويسعى لان يضل المسلم باي طريق فالننتبه والنحذر ..!!

    دمتِ بخير .




    السؤال:

    نرجو الإفادة في صحة هذه الرواية ( سمعتها من أحد الوعاظ ) استيقظ الساعة الرابعة والثلث ليجهز نفسه لأداء صلاة الفجر , قام وتوضأ ولبس ثوبه ,وتعثر ..الخ

    ما يحيرني في القصة أنه هل يمكن للشيطان أن يكلم الإنسان وأن يمسك يده ويمنعه من السقوط كما ورد في القصة ؟.

    الجواب:

    الحمد لله

    أولاً :

    هذه القصة لا أصل لها في كتب السنة والحديث والتاريخ ، وهي مخالفة للشرع مخالفة صريحة ، وذلك من وجوه :


    1. المحادثة بين الرجل والشيطان ، فمن الممكن أن يوسوس الشيطان للإنسان ، وهو على هيئته الحقيقية ، وأما أن يكلمه فهذا غير ممكن ، إلا أن يكون الشيطان متشكلا على هيئة البشر.

    2. قول الشيطان إنه أسند الرجل عندما تعثَّر ، وهذا الأمر لا يصدَّق وليس في مقدور الشيطان أن يفعله ، وقد جعل الله تعالى الملائكة
    حافظة وحارسة للإنسان من ضرر الجن وأذيته ؛ لأنهم يروننا ولا نراهم ، قال تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ ) الرعد/11 ، وواضح من القصة المكذوبة أن الشيطان له قدرة على حفظ الإنسان مما يمكن أن يؤذيه ، أو أن الشيطان قادر على المنع من قدر الله تعالى .

    3. والأخطر في القصة المكذوبة هو في قول الشيطان إن الله تعالى في المرة الأولى غفر للإنسان كل ذنبه ، وأنه في المرة الثانية غفر الله لأهل بيته ، وزعْمه أنه لو سقط في المرة الثالثة لغفر الله لأهل حيِّه ! وهذا كله من الكذب على الله تعالى وادعاء علم الغيب ، وليس جرح المجاهد في المعركة مع الكفار بموجب لمثل هذه الفضائل ، فكيف تُجعل للذاهب للمسجد ، وهي ليست لمن تعثر وسقط في الدعوة إلى الله أو في طريقه لصلة الرحم وغيرها من الطاعات ، فكيف تُجعل هذه الفضائل لمن سقط في ذهابه للمسجد ؟! .

    ثم إنه ليس في السقوط والتعثر شيء يوجب هذه الفضائل ، وقد سقط وتعثر وجرح كثير من الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأتِ حرف في السنة في مثل هذه الفضائل بل ولا في جزء منها ، ولا يغفر الله تعالى لأهل البيت أو الحي أو المدينة لفعل واحد من الصالحين أو طاعته ، فضلاً عن سقوط لا يقرِّب إلى الله وليس هو طاعة في نفسه ، ولو كان أحدٌ ينتفع بفعل غيره لانتفع والد إبراهيم عليه السلام بنبوة ابنه ، ولانتفع ابن نوح بنبوة أبيه ، ولانتفع أبو طالب بنبوة ابن أخيه محمد صلى الله عليه وسلم .

    ثم من أين علم الشيطان بذلك كله حتى أخبر هذا الرجل ، وهل يملك الشيطان أن يمنع رحمة أرادها الله تعالى بأحد من عباده ؟

    كلا ؛ قال الله تعالى : ( مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) فاطر/2

    ثانياً :

    لا شك أن هذه القصص المكذوبة الباطلة هي مما يروج عند من لم يفهم دينه ، ولا يعرف توحيد ربه تعالى ، ويروجها أساطين الكذب من الخرافيين المفترين على شرع الله تعالى ، وقد توعد الله تعالى هؤلاء الكاذبين بأشد الوعيد ، فقال تعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .

    والواجب على الخطباء والمدرسين أن ينزهوا أنفسهم أن يكونوا من القصَّاص الذين يقصون على العامة ما يخالف الشرع والعقل ، وقد حذَّر سلف هذه الأمة من هؤلاء القصَّاص أشد التحذير لما فيه كثير من قصصهم من آثار سيئة على العامة ولما فيها من مضادة لشرع الله .

    وقد جاء في حديث حسَّنه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1681 ) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ لمَّا هَلَكُوا قَصُّوا ) .

    قال الشيخ الألباني – رحمه الله - :

    قال في " النهاية " : ( لما هلكوا قصوا ) : أي : اتكلوا على القول وتركوا العمل ، فكان ذلك سبب هلاكهم ، أو بالعكس : لما هلكوا بترك العمل أخلدوا إلى القصص .

    وقال الألباني – معقِّباً - :

    ومن الممكن أن يقال : إن سبب هلاكهم اهتمام وعاظهم بالقصص والحكايات دون الفقه والعلم النافع الذي يعرف الناس بدينهم ، فيحملهم ذلك على العمل الصالح ؛ لما فعلوا ذلك هلكوا .

    " السلسلة الصحيحة " ( 4 / 246 ) .

    وهذا هو حال القصَّاص : الاهتمام بالحكايات والخرافات ، وسردها على العامة ، دون الفقه والعلم ، ويسمع العامي كثيراً ولا يفقه حكماً ولا يستفيد علماً .

    قال ابن الجوزي في " تلبيس إبليس " ( ص 150 ) :

    والقصاص لا يُذمون من حيث هذا الاسم لأن الله عز وجل قال : ( نَحْنُ نَقصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ القَصَص ) وقال : ( فَاقْصُص القَصَص ) .

    وإنما ذُمَّ القصاص لأن الغالب منهم الاتساع بذكر القصص دون ذكر العلم المفيد ، ثم غالبهم يخلط فيما يورد وربما اعتمد على ما أكثره محال .

    انتهى

    وعن أبي قلابة عبد الله بن زيد قال : ( ما أمات العلم إلا القصاص ، يجالس الرجلُ الرجلَ سنةً فلا يتعلق منه شيء ، و يجلس إلى العلم فلا يقوم حتى يتعلق منه شيء ) .

    " حلية الأولياء " ( 2 / 287 ) .

    وكم أحدث هؤلاء القصاص من آثار سيئة على العامة ، وسردهم لتلك الخرافات جعلت لهم منزلة عند العامة الذين يصدِّقون كل ما يسمعون حتى أصبحوا مقدَّمين على العلماء وطلبة العلم .

    قال الحافظ العراقي – رحمه الله - :

    ومن آفاتهم : أن يحدِّثوا كثيراً من العوام بما لا تبلغه عقولهم , فيقعوا في الاعتقادات السيئة , هذا لو كان صحيحاً , فكيف إذا كان باطلاً ؟! .

    " تحذير الخواص " للسيوطي ( ص 180 ) نقلاً عن " الباعث على الخلاص " للعراقي .

    يقول ابن الجوزي :

    والقاص يروي للعوام الأحاديث المنكرة , ويذكر لهم ما لو شم ريح العلم ما ذكره , فيخرج العوام من عنده يتدارسون الباطل ، فإذا أنكر عليهم عالم قالوا : قد سمعنا هذا بـ " أخبرنا " و " حدثنا " ، فكم قد أفسد القصاص من الخلق بالأحاديث الموضوعة , كم لون قد اصفر من الجوع , وكم هائم على وجهة بالسياحة ، وكم مانع نفسه ما قد أبيح , وكم تارك رواية العلم زعماً منه مخالفة النفس في هواها ، وكم موتم أولاده [ يعني : جعلهم يتامى ] بالزهد وهو حي ، وكم معرض عن زوجته لا يوفيها حقها ؛ فهي لا أيم ولا ذات بعل " اهـ . الموضوعات " ( 1 / 32 ) .

    ومن هنا جاء الذم لهؤلاء القصاص في كلام كثير من السلف :

    قال ميمون بن مهران - رحمه الله - :

    القاص ينتظر المقت من الله ، والمستمع ينتظر الرحمة .

    قال الألباني رحمه الله - تحت حديث رقم ( 4070 ) من " السلسلة الضعيفة " - :

    رواه ابن المبارك في كتابه " الزهد " بسندٍ صحيحٍ .

    وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - :

    أكذب الناس القُصَّاص والُّسوَّال ، وما أحوج الناس إلى قاص صدوق ؛ لأنهم يذكرون الموت وعذاب القبر ، قيل له : أكنت تَحضر مجالسهم ؟ قال : لا .

    " الآداب الشرعية " لابن مفلح الحنبلي ( 2 / 82 ) .

    فنسأل الله أن يصلح أحوال الأئمة والخطباء ، وأن يهديهم لما فيه صلاحهم وإصلاح غيرهم .

    والله أعلم .

    ...................................


    الشيطان والرجل الذي ذهب يصلي صلاة الفجر

    السؤال:

    قرأت في أحد المنتديات هذا الحديث

    (رجل إستيقظ مبكرا ليصلي صلاه الفجر في
    المسجد لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد
    وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت
    ملابسه قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب
    ليصلي
    وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
    قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وخرج من البيت

    لقي شخص معه
    مصباح
    سأله
    : من أنت ؟
    قال : انا رأيتك وقعت مرتين وقلت انور
    لك الطريق إلى المسجد ..
    ونور له الطريق للمسجد وعند باب المسجد
    قال له : أدخل لنصلي .. رفض الدخول
    وكرر طلبه لكنه رفض وبشده الدخول
    للصلاة
    سأله : لماذا لاتحب أن تصلي ؟

    قال له: انا
    الشيطان
    انا أوقعتك المره الاولى لكي ترجع البيت
    ولاتصلي بالمسجد ولكنك رجعت
    ولما رجعت إلى البيت غفر الله لك ذنوبك
    ،،
    ولما أوقعتك المرة
    الثانية
    ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك ،،

    وفي المرة الثالثة خفت أن أوقعك فيغفر
    الله لاهل قريتك).
    فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا

    اذا كان نشرها سيرهقك فلا
    تنشرها

    فلن تستحق اخذ ثوابها لان
    ثوابها عظيم .........

    ماصحة هذا الحديث وهل يدخل في البدع؟

    الجواب :

    هذا ليس بِحديث .

    ولا يمكن تصديق الشيطان ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عن شيطان من الشياطين : صدقك وهو كذوب . رواه البخاري .
    فهذا يدلّ على أن الكذب أصل في الشياطين .

    ومسألة مغفرة الذنوب أمْر غيبي لا يُخبِر به إلا مَن أطلعه الله على الغيب ، والشيطان مدحور مطرود مِن رحمة الله ، ليس له إلا استراق السَّمْع ، ثم يُرمَى بِشِهاب ثاقب .

    والله تعالى أعلم .
    الشيخ عبد الرحمن السحيم


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. وزن الحقيبة المدرسية الزائد يشوه بنية الجسم
    بواسطة حليمة المرزوق في المنتدى منتدى عـِـلَل صحية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: August 25th, 2015, 16:21
  2. أمطار الباحة وإغلاق ثلاث عقبات: قلوة - حزنه - ذي منعا
    بواسطة محمد بن سعد في المنتدى تمطير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: November 23rd, 2010, 21:31

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا