بسم الله الرحمن الرحيم
شيخنا وحبيبنا واستاذنا نجم سهيل ،، بارك الله لكم وعنكم وفيكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الكويليت ،، يوسف ،، ليس بالمختص في هذا الشأن،، هذا قبل كل شيء
والموضع هذا ،، حقيفته ،، لا تقتضي خبيرا ,, قدر معرفة الخلل ،،
اللجان والهيئات،، لا،، ولن تعزز حماية المال العام ، بل معرفة الخلل
تفعيل ادوار الرقابة،، لا ولن يقضي بشئ،، بل معرقتنا الوطنية كسعوديين
الكل يرى ان منصبه مسؤوال عن تبعيات هذه القضية،، بما فيهم الصُحُفي،،
إدارات ومحاكم مختصة ،، لا،، وليست هدقُنا
حركة الورقيات وتصويب القرار والتطبيق لا،، ليست الصواب
عدم استثناء أو عدم استثناء أي طرف،، لا،، بل سيظلم المجتهد
تظفير شفافية الإدارات الحكومية ،، لن يخلصنا من البروقراطية ،، ،، ،،
حتى التحقيق الذي نُشِر في جريدة الرياض،، كان الأبعد من أن يُؤخذ قول صُحُفي !
أحكام ديوان المظالم ،،
أحكام محاكم وزارة العدل ،، وغيرها
ليست أهم من يُقرأ ما بين سطوؤها
لذلك،، ومن الناحية العملية لم تنفذها الإدارات المعنية
وهذا،، وغيره أكثر،، لا،، ولن يُضعف سلطة القضاء،، بإذن الله
المسألة ليست بالعقوبات ،، والعقوبات ليست ضائعة،،كما يقول الكويليت
وأصحاب الحق لن يٌهمل حقهم ،، دين ودنيا وآخرة
الإصلاح العام التي تنشدها الدولة ،،
ليس بأن تكون سلطة القضاء فوق كل شيء
ندخل إل الموضوع:
الهيئات الرقابية والقضائية ،، منهم ؟
ضرورات وتطبيقات وأحكام وقرارات
كلها ليست في مكانها الأصح ،،
وقبل الاكمال هذه النقطة المحورية
لذلط ظهر ،، ويظهر الفساد كظاهرة ،،
يقول الكويليت: الدول تجعل قضاءها مستقلاً بأحكام لا تكسر،،
ويقول هو: تطبق بقوة تشريعاتها وقوانينها،،
ونسي المويليت الفارق بيننا وبينهم
نسي استثناء واحد ،،
عكس ماقال ،، "وفي حالتنا لم تصل الأمور بأن يصبح الفساد ظاهرة" ،،
هنا،، اتوقف عن الحديث عنه،، لأدخل في حلقة الموضوع ( المفقودة )
وهي حلقة ( عدم وجودها ) يُنقصنا وينقُصُنا ،،
تشكيل وزارة الأمن الوطني
وهذا هو نهاية مطاف الحلول،،
نجد الأجدر بهذه الإدارة هو بندر ين سلطان
وحسب مرسوم سامي صدر مُسبقا لهذا التشكيل
إلا ان مرض الأمير ومرض والدته أخر الحُسبان
طبيعي ان يكون القضاء فوق كل شيء
ولكن الشُرط (وزارة الداخلية) هي الجهاز الأمني التنفيذي
يرفده ( حسب القوانين ) حرسُنا الوطني
ويتتبع مهمها المباحث الإدارية (داخليا) ،، وهكذا
[line]-[/line]
نحن أبرع شعوب الأرض في التبخير والتمييع والتقزيم وحتى التلون والتلوين بألوان شياطين الإنس
خارج الموضوع،،
وتعليقا على هذه الجملة ،، فقط لا غير
(( الدعوجي )) اصبحت ساعته بـ 250 ألف ريال ! ! !
المقصود بهؤلاء ،،
هم من يبحث لك عن ثغرات الضعف لكل نظام
يقرأون كِتاب (( الأمير )) خمس مرات باليوم
ليس كـ هتلر الذي كان يقرأه مرّة واحد
تقبل مروري يا شيخنا الفاضل
مواقع النشر