سمير الدهام
يستلهم لوحاته من البيئة متأثرا بالانفعالات والقضايا الانسانية
يتناول في لوحاته الناس والمجتمع
من البيئة ألوان الابل والغنم والقهوة والتمر والخبز
لون الصحراء ولون الرمل والسهل والجبل
عاشق للبيئة متيم بماضيها وحاضرها
لوحاته تعكس لحب هذه العناصر
يأخذ الدهام من التقنيات العالمية قواعد المنظور
منذ سن الثامنة وبتوجيه والده وأخيه الأكبر
من قصص الأطفال ومحاكاة ما بها من رسوم وقصص
تعلم رسم الخطوط وصياغة الكلام وبالفنون التشكيلية والصحافة
والمعلومة ثم أستاذه محمد الهويريني ثم علي الرزيزاء
ثم انشاء علاقتاته بالفنان التشكيلي الراحل محمد السليم
صاحب الدور في دفع الساحة الفنية والحركة التشكيلية
في عام 1976 بداياته الصحافية : جريدة الجزيرة
رسام كاريكاتير ورسوم رمزية للقصص والقصائد
في عام 1976 مشرف القسم الفني بجريدة الجزيرة
زيارة متاحف أثرية وفنية عالمية والكتابة عنها
دراسات تم نشرها في الصحافة السعودية
في عام 1977 رئيس لجنة الفنون التشكيلية
ورئيس اللجنة الاعلامية والنشر
جمعية الثقافة والفنون
بداية مشاركاته في المعارض المحلية والدولية
كانت قبل عشرين عاماً
تجميل المباني الحكومية
ابراز أعمال الفنانين التشكيليين السعوديين
في مجمع الحرس الوطني في الرياض
الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون
كلفته بمشاريع مشابهة
عام 1988م رسم لوحة أختيرت لمبنى صالة كبار الزوار
مطار الملك خالد الدولي بالرياض من السجاد (7 × 2 متر)
اللوحة الفنية لأعماله
لها مكونات أساسية
موضوع - تكوين - لون
مكونات اللوحة عنده ذات علاقة بالمجتمع
التأثيرات المباشرة على أعماله الفنية
يقول الدهام : «أعمالي لا تتأثر بالبرودة أو الحرارة.. ولكنها تتأثر بالانفعالات وبالقضايا الانسانية.. بالحزن والفرح وبكل الأحداث المؤثرة. وكما أشرت ومن جانب آخر فاني أتأثر بكل الجماليات وبكل نقائضها لكي أشعر باحساسي وقربي من كل النواحي الانسانية».
(تحت الانشاء)
مواقع النشر