اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    غمزة الإنسان ليس مسؤولا عن التغير المناخي

    لندن - رويترز : أظهرت مسودة تقرير مسربة أعدتها لجنة بارزة من الخبراء أن علماء المناخ الدوليين باتوا أكثر يقينا من أي وقت مضى بأن الإنسان مسؤول عن الاحتباس الحراري وارتفاع منسوب مياه البحار وأحداث الطقس القاسية.



    وأظهرت المسودة الأولية - التي لا تزال عرضة للتعديل قبل إصدار النسخة النهائية في أواخر عام 2013 - أن معدل ارتفاع متوسط درجات الحرارة العالمية منذ عصور ما قبل الصناعة سيتجاوز درجتين مئويتين بحلول عام 2100 وقد يصل إلى 4.8 درجة.

    وقالت مسودة التقرير التي أعدتها اللجنة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي "من المرجح للغاية أن تكون الأنشطة البشرية قد تسببت في أكثر من نصف الزيادة الملحوظة في المتوسط العالمي لدرجات حرارة سطح الأرض منذ خمسينات القرن العشرين."

    وتعني عبارة "مرجح للغاية" في لغة لجنة التغير المناخي مستوى من اليقين لا يقل عن 95 بالمئة. أما المستوى الاعلى وهو "شبه مؤكد" أو ما يعادل نسبة 99 بالمئة فهو أعلى مستوى ممكن من اليقين عند العلماء.

    وقالت اللجنة إن نشر المسودة قبل الأوان دون تخويل بذلك قد يحدث حالة من الارتباك نظرا لأن العمل على إعداد التقرير لا يزال جاريا ومن ثم فمن المحتمل تعديله قبل إصداره.

    وذكرت اللجنة أنها على "ثقة كبيرة" من أن الأنشطة البشرية أحدثت تغييرات واسعة النطاق في المحيطات أو الكتل الجليدية أو مستويات البحار في النصف الثاني من القرن العشرين بحسب المسودة.

    وأضافت أن بعض أحداث الطقس القاسية والمتطرفة تغيرت أيضا بسبب تأثير أنشطة الإنسان.

    وتتمتع اللجنة بثقل نظرا لأنها تجمع بين كل الأبحاث العلمية الخاصة بالتغير المناخي وتبلغ أصحاب القرار بنتائجها.


    مسودة تقرير تظهر ارتباطا أقوى بين الأنشطة البشرية

    جذع شجرة مضار جراء التغير المناخي في جنوب السويد يوم 4 اكتوبر تشرين الاول 2012 - رويترز







    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  2. #2
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2010
    الدولة
    USA، واشنطن، زمالة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,334
    معدل تقييم المستوى
    77

    غمزة الإنسان ليس مسؤولا عن التغير المناخي

    اوسلو (رويترز) : سيلقي كبار علماء المناخ باللوم على البشرية بوضوح أكبر من ذي قبل عن ظاهرة الاحتباس الحراري العالمية في اجتماع يعقد الاسبوع القادم لكنهم ربما يلقون صعوبة في توصيل الرسالة في تقرير يستخدم تعبير "شكوك" 42 مرة. وثبت انه من الصعب اجتياز "فجوة اللغة" بين العلماء وواضعي السياسات والرأي العام ووسائل الاعلام التي يسعون الى تنبيهها.



    ويقول العلماء ان الشكوك حتمية حين نصل الى حدود المعرفة وعلى سبيل المثال في حساب حجم الجليد الذي سيذوب في جرينلاند أو السرعة التي سترتفع بها درجات الحرارة بحلول عام 2100 لكن واضعي السياسات والجمهور غالبا ما يعتبرون ذلك جهلا.

    لكن هذه الفجوة في معاني الكلمات ربما تعقد الرسالة التي تسعى الى فهم شامل لظاهرة الاحتباس الحراري العالمية في التقرير الذي اعدته اللجنة الحكومية الدولية للتغير المناخي التابعة للامم المتحدة المقرر ان ينشر في ستوكهولم يوم 27 سبتمبر ايلول.

    ويثير ملخص المسودة النهائية احتمال أن معظم التغير المناخي منذ الخمسينات له سبب انساني بنسبة لا تقل عن 95 في المئة ارتفاعا من 90 في عام 2007 و66 في المئة في عام 2001 . ويمكن ان ترتفع درجات الحرارة بواقع خمس درجات مئوية بحلول عام 2100 مما سيجلب مخاطر هائلة على المجتمع والطبيعة.


    مدخنة قرب مجمع سكني في بكين - رويترز

    ووفقا للمسودة النهائية التي حصلت عليها رويترز اشتمل التقرير على كلمة "شك" أو "شكوك" 42 مرة في 31 صفحة مقارنة مع 26 مرة في تقرير عام 2007 الذي يقع في 18 صفحة.

    ويشير التقرير الى ان أكبر شكوك تتعلق بالكيفية التي تؤثر بها ملوثات الهواء على تشكيل السحب. ويمكن ان تعكس القمم البيضاء للسحب المنخفضة ضوء الشمس وبالتالي تؤدي الى تبريد سطح الارض.

    ويقر العلماء بأن التركيز على الشكوك من جانب الحكومات ووسائل الاعلام ربما يكبح العمل لخفض انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.



    ويستخدم العلماء مزيجا من البيانات و"تقدير الخبراء" ليحددوا مدى احتمال ان يكون التغير المناخي من صنع الانسان وليستبعدوا باقي العوامل مثل التغيرات في الناتج الشمسي.

    وتخفض مسودة تقرير اللجنة الحكومية الدولية للتغير المناخي الى النصف احتمال ان تكون المسؤولية تقع على عوامل طبيعية ليصل الى خمسة في المئة من عشرة في المئة وهو ما يزيد احتمال ان يكون التغير المناخي من صنع الانسان الى 95 في المئة.

    واظهر رسم توضيحي في المسودة عن ارتفاع درجات الحرارة في القرن العشرين ان الاتجاه لا يمكن تفسيره بدون حساب تأثير غازات الاحتباس الحراري التي تنطلق الى الغلاف الجوي من السيارات والمصانع ومحطات الطاقة.


  3. #3
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,109
    معدل تقييم المستوى
    57

    غمزة الإنسان ليس مسؤولا عن التغير المناخي

    هامبورغ - دويتشه ﭭيله : يستبعد المشككون في حقيقة ظاهرة التغير المناخي مسؤولية الإنسان عن حدوث هذه الظاهرة، ويحاولون الاستناد في ذلك على حقائق علمية. نحن نحاول إثبات عدم صحة الفرضيات الرئيسية الثلاث التي يستندون عليها.



    يتفق العلماء على أن الظواهر المناخية القاسية المترافقة مع ارتفاع درجات الحرارة والعواصف وارتفاع مستويات البحار، وذوبان الأنهار الجليدية، نتائج مترتبة على التغير المناخي والتي تسبب فيها الإنسان. لكن هناك أيضا من يطلق عليهم المتشككين في حقيقة مشكلة المناخ، وينكرون دور الإنسانفي حدوث ظاهرة التغير المناخي، أو يقللون من تقدير أثره. هناك فرضيات رئيسية ثلاث يستند عليها هؤلاء المشككون، ونحن نحاول تقصي تقييم الباحثين المتخصصين لهذه الفرضيات.

    الفرضية الأولى: "ظاهرة الاحتباس الحراري أصبحت غير موجودة منذ عام 1998"
    يتم تداول هذه الفرضية على نطاق واسع في المدونات الالكترونية، وهي تقول إن ظاهرة الاحتباس الحراري تم وقفها منذ سنوات، وبالتحديد منذ عام 1998. وفي الواقع فإن تحديد هذا العام بالذات لميأت بمحض الصدفة، لأنه كان عاما دافئابشكل ملحوظ، الأمر الذي يعُزى إلى ظاهرة النينيو El Niٌo ، والتي تتسبب- مرةكل بضع سنوات – في ارتفاع درجة الحرارة.


    على الرغم من أن الكثير من البحيرات تتعرض للجفاف، إلا أن
    هناك بعض المتشككين يطعنون في وجود ظاهرة الاحتباس الحراري


    ويستفيد المتشككون من هذا الظرف لعقد المقارنة، فعام 1998 الذي كان حارا للغاية، يؤخذ كنقطة انطلاق، وذلك لتفسيرالبرودة التي عمت في فترة لاحقة بوصفها تحولا طرأ على ظاهرة الاحتباس الحراري. إلا أن العلماء يرون أن هذه المقارنة مضللة، ويقول أورس نوي الباحث في الأكاديمية السويسرية للعلوم الطبيعية في بيرن: "إذاقورنت درجات الحرارة في الصيف مع تلك التي تسودفي فصل الشتاء، فيمكن الخروج بنتيجة مفادها أن الطقس يبرد بالفعل. لكن إذا أردنا وضع هذه الاتجاهات في الاعتبار، لا بد من مراعاة عدة عوامل، على رأسها العوامل الطبيعية."

    إن الانفجارات البركانية أو ظواهر طبيعية أخرى كظاهرة النينيو El Niٌo بلو أيضا ظاهرة La Niٌa النينيا المناقضة لها تقريبا، لا تصلح للاعتمادعليها لاستخلاص نتائج نهائية. وظاهرة النينيو تتصف بانتقال كتل هائلة من المياه الحارة في المحيط الاستوائي بشكل يتجاوز المتوسط. هذا في حين تتميز ظاهرة النينا بالبرودة غيرالمعتادة في تلك المنطقة. هذه الاختلافات في درجة حرارة سطح البحر، تؤثر بدورها على حالة الطقس في جميع أنحاء العالم، وهكذا يمكن لظاهرة النينيو على سبيل المثال، أن تتسبب في هطول الأمطارالغزيرة في بيرو، وفي الوقت نفسه تتسبب في الجفاف الشديد في أستراليا. "إذاما أخذنا تلك العوامل في الاعتبار، يمكنن اأن ندرك بوضوح بأن اتجاه الاحترار العالمي لا يزال مستمرا."

    الفرضية الثانية: "الشتاء الطويل والصيف البارد، دليل على عدم وجود ظاهرة الاحتباس الحراري"
    يجد المتشككون في نقطة أخرى كذلك تأكيدا لما يعتقدون، وهي أنا لاحتباس الحراري يتناقص، وذلك بالنظر إلى الأجواء التي سادت خلال الشتاء الماضي في أوروبا الوسطى. وعلى سبيل المثال نقرأ على موقع "المعهد الأوروبي للمناخ والطاقة" على الانترنت، وهي إحدى منظمات المتشككين، أن سجلات مصلحة الأرصاد الجوية الألمانية وضحت انخفاض درجات الحرارة في فصل الشتاء في المتوسط بمعدل درجتين تقريبا، وذلك خلال ربع قرن.


    شتاء طويل = توقف ظاهرة الاحتباس الحراري؟

    "لماذا تخلف ظاهرة الاحتباس الحراري الجليد"
    هذا يبدو قولا متناقضا، لكن علماء المناخ لا يستبعدون أن يحدث هذا بالضبط، كنتيجة لظاهرة الاحتباس الحراري، فلا ينبغي النظر إلى البعد الإقليمي وحده، إذ توجد علاقة إحصائية بين زيادة الكتل الجليدية في البحار في المنطقة القطبية الشمالية في أواخر الصيف، ثم يتبع ذلك شتاء بارد في أوروبا الوسطى وآسيا، كما يقول كلاوس ديتلوف من معهد ألفريد فيغنر للأبحاث القطبية والبحرية. لكن على المستوى العالمي لا يزال اتجاه الاحترار العالمي متواصلا، حتى لو كان هناك شتاء طويل وصيف بارد في بعض أجزاء العالم.

    الفرضية الثالثة: "كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي تترتب على الأنشطة البشرية ضئيلة للغاية"
    يقول المتشككون إن ثاني أكسيد الكربون غيرضار وبالتالي لا يمثل خطرا، وإن الطبيعة في حاجة إلى هذا الغاز. فالعلماء لم يكن لديهم في البداية أي تحفظ حياله، فالنباتات تحتاج إلى ثاني أكسيد الكربونكي تعيش. ومع ذلك فإن أورس نوي يرى وجود توازن في الطبيعة، ويجب الحفاظ عليه عبر استهلاك ثاني أكسيد الكربون بكميات مساوية لمايتم إطلاقه. وبمجرد اختلال هذا التوازن، يرتفع تركيز ثاني أكسيد الكربون، وتحدث نتيجة لذلك ظاهرة الاحتباس الحراري. ويمكن مقارنة هذا بحوض استحمام، فالأمر يكون على ما يرام، طالما كانت كمية المياه التي تصب من الصنبور مساوية لتلك التي يتم تفريغها أسفل الحوض. لكن بمجرد أن تصبح الكمية التي تصب من الصنبور أكثر، فإن المياه ستفيض في وقت ما وتتدفق خارج الحوض."


    يتشكك البعض في الفرضية التي نحمل الإنسان مسؤولية التغير المناخي



    ما هي خلفية التشكك؟
    يستند المتشككون على مجموعة من الحجج والفرضيات، من ضمنها أن انخفاض النشاط الشمسي وشيك، وبالتالي فإن ذلك سيكبح التغير المناخي كما يرى سيباستيان لونينغ في كتابه "الشمس الباردة". ويتعارضهذا مع آراء العلماء الذين يرون في كل هذا تغييرا هامشيا.


    شركات النفط لا ترغب في إلحاق الضرر بأعمالها

    أما كاريل موون المتحدث باسم المؤسسة الأوروبية للمناخ، فيرى وراء هذه الانتقادات دوافع اقتصادية في المقام الأول، وكما يقول فإن هنا كشركات كبيرة في البلدان المتقدمة تجني أرباحا طائلة عبر استخراج الوقود الأحفوري من الأرض وحرقه. وبالطبع فإن لديها مصلحة في مواصلة نموذج أعمالها بالشكل الحالي لأطول فترة ممكنة." وبالتالي فإن المتشككين في هذه البلدان يلجأون ببساطة وسهولة إلى استخدام تلك الفرضيات. ويرى عالم المناخ والمدير السابق لمعهد ماكسبلانك للأرصاد الجوية في هامبورغ، هارتموت غراسل أن "التشكك موقف لا ينأى بنفسه عن البعد السياسي، فبعض الناس يمكن أن يتقاضوا مالا من شركات النفط لنشر الشكوك، ويتم تمويل هذه الجماعات الصغيرة لتأدية المهمة الموكلة إليها، عبر المشاركة في المؤتمرات التي تعالج قضايا التغير المناخي، وهناك يقومون بمحاولة عرقلة التقدم المنشود."

    نظريات مريبة بغطاء علمي
    في كثير من الأحيان يسلك المتشككون نهجا انتقائيا، أي أنهم "يختارون النتائج التي تتوافق مع أهدافهم، ويتم خلطها ببعضها لخلق قصة تبدو مقبولة للوهلة الأولى، ويمكن للشخص العادي أن يعتقد بأن علم المناخ على خطأ"، بحسب كاريل موون من المؤسسة الأوروبية المناخ، والذي تدير منظمته موقعا على شبكة الإنترنت يهدف إلى إفشالمساعي المتشككين من خلال رفع الوعي والتثقيف."

    ويعتبرهارتموت غراس الشكوك المثارة هي الدرجة الأولى في سلم "الشعوذة"، وهو يشدد على أن معظم النقاد يأتون من وسطالناس العاديين الذين لا يملكون خلفية أو خبرة علمية في مجال المناخ. ومن الشائع في الأوساط العلمية أن تخضع المنشورات لنظام محدد للمراجعة بهدف التحقق من المحتوى. وكما يضيف غراسل، فإن"90 فيالمئة من المتشككين لا يتبع مثل ذلك النظام، وهم يعمدون إلى نشر نظرياتهم حول المناخ دون رادع في المدونات الالكترونية أو في الصحف أيضا."

    وبالرغم من ذلك فإن غراسل يرى في حجج المتشككين جانبا إيجابيا كذلك، فهي في بعض الأحيان مفيدة في تحفيز النقاش، ويضيف: "لكن في كثير من الأحيان تتم النقاشات على مستوى، يجعل العالم يقرر بأن الصمت هو الخيار الأفضل."



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا