اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 43.28 نقطة عند 12,018.81 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    السعودية، الجبيل
    المشاركات
    771
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي تنفيذ حكم القتل حد الغيلة في أحد الجناة بالرياض

    الرياض - واس : أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل "حد الغيلة" في أحد الجناة بمنطقة الرياض، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}.



    أقدم (حسن بن جبران بن إبراهيم فالوق) ـ سعودي الجنسية ـ على قتل زوجته (قنعة بنت محمد بن عبد الله سهلي) ـ سعودي الجنسية ـ وذلك بطعنها بسلاح أبيض (سكين) طعنة واحدة في ظهرها داخل منزلها مما أدى إلى وفاتها.

    وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة الجزائية صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه ولأن المدعى عليه قام بطعن المجني عليها في ظهرها وفي غرفة النوم وهو مكان يأمن فيه المقتول من غائلة القاتل خاصة وأن القاتل هو الزوج، وقام بطعن زوجته فجأة ودون نقاش أو خلاف سابق، وهذا يمثل غاية الاغتيال، ولأن المجني عليه بالغ عاقل مكلف، فقد تم الحكم عليه بالقتل حد الغيلة وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصدق من مرجعه بحق الجاني المذكور.

    وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني (حسن بن جبران بن إبراهيم فالوق) ـ سعودي الجنسية ـ اليوم الأربعاء الموافق 20 / 12 / 1437هـ بساحة العدل بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.



    ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

    والله الهادي إلى سواء السبيل.


  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    السعودية، القنفذة
    العمر
    61
    المشاركات
    696
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بالرياض

    الرياض - واس : أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمدينة الرياض، وفيما يلي نص البيان. قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية. وقال تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).



    أقدمت / زمزم عبد الله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ على قتل الطفلة لميس بنت محمد بن ناصر آل سلمان - سعودية الجنسية ـ وذلك بنحرها بسكين وتركتها في دورة المياه حتى فارقت الحياة.

    وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجانبية المذكورة وأسفر التحقيق معها عن توجيه الإتهام إليها بارتكاب جريمتها وبإحالتها إلى المحكمة العامة صدر بحقها صك يقضي بثبوت ما نسب إليها والحكم عليها بالقتل قصاصًا وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا، وأيد من مرجعه بحق الجانية المذكورة، وقد تم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجانية زمزم عبد الله بوريك ـ أثيوبية الجنسية ـ يوم الاثنين الموافق 24 / 12 / 1437هـ بمدينة الرياض بمنطقة الرياض.

    ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره, والله الهادي إلى سواء السبيل.




معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا