بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم
" لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالي "
ويقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالي
"إنما العلم علمان، علم الدين وعلم الدنيا، فالعلم الذي للدين هو الفقه، والعلم للذي للدنيا هو الطب"
وفي رواية ثانية عنه، قال :
"لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب، إلا أن أهل الكتاب قد غلبونا عليه"
وفي رواية ثالثة عنه، إنه كان يتلهف علي ما ضيع المسلمون من الطب، ويقول
"ضيعوا العلم ووكلوا إلي اليهود والنصاري"
وفي حديث شريف ،،
"إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له"
... أما العلم فهو نذر أوفي به لكل العالمين، والزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض، وأسأل الله أن ينفعنا وأياكم بما جاء فيه، وكلي رجاء منكم بالدعاء، لعل الله أن يهون علينا مصائب الدنيا، ويكفينا وأياكم مالا نحب أو نري، وأسأل الله لنا ولكم الثبات والأجر.
نقلا عن الدكتور/ حسن ندا
فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
مواقع النشر