اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 117.22 نقطة عند 11,930.45 • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • وقف تسليح الأحزاب
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    1,445
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي أمير منطقة الرياض يرعى افتتاح منتدى أسبار الدولي

    الرياض (واس) : رعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض مساء اليوم حفل افتتاح فعاليات منتدى أسبار الدولي 2018 "عصر المستقبل.. السعودية"، وتدشين معرض "من الابتكار للتأثير".



    ورفع سمو أمير الرياض في كلمة له الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع على هذه العطاءات الكبيرة، وعلى تهيئة الأرضية الجيدة التي تساعد على إقامة مثل هذه المنتديات والاجتماعات واللقاءات، مشيراً إلى أننا نملك أرضية صالحة صحية متينة تقوم عليها هذه الفعاليات.

    كما وجه سموه شكره للقائمين على منتدى أسبار الدولي، متمنياً لهم دوام التوفيق، مؤكداً في الوقت ذاته أن مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام له مكانة خاصة لدى إمارة المنطقة وما عزز هذه المكانة هو قيامهم بكل ما هو مفيد لأبناء الوطن وشبابه وللإنسان في كل مكان.

    وقال سموه: "إن الإنسان السعودي وصل إلى مستوى عال، ويحتاج منا إلى الثقة والدعم، فأحسنوا الظن بالشباب لأن لهم دور كبير وقادم في كل مرحلة من مراحل هذا الوطن".

    وثمن رئيس مجلس إدارة المنتدى الدكتور فهد العرابي الحارثي ما يلقاه منتدى أسبار الدولي من رعاية كريمة ودعم ومساندة من سمو أمير منطقة الرياض، وقال "في هذه الدورة الثالثة لمنتدى أسبار الدولي 2018 سيكون مضمار السباق لعقولكم النيرة هو المستقبل ببشائره وتحدياته المختلفة، فنحن نجتمع هنا اليوم لحوار مع المستقبل وليس حوله"، مؤكداً أن المملكة لن تتنازل عن رسالتها في أن تكون الملهم لمحيطها".

    من جانبه أكد وكيل وزارة التعليم لشؤون البنين الدكتور نياف بن رشيد الجابري في كلمته، أن الوزارة تتطلع للتوصيات التي سيخرج بها المنتدى، وستكون تحت نظر مسؤولي الوزارة لدراسة تطبيقاها وطرق الاستفادة منها.
    وبين أن وزارة التعليم في المملكة في طور صياغة فلسفة جديدة تعتمد على التعليم المبني على الكفايات، والذي ينطوي على إعادة هندسة عمليات التعليم والتعلم لتطوير المناهج تماشياً مع التطور التقني.



    بدوره أفاد نائب رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم التقنية لمعاهد البحوث الدكتور أنس الفارس، أن استشراف مستقبل التقنية يتطلب اهتماماً ورعاية خاصة لتحديد الفرص والتصدي للتحديات، موضحاً أن المدينة قد أدرجت ضمن برامجها الحالية مركزاً للاستشراف التقني يهدف إلى إجراء الدراسات الاستشرافية التقنية وتقويم المخاطر والفرص المرتبطة بمخرجاتها على برامج التنمية في المملكة.

    من جهته وصف مدير عام الشؤون الحكومية في أرامكو السعودية خالد الملحم منتدى أسبار الدولي بالحدث المميز الذي يزداد نجاحه عاماً بعد عام، وقال: "منتدى أسبار الدولي بات جسراً يربط الحاضر بالمستقبل ونحن في أرامكو سعداء بأننا جزء منه لرسم حاضر ومستقبل المملكة، مضيفاً أن المنتدى يطرق أبواب المستقبل مستنيراً برؤية 2030 وأهدافها الاستراتيجية."

    فيما عدّت نائب رئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" نجاح عشري، منتدى أسبار الدولي من أهم المناسبات الفكرية في المملكة لاهتمامه بإلقاء الضوء على أهم القضايا الاقتصادية والعلمية،كما يعد المنتدى فرصة ثمينة لاستشراف المستقبل في شتى المجالات التنموية عالية الأهمية.

    وشهد الحفل تدشين معرض "من الابتكار للتأثير" للشركات الناشئة تحت مظلة جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية من قبل راعي الحفل، حيث يعكس المعرض جهود الجامعة في تنمية وتعزيز بيئة حاضنة وداعمة لرواد الأعمال وأصحاب المهارات والأفكار الواعدة من الشباب الوطني.

    كما تم الإعلان عن أسماء الفائزين في مسابقة "أفكار للمستقبل"، وتكريم الرعاة والشركاء.

    تم تصويب (15) خطأ مطبعي - نأمل نسونة النساخ - توطين












  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، الجبيل
    المشاركات
    651
    معدل تقييم المستوى
    52

    افتراضي منتدى أسبار الدولي يناقش تحديات البترول

    الرياض (واس) : ناقش متحدثون في جلسة شهدها اليوم الثالث لمنتدى أسبار الدولي 2018 الذي يعقد في الرياض تحت عنوان "عصر المستقبل.. السعودية غداً"، الصناعات البترولية ومستقبل البيئة، وتخزين الطاقة وخياراته، وتوليدها، والبحث والتطوير من أجل طاقة مستدامة ودور التقنية في استدامة الطاقة.




    وأدار جلسة (مستقبل الطاقة) رئيس الأبحاث والتطوير والابتكار بمدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور ماهر العودان.

    وأكد الدكتور محمد سالم الصبان أن (رؤية المملكة 2030) ستسهم في النهوض بالاقتصاد الوطني وتحريره من الاعتماد على النفط مصدرا وحيدا للاقتصاد الوطني.

    وتحدث الدكتور الصبان خلال مشاركته في الجلسة عن ميزان الطاقة العالمي واحتياطيات النفط في العالم والتحديات التي تواجه القطاع.

    من جانبه وصف الرئيس التنفيذي لـ "أركاد" هاني العبدالله، قطاع الطاقة في المملكة بأنه القلب النابض للاقتصاد المحلي والعالمي، داعيا إلى تعزيز الاستثمار في هذا القطاع.



    وأشاد بجهود أرامكو في توطين "التقنية"، مطالباً القطاع الخاص بالإسهام في هذا المجال، مشيرا إلى أن رؤية المملكة 2030 أتاحت الفرصة للجميع في أن يكونوا أعضاء فاعلين ومنتجين.

    بدوره قال الدكتور يوسف بلمبخوت من مركز أبحاث الأغشية المتطورة والمواد المسامية في "كاوست"، إن البحوث والدراسات تعمل على تقليل انبعاث الغازات السامة، بإزالة ثاني أكسيد الكربون والمواد السامة من الغاز، وتحسين خصائص الديزل، وجعل الوقود الاحفوري طاقة متجددة ومستدامة لمدى زمني أطول، وعلى تقليل النسبة المرتفعة في استهلاك الطاقة في القطاعين السكني والمصانع.

    وتحدث مدير مركز الأبحاث والتطوير في أرامكو السعودية الدكتور عمار النحوي، عن دور الابتكار في أرامكو، مؤكداً أن التقنية والابتكار في أرامكو عنصر مهم لتأمين الطاقة، وأن الشركة حققت نقلة نوعية وكبيرة في هذا المجال.

    تم تصويب (5) أخطاء مطبعية




  3. #3
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2021
    الدولة
    السعودية، أبها
    العمر
    24
    المشاركات
    109
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي

    الرياض (واس) نظم منتدى أسبار الدولي اليوم، ملتقى افتراضيا تحت عنوان: "الدراسات المستقبلية والأزمنة ما بعد العادية: مقاربة العالم العربي والإسلامي"، شارك فيه عدد من الخبراء والمختصين الدوليين.



    وافتتح الملتقى رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث د. فهد العرابي الحارثي، بكلمة أكد فيها أن دراسات المستقبل وما بعد الأزمنة العادية ليست ضربا من الغيب المجرد أو ادعاءات منجمين كما يظن البعض، بل هي دراسات ذات طابع علمي تتناول المواضيع بطريقة دراسة الماضي وتحليل الواقع ومؤثراته واستشراف المستقبل.

    فيما أكد د. شميم ميا، أن دراسة المستقبل نابعة من توجيهات الوحيين وهي غير متعارضة مع مبادئهما، مبينا أننا مسؤولون جميعا عن مستقبلنا وإلا سنعيش في مستقبل آخر.

    في حين قال عالم المستقبليات البروفيسور جوردي سيرا، الأستاذ المشارك في كلية الاتصالات والعلاقات الدولية في بلانكيرنا (جامعة رامون لول) في برشلونة: إننا في دراسات المستقبل ليس لدينا شيء مكتوب عما سيحدث في المستقبل بالتحديد، لكن لدينا معلومات تساعدنا على التنبؤ والاستعداد للمستقبل، مضيفا أن من المنهجيات السائدة لدراسة المستقبل هي التوجهات العامة للحاضر وربطها بمؤشرات المستقبل.

    من جهته، قال العالم البريطاني ضياء الدين سردار: إنه علينا أن نعرف أنه ليس بمقدورنا أن نتحكم في الأزمنة ما بعد العادية، بل نستطيع أن نبحر من خلالها، مبينا أن التغير المناخي من أهم المشكلات التي يجب أن نستفيد من دراسات المستقبل للتخفيف من آثارها.



    وفي ختام الملتقى، أكد المشاركون أهمية الدراسات المستقبلية للمجتمعات العربية والمسلمة، من أجل تنمية القدرة وتعزيز الاستعداد لتوليد الحلول، وصنع القرار في ظل عدم اليقين، لافتين إلى أن الدراسات المستقبلية تعد جزءا أساسيا في العديد من ممارسات العلوم بكل تخصصاتها، وتنطوي تحتها العديد من المصطلحات المهمة استشراف المستقبل وتصميم المستقبل، وصناعة الرواية المستقبلية للدول والمجتمعات.

    وشدد المشاركون على ضرورة التركيز على إثراء النشاطات والأعمال التي تعزز ممارسات استشراف المستقبل، والتي تركز على الحلول والمبادرات المرتكزة على الحل، مؤكدين أهمية الانطلاق من القيم الأساسية لكل مجتمع في تصميم حلوله وصناعة مستقبله، معتمدا على موارده البشرية والمادية.

    ودعا المشاركون إلى أهمية توفير مساقات دراسية تعليمية تشمل مستويات التدريس من المرحلة الابتدائية وحتى الجامعية، تساعد في بناء القدرات لدى الطلبة في ابتكار حلول لتحديات المجتمع الحالية والمتوقعة، مطالبين بتوفير مبادرات تعلمية تخصصية تساعد في بناء القدرات للعاملين في القطاعات الأساسية والعلوم الإنسانية في مجال الدراسات المستقبلية وممارساته العالمية.



    وأشار المشاركون إلى أهمية دعم المبادرات التي تعزز النشر والتبادل المعرفي والثقافي في مجالات الدراسات المستقبلية وتصميم الحلول. لافتين إلى أهمية إطلاق دراسات المؤشرات والبحوث الميدانية التي ترصد الاتجاهات والتحولات لمساعدة أصحاب القرار المجتمعي في تطوير المبادرات والحلول المستقبلية على أرضية صلبة من الاجتهاد، مطالبين بضرورة تأهيل القيادات على تبني النظم والممارسات الإدارية التي تعزز التفكير المستقبلي والناقد، وثقافة الاستقلال المستقبلي.

    وفي الختام، أعلن منتدى أسبار الدولي عن تقديمه 20 منحة تعليمية في برنامج الدراسات المستقبلية والأزمنة ما بعد العادية، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، وهو يستهدف العديد من الفئات المهتمة في مجال الدراسات المستقبلية وتطبيقاتها كطلاب الماجستير والدكتوراه في مجالات الدراسات الاجتماعية كافة، والباحثين والمختصين في مراكز البحث والدراسات.

    ويساعد البرنامج في التأسيس لأهمية الدراسات المستقبلية في المملكة خاصة والمجتمعات العربية عامة، وذلك من أجل تعزيز الاستعداد لتوليد الحلول المستقبلية وصنع القرار المناسب في ظل عدم القدرة على التنبؤ وفق منهجيات عملية تساعد المشاركين في امتلاك أدوات الدراسات المستقبلية، وفهم أساسيات توجهات الأزمنة ما بعد العادية وتطبيقاتها العملية.

    يذكر أن الملتقى يهدف إلى التعريف بأساسيات علم المستقبليات وبعض مناهجه وممارساتها العربية، وتسليط الضوء على علم المستقبليات، من خلال منظور الحضارة العربية الإسلامية والممارسات العالمية، إضافة إلى تقديم منهجية الأزمنة ما بعد العادية والتعريف بأهم الممارسات العملية لها، وخارطة أولية لبناء ممارسات التصميم، من أجل حلول المستقبل في العالم العربي.

    تم تصويب أخطاء، منها تكرار استخدام (,) ضمن النص في (اليقين, لافتين) والصواب (اليقين، لافتين)



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا