اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 20.80 نقطة عند 11,811.98 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    دعابة ويــش لونك؟!! صــور بين الحاضر والماضي،،

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ما حصلت حجز؟ بسيطة،،

    أركب سيارتك،، وكلها كم ساعة،،

    المكيف شغال،، وتسمع أحسن الإذاعات،، وجوالك مشحون!!

    والمطاعم طول الطريق،، والحمد لله،،

    فقط لو نتصور معاناة الأولين في السفر

    ما يوصلون إلى وهم: (شعث)،، (غبر)،، (صفر)،،،

    عشان كذا،، جاء السؤال: ويــــــــــــــــش لـــونــك؟!!

    طريق الكر (الطائف-مكة المكرمة) عام 1423 هجرية





    طريق الكر (الطائف-مكة المكرمة) عام 1390 هجرية


    المعسل سنة 1388 هجرية


    المعسل سنة 1385 هجرية


    عام 1360 هجرية


    الطرق المعبدة قديما - جوار الجديدة




    الطرق قبل السيارات



    أحد دروب الجمالة


    هذا الدرب كان يعتبر خط سريع


    مازال الدرب متماسك


    كم تتصورون عدد ملفات ومنعطفات هذا الطريق





    بسيطة،،

    هذه صورة من الأقمار الصناعية


    الصور منقولة من ((بجيلة بني مالك))


    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    42
    المشاركات
    1,572
    معدل تقييم المستوى
    71

    تعجب درب الجمالة: طريق قديم اختصر المسافة بين مكة المكرمة والطائف

    الطائف (واس) "درب الجمالة" الحجري الذي يعود تاريخه إلى أكثر من 1000 عام، يعد إرثاً حضارياً وإنسانياً ذا قيمة تاريخية عظيمة، حيث كان يستخدمه المشاة حتى عام 1380هـ قبل إنشاء طريق الكر المزدوج الرابط بين الطائف والعاصمة المقدسة في التنقل ونقل البضائع والسلع والمنتجات الزراعية على ظهور الجمال.


    - طريق درب الجمالة التاريخي- المرسال

    ويتميز هذا الطريق بمقاومته لعوامل الزمن طوال القرون الماضية وشكله الهندسي المتعرج الذي يساعد المشاة والجمال على سلوكه بيسر وسهولة رغم محدودية الإمكانات الفنية والتقنية وقت إنشائه.

    وروى الباحث حماد السالمي أن جبل كرا الفاصل بين سراة الطائف وتهامة مكة، كان يقف عقبة أمام حركة التنقل بين الحاضرتين الكبيرتين إلى أن ذللها وعمّرها حسين بن سلامة قبل ألف عام تقريباً، حيث شق لها دربين، واحدا للجمّالة، والآخر للمشاة، ورصفهما بالحجارة، فظهر الدرب منهما وهو على شكل درج يتلوى بين قمة الجبل في الهدا، والكر أسفل كرا مما يلي شداد، ثم وادي نعمان.



    وذكر أن الحال ظل على ما هو عليه طيلة هذه الأعوام حتى فتح طريق ثالث هو طريق السيارات سنة 1385هـ وذلك في عهد الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود -رحمه الله-، فتحول جبل كرا من طود يحجز بين مكة المكرمة والطائف، إلى مشروع حضاري أسطوري في فكرته وتنفيذه فسهل على الناس التنقل والترحال، وعظم شأنه في عيون الذين عرفوا كرا قبل فتحه وبعد فتحه.

    وأكد أن "درب الجمّالة"، و"درب المشاة"، هما من المعالم الأثرية المهمة، التي ينبغي الحفاظ عليها وصيانتهما لأنهما يعدان ضمن منظومة جبل كرا ذاته ويكملان الصورة الجميلة لهذا الجبل بعد أن ذُلل بالطريق السريع المزدوج.



    من جانبه يشير الباحث والمؤرخ مناحي القثامي إلى أن درب كرا الحجري من الطرق التاريخية القديمة التي بدأت قبل الإسلام، وتم الاهتمام به في العهد العثماني حيث اختصر مسافات شاسعة بين الطائف ومكة المكرمة.

    وأفاد بأن الدرب -الذي عرف بدرب الجمالة- شهد عملية تطوير في القرن الخامس الهجري كما يذكر بعض مؤرخي الحجاز وكان يتسع للمشاة والدواب، مؤكداً أهمية الحفاظ عليه كمعلم تاريخي دون الإخلال برمزيته التاريخية لكونه شريانا مهما يربط بين الطائف ومكه المكرمة.



    من جهته أوضح المؤرخ والأديب صالح الجودي أن كبار السن كانوا ينزلون مع هذ الطريق قبل وجود السيارات، ولكي يصلوا إلى مكة المكرمة في مدة 3 أيام، علما أن مسافة الطريق الجبلي نحو 6 كيلومترات وينقسم في منتصفه إلى طريقين، واحد للجمالة وجمالهم وآخر للمشاه وراكبي الدواب، وبعض الجمال خصوصا إذا كانت تحمل فوق ظهورها أحمالاً كثيرة كانت تسير مع هذا الطريق زحفا في بعضه، ويتفرع من هذا الطريق طريق بقهوة بافيل والآخر يصل بدكة الحلواني وكلا الطريقين في أول وأعلى جبال كرا مما يلي الهدا.

    وأضاف الجودي أن في منتصف المسير في درب الجمالة موقعاً معروفاً عندهم، اسمه "الركب" مشيراً إلى أنه وقف عليه.




    تم تصويب (8) أخطاء، منها (عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - ،) والصواب (عبد العزيز آل سعود -رحمه الله-،)





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا