‎حقل (واس) يُعد صيد الأسماك من أقدم الأنشطة التي امتهنها الإنسان في المملكة بصفة خاصة والعالم بشكل عام لكسب الرزق، إلا أن الكثير من الشباب في الوقت الحالي يمارسها من منطلق ترفيهي، ونشاط يجدون من خلاله ضالتهم في تطويع النفس على الصبر وترقب لحظات الصيد الممتعة.


13 ربيع الأول 1446هـ 16 سبتمبر 2024م

وتجذب الواجهات البحرية بمحافظة حقل الكثير من ‎هواة الصيد،، خاصة بعد تحسن الأجواء وانخفاض درجات الحرارة، وأصبحت هذه الواجهات تمتلئ بهواة صيد الأسماك بآلة الصيد «السنارة»، التي يحتاج مستخدمها إلى أن يتقن بعض فنونها، بدءاً من اختياره السنارة المناسبة (مقاس لكل حجم)، وحجم الخيط المناسب، ووضع الطعم، ووقت الصيد، وموقعه الذي يعد مهماً للغاية.



وتحدث لـ "واس" هاوي الصيد بالسنارة عبدالله أبو العز قائلاً: "نقصد الواجهات البحرية ونحاول صيد السمك بالسنارة، هذه الطريقة السهلة الممتعة والممتنعة، إذ يجب على مستخدم السنارة أن يختار المكان المناسب للصيد، وأحياناً نوفق ونصطاد ما يقدره الله من رزق، وفي بعض الأحيان لا نوفق، ونصيد أحياناً أسماك: شراني، دغم، بياض وغيرها من الأسماك".

















تم تصويب (7) اخطاء، منها:
(ترفيهي , ونشاط) و(الصيد ، خاصة) إلى
(ترفيهي، ونشاط) و(الصيد، خاصة)