اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    افتراضي لماذا لميس التركية الأن؟

    بســم الله الـرحمــن الرحيــم

    لاحظت في الفترة الأخيرة كثرة بروز المسلسلات التركية على شاشات التلفاز بشكل يكاد يقول أن المسلسلات العربية من الخليج إلى المحيط قد أصابها الكساد, فلم يتوقف الأمر عند ما نجده مخالف في القنوات الخليجية من تبرج وسفور واختلاط تتعامل معه أحداث المسلسلات كنوع من المسلّم به بل تعامله على انه واقع حضاري لا يشذ عن طبيعة البشر , ولكن نجد إن مجموعة ال MBC الإعلامية تبحث عن مجتمع يتعدى هذه الحدود إلى ما هو أكثر من ذلك , فكان لابد من تقديم نموذج جديد لا يمكن أن يقال عنه أن جاء من الغرب ولا يمكن أن يقال عنه أنه جاء من بلد غير مسلم , وكان لابد لهذا النموذج أن يمهد المجتمع المسلم لقبول بعض الأمور التي لن يقبلها أبداً لو أنها قدمت في قالب ( خليجي ) محافظ نوع ما , وللتوضيح أقدم لكم مثال بسيط : تخيلوا معي فتاة ( خليجية ) تحمل سفاحاً من ( حبيبها ) ثم تتخاصم معه وتصادق ( حبيب ) غيره ولكن في النهاية ينهزم هذا الجديد ليعود القديم ( ليتزوج ) بها ثم يوضع كل هذا في قالب درامي ينسى معه المشاهد أن كبيرة الزنا قد وقعت ويشتاق لمتابعة هل سيقتل أحد الحبيبين الأخر أم لا, أنا متأكد أنه لا يوجد مخرج خليجي واحد مستعد في الوقت الحالي لتبني فكرة مسلسل مثل هذا لعلم الجميع أن جريمة الزنا ستكون هي الشغل الشاغل في المسلسل والفضيحة والعار هي ما ستدور عليه أحداث أي مسلسل خليجي مشابه نظراً لأن المجتمع الخليجي على الرغم من تبنى البعض الأسلوب الغربي في حياته إلا أنه لا يزال يستنكر مثل هذه الأحداث التي جاءت في مسلسل لميس التركية.
    سؤالي هنا لمن شاهد هذا المسلسل التركي : هل خلال أحداث المسلسل سمعتم أي من هذه الكلمات التالية : زنا سفاح حرام عيب جريمة عار , لا أظن !

    بل للأسف أصبحت لميس عطر يباع في الأسواق , فهل أصبحن نسائنا و بناتنا يتعطرن بعطر الزناة كما لو أن الزنا والحمل السفاح أصبح ( بطولة ) , وهل أصبحت أحداث المسلسل تتجاهل هذه الجريمة لتجعل الحب والتضحية والغرام هو الشغل الشاغل لنساء المسلمين في شهر رمضان الكريم؟
    ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هو : ما هو هدف هذه القناة التي تبنتها أمريكا لتكون منبرها ألأعلامي في الشرق الأوسط من عرض مثل هذه المسلسلات التي يعلم القائمون عليها علم اليقين أن مثل هذه الأفعال غير مقبولة بيننا ؟
    طبعاً الجواب لن نجده لدى القائمون على القنوات , بل نجده لدى الممولون وأصحاب الأجندة في المنطقة, فالنموذج التركي أصبح هو ما تحاول الإدارة الأمريكية الترويج له في المنطقة , فتركيا تجمع عدة أشياء تجعل منها بضاعة قابلة للتسويق بين دول المنطقة عامة والخليجية خاصة, فهي الدولة : 1- أسلامية 2- ديمقراطية 3- علمانية , فهي أسلامية بشعبها المسلم ( المغلوب على أمره ) بسبب سطوة العسكر, وديمقراطية بسبب وجود وتعدد الأحزاب السياسية , وهو تعدد أجده أقرب إلى الكذب منه إلى الصدق حيث أنه كلما أوشك حزب إسلامي أن يصل إلى مراكز قوية ومتقدمة داخل البرلمان التركي يقوم العسكر بالتدخل وحل الحزب بدعوى حماية العلمانية ( والعالم الغربي ) ينظر بسكوت لئيم دون اعتراض أو بكاء على الديمقراطية المنتهكة في عقر بلد أوروبا الديمقراطية بل وداخل بلد يسعى إلى الانضمام إلى دول الإتحاد الأوروبي , وعلمانيتها هي لب ما تسعى ألي توطينه الأجندة الغربية , لأنه بالعلمانية سينسلخ المسلم عن دينه ليستلم للقوانين الوضعية والدساتير التي ستعدل عليها الحكومات المنتخبة والمتعاقبة ويصبح التشريع الديني في خبر كان.

    ومن مظاهر التبجيل بهذا النموذج التركي ما خرجت به بعض التصريحات للبعض ومنهم على سبيل المثال : حسن أبو نعمه السفير الأردني السابق للأمم المتحدة على هذا الرابط :
    http://www.alghad.jo/index.php?article=7125

    عقدت في الفترة من 22- 23 مارس 2004 بالقاهرة ندوة مغلقة تحت عنوان "الشرق الأوسط بعد أحداث 11 سبتمبر 2001.. رؤى مصرية وتركية"، نظمها مركز البحوث والدراسات السياسية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة مع مركز الدراسات الإستراتيجية بوزارة الخارجية التركية، وشارك فيها حشد كبير من الدبلوماسيين والباحثين والخبراء المصريين والأتراك لبحث العلاقات المصرية التركية وأثرها على أوضاع الشرق الأوسط، ورؤية كل طرف لفكرة "الشرق الوسط الكبير" الذي تسعى واشنطن لفرضها على المنطقة العربية.
    ترويج للنموذج التركي
    وقد شهدت جلسات الندوة مناقشات مطولة حول مسألة ترشيح أمريكا لتركيا كنموذج علماني للتطبيق في منطقة الشرق الأوسط الكبير، وأبدى الجانب التركي -من خلال كلمات بعض الضيوف- انطباعات بأنهم مع الفكرة الأمريكية للتغيير والترويج لها؛ باعتبار أن نموذجهم يستجيب للفكرة الديمقراطية، ويعد تجربة مثالية للديمقراطية تفصل بينها وبين الدين، وأيدوا التغيير والإصلاح في العالم العربي، مشددين على أن النموذج التركي ليس كما هو مفهوم في العالم العربي "لاديني" وأن العلمانية التركية يفهمها الآخرون خطأ، ولكنها نموذج ديمقراطي، وهم مسلمون مع الإصلاح، ويعتبرون الدين في القلب والعلاقة مع الله، وما عدا ذلك "إسلام سياسي" يجب تحجيم دوره.
    وظهر من كلمات الطرفين أن هناك فجوة بين فهم كل طرف للنموذج الديمقراطي العلماني المطلوب تطبيقه أمريكيا في المنطقة، وفجوة أخرى في تصور كل طرف لدور الطرف الآخر فيما يخص التنسيق بينهما إقليميا؛ حيث اهتم الجانب التركي -كما أشار السفير مورات بيلهان- بالتركيز على الفصل بين الجوانب الدينية البحتة المتمثلة في العلاقة بين المسلم وربه، والجوانب السياسية المتصلة بالحكم، وقال: إن تركيا لا تسعي لتقديم نفسها كنموذج للمنطقة، ولكن أمريكا هي التي تسعى لتقديمهم كنموذج، وإن نموذجهم ليس دينيا بما فيه نموذج حكومة حزب العدالة الحالية التي أكدوا أنها ليست إسلامية، وفوزها لا يعني -كما تصور البعض- أن هناك إحياء إسلاميا في تركيا، ولكنها -كما قالوا- تسير وفق النموذج العلماني التركي، معتبرين أن مسائل مثل الحجاب واللغة العربية وغيرها لا علاقة لها بالدين، ولكنها ضمن الإسلام السياسي.
    وعلى العكس كان التصور المصري يربط بين الدين والدولة، ويركز على الأبعاد الثقافية المتضاربة بين التصور العربي والإسلامي للديمقراطية، والتصور التركي الذي يعتبر مسألة مثل الحجاب ليست حرية شخصية ديمقراطية، ولكنها مسألة إسلام سياسي.
    حيث صنف الأكاديميون المصريون النظام التركي على أنه نظام علماني ديمقراطي، ولكن ذو صبغة عسكرية، وقالوا: إن تركيا تواجه 3 أزمات، تتمثل في: أزمة الهوية، أزمة الاستقطاب العلماني/الإسلامي، أزمة عدم الاستقرار السياسي.
    أما النظام المصري فهو -تبعا للدستور- يندرج تحت دولة إسلامية، وهو نظام نصف ديمقراطي؛ حيث لا يتواجد مبدأ تدويل السلطة.
    وبينما استطاعت العلمانية التركية التأثير على الإسلاميين التركيين استطاع النظام المصري أن يمنع التيار الإسلامي المعتدل من الحصول على الشرعية، خاصة بعد تصفيته للجماعات الإسلامية بالقوة، إلا أنه لا يمكن إغفال الفوارق بين طبيعة الحزب الإسلامي في تركيا (حزب العدالة والتنمية) والإخوان المسلمين بمصر، الذين لا يزالون يلعبون دور المعارض دون التمتع بصلاحيات الشرعية.
    كذلك طرح الجانب المصري -كما أوضحت د.نادية مصطفي ود.كمال المنوفي- مخاوف مثقفين مصريين من أن تمثل تركيا خطرا على العرب، وأنها تلعب دورا لصالح الغرب ضد العالم العربي، ودورا آخر معاديا للعرب من خلال التعاون العسكري مع إسرائيل، خاصة أن تركيا تعتبر العلاقات مع العرب "أداة" وليست "هدفا" في علاقاتها الكبرى مع الغرب.
    وكانت هناك علامات استفهام من جانب عدد كبير من الأكاديميين المصريين حول طبيعة العلاقات التركية مع إسرائيل، وتحفظات -كما قال د.سمعان بطرس- على النظرة التركية غير المكتملة للإرهاب التي تستبعد الإرهاب الأمريكي والإرهاب الإسرائيلي، كما حدث مع قتل الشيخ أحمد ياسين.
    المصدر :
    http://www.islamonline.net/arabic/po...rticle18.shtml

    في النهاية عندي سؤال بسيط : لو أن لميس في السعودية فما هو حكم الله فيها ؟

    الجواب أتوقع أن يكون : لميس في تركيا تحميها الديمقراطية والعلمانية بعيداً عنك.

    عندها أقول لا بارك الله في لميس ولا بارك فيمن جاء بها إلى هنا في عقر دارنا وحسبنا الله ونعم الوكيل.

    سويد أسمر.

  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولا أهلا بعودتك يابو عبد العزيز فعودا حميدا وقدوم مباركم موفق بإذن الله تعالى
    وكما عرفناك وعهدناك مجاهدا في سبيل الله بسلاح الكلمة كواحد من الشرفاء الذين يحملون معاول هدم جدران كلمات العلمانيين واقتلاعها من أساساتها المصنعة آيدلوجيا في أفران الغرب ونقوش الصهيونية العالمية مرورا بخط سيرها عبر محورين المحور الأول عبر إسرائيل والمحور الثاني تركيا وصولا إلى شرايين قلوب العالمين العربي والإسلامي في قارتي آسيا وأفريقيا التي اصطنعوا لها صمامات أمان من جلودها في قرودنا البشرية مجوفة الرؤوس من كل القيم الدينية والموروث الحضاري من المحسوبين علينا كمواطنين في كل أرجاء وطننا العربي العريض

    حيث بدأت هذه القرود التراقص فوق أسس العلمانية وتجاهد لرفع النصب فوق تلك الأسس بل و تضيف لها وفوقها وإلى جوارها أسس أخرى ولكن بتركيبات شيطانية ذات قوام لدن ولكنه قوي جدا ويمكن تطويعه وثنيه ووضعه في وقوالب إعلامية علمانية متعددة الأطياف وتم استغلال الناحية الإعلامية عاطفيا وتاريخيا من تركيا بوجهين وجه الخلافةالعثمانية ذات التاريخ والتوجه الإسلامي الناصع ظاهرا ووجه تركيا الأتاتركية العلمانية المستترأو المتستر بخبث خلف الوجه الإسلامي

    ومن خلاله جائتنا لميس ومعها داعرات ومخنثي العلمانية العربية التركية فكانت النتائج مذهلة جدا جدا حتى لأكثر المخططين والموجهين لهذه المؤامرة الإعلامية تشائما حيث انساق مئات الآلاف من السذج والمغفلين وأشباه المثقفين خلف هذه المسلسلات وأجيز لنفسي وصف بعضهم بقطعان الخراف والنعاج البشرية حتى أن كثيرا منهم أسمى مواليده على أسماء هؤلاء الحثالة المنحطة أخلاقيا من الممثلين والممثلات الذين لادين لهم ولاهوية إنسانية

    ولكن المؤلم والمخجل بل والمخزي بكل أسف وأسى أن في ذلك دلالات أوضح من الشمس في رابعة النهار على ضحالة الوعي الثقافي لدى مجتمعاتنا على كافة الأصعدة إجتماعيا وسياسيا واقتصاديا حد الجهل والسذاجة فكل ثقافاتنا التي نزعمها سطحية وهشة لاترتقي إلى مايفترض أن نكون عليه في ظل موروثنا الحضاري الغني بكل أطياف العلوم والآداب الإنسانية

    أما ثقافتنا الآن التي نبدع فيها فنيا فهي في الفديو كليب وترهات الشات والفوتوشوب
    نحن نطحن طحنا على مدار الساعة في آدميتنا وأخلاقنا وقيمنا وفي المقدمة ديننا الحنيف إنها رياح المؤامرات تجتاحنا عبر محورين
    المحور العلماني الغربي الأحمر والمحورالشرقي الرافضي الأسود الذي يطبخ التشيع في مطابخ إيران لتصديره في أطباق طائفية إلى الشعوب الإسلامية السنية لتتذوقه قسريا

  3. #3

    افتراضي

    الرياض (سبق) :
    قالت تقارير صحفية ان مجموعة "ام بي سي" اشترت 40 مسلسلاً تركياً تمهيداً لعرضها خلال الفترة المقبلة، مشيرة الى انها دفعت قيمة رمزية مقدارها 10 آلاف دولار للمسلسل الواحد، وسبق عرض بعضها على قنوات فضائية تركية.

    وقالت صحيفة "الجزيرة" أنه : "بعملية حسابية فإن إجمالي المبلغ المدفوع في هذه المسلسلات قد بلغ مليوناً ونصف المليون ريال سعودي تقريباً".

    أنتهى الخبر

    أى أنه يوجد أصرار على أستمرار بث مثل هذا الغثاء على الشاشات بعد أن وجدت ( لميس ) قبول غير متوقع من المشاهدين لهذه القناة.

    لذلك ارى أن نسمى الأشياء بأسمائها الصحيحة ولا نقول لميس التركية بل نقول لميس الزانية أو البغي ليفهم الناس أن ما قامت به هو بعينة ما يجعلنا نقول عن أمراءة ما أنها ساقطة.

  4. #4

    افتراضي

    [align=center]الفاضل السيد العزيز فينا
    لست أدري لما أشعر بحزن شديد وغصة تتحشرج في حلقي وعبرة تحتبس في مقلتي
    كلما قرأت لك
    أهو القدرة التي منحك الله إياها على جودة الإختيار وحسن التوقيت ؟؟
    أم أن كلماتك كالسياط التي تجلد الذات فينا لعدم قدرتنا على مواجهة هذا الغزو البغيض
    سيدي سويد أسمر
    من الذي أشترى هذا المسلسل البغيض ومن هو الذي بثه على سفهائنا ومن تراه يعيش بيننا ويسعى لدك حصوننا وتقويض صلاحياتنا
    إنه عاشق الغواني الفاسق صاحب هذه القنوات الفاسدة
    تربى على يد عظيمة من النساء كان لي شرف لقاؤها
    وحين أشتد عوده تنقل بين أحضان الغواني فأصبح شوكة في حلق الأمة
    مثله كمثل الحمار يحمل أسفاراً لا هو يدرك مافيها من رسائل تحارب العقيدة وتنشر ما يضر ولا ينفع
    سيدي الفاضل
    ليس العيب فيه وحده بل العيب في سرعة المتلقين بيننا
    التربية في عصرنا ضعيفة هزيلة هشة فبكل أسف لسنا كالذين سبقونا
    وإن سلمت فئة فهي قليلة ليس لها قدرة على المواجهة وتصحيح الخلل
    حرب ضروس على الدين الحنيف بتعاليمه وقيمة وفروعه
    للأسف أمتطى فيها العدو ظهور أبناء جلدتنا
    نسأل الله السلامة
    وحسبنا الله على مالك تلك القنوات
    الله نسأل أن يهديه أو يسلب منه كل قدراته[/align]

  5. #5
    عضو برونزي
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    المشاركات
    1,058
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    اخي العزيز/ سويد أسمر

    في هذه الدنيا صنفان :

    صنف يبني على ما جاء به الكتاب والسنة.
    والصنف الآخر يبني على ما جاء به اليهود والنصارى تحت مظلة الديمقراطية.

    فالصنف الأول واضح المعالم شريف القصد وصافي النية لأنه ينتهج من الكتاب والسنة نبراساً ثابتاً يربي عليه الأجيال التربية الصحيحة النافعة ..

    أما الصنف الآخر وهو ما يربي أجيالة على الفتن والشهوات وعدم المبالاة في عواقب الأمور
    وللإعلام دوراً كبيراً في تظليل المسلمين في ما يبثة من مسلسلات ماجنة وأفلاماً خليعة المراد بهذا وذاك هو نزع الحياء والعفاف من شباب الأمة الإسلامية ووهم يجتهدون في إستقطاب أفضل المُـظلات التي تدر عليهم المال الوفير ومنها كما في ثنايا خبر (سبق) ان مجموعة "ام بي سي" اشترت 40 مسلسلاً تركياً تمهيداً لعرضها خلال الفترة المقبلة،..
    فهذه خطوة جديدة نحو الظلال لأنها بالمؤكد ستجد إقبالاً من العرب لما لسابقة من نجاحات كبيرة أبهرت بها الناس من "الجنسين" بسبب بعض الممثلين ..!!

    وشكراً لك ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. لماذا نكتب؟
    بواسطة الرائد7 في المنتدى منتدى محـو اُمّـيّـة التقنية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: December 10th, 2009, 01:24
  2. جمااال شخصيتك في : ( لا ) ... ( لماذا ) ... ( إذن) ...!!!
    بواسطة نسنوسه في المنتدى قُرّاء
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: December 2nd, 2009, 03:29
  3. شاب يرفض الزواج بفتاة لا تشبه لميس
    بواسطة سويد أسمر في المنتدى منتدى دنــيـا وديــن
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: March 9th, 2009, 14:33
  4. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: November 19th, 2008, 13:33
  5. لميس ويحيي في قبضة الهيئه
    بواسطة عابر سبيل في المنتدى منتدى إِفْتِعَال أَزْمَة الحــ ـ ــدود
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: August 25th, 2008, 13:39

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا