اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    الممثل الإعلاني
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، مكة المكرمة
    المشاركات
    4,144
    معدل تقييم المستوى
    69

    افتراضي دول الخليج العربي: حلول لمواجهة البطالة

    ضغوط عديدة قد تضر اقتصاد السعودية


    مشاكل يا جماعة الخير، رغم ان السعودية سعت لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، انقلكم من : دبي، الإمارات العربية المتحدة (cnn)--

    رغم أن الاقتصاد السعودي من وجهة نظر البعض في موقع قوي اليوم بسبب ارتفاع أسعار النفط، ولكن بعض المراقبين يحذرون من ضغوطات متزايدة على هذا الاقتصاد نتيجة ارتفاع نسب البطالة وصعود أسعار الغذاء. ودول الخليج إجمالاً تساعد أفراد شعبها في العديد من المجالات، فتغطي لهم تكاليف التعليم والصحة والعديد من الخدمات الأساسية، وتأمل هذه الدول في أن تؤدي التقديمات الكبيرة إلى الحد من أي تداعيات لتوترات اجتماعية قد تنشأ على الأرض.

    وعلى غرار سائر الدول العربية، فإن النسبة الأكبر من سكان الخليج هم دون سن 25 عاماً، وهم يدخلون حالياً إلى سوق العمل للبحث عن وظائف، وهذا بالطبع يشكل عبئاً إضافياً على الحكومات، وخاصة في الدولة الأكبر من حيث عدد السكان بالخليج، وهي السعودية.

    يقول جون سفكيناكس، كبير خبراء الاقتصاد في البنك السعودي الفرنسي، لبرنامج "أسواق الشرق الأوسط : "هناك بطالة في السعودية، ونسبتها تقارب عشر10%، ولدينا بطالة نسبتها 25% وسط الشباب، علماً أن 70 في المائة من السعوديين لم يبلغوا العقد الثالث من عمرهم بعد، وهذا يعني أن على الرياض السعي لإدخال أعداد أكبر من السكان في أسواق العمل." وتدرك السعودية أن ثروتها النفطية لن تدوم للأبد، وهي تعمل منذ سنوات على تنويع اقتصادها ومصادر دخلها، وقد استثمرت بشكل كبير في مجالات الخدمات والتعليم والصناعة، وقد نجحت هذه السياسات في جعل القطاعات غير النفطية تعادل أكثر من نصف الاقتصاد.

    وإلى جانب ذلك، تبني السعودية أربع مدن اقتصادية كبيرة يتوقع لها أن تساهم في زيادة فرص العمل، ولكن المشكلة اليوم هي أن الثروة غير موزعة بشكل جيد بين كافة أفراد الشعب. وقد لفت إداوراد جيمس، مسؤول وحدة البحث في مجلة ميد الاقتصادية، النظر إلى هذه المشكلة فقال: "عوائد النفط لم توزع بشكل جيد، وخارج المدن الكبرى يمكن رؤية بعض مظاهر الفقر."

    كما لفت جيمس إلى قضية أخرى قد تكون مصدر قلق في المستقبل إذ قال: "إذا حصلت اضطرابات في المناطق الشرقية التي تتركز فيها الأقلية الشيعية، وكذلك معظم آبار النفط، فسيكون لذلك تأثير سلبي على قدرة السعودية لتصدير النفط." ولكن الخبراء يرون السعودية تحاول تنمية هذه المناطق، وقد أعلنت عن خطط عملاقة لبناء طرقات وبنية تحتية للنهوض باقتصاد الأطراف.

    وهنا يضربوا على الوتر الحساس من وجهة تظرهم

    وقد أكد سفكيناكس هذا الأمر بالقول إن السعودية "تعي المشاكل الموجودة لديها، والقيادة السياسية تحاول معالجة الأوضاع وهي تنظر في الطرق الممكن اتباعها" لزيادة الدخل ومواجهة البطالة وإدخال المزيد من الأشخاص في عجلة الاقتصاد.


  2. #2
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أولا دعني أشكرك جزيل الشكر على طرح هذا الموضوع الأكثر من جيد
    وسأخوض فيه خوضا حرا قياسا على فهمي ومعرفتي المحدودة المبنية على رؤى ووجهات نظر شخصية بنفس القياس

    فعن مصادر الدخل الأخرى فهي كثيرة غزيرة جدا ومعظمها في بيات اقتصادي تحت غبار التجاهل وهي كنوز ضخمة ضخمة والحي من هذه البدائل الإقتصادية حي ويعطي بقوة وغزارة وابرز هذه البدائل عوائد الحج والعمرة والزيارة المفتوحة طوال العام وعوائد الزكوات والجمارك والمرور والبلديات وغيرها من كافة الخدمات وكل هذه العوائد المالية تصب في صندوق المال العام

    (وهنا مربط الفرس )

    فقياسا على ماتم اكتشافه على إثر كوارث جدة من فساد مالي وإداري كشف عن إهدارات ضخمة للمال العام على أيدي بقائع النهب الفلكي من الأموال من قبل الفاسدين قراصنة أرزاق البلادوالعباد
    فممالاشك فيه أن هناك هدرا ماليا على شكل نزيف اقتصادي في جسد وكيان البلاد من هذه العوائد آنفة الذكر التي أعتقد أن خادم الحرمين سيقف بنفسه على مجاري هذا النزف الإقتصادي ويكون فريقا من المخلصين والوطنيين من رجال المال والإقتصاد والبحث والتقصي ليحيط بالأمر وليكشف عن الأغطية التي سيجد من تحتها هؤلاء الفاسدين وإن كانوا قابعين في الجحور المظلمة فجرائمهم تتجاوز أفلاكهم الإدارية التي اؤتموا عليها

    فهناك المناجم الإقتصادية النائمة التي لو تم إيقاضها وتفعيلها لأتت بعوائد اقتصادية ضخمة جدا ممثلة في إحياء وتفعيل السياحة الإسلامية الروحانية في المدينتين المقدستين وما يتبعهما إداريا من مدن ومحافظات وقرى وهجر وما تحويانه من آثارخالدة أضف إلى ذلك السياحة الأثرية التاريخية الضاربة في عمق التايخ والمنتشرة في كافة أنحاء البلاد وفي مقدمتها مدائن صالح

    مع إعادة النظر في مقومات السياحات التقليدية الصيفية منها والشتوية من حيث الشكل والمضمون مع ضرورة تخريج جيل آكاديمي من الأدلاء المؤهلين في السياحة الإسلامية الروحية والأثرية والسياحات التقليديه

    أما البطالة في بلادنا وإن كان جانب صغير منها اختياري مرفه فإن السبب الأكبر في البطالة في بلادنا والذي نتج عنه تراكم بالغ الخطورة لفتياتنا في بيوتنا نظرا لعدم قدرة هؤلاء الشباب الحصول على فرص العمل وأعزو السبب كله في آفة التستر المنتشرة في بلادنا كوباء أعيتنا الحيل في التخلص منه بسبب تواطؤ وفساد جانب من موظفي العمل والتجارة والبلديات وتكسبهم الفاحش من الرشى والأعطيات المتنوعة من المتستر عليهم ففساد هؤلاء الموظفين لايمنع من إيجاد آلية لملاحقة المتسترين والقابعين تحت سترهم بشكل مكشوف حتى أن بعض الأجانب تملك البيوت والمنشآت التجارية وحتى الفنادق ودور التأجير للحجاج والمعتمرين والإسكان السياحي والقائمة طويلة طويلة والتحاويل لبلدان هذه العمالات بالمليارات وكلها نزف مخيف من المال الوطني العام

    مجرد رأي
    "وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"


    .♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا