أستاذنا وشيخنا الفاضل
نجم سهيل
جاءت إعترافات
المتهمون بهحمات 11 سبتمبر
( العقل المدبر )
تلغي معظم النظريات
جاءت تفضح سياسة بوش الصليبية
ملخص التقرير - إضغط هنا .
[line]-[/line]
ولكن !!
يبقى موضوع :
من يدفع الثمن !!
تحت عنوان :
مليار دولار هنا
و7 ترليونات دولار هناك:
متى يصرخ بلاد العم سام طالبة الدعم جراء خطط الدعم التي تقدمها ؟
حالياً، يواصل المستثمرون الدوليون الخائفون
نهش سندات الخزينة الأمريكية، دون أن يهتموا بشأن أثر كافة الالتزامات التي وضعتها الحكومية الأمريكية على عاتقها لمحاولة تجنب الكارثة الاقتصادية.
المشكلة:
(1) مواصلة الحكومة بطباعة مزيد من الأوراق المالية
(2) تقديم القروض للمؤسسات المتعثرة
(3) ضمان القروض التي قد لا ترد أبداً
خطوات ستكون لها عواقب سلبية قريباً
أهم مصدر للقلق
حتى وإن نجحت الإجراءات التي يتخذها
المصرف المركزي الأمريكي
ووزارة الخزينة الأمريكية
من أجل استقرار النظام المالي العالمي
وإنعاش الاقتصاد
هو
التزايد المتسارع لمعدل
التضخم العالمي
يقول رئيس مؤسسة إدارة الثروات بلوس أنجلوس :
التضخم عبارة عن
غوريلا كبيرة يزيد وزنها على نصف طن محبوسة في غرفة
ونحن معها في الغرفة فيما تهزنا جميعا
أجواء سترتفع معدلات الفائدة طويلة الأجل
وخلالعل ستنخفض قيمة الدولار
وسيواجه صانعو السياسة مجموعة تحديات جديدة
يقول رئيس شركة هيبورن لإدارة رأس المال:
لا أحد سيكون بمنأى عن الخسارة
الكل سيخسر
والرابحون هم آخر من يخسر
المطلب الأوحــــد -
التركيز على التضخم
حتى من أيد خطط الدعم
وغيرها لمنع السقوط في دوامة الركود الاقتصادي
سيشعر بالقلقلة إزاء حجم الدين
الدين الذي سيلقى على كاهل دافعي الضرائب
الانهيار المستمر في البورصات الأمريكية
وتدني القيم الحقيقية للعقارات
كلفت الأسر الأمريكية حتى الآن
نحو 10 ترليونات دولار
وهي في طريقها للزيادة المطلقة !! !! !!
وهنا وقت دفع الثمن
التحول إلى الاستثمار في السندات الحكومية الأمريكية
من أجل الحصول على مزيد من الأمن والضمان والسيولة
رغم تدني نسبة الفائدة فيها
قد تكون له آثار على الأمد الطويل !! !! !!
وهنا من يدفع الثمن
وهذا يا أستاذي نجم سهيل ما سوف يفوق كثيراً ما يعتقد عن دفع الثمن
فاستراتيجية حماية رأس المال هذه
ستنجح إلى حين حدوث الانتعاش الاقتصادي (فقط لا غير)
ولكن عدم وجود مصادر لدفع كل الالتزامات المترتبة على الحكومة
تصب في حدوث التضخم - وهنا -
العودة إلى نقطة البداية
يعني - محلك راوح - مزيد من دفع الثمن
التضخم قد يبدو أمراً بعيداً (عند المنظرين)
من منطلق أن كل الحكومات العالمية تبذل جهودها لمنع وقوع كارثة اقتصادية
فإن التضخم وتدني مستويات الأسعار سيعملان على كبح النمو الاقتصادي
خصوصاً زيادة معدل الفائدة الحقيقية.
cnn
[line]-[/line]
هل - تـســـريع تغير المناخ - هو جزء من الحلول الأمريكية ؟!
الكثير من الخبراء يشيرون إلى أن
سعر النفط بلغ 100 دولار للبرميل قبل 4 شهور فقط
فيما هبط دون نصف ذلك السعر
هذا الأمر مؤشراً على سرعة السوق في الاستجابة للمتغيرات
وهذه جزء من تغيير
موازين (معادلة المناخ)
(
تحديد تكاليف البدء من جديد)
و
(
خطط الإنقاذ المالي الحكومية)
لا يبدو أياً منهما صائبا - كونهما مغامرة حكومية وهي:
كيف ستسحب الحكومة الدعم الهائل الذي قدمته للأسواق عندما تثمر جهودها ؟
وهذا جزء من الثمن الذي سيدفعه الأفراد في الدول الصناعية (الصليبية)
بعض الخبراء يرى أن الأسعار سترتفع
وأن سعر الدولار سينخفض كثيراً
وهنا - يا أستاذي احتمال سقوط الصليبية في فخ
التضخم
[line]-[/line]
بالمختصر
يا أستاذي الفاضل
موضوع القاعدة من الأبراج إلى القرصنة البحريه
القاعدة بالنسبة للحكومة الأمريكية لم تكن سوى ذريعة
كانت ورقة تشــبث بها بوش
وكانت هي الورقة التي أنهكت القوي الصليبية في حروب
كان الجميع غني عنها
[line]-[/line]
أخي سويد أسمر
كل عام وأنتم بخير
دخول القاعدة على خط القرصنة لم يجد أعلام يركز النظر عليه ليجعل منه قضية ( أرهاب ) مزمن حتى الأن, بل أن التمسك بتعبير ( قرصنة ) لا يزال هو اللفظ المفظل للأعلام حتى ياتى ما يغير هذه النظرة من مصادر أخرى تملك وسائل أثبات أو على الأقل أقناع الرأى العالمي بأن ما يحدث هو من ( مصادر دعم أرهاب القاعدة ).
ولكن حتى ذلك الحين تبقى القرصنة هي سيد الموقف.
كلمة
قرصنة جاء بها الإعلام الصليبي
لتحقيق أهداف تخصهم
ولذلك أتفق معكم :
إقناء الرأى العالمي بأن ما يحدث هو من ( مصادر دعم أرهاب القاعدة )
والدليل هو ما قالته بعض صحف الصليبيين
عن السفن المسروقة
استلام تعليمات
من الأساطيل والرادارات الصليبية
توجههم نحو مناطق القرصنة
مواقع النشر