اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 77.18 نقطة عند 11,787.72 • لفظ الجلالة (الله) بريء من احزاب الشياطين • غرق قارب سياحي مصري في البحر الأحمر • تدمير 6 دبابات إسرائيلية جنوب لبنان • صواريخ من لبنان نحو نتن ياهو • صفارات إنذار تدوي حول نتن ياهو • إشغال فنادق مدينة الرياض 95%
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    الإمارات، الفجيرة
    العمر
    49
    المشاركات
    496
    معدل تقييم المستوى
    42

    افتراضي الأدب الأميركي الإفريقي على طاولة النقاش في «الشارقة الدولي للكتاب»

    الشارقة (الإمالاات اليوم) : ناقش مشاركون في ندوات وفعاليات ثقافية في معرض الشارقة الدولي للكتاب الـ34، قضايا متعلقة بالأدب الأميركي الإفريقي «الأدباء من أصل إفريقي»، وفي ملتقى الكتاب تحدث كل من الأستاذ في جامعة جورجيا بولاية جورجيا، أنطوني غرومز، والكاتب الإماراتي عبدالله النعيمي، في ندوة بعنوان «الأجيال الأدبية في حواراتها»، أدارها الباحث والمترجم زكريا أحمد. وفي المقهى الثقافي تناول الكاتب مجدي محفوظ أدب الطفل وأثر وسائل الاتصال الحديثة.


    غرومز والنعيمي وزكريا أحمد خلال الندوة. من المصدر

    واستعرض غرومز، الذي يزور الإمارات للمرة الأولى، تاريخ «أدب السود» في أميركا، وتحدث عن الأدب الأميركي الإفريقي عبر القرون الماضية وكيفية تطوره، وأهم القضايا التي كان يتناولها منذ بدايات عام 1830 تقريباً، وكيفية تغير نظرة الأجيال لواقعها، لكن مع ذلك مازالت رواياتهم وكتاباتهم تركز على العنصرية والعدالة الاجتماعية، ومجمل العناوين الرئيسة منذ تلك المرحلة حتى اليوم، على الرغم من كل هذه التطورات التقنية ووسائل الاتصال والتواصل.

    وأضاف غرومز: «هناك تطور طبيعي وتغيرات في الطريقة التي فهم بها كل جيل الأدب، كما أن التكنولوجيا والإنترنت لعبا دوراً كبيراً في تلك التغييرات، وكذلك هي الحال بالنسبة لمختلف وسائل ووسائط التواصل الاجتماعي». وتابع: «كل هذه المستجدات أثرت في نمط الكتابة عموماً والكتابة الخاصة بالأدباء الأميركيين من أصل إفريقي خصوصاً، لكنها حافظت على ثوابتها ومضامينها الأساسية، حيث مازالت تتناول الهموم والقضايا والمحاور نفسها، مثل قضايا الظلم والتمييز العنصري والعدالة الاجتماعية، ولفت إلى أن أميركا أصبح لديها منذ منتصف القرن التـ19، أدب اسمه الأدب الأميركي، وليس الأدب الأوروبي كما كان سائداً، وحينها كانت هناك نقاشات متعددة حول الأدب»، مشيراً إلى أن أميركا تنشر سنوياً بين 750 ألف ومليون كتاب، ما يؤشر إلى أهمية القراءة وقوة صناعة النشر، وبين أنه كانت هناك نقاشات عديدة بين الأدباء الأميركان، ومن بينهم الأدباء من أصل إفريقي، حيث كان لهم حضور فاعل في تلك النقاشات والحوارات في مختلف موضوعات وقضايا الأدب.

    وأوضح: «كان الأدب الأميركي الإفريقي (من أصل إفريقي) يميل في رواياته وقصصه إلى الطابع الرومانسي، ويركز في أغلبه على القصص التي تتضمن كيفية هروب العبد من العبودية، وتركز على العدالة الاجتماعية وأهميتها، والحديث عن الهوية والعنصرية، وحتى الموسيقى الإفريقية كانت حاضرة في تلك النقاشات والكتابات الأدبية، فالموسيقى أصبحت جزءاً من التعبير الأدبي الأميركي الإفريقي، وعلى الرغم من كل التطور التكنولوجي وتطور الحياة العامة في مختلف مفاصلها في أميركا، إلا أن الأدب الأميركي الإفريقي مازال يطرح القضايا نفسها تقريباً، ومازالت الصعوبات في حياتهم موجودة، حيث مازالت العدالة الاجتماعية حاضرة في الكتابات اليوم، ولكل أديب أو كاتب أسلوبه في التعبير عن فقدان العدالة الاجتماعية».

    وتحدث الكاتب الإماراتي، عبدالله النعيمي، عن الكتابة الروائية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث استعرض كيف كتب روايته «اسبيريسو» الأولى، من خلال تغريدات على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مشيراً إلى أن هذه الفكرة جاءت بناء على مشهد استفزازي مؤذٍ لمسه في أحد معارض الكتب، حيث يجري الكاتب خلف القارئ ليقدم له كتابه، لكن القارئ كان يترك الكتاب في ركن ما من أركان وزوايا المعرض، ويتخلص منه في أقرب فرصة خلال وجوده في المعرض، الأمر الذي استفز النعيمي، وأخذ يبحث عن الفكرة والمشكلة والحل، واستغرق البحث نحو ثماني سنوات كي يتمكن من دراسة وقراءة نفسية ومزاج القارئ الجديد اليوم.

    وتابع: «إذن الصورة تغيرت والمشهد اختلف، وما عاد الكاتب يجري خلف الناشر أو القارئ، وأصبحت الرواية نفسها تتحرك من مواقع التواصل الاجتماعي، لكن هذا يعني أنه ليس شرطاً أن تكتب رواية من خلال (تويتر)».




  2. #2
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    الدولة
    السعودية، ينبع البحر
    العمر
    54
    المشاركات
    796
    معدل تقييم المستوى
    55

    افتراضي الجناح السعودي بالشارقة يطلق فعاليات الصالون الثقافي

    الشارقة - واس : دشّن جناح المملكة العربية السعودية المشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب (34) فعاليات الصالون الثقافي السعودي بحضور عدد من المفكرين والأدباء وكتاب الكلمة.



    وكانت أولى هذه الفعاليات ندوة بعنوان: "خالد الفيصل.. شخصية العام الثقافية بين الفكر والإدارة"، التي أدارها الملحق الثقافي السعودي في الإمارات الدكتور صالح الدوسري، وشارك فيها عضو مجلس الشورى حمد بن عبد الله بن سليمان القاضي، والمشرف العام على القناة الثقافية السعودية عبد العزيز بن فهد العيد، ومدير الشؤون الثقافية بالملحقية والمشرف العام على الصالون الثقافي السعودي الدكتور محمد المسعودي.

    وتناول المشاركون في الندوة إسهامات سمو الأمير خالد الفيصل الثقافية والخيرية والإنسانية وسعيه إلى ترسيخ الوسطية والاعتدال وتشجيعه للحوار والتفاعل مع الثقافات المختلفة.






  3. #3
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، الخفجي
    المشاركات
    857
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي الجناح السعودي يوثق 60 عاماً من سيرة الأمير خالد الفيصل

    الشارقة - واس : دشنت الملحقية الثقافية السعودية في الإمارات أمس معرض "صفحات من تاريخ خالد الفيصل" للمؤرخ الأستاذ جابر بن عبد الله الغامدي، وذلك ضمن الفعاليات التي تقدمها الملحقية في جناح المملكة العربية السعودية في معرض الشارقة الدولي للكتاب (34) الذي يستمر حتى 14 من نوفمبر الحالي 2015م.



    ويأتي هذا المعرض التاريخي بمناسبة تحقيق صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، لقب الشخصية الثقافية للمعرض الذي يعد من أكبر أربعة معارض للكتاب عالمياً، تقديراً لإسهامات سموه الثقافية والخيرية والأدبية والفكرية، وسعي سموه إلى ترسيخ الوسطية والاعتدال، وتشجيعه للحوار والتفاعل مع الثقافات المختلفة.

    ويرصد المعرض سيرة سمو الأمير خالد الفيصل خلال 60 عاماً مضت، وجمعت تفاصيل حياته منذ أن كان طالباً في إحدى الجامعات خارج المملكة، مستعرضاً مهام عمله التي قضاها متدرجاً في خدمة وطنه منذ أن كان موظفاً في وزارة العمل والشئون الاجتماعية حتى يومنا هذا، في مشهد وثائقي إعلامي هادف يعرض رحلة سموه الشخصية والعملية ويعرف من خلال الصحافة الشخصية التي اتسمت بالجد والعمل والثقافة والفكر.



    ويقدم المعرض رصداً تاريخياً وثائقياً للمواقف التي حفظها التاريخ لسموه وتترجم جهوده في نواح متعددة، تشمل العديد من أجمل الصور القديمة والخطابات واللقاءات المعبرة التي تنير المشهد التاريخي أمام الأجيال السعودية المتعاقبة لأحد أبرز الشخصيات السعودية التي عركتها المناصب القيادية منذ ريعان الشباب، وحنّكته التجربة الواسعة في مختلف أنواع العمل الإداري بشتى ضروبه، وأنضجته المعايشة الطويلة لأبناء شعبه، وتحمله المبكر للمسؤوليات الجسيمة التي بناها سموه على إدراك عميق لطبيعة العصر كمثقف، وحس مرهف لآمال الناس وآلامهم واحتياجاتهم كفنان وشاعر، والتصاق حميم بهموم الوطن، وتطلع متجدد للأمثل والأجمل.

    يذكر أن معرض "صفحات من تاريخ خالد الفيصل" هو أحد الأنشطة الثقافية التي يحتضنها الجناح السعودي المشارك بمعرض الشارقة وفعالياته المصاحبة التي تجمع رجالات الأدب وتركز على الفكر والثقافة في تفاعل حواري ثقافي يهتم بنقل التجارب الثقافية والإعلامية والعلمية والتربوية، إضافة إلى الإسهام في التجانس الثقافي داخل نسيج المجتمع الثقافي الخليجي والعربي و بناء صلات وجسور مع الثقافات الأخرى عبر العالم.















معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا