تم إعدام الحذاء وربما سيفرج عن منتظر الزيدي !!

[محمد بن سعد]

إتلاف حذاء الزيدي بقرار قضائي





تقول صحيفة القدس العربي
إن القاضي الذي يتولى التحقيق في قضية
الصحافي العراقي منتظر الزيدي أكد أن المحكمة
رفضت طلبا للإفراج عن الزيدي بكفالة
خوفا على حياته
وللحفاظ على سرية التحقيقات



ونسبت الصحيفة إلى القاضي ضياء الكناني قوله
إن فردتي الحذاء اللتين قذفهما
الصحافي الزيدي
باتجاه الرئيس الأمريكى جورج بوش
يوم الأحد الماضي
قد أتلفتا
بعد التأكد من خلوهما من المتفجرات



وأضافت الصحيفة أن ياسين مجيد
المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي
رفض التحدث عن رد فعل رئيس الوزراء
إزاء واقعة الزيدي
مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه
الحديث عما إذا كان رئيس الوزراء سيعفو عنه

تقول الصحيفة
كان الأمين العام لاتحاد الصحافيين العرب
ونقيب الصحافيين المصريين
مكرم محمد أحمد قد دعا في وقت سابق
رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي
إلى الإفراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي
تلبية لمطلب الآلاف من الصحافيين العرب
من الخليج إلى المحيط
وذلك بالتضامن مع نقابة الصحافيين العراقيين

[نجم سهيل]

كان الأمين العام لاتحاد الصحافيين العرب
ونقيب الصحافيين المصريين
مكرم محمد أحمد قد دعا في وقت سابق
رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي
إلى الإفراج عن الصحافي العراقي منتظر الزيدي
تلبية لمطلب الآلاف من الصحافيين العرب
من الخليج إلى المحيط
وذلك بالتضامن مع نقابة الصحافيين العراقيين

والله لن يفعل المالكي إلا ربما بعد تعرضه لضغوط سيضطر على إثرها
أخذ رأي سيده بوش
وهناك سبب قد يقدم عليه المالكي وهو اتخاذ إطلاق سراح منتظر كورقة
انتخابية تدعم موقفه في الإنتخابات القادمة ولكنها حتما ستكون ورقة
محروقة ستساهم غالبا في إسقاطه ولذلك هو خاسر لامحالة في كلتا
الحالتين
ولكن الخوف كل الخوف أن يحاول القفز فوق أكتاف منتظر لسبب أو آخر
فالمالكي غريق سيتعلق بأي قشة فمابالك وهو يجد أمامه جبل أشم ؟؟

[محمد بن سعد]

والله لن يفعل المالكي إلا ربما بعد تعرضه لضغوط سيضطر على إثرها
أخذ رأي سيده بوش
وهناك سبب قد يقدم عليه المالكي وهو اتخاذ إطلاق سراح منتظر كورقة
انتخابية تدعم موقفه في الإنتخابات القادمة ولكنها حتما ستكون ورقة
محروقة ستساهم غالبا في إسقاطه ولذلك هو خاسر لامحالة في كلتا
الحالتين
ولكن الخوف كل الخوف أن يحاول القفز فوق أكتاف منتظر لسبب أو آخر
فالمالكي غريق سيتعلق بأي قشة فمابالك وهو يجد أمامه جبل أشم ؟؟

وربما ،، كون المالكي والزيدي من فئة مذهبية
وهذا لوحدة خط أحمر لن تتخطاه أمريكا لصالح إيران !!