اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 27.67 نقطة عند 12,103.16 • • دونالد ترامب رئيساً • وعد انهاء ازمة أوكرانيا • وعد انهاء ازمة فلسطين • وعد نزع اسلحة احزاب ايران
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، الخفجي
    المشاركات
    855
    معدل تقييم المستوى
    63

    افتراضي المؤتمر العربي الدولي 14 للثروة المعدنية يواصل أعماله بجدة

    جدة - واس : واصل المؤتمر العربي الدولي الرابع عشر للثروة المعدنية، المنعقد في جدة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- والذي تنظمه وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين تحت شعار "الثروات المعدنية العربية.. موارد استراتيجية وفرص استثمارية واعدة" " أعماله اليوم حيث عقدت الجلسة الخامسة في جدول أعماله التي ركزت على فرص التنمية المستدامة للمجمعات المحلية.



    وحظيت الجلسة بمشاركة الدكتور عطية بن أحمد مخلوف من هيئة المساحة الجيولوجية السعودية والبروفيسور إبراهيم الوادي من جامعة روشيل بالجمهورية الفرنسية والجيولوجي مصطفى عبدالخالق داوود من المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين والمهندس أحمد عجب نور من شركة التعدين العربية السعودية "معادن" بالمملكة العربية السعودية والدكتور محمد عبد العاطي السيد من الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية بجمهورية مصر العربية.

    ورصدت الجلسة المضاهاة بين صخور الدرع العربي في المملكة العربية السعودية والدرع النوبي بجمهورية مصر العربية واستكشاف المواقع المناسبة للخامات الواعدة لتطوير الاقتصاد للعالم العربية مستعرضة البوابة الجيولوجية والمعدنية للدول العربية بالتركيز على قطاع التعدين ودوره في دعم الاقتصاد.



    فيما خصصت الجلسة السادسة للمؤتمر للتكامل المعدني العربي وأهميته في دعم وتفعيل الاستثمارات العربية البيئية في قطاع التعدين بمشاركة المهندس فائز جميل عبدالرزاق من شركة اسامكو "المربعي" بالمملكة العربية السعودية والمهندس مظفر القاضي من شركة التعدين العربية السعودية "معادن" بالمملكة العربية السعودية والدكتور حسن الحسين أبو عربية من جامعة المرقب بالجمهورية الليبية والمهندسة نجاح الشريف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة بالجمهورية التونسية والمهندس خليل حمد الرواشدة من وزارة الطاقة والثروة المعدنية بالمملكة الأردنية الهاشمية.

    وبحثت الجلسة استغلال رمل السيليكا في الصناعات الزجاجية واستثمار الخامات المعدنية ودورها في تنمية الجنوب الغربي من ليبيا ، وقطاع المواد المنجمية غير الفسفاطية بتونس متناولة فرص الاستثمار المتاحة لقيام صناعة زجاجية بأنواعها في الأردن والمحفزات الحكومية المشجعة للمستثمرين.



    وتطرقت الجلسة السابعة للمؤتمر العربي الدولي الرابع عشر للثروة المعدنية لدور أخلاقيات الأعمال والمسؤولية الاجتماعية في الرفع من تنافسية المؤسسات الصناعية العاملة في قطاع التعدين بمشاركة المهندس يوسف تيسير جوابره من وزارة الطاقة بدولة الإمارات العربية المتحدة والدكتور معراج هواري من جامعة غرداية بالجمهورية الجزائرية والدكتور باسم نصوحي من مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية بدولة الإمارات العربية المتحدة والدكتور محمد القواق من جامعة محمد الخامس بالمملكة المغربية والدكتور سليمان ابوغرارة الرقيبي من جامعة طرابلس بالجمهورية الليبية.

    واستعرضت الجلسة تقييم عمليات الشركات العاملة في قطاع التعدين وصولاً إلى الاستدامة والمسؤولية المجتمعية وتحديات الأنشطة التعدينية والجهود المبذولة للحفاظ على الوضع البيئي إضافة لدور قطاع التعدين في ترسيخ أسس المسؤولية الاجتماعية والمساهمة في التعزيز من فرص التنمية المستدامة والموارد المعدنية ودورها في التنمية المكانية المستدامة.








  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2015
    الدولة
    السعودية، النماص
    المشاركات
    1,633
    معدل تقييم المستوى
    90

    افتراضي المؤتمر العربي الدولي 14 للثـروة المعدنية بجدة يصدر بيانه الختامي

    جدة - واس : رفع المشاركون في المؤتمر العربي الدولي الرابع عشر للثروة المعدنية والمعرض المصاحب له تحت شعار "الثروات المعدنية العربية... موارد استراتيجية وفرص استثمارية واعدة"، شكرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - على رعايته المؤتمر، الذي يأتي امتدادا للجهود البناءة والخيرة التي تبذلها المملكة لدعم التنمية العربية والحرص على فتح آفاق جديدة للتعاون بما يخدم تطلعات الشعوب العربية نحو تنمية وتطوير قطاع التعدين العربي.


    المؤتمر أوصى بتكثيف عمليات الاستكشاف للخامات الواعدة والاستراتيجية- أكثر

    وثمنوا في البيان الختامي الذي أصدره المؤتمر اليوم، جهود وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية والمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين على التنظيم الجيد، موصياً تكثيف عمليات الاستكشاف للخامات الواعدة والاستراتيجية بهدف الاستفادة منها في رفع إسهامات قطاع التعدين في الناتج المحلي الإجمالي وتوفير إجراءات تحفيزية لتعظيم القيمة المضافة للخامات المعدنية من خلال إقامة مشاريع في قطاع الصناعات الوسيطة والتحويلية.

    وأكد البيان تطوير الأنظمة الضريبية بما يؤدي إلى جذب واستقطاب رأس المال العربي والأجنبي للاستثمار في المشاريع التعدينية وتشجيع استخدام الطرق والتقنيات الحديثة في معالجة الخامات المعدنية وتدوير المخلفات الناجمة عن الاستغلال المنجمي ودعم البحث العلمي والتكنولوجي ببرامج تطبيقية في قطاع التعدين واستخدام التقنيات والبرمجيات الحديثة في أعمال المسح والاستكشاف والتنقيب المعدني.

    ورأى المؤتمر ضرورة إنشاء تكتلات صناعية تعتمد على الميزة التنافسية لبعض الخامات المعدنية المتوفرة لدى الدول العربية ودمج المؤسسات الإقليمية والعربية المتخصصة والعاملة في مجال نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في البرامج والخطط ذات العلاقة بالاستكشاف المعدني وتطوير اللوائح والأنظمة فيما يخص عمليات المتابعة والمراقبة والحفاظ على البيئة لتحقيق الاستغلال الأمثل للخامات المعدنية.

    وشدد المؤتمر على موافاة المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين بالمعلومات والبيانات الخاصة لإنجاز دراسة حول المعادن الاستراتيجية في الوطن العربي والتأكيد على الجهات العربية المعنية بقطاع الثروة المعدنية بتزويد المنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين بجميع المعلومات والبيانات الرقمية القطرية الخاصة بقطاع التعدين والبنية التحتية والفرص الاستثمارية التعدينية الواعدة للترويج لها عبر البوابة الجيولوجية والمعدنية للدول العربية Aidmo Geoportal.

    وأفاد المؤتمر بقيام المنظمة بربط المواقع الإلكترونية لهيئات المسوحات الجيولوجية والمراكز البحثية والجهات الرسمية المعنية بقطاع التعدين في الدول العربية عبر موقع البوابة بالمنظمة وتنمية القدرات البشرية العاملة في مجالات الأنشطة التعدينية بما يتناسب مع التوجهات العالمية وتشجيع الشركات العربية والأجنبية للاستثمار في المناطق النائية بتبني حوافز داعمة لتنميتها اقتصاديا واجتماعيا والجهات العربية المعنية بقطاع الثروة المعدنية على تخصيص مناطق تعدينية لتحفيز المستثمرين.



    ولفت المؤتمر النظر إلى أهمية توفير بيئة اقتصادية حرة تتيح مجالا للفاعلين في قطاع التعدين على تطوير السوق المحلي وفتح أسواق جديدة للتصدير وتكثيف التعاون العربي المشترك وترجمته على أرض الواقع بمشاريع استثمارية في مجال الصناعات التعدينية مع إيجاد آليات لتعزيز التجارة العربية البينية وإرساء أنظمة للسلامة والجودة في المناجم والصناعات التحويلية المرتبطة بها، وضرورة تبني المؤسسات العاملة في قطاع التعدين المبادئ الدولية بإعداد برامج فعالة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة بما فيها المسؤولية الاجتماعية.

    وعد النجاح الباهر والحضور المتميز لفعاليات المؤتمر إضافة لمنظومة المؤتمرات والملتقيات، بفضل التعاون المثمر والبناء بين وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية ممثلة بوكالتها للثروة المعدنية والمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين، معرجاً على الدعم الكبير من معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية رئيس المؤتمر المهندس خالد بن عبد العزيز الفالح والمدير العام للمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين المهندس عادل صقر الصقر والحضور المشرف لأصحاب السمو الأمراء ومعالي الوزراء وأصحاب الفضيلة العلماء والسفراء ورؤساء الوفود في الدول العربية.

    وكان المؤتمر قد حظي بمشاركة أكثر من 1,300 مشارك مثلوا الدول العربية والأجنبية، إضافة إلى مستثمرين من القطاع الخاص وعدد كبير من الأكاديميين من الجامعات العربية وممثلي الشركات والمؤسسات ذات العلاقة بقطاع التعدين، كما تنافس في المعرض المصاحب للمؤتمر أكثر من 35 جهة عربية في إبراز مختلف الاستثمارات في قطاع التعدين من هيئات المسح الجيولوجي وعدد من المؤسسات والشركات.

    وتضمن برنامج جلسات العمل للمؤتمر 12 جلسة بما فيها جلسة رئيسية عن قطاع التعدين في المملكة، حيث تم خلالها تقديم 58 ورقة علمية، قدمها مجموعة من الخبراء العرب والأجانب تناولت محاور منها قطاع التعدين ودوره في دعم الاقتصاد الوطني وآفاق وفرص الاستثمار في قطاع التعدين والصناعات المرتبطة به والتجارب العربية والدولية في الابتكار واستخدام التكنولوجيات الحديثة في استكشاف وتنقيب واستغلال وتصنيع الخامات المعدنية وتبادل المعلومات والخبرات.

    وأبرزت هذه الجلسات تجارب وسبل استغلال الخامات المعدنية العربية لتحقيق أعلى قيمة مضافة والتنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية في قطاع التعدين والتحديات والحلول في الاستثمارات التعدينية في الدول العربية والتجارب العربية في تخصيص مناطق تعدينية لتوفير بيئة استثمارية جاذبة ودور التقنيات الحديثة والنظم المعلوماتية في استكشاف وتنقيب واستغلال وتصنيع الخامات المعدنية.








معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا