العلاجات العشبية للقلب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قمت بترجمة سريعة لهذا الموضوع
تجدون رابط المصدر أدناه
الأدوية العشبية، والأدوية البديلة
أصبحت في استخدام متزايد - وقد تكون مفيدة
مرضى ومستهلكين على حد سواء
وهذه كعوامل هي أمر مفهوم
هناك نقاط مهمة لمن تفرض عليهم أو وصفة
قليل من الوقت وفرض عناية الطبيب المعالج
هذه قائمة من النقاط تستحق الاهتمام
تخص العلاجات العشبية للقلب
- مصطلح "طبيعية" أو "عشبية" لا يعني بأي حال بالضرورة "الآمان" (سم الأفعى أمر طبيعي... وقاتل)
- ادارة الاغذية والعقاقير والأدوية والطب البديل مسؤولة عن المواد الغذائية والمواد المضافة، وهناك مطالب تشريعية عن فعالية التخدير، وعن سلامة الأغذية. علاجات عشبية واعفاء جوانب التخدير على حساب الطعام، قلة تنظيم. وضعف تطوير العقاقير التي يجب أن تشمل شركات الأدوية نفسها في الحجة والبرهان لسلامة وفعالية منتجاتهم لخفض تكاليف إدارة الأغذية والأدوية، هذا يتطلب أدلة عن كل شيء عن مبيعات الأعشاب (أوروبا: لديهم سيطرة على الأعشاب). إذن،، على إدارات الأغذية والعقاقير سلبيات أي منتج وانعدام الأمان فيه لإخراجها من السوق. الحذر واجب في اختيار أي عمل تحضيري،، هناك الآمن منها،، والغير آمن أكثر.
- عند تقييم وإعداد العشبيات، التسمية تتضمن معلومات عن المنتج والإسم العلمي، وأجزاء النباتات المستخدمة، واسم وعنوان الصانع، والدفعة ورقمها، وتواريخ الصنع وانتهاء الصلاحية.
- الوصفة الذاتية للأعشاب وتكرار التجربة الشخصية غالبا تشمل أكثر من علة كداء ودواء. وهذا يزيد بشكل ملحوظ من احتمالات التفاعلات السلبية.
- هذه عوامل لها تأثيرات بيولوجية،، تأثيرات تتفاعل مع الأدوية والوصفات الطبية،، قد تسبب آثار جانبية أخرى. الأمر يستدعي السماح لطبيب حقيقي من معرفة ما نـتـنـاوله أيا كان.
- رغم وضوح اسم المنتج على الزجاجة، وقد يكون مألوف، إلا أنه يصعب معرفة جميع مكوناته بالصيغة الحقيقة لمركباته. ولعل أفضل مصدر للمعلومات عن الأعشاب هو (المصطلح باللفة الإنكليزية) إلا أنه بالألمانية (قرابة 700 صفحة). مرجع مفيد. ومع ذلك، الحصول على المعلومات من المنظمات الأوروبي، أو الأمريكية - مختلفة. وعلاوة على ذلك، نتائج دراسات المنظمات وباشراف الأطباء، لقياس الآثار السلبية للممارسات الذاتية (الشخصية) للأعشاب كوصفات طبية ضعيفة الأمل.
- الحذر غاية في الأهمية وبالأخص للحمّل. ويجب استشارة الطبيب كما نفعل مع أي دواء آخر.
- الوصفة الطبية الذاتية للأعشاب ماهي إلا تشخيص شخصي. من الصعب التنبؤ بمدى خطورة نتائجه السلبية. وتوخي الحذر واجب.
- توصيف الجرعات - غالبا اختيار الجرعة لا تنطبق على شخصين، والبعض يعتقد ان جرعة قليلة أفضل، وآخرين يرون الأفضل في الأكثر. وربما الجرعات فيما بينهما كأختيار.
- منذ سنوات، كانت الحجة السائدة "لا يوجد ما يكفي من المال" في الأعشاب لأنها لا يمكن أن تكون لها براءة اختراع لتحقيق ربح لشركات الأدوية المعروفة. هناك مغالطات عديدة لهذه الحجة في أواخر عام 1990.
1) هناك الآن وكالة الحكومة الأمريكية المكلفة بالتحقيق مع وكلاء مماثلين.
2) هناك اموال طائلة في تجارة الأعشاب، قرابة 24 مليار دولار سنويا،، بالتأكيد يمكن أن تتحمل عدد من الدراسات السريرية البسيطة لمساعدة المستخدمين على اتخاذ قرارات واعية!
3) شركات أدوية كبرى مثل باير وايتهول روبينز، وتسويق خطوط العلاجات العشبية.
4) الأكثر نجاحا للعلاج العشبي (ربط علاقة مشاكل البروستاتا) وسعي ادارة الاغذية والعقاقير بموافقة حسن النية . تم وضع صياغة لا تسمح لبراءات الاختراع، والبحث عن آخرين ليحذوا حذوها. نقاط تسمح بالمطالبة بمزيد من الدراسات الموثوق بها من صناعة عشب.- تم دراسة أعشاب كثيرة، ليس لها دليل لنشاط بيولوجي. قد يتم عرض لخلق تغيير ملموس ومفيد يعطي زخما لمزيد من التحقيق. على سبيل المثال ، كثير من الأعشاب هي مطلب لإنقاص مؤشرات مرتبطة لتخثر الدم معمليا - هذا لا يعني أنه سيعمل فعلا في البشر بنفس الطريقة. تحقيق صناع الأدوية وذوي الخبرة بوعد للمواد المشابهة التي لا توفق لأسبابها. ليست مفرطة في التفاؤل حول عشب بسببه قِلة العلم - التجارب السريرية الدقيقة ضرورية قبل وجود دليل يعمل. هناك امور كثيرة مثل "المواد المضادة للاكسدة"، يمكن ان تكون قاتلة. هذه لا يعني تركيبنها، فالغاية ان يبحث فقط في جانب واحد من دواء أو عشب ونشاطه، بالأخص تلك التي لا تظهر إلا في انابيب الاختبار، ربما تعطي فكرة دقيقة جدا من آثارها وشمولية ذلك. والحصول على العديد من التجارب السريرية تبين له الأثر.
- مما لا شك فيه أن هناك من يروج لمواد ذات قيمة مشكوك فيها، الحذر، شبكة الإنترنت هي فتنة المفنون بالأعشاب.
- مثل كل شيء آخر، الأعشاب لا تعوض عن الممارسات الصحية غير السليمة، مثل عدم ممارسة الرياضة، وزيادة الوزن أو سوء التغذية.
- الخطر الأكبر - توزيع الموارد. خطر يجعل الناس يفنون أموالهم، وإعتقاداتهم في أدوية غير مؤكدة، ليس من المعقول عدم عرض هذه العوامل، تقليد وسائل علاجية. في حين ليست كل الأدوية الكيميائية هو العلاج، فهناك قصص كثيرة يتناقلها الناس عن التخلي واعدم الإعتماد على العلاج الكيميائي وذلك بإعتماد ومتابعة العلاجات العشبية التي من غير المحتمل رجوح منفعتها.
- الخطر الأكبر من التعالج بالأعشاب أنه قد يحل بل ويستبدل الظروف التشخيصية مما يزيف من طبيعة الحالات المرضية (النفسية)، وبالتالي الإشتباه وصعوبة التشحيص، والعزلة عن العلاج الأكثر فعالية.
المصدر - هنا
مواقع النشر