السويد والنروج تتصدران دول العالم في العدالة والقانون
التقرير السنوي الخاص بـ دولة القانون في العالم
صدر اليوم في الولايات المتحدة
أفاد أن الحقوق الاساسية تحظى بحماية قصوى في :
السويد والنروج فيما تتميز بالضعف في :
الصين وبـ "قصور خطير" في روسيا
والحمد لله اننا مش من هذه الدول
لقد حصلت السويد والنروج على أعلى علامة بحسب مؤشر دولة القانون لمشروع العدالة في العالم الذي يصدر تصنيفا للدول بحسب عدد من المعايير، مثل :
- درجة مسؤولية الحكومة عن أعمالها
- حصول المواطنين على العدالة
- فاعلية النظام في منع النشاطات الاجرامية
- الفساد
وقال مدير المشروع الذي يمول بواسطة هبة من مؤسسة بيل ومليندا غيتس،
ان "التوصل الى دولة القانون تحد دائم وعملية متواصلة في جميع الدول"
وشدد على ان هذا المؤشر "لا يهدف الى بث الشعور بالخجل او التوبيخ بل الى توفير مرجعيات مفيدة لدول مناطق متشابهة لجهة ثقافة الشرعية ومستويات الدخل"
وقال هونغسيا ليو ان "مؤشرات الحقوق الاساسية ضعيفة ايضا بما في ذلك على صعيد الحقوق النقابية حيث تحتل الصين المرتبة الحادية والستين من اصل 66 دولة، كما على صعيد حرية التجمع والتعبير التي حصل هذا البلد فيها على علامة حمراء".
وبالنسبة للصين لفت التقرير إلى أن هذا العملاق الاسيوي حقق تحسنا كبيرا في نوعية مؤسساته القانونية وفاعليتها ومسؤوليتها,
وصنفت الصين في المرتبة الثانية بعد البرازيل بين دول مجموعة القوى الكبرى الناشئة التي تضم ايضا الهند وروسيا, غير ان معدي التقرير شددوا على وجوب تحقيق المزيد من التقدم في الصين على صعيد استقلال القضاء,
وفي الهند يشير التقرير إلى حماية قوية للحق في حرية التعبير وإلى فاعلية استقلال القضاء ونظام التوازن بين السلطات.
[line]-[/line]
[gdwl]مؤسسة بيل ومليندا غيتس Bill & Melinda Gates Foundation
مؤسسة خيرية، أسسها بيل ومليندا غيتس في عام 2000 وتضاعف حجمها بمجيء وارن بافت في 2006. الأهداف الرئيسية للمؤسسة عالمياً هي تعزيز الرعاية الصحية والحد من الفقر المدقع؛ وفي الولايات المتحدة، توسيع فرص التعليم والوصول إلى تقنية المعلومات. مقر المؤسسة في سياتل، واشنطن ويرأسها ثلاثة أمناء : بيل غيتس، وميليندا غيتس، وأرين بوفيت. بالإضافة إلى الرئيس المشارك ويليام إتش. غيتس والمسؤول التنفيذي الأول باتي ستونسيفر. قدرت أملاك المؤسسة ب37.6 مليار دولار أمريكي - احصاء 11 يوليو 2007.
تاريخ المؤسسة
البداية كان يمولها بيل غيتس بـ 126 مليون دولار عام 2000. ونمت خلال العامين الأولين من خلال التمويل إلى 2 مليار دولار. مؤسسة بيل ومليندا غيتس وهبت إلى بيل غيتس مؤسس ورئيس مايكروسوفت وزوجته مليندا في يناير 2000، عن طريق دمج مؤسسة تعليم غيتس ومؤسسة وليام إتش غيتس.
مؤسسة تعليم غيتس تأسست عام 1996 كامتداد لمكتبات مايكروسوفت على الإنترنت. في 15 يونيو 2006، أعلن بيل عن خططه الرامية إلى انتقاله للعمل يوم وراء يوم بين مايكروسوفت والمؤسسة ابتداءً من 31 يوليو، 2008 كمحاولة لتكريس المزيد من الوقت للمؤسسة الخيرية.
بيل وميلندا غيتس، جنبا إلى جنب مع الموسيقار بونو، حصلوا على لقب شخصيات العام 2005 من قبل مجلة التايم. سبب إعطاء بيل وميلندا غيتس هذا اللقب هو دورهما البارز في مؤسسة غيتس الخيرية. وفي 4 مايو، 2006 تلقت المؤسسة جائزة أمير أستورياس للتعاون الدولي.
في 25 يونيو، 2006 تقدم وارن بافت (ثاني أثرى أثرياء العالم بعد بيل غيتس) بما يقرب 10 ملايين سهم من أسهم ببيركشاير هاثاواي من الطبقة بـ (بقيمة 30.7 مليار دولار أمريكي في 23 يونيو، 2006).[/gdwl]
[line]-[/line]
تعليق :
أرباح أكبر 100 شركة سعودية ترتفع 25 % إلى 86 مليارا
ولا نرى مقارنة بين اسلامنا واسلام بيل - مايكروصوف
حتى الزكاة لم تصبح واجب نرتقي له
مواقع النشر