تبوك (واس) لمحافظة أملج موقعها الخاص على خارطة السياحة المحلية والإقليمية، لتنوع وجهاتها ولمكنون هويتها البحرية حتى أضحت بالوصف "حوراء" يسكنها الجمال على ضفاف البحر الأحمر بمنطقة تبوك.


17 شوال 1445هـ 26 أبريل 2024م

ويعد شاطئ "أملج" الممتد على ساحل البحر الأحمر من الشواطئ التي تمتاز بكثرة النخيل في بعض المناطق ومكاناً مناسباً للاستجمام وممارسة العديد من النشاطات المائية إلى جانب العديد من المحميات الطبيعية التي تزورها الطيور المهاجرة، حيث تتمتع بأجواء استوائية متنوعة وجميلة في مختلف الأوقات، وتعتبر موطنًا للدلافين التي يكثر ظهورها في بداية فصل الصيف.



وتتباهى محافظة أملج إلى جانب ذلك بجزرها الحالمة التي تتناثر كاللؤلؤ وسط البحر الأحمر، بشواطئ رملية بيضاء، وموقعٍ جغرافي مميز جعل منها كنزاً من كنوز الطبيعة البكر في شمال غرب المملكة، حيث المياه الفيروزية والأنشطة البحرية المميزة التي جعلت من محافظة أملج وجهةً يقصدها السياح من كل مكان.



















تم تصويب اخطاء، منها:
(" أملج ") إلى ("أملج") والخاصية (أم اللج)

تعقيب: مدينة أملج ومن اللقابها القديمة (في كِتاب تاريخ مكة للكردي: المواضع) أم اللج، تسمية يندر نقاشها، مثلها مثل (حيزان) المدينة و(جازان) المنطقة، لج البحر من موج غبَبِ اعماقة.

ومنها (لَجَّ) لَجَّجَتِ السفينةُ: خاضت اللُّجَّةَ، وكذا اختلاط صوت الموجة بين الأمواج، و(لَجُوج) فاعل من لَجَّ كالعنود، ولَجَاجَةُ القَوْلِ كأته (إِلْحَاحُاً).