اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    بهجة الربيع كيف تعين نفسك على قيام الليل

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    1) إتق الليل بالنهار.. ييسر لك قياما بليل..


    أخي إن عبدا رأيته بالليل قائما هو عبد جاهد نفسه بالنهار، اتقى ربه و مولاه حتى منّ الله عليه بقوة الإيمان قوة إرادة و أبدان قام بها يناجي ربه في جوف ليل الناس فيه نيام..
    يقول الإمام أبو سلمان الداراني: من صفى صفي له و من كدّر كدّر عليه و من أحسن في ليله كوفئ في نهاره و من أحسن في نهاره كوفئ في ليله.
    يقول الحسن البصري:"إن العبد ليذنب الذنب فيحرم به قيام الليل"(صلاة الصالحين ص 28)

    قال بعض الصالحين: كم من أكلة منعت قيام ليلة و كم من نظرة إلى ما لا يحل الله حرمت قراءة سورة و إن العبد ليأكل الأكلة أو ليفعل الفعلة فحرم بها قيام ليلة.

    يقول سفيان الثوري: رأيت رجلا يبكي في المسجد فقلت في نفسي: هذا هراء، فحرمني الله صيام خمسة أشهر و قيامها.

    و عن المبارك بن فضالة قال : سمعت الحسن و شاب يقول له: يا أبا سعيد قد أعياني قيام الليل فقال الحسن: قيدتك خطاياك..

    و يقول الفضيل بن عياض: إذا لم تقدر على صيام النهار و قيام الليل فآعلم أنك محروم..

    إلاهي.. لا تحرمنا طاعتك..

    إلاهي.. أعنا على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك..

    إلاهي إن لم تبتدئني الرحمة منك بحسن التوفيق، فمن السالك بي إليك في واضح الطريق؟

    و إن أسلمتني أناتك لقائد الأمل و المنى، فمن المقيل عثراتي من كبوات الهوى؟
    و إن خذلني نصرك عن محاربة النفس و الشيطان.. فقد وكلني خذلانك إلى حيث النصب والحرمان




    2) تأثر بركب العابدين.. و قصص القوامين:

    في صلاته صلى الله عليه و سلم:

    حديث قرأناه آنفا و الساعة أعيده، ما ملّه قلبي و إن كرره قلمي..

    يصف أنس بن مالك صلاته صلى الله عليه و سلم فيقول: دخلت ليلة المسجد و من كثر ما هو ثابت صلى الله عليه و سلم افتكرته جذع شجرة. يقول فاقتربت منه فإذا هو النبي فقلت هذه فرصتي أصلي أنا و النبي وحدي فوقفت بجواره، فافتتح سورة البقرة، فقلت يسجد عند المائة فأكمل سورة البقرة، فقلت يختمها و يركع فافتتح آل عمران فقلت يسجد عند المائة فأتمها فقلت يختمها و يركع فافتتح سورة النساء فقلت يسجد عند المائة فأكمل سورة النساء. يقول أنس ابن مالك: حتى هممت بأمر سوء، فقيل له و ما ذاك قال هممت أن أجلس و أدع النبي واقفا. ثم ركع فكان ركوعه قريبا من قيامه ثم رفع فكان وقوفه قريبا من ركوعه، أسمعه يقول ربي لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات و الأرض و ملء ما بينهما من شيء بعد ثم سجد فكان سجوده قريبا من وقوفه، يدعو الله كثيرا في سجوده"
    تقول أمنا عائشة رضي الله عنها: "إن النبي صلى الله عليه و سلم ليقوم حتى ترم قدماه أو ساقاه فيقال له في ذلك: أليس قد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تأخر؟
    فيقول صلى الله عليه و سلم: "أفلا أكون عبدا شكورا" رواه البخاري 1130، ب11/

    و في شرح هذا الحديث يقول الإمام القرطبي: ظن من سأله عن سبب تحمله المشقة في العبادة أنه إنما يعبد الله خوفا من الذنوب و طلبا للمغفرة و الرحمة، فمن تحقق أنه قد غفر له لا يحتاج إلى ذلك فأفادهم صلى الله عليه و سلم أن هناك طريقا أخرى للعبادة وهي السكر على المغفرة" (فتح البارئ 20/3)
    عن أنس رضي الله عنه قال: "كان لا تشاء أن تراه من الليل مصليا غلا رأيته و لا نائما إلا رأيته" البخاري في صحيحه 1141، ب11

    فصلى الله على محمد .. صلى الله عليه و سلم..


    في وصف صحابة رسول الله...

    يقول ضرار بن حمزة الكناني: لقد رأيت أثرا من أصحاب الرسول صلى الله عليه و سلم، فما أرى أحدا يشبههم، و الله إن كانوا ليصبحون شعثا غبرا صفرا، بين أعينهم مثل ركب المعز، قد باتوا يتلون كتاب الله، يراوحون بين أقدامهم و جباههم، إذا ذكر الله مادوا كما تميد الشجرة في يوم ريح، فآنهملت أعينهم حتى تبل ثيابهم.. فإذا كان الليل فقيام على أطرافهم يفترشون وجوههم، تجري دموعهم على خدودهم يناجون ربهم في فكاك رقابهم"


    و غيرهم ممن قرت أعينهم بصلاة الليل كثير :

    يقول أحمد آبن الحواري، دخلت على آبن سلمان الداراني وهو يبكي، فقلت له ما يبكيك يا أبا سلمان؟ فقال: يا أحمد و لما لا أبكي و إذا جن الليل و نامت العيون و خلا كل حبيب بحبيبه، و آفترش أهل المحبة أقدامهم و جرت دموعهم على خدودهم فقطرت في محاريبهم، أشرف الجليل سبحانه و تعالى عليهم فنادى جبريل عليه السلام، بعيني من تلذذ بكلامي، فينادي فيهم: ما هذا البكاء؟ هل رأيتم حبيبا يعذب أحبابه، أم كيف أعذب قوما إذا جنهم الليل تملقوني.
    فبي حلفت إذا وردوا علي يوم القيامة لأكشفن لهم عن وجهي الكريم حتى ينظروا إلي وأنظر لهم".

    و هذا التابعي عبد الله غالب يقول: "و الله لولا محبتي لمباشرة السهر بصفحة وجهي وآفتراش الجبهة لك يا سيدي، و المراوحة بين الأعضاء في ظلم الليل رجاء ثوابك و حلول رضوانك، لقد كنت متمنيا لفراق الدنيا و أهلها" .

    و هذا أبو مسلم الخولاني يقول : "لولا الليل ما أحببت المقام في الدنيا" (صلاة الصالحين، 54)
    و هذا ثابت البناني : ما أجد في قلبي شيئا ألذّ عندي من قيام الليل.
    و كان في مرض موته لما دخل عليه أصحابه يعودونه: قال: يا إخوتاه، لم أقدر أن أصلي البارحة كما كنت أصلي.. و لم أقدر أن أًصوم، و لم أقدر أن أنزل إلى أصحابي فأذكر الله كما كنت أذكر معهم، ثم قال: اللهم إن حجبتني عن ثلاث فلا تدعني في الدنيا ساعة". فمات من وقته رحمه الله.

    و هذا معاذ آبن جبل: لما حضرته الموت قال: الله إنّي كنت أخافك و أنا اليوم أرجوك، اللهم إنك لتعلم إني لم أكن أحب الدنيا و طول البقاء فيها لكري الأنهار و لا لغرس الأشجار ولكن لضمأ الهواجر (يعني الصيام في الحر) و مكابدة الساعات بالقيام بالليل و مزاحمة العلماء عند حلق الذكر.

    و هذا الفضيل ابن عياض، كان يلقي في الليل حصيرا في مسجده ثم يقوم يصلي من أول الليل ساعة ثم يغلبه النوم، فيلقي نفسه على الحصير، فينام قليلا ثم يقوم يصلي فإن غلبه النوم نام و هكذا حتى يصبح.. و كان إذا غلبه النوم بكى و يقول : سبقني العباد.

    و منهم من يقول: طير ذكر جهنم نوم العابدين فلا ينام و يصلي..
    و منهم من يمرر يده على فراشه و يقول: و الله إنك لليّن و إن في الجنة ماهو ألين منك.

    و قد باع الحسن البصري جارية له، فلما جاء الليل، قامت و قالت: يا أهل الدار الصلاة الصلاة، فقالوا لها: أطلع الفجر؟ فقالت: أو ما تصلون إلا الصلوات الخمس؟ فقالوا: نعم. فقالت للبصري: يا مولاي ردني إليك فإنك بعثتني إلى قوم لا يصلون إلا الصلوات الخمس.

    و هذا أنس ابن مالك يقسم الليل ثلاث أثلاث: فيصلي هو الثلث الأول، و تصلي زوجته الثلث الثاني و تصلي ابنته الثلث الأخير، فكان بيتا يقوم الليل كله، فلما ماتت الزوجة صلى هو النصف الأول و صلت هي النصف الثاني، فلما مات أنس حرصت الفتاة على أن تقوم معظم الليل.

    ثم آنظر لجميل المناجاة :

    هذه عجردة المعية عابدة قائمة مصلية.. إذا جاء السحر قالت: إليك قطع العابدون دجى الليل بتبكير الدلج، إلى ظلم الأسحار يستبقون إلى رحمتك و فضل مغفرتك فبك إلاهي لا بغيرك أسألك أن تجعلني في أول زمرة السابقين إليكن و أن ترفعني إليك في درجة المقربين و أن تلحقني بعبادك الصالحين، فأنت أكرم الكرماء، و أرحم الرحماء و أعظم العظماء، يا كريم.." (صلاة الصالحين ص124)

    و هذا حبيب النجار، إذا كان وقت الأسحار ناجى ربه بلسان الذل و الانكسار و قال: إلاهي غرقت في أبحار غفلتي و ركدت في ميدان صبوتي و عثرت في أذيال ذلتي في برية شقوتي و مالي غيرك أعتمد عليه و لا أعرف بابا غير بابك ألتجئ إليهن و ها أنا عبدك الذليل المذنب قد وقفت ببابك و لذت بجنابك فإن لم تغفر لي فوا ذلي و حسرتي، و إن لم تعف عني فوا طول حيرتي.. ثم يسجد فلا يرفع رأسه حتى يطلع الفجر". (روض الرياحين، ص30)

    و هذا من محبي السحر، يقول في مناجاته:

    إلاهي أغلقت الملوك أبوابها و بابك مفتوح للسائلين، إلاهي غارت النجوم و نامت العيون وأنت الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة و لا نوم، إلاهي فرشت الفرش و خلا كل حبيب بحبيبه وأنت حبيب المجتهدين و أنيس المستوحشين، إلاهي إن طردتني عن بابك فإلى باب من ألتجئ إلاهي إن قطعتني عن جنابك فإلى باب من ألتجئ إن عذبتني فإني مستحق العذاب و إن عفوت عني فأنت أهل الجود و الكرم. ثم جلس و رفع يديه و بكى و قال: سيدي لك أخلص العارفون و بفضلك نجا الصالحون و برحمتك أناب المقصرون، يا جميل العفو أذقني برد عفوك و حلاوة مغفرتك فإن لم أكن أهلا لذلك فأنت أهل لذلك..

    فسبحان الحي الذي لا ينام.

    عن عبد الله بن زيد رضي الله عنه أنه قال: ركبت في مركب سنة من السنين و معي جماعة من التجار فثارت علينا ريح شديدة حتى طرحنا إلى جزيرة من جزر البحر، فإذا رجل فيها يعبد صنما فلما رأيناه قلنا له : يا رجل ماذا تعبد؟ فأومأ إلى الصنم فقلت له: إن إلاهك هذا مصنوع و ماهو بإلاه يعبد، فقال الرجل: و ماذا تعبدون أنتم؟ قلنا: نعبد إلاها في السماء عرشه و في الأرض بطشه و في الأحياء و في الأرض قضاؤه و قدره تقدست أسماؤه وحلت عظمته و كبرياؤه. فقال من أعلمكم بهذا؟ قلنا: وجه إلينا رسولا كريما أخبرنا بذلك. فقال: و ما فعل بالرسول؟ قلنا: لما أدّى الرسول قبضه الملك إليه و اختار له ما لديه. قال: وهل ترك الرسول عندكم من علامة للملك؟ قلنا: نعم ترك عندنا كتابا يسمى قرءانا. فقال: إئتوني بكتاب الملك فإنه ينبغي أن تكون كتب الملوك حسنانا. قال فأتيناه بالمصحف الشريف فقرأنا عليه سورة، فلم يزل يبكي حتى ختمنا السورة ثم قال: ينبغي لصاحب هذا الكلام أن لا يعصى، ثم أسلم و حسن إسلامه، فعلمناه شرائع الإسلام و سورة من القرآن ، فلما كان بعض الليالي، صلينا العشاء و أخذنا مضاجعنا فقال: يا قوم هذا الإلاه الذي دللتموني عليه إذا جن الليل ينام كما تنامون؟ فقلنا: لا يا عبد الله، هو الحي لا ينام، لا تأخذه سنة و لا نوم، فقال: بئس العبيد أنتم تنامون و مولاكم لا ينام. (روض الرياحين 54)

    أرأيت كلمته:"بئس العبيد أنتم تنامون و مولاكم لا ينام"..؟

    فالحمد لله أن كان ربنا حيا لا ينام، تنام العيون وهو بعين الرحمة يراك.. متى طرقت عليه الباب فتح فطوبى لعبد حياض الرحمان مورده و سبحات المناجاة مقصده و إلاه الكون موئله..







    3) ابدأ بالقليل... ييسر لك الله الكثير...


    لا تتصور أخي، أني إذ عرضت على ناظريك صلاتهم و على مسامعك ذكرهم، أشق عليك و لكن لشيء أبتغيه وهو أن تعلم أن الصلاة حقا قرة عين كل عابد، هي أنس المستوحشين وتاج العارفين.. هي كنوز في قلوب المحبين.. هي أسرار و فيض أنوار.. فما صلوا كما صلوا إلا أنهم أحبوا الصلاة، و ما أحبوا الصلاة إلا لما عرفوا فيها من الحياة.. الصلاة حياة القلوب و نعيمها الوردي.. ابدأ أنت بأن تحب الصلاة.. تعلم أن تحبها.. ابدأ بالقليل.. ييسر لك المولى الكثير.


    يقول المصطفى صلى الله عليه و سلم: "لا بد من صلاة بليل ولو حلب شاة و ما كان بعد صلاة العشاء فهو من الليل" رواه الطبري و رواه ثقات إلا محمد ابن إسحاق.
    و معنى: "و لو حلب شاة"، يعني أن نصلي من الليل و لو الزمن الذي فيه تحلب شاة، يعني دقائق.. فانظر كيف ييسر لك نبيك سبل الطاعات..

    وعن آبن عباس رضي الله عنهما قال: ذكرت قيام الليل فقال بعضهم: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "نصفه، ثلثه، ربعه، فراق حلب ناقة، فواق حلب شاة"
    فسبحان من لم يجعل علينا في الدين من حرج، دين أحبّ الأعمال فيه أدومها و إن كانت قليلة. عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم سئل أيّ العمل أحب إلى الله تعالى؟ قال أيسره و إن قل..

    فسبحان مع يقبل اليسير.. و يعفو عن الكثير.. سبحان الشكور..


    فلا تكلف أخي نفسك من العمل إلا ما تستطيع.. كذلك قال رسولك: "خذوا من الأعمال ما تطيقون فوالله لا يملّ الله حتى تملّوا" (رواه البخاري و مسلم)
    يعني أن الحق سبحانه لا يمل من إغداق الثواب على الطاعة حتى يملّ العبد..
    بل و إن زينب رضي الله عنها كان لها حبل ممدود بين ساريتين فقال صلى الله عليه و سلم: ما هذا؟ قالوا لزينب تصلي إذا كسلت أو فترت أمسكت به، فقال "حلوه، ليصل أحدكم نشاطه فإذا كسل أو فتر فليرقه" متفق عليه

    صلى الله على محمد.. صلاة من الله أطيبها..

    الآن و قد اشتاقت نفسك لقيام الليل فابدأ.. ابدأ باليسير.. لا تشق على نفسك.. لا تقل أنك ستقوم الساعات الطوال من المرة الأولى فإنك في ظرف ليلتين ستتعب و بدنك فيك يرهق.. و لن تستطيع لليلة الثالثة قياما.. و لكن ابدأ باليسير.. ابدأ و لو بركعتين كل ليلة.. و لكن المهم أن تواظب عليها.. فإن فعلت و استقرت عبادتك في حياتك أسبوعين أو ثلاثة أو شهرا.. ستجد في نفسك شوقا يدفعك للزيادة فيها.. لأنها صارت من حياتك جزءا و نعم أثرها فيك.. فمن ذاق عرف و من عرف اغترف.. و من عاش في الهداية ما مل الرواية.. المهم أن تثبت و لا يملها قلبك و اعمل بوصية نبيّك صلى الله عليه و سلم لعبد الله: "يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل فترك قيام الليل" متفق عليه

  2. #2

    رقة رفرافة

    اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
    ودمت بخير

  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عمارة مشاهدة المشاركة
    اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
    ودمت بخير
    اللهم امين يارب العالمين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: July 25th, 2008, 00:26
  2. (((كيف تحمس نفسك))) أكثر من 100 طريقة تحمسك لقيام الليل
    بواسطة ابو فيــصل في المنتدى وعظ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: July 21st, 2008, 00:33
  3. زهور الكلمات ...رووووووعة
    بواسطة ابو فيــصل في المنتدى قُرّاء
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 8th, 2008, 16:07

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا