درة : عصر الطاقة المتجددة بالسعودية ينبوعه الوحيد
مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة لتطبيق
الإستراتيجية العامة فيما يخص كل المصادر، وبدايات خطوات طرح عطاءات مشاريع
الطاقة المتجددة سيكون العام القادم 2013م، حاليا يجري العمل على صياغة نسخة مبدئية لطلبات تقديم العروض RFP من أجل تطوير مشاريع الطاقة المتجددة، وهدفها هو إنتاج 2850 ميغاواط، على أن تنتهي هذه الخطة في الربع الثالث من 2012م مع تجهيز اصدار خطتها النهائية في الربع الأول من 2013م.
ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ ط¹ط¨ط¯ &#.jpg
نشرة ميد المتخصصة المرحلة الأولى :
تطوير 1100 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية
تطوير 900 ميغاواط من والطاقة الشمسية الحرارية
تطوير 650 ميغاواط من مشاريع طاقة الرياح
تطوير 200 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة الأخرى
المرحلة الثانية ستبدأ خلال 2013 و2014م تستهدف :
طاقة إنتاجية 1300 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية
طاقة إنتاجية 1200 مغياواط من الطاقة الشمسية الحرارية
طاقة إنتاجية 1050 ميغاواط من طاقة الرياح
طاقة إنتاجية 250 ميغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة الأخرى
شركة إدارة مشتريات وعقود مشاريع الطاقة المستدامة:
المدينة تعتزم إنشاء شركة لإدارة المشتريات وعقود هذه المشاريع، تصبح مهمتها في الإشراف على عمليات الشراء والعقود قبل إصدار طلب تقديم العروض، (نستغرق 6-8 شهور)، وسيراعى في اختيار
الشركة التي ستنفذ المشاريع الملاءة المالية والخبرة وسعر الطاقة الكهربائية المقترح وكمية العمل التي سيتم تنفيذها محليا بالإضافة إلى قدرة الشركة على المساهمة في التنمية المستدامة.
مصادر بترولية سعودية :
هذه المصادر هي المرجع لتأكيد أن مشاريع الطاقة المتجددة عند اكتمالها ستساهم في :
(1) تنويع مصادر الطاقة المحلية،،
(2) التقليل من الاعتماد على النفط،،
(3) حيث من المتوقع أن توفر حوالي 690 الف برميل يوميا،،
(4) ما يساهم في إطالة العمر الافتراضي للنفط،،
(5) والمحافظة على طاقة الاجيال القادمة
وهذه من أهم النقاط التي تتوافق ورؤية خادم الحرمين الشريفين بــ :
- إيقاف التنقيب عن البترول في المملكة
- التركيز على مصادر بديلة للطاقة
- هدف التقليل من الاعتماد على الثروة النفطية
- العمل على تنويع مصادر الدخل
- التوجه نحو الصناعات التي تعطي قيمة مضافة لمصادر المملكة الوطنية
400 مليار ريال حجم الاستثمار بالطاقة الشمسية في 20 عاما
المملكة أكبر منطقة جذب للاستثمارات في الطاقة المتجددة
مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة حاليا تكثف من جهودها
بهدف تنفيذ استراتيجيتها التي تهدف إلى
تعظيم مساهمة المصادر الأخرى البديلة للطاقة مثل الرياح والطاقة الشمسية، بما يقارب من 50% من احتياج المملكة من الكهرباء بحلول عام 2032، بتكلفة تصل إلى 375 مليار ريال، وسد أي فجوة قد تبرز في احتياجات الكهرباء في المستقبل. ونتيجة برؤية خبراء في الطاقة بأن المملكة من أكثر الدول المؤهلة لنجاح هذا النوع من المشاريع للطاقة المتجددة
وخاصة الشمسية منها، لما لها من أهمية، وحفز للابحاث والابتكارات وتواصل لإنتاج مخترعات تقضي على مشكلة الغبار التي تحد من استخدامات الطاقة الشمسية، وتنمية مشاريع لتنويع مصادر إمداد الطاقة في المملكة وتسهيل إمداد المناطق النائية بالطاقة وخفض تكلفتها ونقل وتوطين الطاقة وفتح آفاق من الفرص الوظيفية للشباب السعودي.
مواقع النشر