اشتهر بعض شعراء العرب
بالعشق لأنهم إن عشقوا،، عبّروا عن عشقهم
قائمة أسماء شعار بأسماء ومن أحبوا
ترتيب ألفبائي !!
أبو الشيص عشق ( أمامة )
أبو العتاهية عشق ( عتبة ) بضم الباء
الأحوص عشق ( سلامة )
بجر عشق ( نعم ) بضم النون
بشر عشق ( هند )
توبة بن الحمير عشق ( ليلى الأخيلية )
جميل بن معمر عشق ( عزّه)
حاتم طيئ عشق ( ماوية )
ذو الرمة عشق ( ميّة )
سحيم بن عبد الحسحاس عشق ( عسيرة ) بضم العين
شبيل عشق ( فالون )
العباس بن الأحنف عشق ( فوز ) بفتح الفاء
عبيد الله بن قيس عشق ( كثيرة )
عروة بن حزام عشق ( عفراء )
علي بن أديم عشق ( نهله )
عمرو بن ابي الربيعه عشق ( الثريا )
عمرو بن عجلان عشق (هند )
عمرو عشق ( دعد )
الغمر بن ضرار عشق ( جمل ) بضم الجيم
قابوس عشق ( منية )
قيس بن ذريح عشق ( لبنى )
قيس مجنون بني عامر عشق ( ليلى )
كثير عشق ( عزة)
المؤمّل عشق ( الذلفاء )
المخبّل السعدي عشق ( الميلاء)
مرقش الأصغر عشق ( فاطمة بنت المنذر )
مرقش عشق ( أسماء )
نصيب عشق ( زينب )
النمر بن تولب عشق ( حمزة )
وأسعد بن عمرو عشق ( ليلى بنت صفي )
والمهذب عشق ( لذّة )
وضّاح اليمن عشق ( أم البنين )
هذه أبيات منوعة من أهم ما قيل غزلاً !!
قد نجد من يرتبها لنا !!
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه = ولكن من يبصر جفونك يعشق
أغرك مني أن حبك قاتلي = وأنك مهما تأمري القلب يفعل
يهواك ما عشت القلب فإن أمت = يتبع صداي صداك في الأقبر
أنت النعيم لقلبي والعذاب له = فما أمرّك في قلبي وأحلاك
وما عجبي موت المحبين في الهوى = ولكن بقاء العاشقين عجيب
لقد دب الهوى لك في فؤادي = دبيب دم الحياة إلى عروقي
خَليلَيَ فيما عشتما هل رأيتما = قتيلا بكى من حب قاتله قبلي
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم = ولا رضيت سواكم في الهوى بدلا
فياليت هذا الحب يعشق مرة = فيعلم ما يلقى المحب من الهجر
عيناكِ نازلتا القلوب فكلها = إما جريح أو مصاب المقتلِ
وإني لأهوى النوم في غير حينه = لعل لقاء في المنام يكون
ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق = ولكن عزيز العاشقين ذليل
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى = ما الحب إلا للحبيب الأول
إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففي = وجه من تهوى جميع المحاسن
لا تحارب بناظريك فؤادي = فضعيفان يغلبان قويا
إذا مارأت عيني جمالك مقبلاً = وحقك يا روحي سكرت بلا شرب
كتب الدمع بخدي عهده = للهوى والشوق يملي ما كتب
أحبك حُبين حب الهوى = وحباً لأنك أهل لذاكا
رأيت بها بدراً على الأرض ماشياً = ولم أر بدراً قط يمشي على الأرض
قالوا الفراق غداً لا شك قلت لهم = بل موت نفسي من قبل الفراق غداً
قفي ودعينا قبل وشك التفرق = فما أنا من يحيا إلى حين نلتقي
موبس احبك انا والله من حبك = احب حتى ثرى الارض اللي تاطاها
ضممتك حتى قلت ناري قد انطفت = فلم تطفَ نيراني وزيد وقودها
لأخرجن من الدنيا وحبكم = بين الجوانح لم يشعر به أحد
تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى = جرى الحب مجرى الروح في الجسد
أحبك حباً لو يفض يسيره على = الخلق مات الخلق من شدة الحب
فقلت:كما شاءت وشاء لها الهوى = قتيلك قالت: أيهم فهم كثر
أنت ماض وفي يديك فؤادي = ردقلبي وحيث ما شئت فامضِ
ولي فؤاد إذا طال العذاب به = هام اشتياقاً إلى لقيا معذبه
ما عالج الناس مثل الحب من سقم = ولا برى مثله عظما ولا جسداً
قامت تظللني ومن عجب = شمس تظللني متن الشمس
هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى = و زرتك حتى قيل ليس له صبرا
قالت جننت بمن تهوى فقلت لها = العشق أعظم مما بالمجانين
ولو خلط السم المذاب بريقها = وأسقيت منه نهلة لبريت
وقلت شهودي في هواك كثيرة وأَصدَقهَا قلبي ودمعي مسفوح
أرد إليه نظرتي وهو غافل = لتسرق منه عيني ماليس داريا
لها القمر الساري شقيق وإنها = لتطلع أحياناً له فيغيب
وإن حكمت جارت علي بحكمها = ولكن ذلك الجور أشهى من العدل
ملكت قلبي وأنت فيه = كيف حويت الذي حواكا
قل للأحبة كيف أنعم بعدكم = وأنا المسافر والقلب مقيم
عذبيني بكل شيء سوى = الصدّ فما ذقت كالصدود عذابا
وقد قادت فؤادي في هواها = وطاع لها الفؤاد وماعصاها
خضعت لها في الحب من بعد عزتي = وكل محب للأحبة خاضع
ولقد عهدت النار شيمتها الهدى = و بنار خديك كل قلب حائر
عذبي ما شئت قلبي عذبي = فعذاب الحب أسمى مطلبي
بعضي بنار الهجر مات حريقا = = = والبعض أضحى بالدموع غريقا
قتل الورد نفسه حسداً منك = وألقى دماه في وجنتيك
اعتيادي على غيابك صعب = واعتيادي على حضورك أصعب
قد تسربت في مسامات جلدي = مثلما قطرة الندى تتسرب
لك عندي وإن تناسيت عهد = في صميم القلب غير نكيث[/poem]
كان أشهرهم
مجنون ليلى
مجنون بني عامر
إذ وصل به العشق
أن أخرجه إلى وساوس الهيام
ذهاب عقله وكثرة هذيانه
والعيش بين الأودية والجبال
وحرارة الصيف وزمهرير الشتاء
بين الرمال وتمزيق الثياب
واللعب بالتراب ورمي الحجارة
والاستئناس بالتفرد والعزلة والوحدة
والاستيحاش من الناس
عدى ذِكرُ ليلى ومن أقواله في ذلك:
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لقد هم قيس أن يزج بنفسه = ويرمي بها من ذروة الجبل الصعب
فلا غرو أن الحب قاتل = يقلبه ما شاء جنبا الى جنب
اناخ هوى ليلى به فأذابه = ومن ذا يطيق الصبر عن محمل الحب
فيسقيه كأس الموت قبل أوانه = ويورده قبل الممات الى الترب[/poem]
منهم من قال (جميل بثينة)
مفلجة الأنياب لو أن ريقها = يدواى به الموتى لقاموا من القبر
مواقع النشر