المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورود الشوق
مختصر كلام الأستاذ محمد عبد الله بن عبيد
قضايا حالات التعدي والتحرش بالسعوديات
من قبل بعض ضعاف النفوس من المقيمين بالمملكة
نقرأ في الصحف الورقية والالكترونية:
مقيم (عربي) حاول التعدي على سعودية
عربي يبتز سعودية
عربي يتحرش بسعودية،، إلخ
حلوة جدا
وهي ظاهرة بالفعل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أتفق معك أنها ظاهرة بالفعل بل ومرض سلوكي مستشر بيننا
مبررات إيقاف قرار نسوية محلات الملبوسات النسائية
والله أقف أمام هذا المنع حائرا ومتسائلا فهذا القرار بغض النظر عن مشروعيته إلا أن المرء يضع أمامه علامات تعجب واستفهامات كثيرة فهو وإن كان شرعيا إلا أنه يتناقض مع الواقع على الأرض فنحن نرى البائعات والمتسوقات بل والمتسوقين في الأسواق الشعبية والعامة منذ أن وعينا على الدنيا ولم نرى منكرا في ذلك أو من ينكره بل إنه مستمر إلى اليوم على حواشي مراكز التسوق الكبرى وفي أسواق الخضار فما الفارق بين خارج مراكز التسوق وداخلها ؟
أما نسوية محلات الملبوسات وكافة المستلزمات النسائية فلا أرى فيه عيبا ولا حرجا متى ما وضعت له الضوابط الشرعية والأمنية النسوية في داخله حتى وإن احتج البعض بوجود البويات فهن نساء أيضا مع وضع شرط كشف الوجه للمتسوقات مما يقطع الطريق على المتشبهين بلبس البراقع والخمر مع التواجد الأمني خارجا من خلال بوابة واحدة للدخول والخروج
أولا : بائع الملابس النسائية الداخلية
بعضهم يسلك سلوك انوثي والنسوان يتهافتون عليه بالهبل
هؤلاء عينات من مخنثي السلوكيات والطباع أعني
(المخنثين لغويا)
فهذه الفئات تجد نفسها في التلون الأنثوي من حيث الشكل والتصرفات حتى لو ألبسناهم الشمغ والعقل وحتى البشوت وحتى الأُزر أو الوزرة فأغلبهم ينتمون لدولة مجاوره وهم مستفزون لقطاعت عريضة من الرجال والنساء على حد سواء
أما تهافت النساء عليهم فأعتقد أن الطيور على أشكالها تقع وأعتذر عن هذ الخلط التوصيفي فهو حيلتي في التعبير عن هذا الجنون وإن شئت ( الجنان ) في السلوكيات
ثانيا : خدمات المطاعم بانواعها لا تختلف عن شبابنا ومحاولات الترقيم الهوجاء
والله في أيامنا كنا نجهل كثيرا من أساليب الشباب في هذه الأيام حتى أننا نتعثر من
تعا نق سوقنا ببعضها وانعقاد ألسنتنا حتى في الحلال
فوالله لم تطاء قدماي مطعم مشترك في السعودية إلا في الدول السافرة
أما السائقين وتوصيل البنات والعوائل بالشكل الروتيني فهذا أمر ابتلينا به وبالمناسبة شخصيا لايوجد لدي سائق للأسرة وإن كنت بحاجة شخصية لسائق شخصي من دون الأسرة ليس من قل معرفة في القيادة ولكن من زهد فيها ونظر محدود ولكني سأسكنه وراء الشمس
أو غرفة بابها من الشارع ليس من أزمة ثقة في بيتي ولكني أعتقد أن أرجل وأعين السائق دائما تبحث عن النساء ولو كن متشحات بكل السواد
انا انتقد المقالة من ناحية رؤية الكاتب بأنها :
ليست ظاهرة (بعد) !! وهذا أمر استغربه جدا
طبعا رؤيتي للموضوع ان كل من هذه النقاط اصبحت ظاهرة مكتملة العناصر
ونحن كمجتمع سعودي له سلبياته مثل ما ان له ايجابيات
وكل منا يدعي انه ضمن دائرة (( المجتمع المحافظ ))
ليس كل منا أو كلنا بل أغلبنا محافظين
السلبيات هذه
سببها الرجل السعودي نفسه
هو من تخلى عن كثير من وظائفه وواجباته
حتى ذهاب النساء للمستشفيات اصبح فيه بعض الأذى
حتى في التراويح نالنا الأذى بدخول سكران يقلع ثيابه بيننا
أتفق معك أننا كرجال سبب رئيسي في هذه السلبيات بصفة عامة
ودعيني أستثني فوالله ومثلي كثر لاتذهب نسائنا وبناتنا إلى الأسواق إلابرفقتنا وللضرورة بمافي ذلك المستشفيات وحتى مراكز تزيين الشوشة والوجوه والغفير الأسري ينتظر قرب الباب
اليوم ،، في خبر عن سعوديين تضاربوا فيما بينهم
معركة دار رحاها على متن طائرة إماراتية
اجبروها على الهبوط في مطار كولومبو في سيريلنكا
لماذا ؟
رغم انهم اصحاب
إلا انهم تعاركوا على خادمات في الطائرة
استطيع ان اجزم
بأنهم حتى وان لم يكونوا سكارى
اجزم بان معظمهم متزوجين
أعني،، ان لهم زوجات ينتظرن عودتهم
هناك ممن أغناهم الله من فضله بالمال من يذهبون بأنفسهم لاستقدام الموصوفات بالخادمات والغاية والمواصفات غير ذلك فيختارونهن بأنفسهم وغالبا من المواخير والاسترتات اللائي يحترفن بيع الملذات بكل الوسائل
فيجعلون لهن شقق وفلل راقية لسكناهن في البلاد حتى أن البعض منهم لايتورع ولا يجد بأسا ولا حرجا في إكرام ضيوفه من أمثاله إكراما غير كريم بجسد عشيقته وربما بمقابل معنوي أو مادي وأعتذر عن هذه الفقرة ربما الخادشه
وجاء دوركم انتم
ونحن في الإنتظار
كنت أتجنب التعليق فوجدت نفسي أقطع المسافات طولا وعرضا في زاوية ولكنها رحبة فضفاضه
فشكرا لك على مداخلتك الدسمة والعريضة جدا
مواقع النشر