[align=right]مزكم ،، أو على وشك تزكيمة ؟[/align]
[align=right]وجدت في بريد هذه الرسالة:
"صديقي كان يحكي لي قصته عندما كان صغيرا ويرقد في المستشفى بين الحياة والموت يعاني من الحمى الشديدة. عندما زارته جدته في المستشفى، طلبت من أفراد العائلة احضار بصلة كبيرة، وزوج من الجوارب القطنية البيضاء. قامت الجدة بتقطيع البصل،، ثم وضعت شريحة من البصل أسفل كل قدم،، وبعد ذلك،، وضعت الجوارب القطنية البيضاء.
[imgl]http://superbpix.com/files/funzug/imgs/health/facts_about_onion_01.jpg[/imgl]عندما استيقظ في الصباح الباكر أزالت الجدة الجوارب
شرائح البصل كانت سوداء اللون والحمى اختفت..؟ "
في عام 1919 ميلادية
عندما قتلت الانفلونزا حوالي 40 مليون شخص
كان الأطباء يبحثون في المزارع على المزارعين وعائلاتهم
في محاولة منهم لانقاذهم ومساعدتهم من هذا المرض الفتاك
إلا أنهم يصلون متأخرين وقد وافتهم المنية.!؟
اندهش واحد من الأطباء عندما زار مزارع وعائلته
ليكتشف أن جميعهم بأفضل صحة وأتم عافية.
فسألهم الطبيب كيف ذلك؟
فردت زوجة المزارع:
بأنها وضعت في كل غرفة من غرف المنزل بصلة غير مقشرة
مقطوعة الطرفين في صحن.
طلب الطبيب أخذ بصلة واحدة من هذة ليفحصها تحت المجهر
ليكتشف المفاجأة أن ميكروب الانفلوانزا موجود بداخل البصلة.
حيث أن البصل يمتص البكتيريا
والأن ،، اليكم هذة الحكاية التي روتها لي
مصففة شعر مالكة صالون
حيث لاحظت من سنوات مضت
أن موظفاتها عندما يصابون بالانفلونزا
فان العدوى تنتقل بشكل كبير بين زبائنها.
في السنة التالية قامت بوضع عدد من الأوعية تحتوي على بصل حول الصالون.
لتصيبها الدهشة أن لم يصب أي من الموظفات بالمرض.!؟
يمكنك تجربتها في منزلك أو مكتبتك
بوضع صحون أو أوعية بداخلها البصل فوق أو تحت الطاولة
على مكتبك وستنبهر بالنتيجة ....!؟
[/align]
مواقع النشر