الشرطة البريطانية
قامت بتزويد
أجهزة الاستخبارات الأمريكية
بمعلومات شخصية عن ألف طالب مسلم
يدرسون بالجامعات البريطانية
وذلك في أعقاب محاولة التفجير الفاشلة
على متن طائرة ركاب أمريكية في ديترويت
والتي تورط بها عمر فاروق عبد المطلب
الذي درس في إحدى الجامعات البريطانية
الكشف عن الواقعة
أثار غضب طلاب وجماعات من المسلمين
الذين لم يتورطوا في عمليات متطرفة
ولكن أضحوا هدفاً للشرطة
وسط مخاوف من إدراج أسمائهم
على لوائح الإرهاب الدولية
تقرير نشرته صحيفة الإندبندنت البريطانية
أمس الخميس 1-4-2010
قامت الشرطة
حتى الآن
بزيارة منازل أكثر من 50 طالباً
دون أن يتم اعتقال أي منهم
ولكن القضية أثارت قلقاً
حول كيفية استخدام الشرطة بيانات الأبرياء
وأثارت دعاوى تتصل بالمعاملة الجائرة
التي تنتهجها الأجهزة الأمنية
في المملكة المتحدة
ضد الطلاب المسلمين
مزيد من التفاصل ،،
[web]http://www.alarabiya.net/articles/2010/04/02/104735.html[/web]
مواقع النشر