اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي كذب الصحفيين ورؤساء تحرير الصحف

    هجمة أسواق قبيل رمضان
    نهم البطون




    عبدالرحمن الختارش، ابراهيم القربي-جدة، عبدالرحيم بن حسن-المدينة المنورة تصوير:احمدبابكير،عبدالمجيدالتويني
    في مثل هذه الأيام وقبل دخول رمضان يتهافت الناس على الاسواق فيما يشبه (الهجمة الشرسة) لشراء متطلبات شهر الصوم كأنما اصبح رمضان لديهم شهرا للطعام والشراب وتنوع الاغذية والاطعمة في الموائد ونسوا ما لهذا الشهر المبارك من معان عظيمة ونفحات روحانية تجعل الانسان مقبلا على الطاعة ومتلهفا للعبادة فيه!
    هذا التهافت على الاسواق يتعارض مع الدروس التي ينطوي عليها رمضان في تربية الاحساس بالآخرين من المحتاجين والمعوزين الذين لا يجدون إلا ما يسد الرمق ولا يشبعون حتى يأكلون بسبب فقرهم حتى اذا جاء رمضان يتساوى الجميع في هذا الاحساس بألم الجوع والعطش لساعات معدودة ليشكروا الله على نعمه.
    ويتعارض هذا التهافت على الاسواق ايضا مع الازمة المالية التي يعيشها معظم اصحاب الدخول المتوسطة ومحدودي الدخل بسبب ارتفاع الاسعار من ناحية ولتزامن رمضان هذا العام مع العطلة الصيفية والانفاق الذي يصاحبها في السفر والسياحة واحتياجات العيد ومستلزماته ثم موسم العودة الى المدارس وما تتطلبه من مستلزمات ومصروفات.
    وعلى الرغم من هذه الظروف مجتمعة يجمع معظم من استطلعت آراءهم في هذه القضية انه مهما اجتمعت الحواجز والظروف لن تمنع الناس بمختلف فئاتها غني او فقير من التهافت على الاسواق وتخزين السلع الرمضانية والمواد الغذائية وكأن شيئا لم يكن ويكون حجم الانفاق على الاكل والشرب كبيرا لأن موائدها اكبروأكثرتنوعا.
    وهي نزعة استهلاكية عند الانسان تكون ظاهرة في هذا الشهر خلافا عن الاشهر الاخرى رغم انه شهر صوم وعبادة.
    فهذا الانفاق الزائد والمبالغ فيه يجعل معظم ارباب الاسر على مختلف مستوياتهم ودخولهم يصرخون ويشتكون من هذا العبء الثقيل خاصة مع ارتفاع تكاليف المعيشة نتيجة ارتفاع اسعار معظم السلع الضرورية والكمالية حتى اصبحت هما كبيرا تعاني منه الاسرة السعودية خاصة اصحاب الدخول المحدودة والمتوسطة الذين اصبحوا في ازمة حقيقية.
    لكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هنا هو لماذا هذا التهافت على الاسواق من مواطن يشتكي أصلا من ازمة مالية غارقة في الديون والقروض. وكيف يمكن تصحيح هذا الوضع وتغيير عاداتنا وثقافتنا الاستهلاكية في هذا الشهر تحديدا.
    إغراق بالكماليات
    من اقوى الاسباب التي تراها الكاتبة والباحثة الاقتصادية الدكتورة اميرة علي اليماني لهذا الاقبال الشديد على الاسواق في هذه الايام هو اغراق السوق بصنوف الكماليات مما دفع الناس الى الاستهلاك دون حاجة ملحة ولكن مع كثرة العرض والاعلان ترسخ في ذهن المستهلك اهمية هذه السلعة فيقدم على شرائها وقد يندفع متأثراً بالاعلان عنها بطريقة مثيرة خاصة مع لجوء الكثير من التجار الى اسلوب ترويجي على السلع المباعة بتخصيص جوائز يومية واسبوعية والجائزة الكبرى في نهاية الشهر!! بالاضافة الى انخفاض الوعي الاستهلاكي لدى بعض افراد المجتمع وعدم توجيههم وتعويدهم منذ وقت مبكر على السلوك الاستهلاكي المنضبط بآداب الاسلام من خلال التوعية الدينية بحرمة الاستهلاك الزائد عن الحد وكذلك التخزين حتى لا يحدث نوع من التكالب على الشراء ينتج عنه إغراء بعض التجار بزيادة الاسعار دون مبررات منطقية حتى وان كانت المنتجات والسلع ليست اساسية بل كمالية ايضا.
    ففي هذا الشهر نرى تدافع المستهلكين وتزاحمهم في الاسواق بشكل غير مألوف المهم ان الشخص يضع امامه من المأكولات والمشروبات ما يكفيه لأيام كثيرة رغم ان نسبة كبيرة مما يوضع على تلك الموائد يلقى في صناديق القمامة.
    موسم للربح
    ولا يبتعد عصام مصطفى خليفة الباحث والكاتب الاقتصادي كثيرا عن رؤية الدكتورة يماني في تفسيرها لهذا الاندفاع الاستثنائي على الاسواق قبيل رمضان مضيفا ان من الاسباب الرئيسية لارتفاع الاسعار في رمضان هو استغلال اصحاب المحلات التجارية للاقبال الشديد من جمهور المستهلكين على الشراء بكميات كبيرة واعتبار رمضان موسما للربح الوفير لهم.
    كما ان الصرف المبكر للرواتب ساعد على زيادة المصروفات وبالتالي زاد من اعباء وهموم الموظفين وتعرضهم الى معاناة كبيرة في انتظار راتب شهر شوال.
    الا انه يرى ان هناك نوعين من أرباب الاسر في التعامل مع مصروفات رمضان:
    النوع الاول يتعامل مع الميزانية بعقلانية واعتدال في مصروفاتهم على ضوء المبلغ المتاح لديهم فيتصدى لكثير من الطلبات التي لا تعتبر مهمة.
    هذا النوع يتمتع بثقافة استهلاكية واعية ويمكن التعايش مع مختلف الظروف بحكمة ودراية وتخطيط مدروس حسب امكانياته المادية وباستطاعته تلافي الكثير من المشاكل وتوفير احتياجاته الضرورية في كل مناسبة.
    والنوع الآخر: هم اولئك الذين يصرفون بلا تدبير ولا عقلانية ولا يستطيعون كبح جماح رغباتهم ورغبات ذويهم معتمدين على سياسة «اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب».. هؤلاء تخرج الميزانية عن سيطرتهم ويقعون في اخطاء كبيرة مثل الاقتراض من البنوك او الاصدقاء او استخدام البطاقات الائتمانية لتلبية رغباتهم وبالتالي يدخلون في مشاكل وضغوط مالية واسرية تجعلهم في اوضاع نفيسة سيئة اضافة الى ان سداد الدين سيكون مشكلة كبيرة لهم خاصة انه تنتظرهم مناسبة العيد والعودة الى المدارس فماذا سيفعلون؟
    العم جابر قال وطأة الاسعار تثقل كاهلنا وتنهك جيوبنا ايام ويأتي رمضان ومعه تنشط حركة الناس في شراء «مقاضي» رمضان ويستغل التجار الموسم في رفع الاسعار مما يشكل عبئا لذوي الدخل المحدود وأسوأ ما سيعكر صفو اجوائنا في هذا الشهر هو ارتفاع الاسعار.
    الرقابة غائبة
    اما ناصر الغامدي الذي كان يتسوق في احد المراكز التجارية فيقول: ازدادت الاسعار بصورة كبيرة والذي نلاحظه انه لا تمر فترة قصيرة جدا الا وتشهد بعض السلع تغيرا في اسعارها وللاسف التجار يستغلون الطلب المتزايد في هذا الشهر على المواد الغذائية والرقابة غائبة.
    جشع واستغلال واضح
    اما فهد الياس فقد شكا من التجار الذين يرفعون الاسعار يقول: في كل عام وقبل دخول شهر رمضان بأيام قليلة تزداد الاسعار وتتفاوت، وليت الامر يتوقف عند هذا الحد بل يصل الى ان بعض التجار يجدون هذا الشهر وهذا التهافت مناسبة للتخلص من بضائعهم التي توشك على الانتهاء فيحرصون على عرضها امام مراكزهم ومحلاتهم ونحن وبدون وعي نفرغ ما في جيوبنا دون ان نفكر ان ما نشتريه سيكون مصيره براميل القمامة لاننا لن نأكله كله في هذا الشهر.
    نكتفي بالضروريات
    اما ناجي الجهني فقد رأى الى ان ارتفاع الاسعار هذا العام سوف يؤدي الى عزوف الناس عن شراء الكثير من المواد التي اعتادوا على شرائها في السنوات الماضية وسوف يكتفون فقط بالضروريات.
    استعدادات مبكرة
    اما البائع سليمان الفالح فقد اشار الى ان الطلب على السلع الرمضانية قد بدأ منذ الاسبوع الماضي وسوف يزداد في رمضان وان اغلب محلات المواد الغذائية قد استكملت استعداداتها لهذا الموسم حيث وفرت كل ما يحتاجه المستهلك.
    ارتفاع الاسعار لا يردع
    ويؤكد سالم ابراهيم وهو بائع ان الاسواق ستكون مكتظة كما في كل عام ولن تغيب الاصناف المعتادة عن السفر الرمضانية لكن الاختلاف الذي سيطرأ سيكون في حجم الكميات فقط لا غير.
    اما نائب رئيس اللجنة التجارية بغرفة جدة الدكتور واصف كابلي قال: ان الاسعار الحالية التي يبيع بها التجار بضائعهم لن تسهم في غياب الاصناف التي اعتاد الناس رؤيتها في رمضان على مائدتهم لكنه استدرك بقوله: لن تكون الكميات المشتراة كما كانت عليه في السابق.
    وان الغرفة التجارية بالتعاون مع وزارة التجارة ستقوم بمراقبة السوق لحمايته من نقص السلع ومنع الاحتكار حتى لا ترفع الاسعار وذلك بالتنسيق مع الموردين وانهم وضعوا خطة عمل لمتابعة اسعار السوق خلال شهر رمضان المبارك لوقف أي تلاعب يضر بالمستهلك وذلك بهدف تمكينه من شراء المستلزمات الغذائية التي يريدها.
    واوضح عضو مجلس ادارة غرفة المدينة عضو اللجنة التجارية محمد المنصور ان زيادة معدل السيولة المالية في السوق المحلي اسهم الى حد كبير في ارتفاع الاسعار خاصة ان السلع لم يزد عددها وقال: لحل مشكلة الغلاء لا بد من تجفيف السوق من تلك السيولة وهذا يستغرق على الاقل خمس سنوات مضى منها سنة بحسب الخطة الموضوعة من قبل مؤسسة النقد العربي السعودي وبقي اربع سنوات لذا فالفترة المتبقية تتطلب من المجتمع ان يعي اهمية الترشيد والبحث عن البديل الارخص بعد التخلي عن نظرية «الغالي هو الافضل» حتى تستقر الاسعار وتعود الى وضعها الطبيعي واعتقد ان ارتفاع الاسعار ربما يسهم في تقليل الكميات فقط.
    وأخيرا انتقد رئيس اللجنة التجارية بغرفة المدينة محمود رشوان ارتفاع اسعار السلع الغذائية وقال: هناك سلع لا يمكن بأي حال من الاحوال تبرير ارتفاعاتها لكن مع الاسف المشكلة تكمن في الرقابة لأن العمالة الاجنبية التي تبسط بضاعتها عند المساجد خلال شهر رمضان تسهم في احداث اضطراب في الاسعار والمستهلك مع الاسف الشديد يشتري منهم فترفع الجهات الاخرى اسعارها تماشيا مع اندفاع المستهلك في الشراء وهناك حالات عدة مثبتة في هذا النوع ويجري العمل حاليا على ايجاد آلية لمنع استمرارها. وتمنى ان تسهم فترة الغلاء الحالية في تكوين ثقافة لدى المستهلك تقوده الى التعاطي مع العمليات الشرائية بما يكفي حاجته دون زيادة او اسراف وقال: سلوكيات المستهلك اذا لم تتغير فإن التاجر لن يخفض اسعاره طالما هناك اقبال على ما يعرضه بالاسعار التي يطرحها.


    صحفيي عكاظ ومحرريها



    ((( التعليق )))


    كل هذا التهويل من حشو الكلمات وتنميقها يابشكة صحفيي عكاظ ومحرريها مجرد كلام
    أي كلام وكلام صحفي للإستهلاك
    سبحان الله العظيم ماهذا الورع الذي اعتراكم فجأة ؟؟ وأنتم تتلبسون ثيابا مزيفة للناصحين والحكماء بعد أن اعترتكم لوثة إيمان زائفة مما لاتؤمنون وأنتم أول من يلهث إلى الأسواق أمام وليات الأمر وغالبا بعضكم قد فعل فدعوا عنكم أردية الحكمة المزيفة ووالتظاهر والنفاق الصحفي الذي لن يلمع صوركم بل سيزيدها قتامة ودعوا عنكم الهذرة والهبقات الصحفية المتوقره

    يعني لاتسوقونها علينا مثل بعض الذين يطلون علينا من التلفزيون وهم يصايحون والزبد يتطاير من أشداقهم لاتفعلوا ولاتفعلوا وهم موائدهم بطول القطارات وبطونهم كأنما حوت العديد من التوائم من فرط مايلتهمون خاصة بعد التراويح ول عليكم خللوا الناس في حالهم يأكلون مما أنعم الله عليهم من فضله
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم سهيل ; August 22nd, 2008 الساعة 11:43

  2. #2

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مرحباّ بالحبيب القريب إلى قلوبنا
    نجم سهيل
    متعك الله بالصحة والعافية

    قال تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) سورة الأعراف؛؛ وأمر بالصيام شهراً في السنة للحفاظ على سلامة وكيان أجهزة البدن وأعضائه ، وجاءت الدراسات الطبية لتثبت أن مرضى القلب يستطيعون أن يعيشوا طويلاً بعيداً عن المضاعفات الخطيرة إذا هم اعتدلوا في طعامهم وشرابهم .
    نحول الموجة
    كذب الصحفيين ورؤساء تحرير الصحف .. ليست وليدة اليوم فهذه صفة ملازمتهم ، إلا من رحم ربي .

    وأما ارتفاع الأسعار في رمضان الكريم ليست موجودة هنا، بل شملت دول الخليج والدول العربية ، من يُقبل الشهر الكريم ، تبداء الدعايات ويُخرج تجار المواد الغذائية بضاعتهم ، فتزدحم المحلات التجارية ، والجزارين اشتغلوا شغلهم فرم حاشي و جحوش وكلاب ، والناس تفرم ، والناس كالفراش تتهافت على النيران ، فــ كأن البلد سوف تمر بمجاعة ليدخروها في المنازل ، والمشكلة أن ربات البيوت تأتيهم حاله استنفار ، وتُضيع وقتها بالنفخ والطبخ من جميع الأصناف ، وإذا حان وقت الإفطار بيداء الهجوم على هذه النعمة ، كأن الواحد له شهر ما ذاق الأكل ..!! ووقت صلاة المغرب تجده أخر الناس وفي الصف الأخير من الثقل ، وإذا ركع الإمام ما يقدر يركع يخشى أن يخرج الأكل من فوق ، الأكل موصل البلاعيم ، ولا تسمع إلا التغار تقل بعير مربط ، فــ يظن السامع أنه ليس بداخل المسجد بل في سوق ماشية البعارين ، ففي قراره نفس المطروخ والمحولة أعيونه من الأكل ، يقول اللهم سلم سلم خوفاّ من خروج الأكل من فوق وتحت ،وأما التراويح يدور أقرب عامود ولا جدار حتى يريح ، الناس خرجت من التراويح وهو لا زال مبنج .

    وأختم بهذا الحديث الشريف

    وعن عائشة رضي الله عنها وعن أبيها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أول بلاء حدث في هذه الأمة بعد نبيها الشبع فإن القوم لما شبعت بطونهم سمنت أبدانهم فضعفت قلوبهم وجمحت شهواتهم))
    وقال بأبي هو وأمي ونفسي وما أملك محمد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه
    ( ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنه ، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ، فإن كان لابد فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه)



    تحياتنا للجميع
    التعديل الأخير تم بواسطة ( * غريب الدار * ) ; August 22nd, 2008 الساعة 15:19
    [frame="3 10"]أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله .
    بِها أحيا ، وبِها أموت ، وعليها أُبعث .
    [/frame]

  3. #3
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,563
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي فوضى عارمة !! !! !!

    أصغر مقالة اليوم تستأثر بمئات التعلياقات !!

    خلاف مقالة عكاظ المطولة والمتعددة الأقلام

    عبّر جزء من قراء صحيفة الرياض اليوم عن رأيهم

    وقراءة التعليقات المختلفة والمتباينة
    ما هو إلى المصداقية بعينها لموضوعكم يا استاذنا نجم سهيل
    تعليقات تخالف آراء وأقلام (الصحفيين ورؤساء تحرير الصحف)

    [line]-[/line]
    المقالة:

    فوضى عارمة
    تشهد الدول الخليجية والعربية والعالمية على انضباط والتزام المواطن السعودي بنظام المرور, بينما في داخل المملكة نشهد نحن وتشهد الأرقام وعدد المتوفين والجرحى بسبب حوادث المرور أن أغلب قائدي المركبات في المملكة العربية السعودية قليلي الالتزام بالأنظمة المرورية, ويعزو الكثير أن سبب عدم الالتزام هو غياب أو ضعف الأنظمة المرورية لدينا وعلى ذلك استحدث المرور لائحة تنفيذية جديدة لنظام المرور لتساهم في زيادة درجة الالتزام.

    كيف ترى اللائحة التنفيذية الجديدة التي استحدثها المرور؟ وهل تعتقد أن المخالفات والعقوبات الجديدة ستزيد الالتزام بالأنظمة المرورية؟ وماهي المقترحات التي تراها ستحد من المخالفات المرورية؟ وهل تعتقد أن زيادة الغرامات المالية ستزيد من الوعي والانضباط المروري؟
    [line]-[/line]

    التعليقات
    http://www.alriyadh.com/2008/08/03/a...comment=all#21
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن سعد ; August 22nd, 2008 الساعة 17:25

  4. #4
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الذي أحبه في الله أبو عبد الرحمن
    تشرفت بمرورك ومداخلتك
    أولا صادق وعميق التهنئة لك بحلول شهر رمضان المبارك

    تعرف يابو عبد الرحمن ولا يهون الجميع بالنسبة لمقاضي رمضان أنها أصبحت خصوصية لدى كل العرب والدافع لها ليس مجرد شهوة البطون فهناك أغراض ومواد غذائية نتجنبها طيلة الموسم ونحتفظ بذكراها لكل رمضان جديد فعلى سبيل المثال قمر الدين من خصوصيات شهر رمضان المبارك وكذلك المهلبية ووالكريمة والشوربة والسمبوسة والقطايف والكنافة وكل مكونات الأطباق الرمضانية وحتى المستكا الذي نميز رائحته ولا نشمها إلا في رمضان

    وقد لاتصدق أن لدي جرار الماء الطايفي ومنذ سنوات طويلة وأنا أحتفظ بها حتى يأتي رمضان فأغسلها وأبخرها كل عام والمسألة بالنسبة لي ليست مجرد أكل فمحدثك يفطر على ثلاث أو أربع تميرات مع اللبن والإقط المطحون وفنجالين قهوه ومن ثم نؤدي صلاة المغرب مع الجيران في المسجد حيث نحرص على مؤاكلة الفقراء مما تجود به بيوتنا
    من فضل الله

    وبعدها نتناول القهوة والشاي بين أسرنا ونظل متنبلين إلى أن يحين موعد صلاة العشاء و التراويح وبعدها ندغ في النعمة من فضل الله مبتدئين بعريس السفرة الدائم
    (( المعلم فول )) مع التميس

    والله إذا بغيت الحقيقة يابو عبد الرحمن أطباق رمضان شهية ولا تقاوم أبدا وهي فرصة مرة في السنة ايترزز الواحد بكيلووين أو ثلاثه والحقيقة أن الإسراف أمر واقع ولابد منه ولكن نرجو أن يكون في حدود طاقات بطوننا وبالنسبة لي فحوش البيت واسع وفيه قطيع جيد من القطط المستعمرة والمستوطنة وجيرانها من القطط التي تتوافد عند موعد الطعام فتراها تتقافز من فوق الجدران حتى الخبز لاتوفره وكذلك الشربة إن بقي منها شيء أما الحلى فطريقه إلى الثلاجة مع الألبان وباقي السنمبوسة نسري عليها آخر الليل

    لكن والله ياخي فقعوا تسبودنا هاللي يهاطقون علينا وهم أشره خلق الله العرب أكرمنا الله وإياكم في النهم إلى الطعام بلعا وحقنا ولتحا لدرجة زوغان البصر وهو يتجشاء من فوق وكأنه شكمان لوري أو كنداسة دباب مخروقة ومن هناك وكأنه كمبروسور ماك ينفض التراب من تحته نفضا وإن كان له عازل كالسروال خرقه وأحرقه من شدةالحرارة وربما تسبب هو وأمثاله في توسع طبقة الأوزون وبالمناسبة فإني لازلت أعتقد أن سبب الإحتباس الحراري وتوسع طبقة الأوزون هو من كثر نفخ العرب حتى في الهواء الطلق
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم سهيل ; August 22nd, 2008 الساعة 17:03

  5. #5

    افتراضي

    رحماك يا ربي من هول ما نقرأ عن شهر الخير والبركه !!
    لا شك ان رمضان لم يكن في يوم من الأيام مرتعا لإطلاق
    التصريحات الصحفيه الكاذبه او لتعبئة البطون بل هو موسم
    للجد والعمل ، وتكثيف الجهد والبذل ، وموسما للتراحم والتكافل .
    ولهؤلاء المفلسون الصحفيون اقول : رمضان يذكر المسلمين بحقوق
    إخوانهم وجيرانهم لا كما تفعلون في الأسواق خلف وليات أمركم .
    اسأل الله ا يبلغنا ومن نحب هذا الشهر الكريم ، وان يجعلنا فيه من
    المقبولين والمرحومين .
    شكرآ يانجمنا ودمت بود ومحبة من الله .
    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم .
    اللهم ارنا الحق حقآ وارزقنا اتباعه ..
    وارنا الباطل باطلآ وارزقنا اجتنابه ..


  6. #6
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    [QUOTE=د/ محمد بن سعد

    أصغر مقالة اليوم تستأثر بمئات التعلياقات !!

    خلاف مقالة عكاظ المطولة والمتعددة الأقلام

    عبّر جزء من قراء صحيفة الرياض اليوم عن رأيهم

    وقراءة التعليقات المختلفة والمتباينة
    ما هو إلى المصداقية بعينها لموضوعكم يا استاذنا نجم سهيل
    تعليقات تخالف آراء وأقلام (الصحفيين ورؤساء تحرير الصحف)


    [line]-[/line]


    مرحبا بك يادكتور محمد
    اغتضت اليوم غيضا شديدا وأنا أقراء ماجاء في صحيفة عكاظ
    وسبب غيضي أن المحررين لم يحترموا عقول وثقافات القراء من خلال هذا العك الصحفي
    فلو أنهم كتبوا الموضوع بشيء من التوازن والمصداقية والواقعية لكان لهذا الموضوع قبول لدى القراء على مختلف ثقافاتهم ولكن أن يتسلقوا منبرهم الإعلامي ويتصنعون ماليس فيهم ويتحدثون بفوقية فجة ملؤها التصنع والتكلف فهذا هو الأمر المقرف حقا

    ونحن كمجتمع عربي مثلنا مثل بيقية الشعوب العربية في عاداتها في شهر رمضان المبارك نعترف بأننا نخصص للشهر الكريم ما يتميز به من مستلزمات غذاية ذات خصوصيات رمضانية ليس من أجل الإسراف في ملء البطون بالأطعمة كما يتشدوقون
    إن للأكل في رمضان لذة والأكل فيه كيفاوكما وليس كما محشوا كما يتشدقون ويصفون زيفا وتزلفا وليس هناك صائم إلا ويسيل لعابه عند تقديم موائد رمضان عدى البهائم المجتره

    ولكن من المؤكد أن هؤلاء قد نضبت أفكارهم وخوت رؤسهم من ابتكار أساليب جديدة في مناقشة مثل هذه الأمور بأساليب حضارية إبداعية تحترم العقول ولكنهم عادوا للصناديق الصدئة المكررة في عام دون تكليف أنفسهم أمانة البحث والتقصي الميداني باستطلاع آراء شرائح مختلفة من الناس ومن ثم تبني القضية وطرحها بأسلوب صحفي راق ومقبول ولسنا في حاجة آراء مكررة وجوفاء
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم سهيل ; August 22nd, 2008 الساعة 20:02

  7. #7
    مشرف مـجلـسي الترحيب و الإتصالات
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    مكة المكرمة
    المشاركات
    1,433
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    احب اهنئ جميع الاخوة بحلول شهر رمضان المبارك
    وان يجعلنا ممن يفوز برحمتك ومغفرتك وعتقك من النار
    اللهم آمين

    لعل ماحدا بأولائك الاعلاميين بخوض وصف المجتمع
    قبيل حلول رمضان هو التسابق الى التهويل
    كعادتهم ونسوا انهم اول من يركضوا وراء قائمة وليات الامر
    وليتهم يصرفوا ويحرفوا في طلباتهن
    واني اجزم انها لونقصت لما استطاع المبيت في بيته
    تلك الليله

    كل العرب تعودت على ان تجعل لرمضان اجواء خاصة
    ان كانت في الاكل مثل ماتفضل به -ابو سعود-
    او في المنزل والحاره ...
    ترا في السفرة اكل مهدى من الجار او الجاره
    تعج بأنواع فاتنة للزلط والترشف مع تكريم للنعمه باهداء
    لمن يمر على المنزل من فقراء او المحتاجات
    [/align]
    كن كقطر المطر ..اينما وقع نفع

  8. #8
    مؤسس درة المجالس
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، جدة
    المشاركات
    3,265
    مقالات المدونة
    7
    معدل تقييم المستوى
    26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مساعد ابو ابراهيم مشاهدة المشاركة
    رحماك يا ربي من هول ما نقرأ عن شهر الخير والبركه !!

    ولهؤلاء المفلسون الصحفيون اقول : رمضان يذكر المسلمين بحقوق
    إخوانهم وجيرانهم لا كما تفعلون في الأسواق خلف وليات أمركم .
    ،
    .
    ياهم قاهريني قهر ياخوي ويا قوي وجيههم بهالحشو الصحفي

    اسأل الله ا يبلغنا ومن نحب هذا الشهر الكريم ، وان يجعلنا فيه من
    المقبولين والمرحومين .
    آمين آمين آمين
    وشكرا لك أخي الكريم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تحرير سعودية وطفلتها بعد خطفهما في سوريا
    بواسطة المنتقد في المنتدى حِوارات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: October 17th, 2009, 19:06
  2. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: August 26th, 2009, 02:36
  3. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: July 20th, 2009, 23:27
  4. لماذا يبغضونها ؟؟!!
    بواسطة سويد أسمر في المنتدى منتدى دنــيـا وديــن
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 20th, 2009, 22:49
  5. أمانة جدة - إخلاء قرية السلام لهدمها
    بواسطة محمد بن سعد في المنتدى منتدى اِلإعـمار والتصنيع
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: August 25th, 2008, 14:04

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا