اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
صفحة 9 من 9 الأولىالأولى ... 789
النتائج 81 إلى 82 من 82
  1. #81
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، ابها
    العمر
    40
    المشاركات
    1,630
    معدل تقييم المستوى
    48

    افتراضي العاهل السعودي يعين ابنه الشاب الإصلاحي وليا للعهد تمهيدا لخلافته

    دبي، ستيفن كالين/وليام ماكلين (رويترز) أعلن العاهل السعودي الملك سلمان يوم الأربعاء ابنه الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد ليمنح الشاب البالغ من العمر 31 عاما سلطات واسعة فيما تسعى المملكة لإدخال تغيير جذري على اقتصادها الذي يعتمد على النفط وتواجه توتر متصاعدا مع منافستها الإقليمية إيران.



    ورغم أن ترقية الأمير محمد لمنصب ولي العهد كانت متوقعة منذ فترة ممن يتابعون شؤون العائلة المالكة فإن التوقيت جاء مفاجئا ويضع مستقبل المملكة في أيد لم تخُتبر نسبيا.

    ويحل الأمير محمد محل ابن عمه الأمير محمد بن نايف، وهو قائد أمني مخضرم قاد الحملة السعودية ضد تنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة، في وقت تواجه فيه الرياض توترا مع قطر وإيران وتخوض حربا في اليمن.

    ويقول محللون إن تعيينه قد يجعل السياسة السعودية أكثر تشددا تجاه إيران ومنافسين في الخليج مثل قطر مما سيزيد الاضطرابات في منطقة غير مستقرة بالفعل.

    وقال أوليفييه جاكوب من مؤسسة بيتروماتريكس للاستشارات النفطية ومقرها سويسرا "طورت السعودية تحت إشرافه سياسات خارجية صارمة (اليمن وقطر) ولم يتردد في الإدلاء بتصريحات قوية تجاه إيران... السؤال ليس إن كان سيبدأ تصعيدا جديدا مع إيران بل متى".

    واتصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي كانت السعودية أول محطة في جولته الخارجية الشهر الماضي بالأمير محمد لتهنئته على ترقيته.

    وقال البيت الأبيض في بيان بعد الاتصال الهاتفي "بحث الزعيمان أولوية قطع كل أشكال الدعم للإرهابيين والمتطرفين بالإضافة إلى كيفية حل النزاع الراهن مع قطر. كما بحثا جهود تحقيق سلام دائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين".

    وذكر مسؤول أمريكي كبير أن الرياض لم تخطر واشنطن مسبقا بترقية الأمير محمد لكنها توقعت ذلك.

    ورحب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أيضا قائلا "نتطلع للعمل عن كثب مع الأمير محمد بن سلمان والسعودية للنهوض بالاستقرار في الشرق الأوسط على المدى البعيد".

    ووصفت إيران، التي تتنافس مع السعودية على النفوذ في الشرق الأوسط، اختيار الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد في السعودية "بالانقلاب الناعم". وكانت القيادة الإيرانية انتقدت تصريحات للأمير محمد الشهر الماضي عندما قال إنه يجب نقل "المعركة" إلى إيران. ووصف الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في خطاب ألقاه الشهر الماضي حكام السعودية بأنهم "حمقى".

    وتتنافس إيران التي يغلب على سكانها الشيعة والسعودية التي تسكنها أغلبية سنية على الهيمنة في المنطقة. ويدعم البلدان أطرافا متحاربة في صراعي سوريا واليمن.

    ويقول محللون إن صعود الأمير السريع سبب شقاقا داخل الأسرة الحاكمة وزاد صعوبة التنبؤ بالسياسة السعودية مقارنة بالعقود السابقة.

    الابن المفضل
    فجر التغيير تكهنات على تويتر بشأن احتمال أن يتنازل الملك سلمان عن العرش في المستقبل لابنه الذي اجتذب شبابه وحيويته الجيل الأصغر من السعوديين الذين يشكلون غالبية المجتمع وكثيرا ما يطمحون إلى التغيير.



    وبعد عقود كانت مجموعة صغيرة من الأمراء تدير خلالها الشؤون السعودية على الساحة الدولية قاد الأمير محمد المساعي الدبلوماسية مع قوى دولية مثل واشنطن وموسكو.

    ونص مرسوم ملكي على "اختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود وليا للعهد وتعيين سموه نائبا لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيرا للدفاع واستمراره فيما كلف به من مهام أخرى".

    وأضاف المرسوم الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية أنه تقرر أيضا إعفاء الأمير محمد بن نايف من منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ومنصب وزير الداخلية.

    وقال المرسوم "يعفى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود من ولاية العهد ومن منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ومنصب وزير الداخلية".

    وجاء في المرسوم الملكي أن اختيار الأمير محمد وليا للعهد حصل على "تأييد أعضاء هيئة البيعة بالأغلبية العظمى وذلك بأغلبية 31 من 34".

    وبدافع حرصه الدائم على تبديد أي تكهنات بوجود انقسامات داخلية في عائلة آل سعود الحاكمة سارع التلفزيون السعودي لتوضيح أن هذا التغيير جاء بشكل ودي ويحظى بتأييد أفراد العائلة.

    وبث التلفزيون طول الصباح تغطية للأمير محمد بن نايف وهو يبايع محمد بن سلمان الأصغر منه سنا والذي ركع وقبل يد ابن عمه.

    وقال الأمير محمد بن نايف "نبايعك على كتاب الله وسنة رسوله في المنشط والمكره.. الله يعينك.. أنا بارتاح الحين (الآن) وأنت الله يعينك.. موفقين إن شاء الله".

    وقال الأمير محمد بن سلمان "ما نستغنى عن توجيهاتكم ونصحكم".

    ورحبت هيئة كبار العلماء بالمملكة باختيار الأمير الشاب وليا للعهد.

    ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء "إننا نرحب بهذا الاختيار الموفق لما عرف عن سموه الكريم من الحرص التام على خدمة دينه ووطنه وأمته، كما ننوه بتأييد هيئة البيعة لهذا الاختيار الموفق".

    لا صراع على السلطة
    قال محللون إن هذا التغيير يمكن الأمير محمد بن سلمان من الإسراع بخططه لتقليص اعتماد المملكة على النفط والتي تتضمن خصخصة جزئية لشركة أرامكو النفطية التابعة للدولة.



    وقال جون سفاكياناكيس مدير مركز الخليج للأبحاث ومقره الرياض "التغيير يعطي دفعة هائلة لبرنامج الإصلاح الاقتصادي..رؤية المملكة 2030..ونموذج التحول بأكمله الذي تسعى المملكة إلى تطبيقه والأمير محمد بن سلمان مهندسه".

    وأضاف "من المهم أن يشرف الأمير محمد بن سلمان بنفسه على تنفيذ رؤيته واستراتيجيته".

    وقال برنارد هيكل أستاذ دراسات الشرق الأدنى بجامعة برينستون إن قرار الملك سلمان يهدف إلى تحديد خط الخلافة بوضوح لتفادي صراع على السلطة بين ابنه والأمير محمد بن نايف.

    وأضاف "من الواضح أنه تحول حدث بسلاسة ودون إراقة دماء...ستكون الأمور المتعلقة بالخلافة أكثر وضوحا الآن. كان هناك نوع من التشوش وسط تخمينات الجميع بشأن ما سيحدث. الآن الأمور واضحة تماما. يقلل هذا الوضوح من أي مخاطر.. لا مجال للشك الآن فيمن سيتولى مقاليد الأمور".

    وقال هيكل "البعض يتكهن بأن ذلك سيؤدي إلى انقسام في العائلة وصراع ما. لا أعتقد ذلك".

    وذكرت وسائل إعلام رسمية أن زعماء عرب بينهم أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح والسلطان قابوس سلطان عمان والملك عبد الله عاهل الأردن والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي هنأوا الأمير محمد بن سلمان.

    ولم يشر المرسوم الملكي إلى اختيار ولي جديد لولي العهد وهو منصب جديد نسبيا في السعودية التي عادة ما يختار ملكها ولي عهده.

    وفي محاولة واضحة لطمأنة الأسرة الحاكمة تضمن المرسوم بندا يوضح أنه لن يكون من حق الأمير محمد بن سلمان اختيار أحد أبنائه خلفا له.

    كما عين المرسوم أمراء شبانا من فروع أخرى من الأسرة لمناصب حكومية لطمأنتهم فيما يبدو أنهم سيظلون جزءا من الهيكل الحاكم.

    وكان الأمير محمد حتى وهو ولي ولي العهد مسؤولا عن إدارة الحرب التي تقودها السعودية في اليمن ويتولى رسم سياسة الطاقة ويقود خطط إعداد المستقبل الاقتصادي للمملكة لعصر ما بعد النفط.

    القوة وراء العرش
    أصبح سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك السابع للسعودية في يناير كانون الثاني عام 2015. وقبل ذلك الحين لم يكن كثيرون خارج المملكة يعلمون أي شيء عن ابنه الأمير محمد الذي يعتبر الآن وبعد أكثر من عامين من توليه منصب ولي ولي العهد القوة المحركة للعرش في المملكة.



    ويشغل الأمير محمد منصب وزير الدفاع وهو منصب في السعودية يوفر لمن يتولاه أحد أكبر ميزانيات السلاح في العالم كما يجعله مسؤولا عن المغامرة العسكرية غير المسبوقة للمملكة في اليمن.

    ويرأس الأمير محمد أيضا مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية السعودي الذي يضم مجموعة من الوزراء يلتقون أسبوعيا للإشراف على جميع عناصر السياسة التي تمس الاقتصاد أو القضايا الاجتماعية مثل التعليم والصحة والإسكان.

    ويرأس الأمير محمد المجلس الأعلى لشركة أرامكو مما يجعله أول فرد من العائلة الحاكمة يشرف مباشرة على الشركة المملوكة للدولة.

    وخارج السعودية أثار هذا الصعود السريع والتغييرات المفاجئة لسياسات مستقرة منذ فترة طويلة فيما يتعلق بالشؤون الإقليمية والطاقة والاقتصاد بعض القلق وأضفى قدرا من الغموض على بلد يعتبره حلفاؤه منذ عهد بعيد شريكا معروفا لهم.

    وداخل المملكة نال ذلك إعجاب الشباب الذين يعتبرون صعود الأمير محمد دليلا على أن جيلهم يأخذ موقعا محوريا في إدارة شؤون البلاد التي تضع تقاليدها منذ عقود من الزمان السلطة في يد كبار السن.


  2. #82
    المراقب العام الصورة الرمزية النبهان
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، أحد رفيدة
    العمر
    76
    المشاركات
    1,644
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي ترامب والأمير محمد لهما نفس الموقف المتشدد من إيران.. لكن المخاطر كبيرة

    واشنطن (رويترز) قال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون إن الأمير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية الجديد والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشتركان في نفس الموقف المتشدد من إيران غير أن اتباع نهج تصادمي تجاه طهران يحمل في طياته خطر التصعيد في منطقة غير مستقرة.



    فمن شبه المؤكد أن إيران سترد على أي موقف أكثر عداء من جانب الولايات المتحدة والسعودية، أكبر حليف لواشنطن من العرب السنة، في ساحات قتال تخوض فيها الرياض وطهران صراعا على النفوذ في المنطقة.

    واختار الملك سلمان بن عبد العزيز يوم الأربعاء ابنه الأمير محمد (31 عاما) وليا للعهد ومنحه سلطات واسعة.

    وكان الأمير محمد قد استبعد أي حوار مع إيران، خصم المملكة اللدود، وتعهد بحماية بلاده مما وصفه بمحاولات طهران للهيمنة على العالم الإسلامي.

    وفي أول اجتماع بين ترامب والأمير محمد في البيت الابيض خلال شهر مارس آذار الماضي أشار الاثنان إلى أهمية "التصدي لأنشطة إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة".

    لكن بعض المسؤولين الحاليين والسابقين في الإدارة الأمريكية قالوا إن ذلك قد يكون له عواقب غير مقصودة.

    وقال مسؤول في الحكومة الأمريكية له خبرة كبيرة منذ سنوات بعيدة بشؤون منطقة الشرق الأوسط إن الخطر الأكبر هو انزلاق الولايات المتحدة بدرجة أعمق في الصراع السني الشيعي الذي تتكشف فصوله في الشرق الأوسط وإن هذا الخطر قد يتفاقم بسبب تفويض الرئيس ترامب لوزارة الدفاع (البنتاجون) في اتخاذ القرارات العسكرية.

    وأضاف المسؤول انه إذا منحت الإدارة القادة الأمريكيين سلطات أكبر في الرد على الاستفزازات الجوية والبحرية الإيرانية في الخليج وفي مضيق هرمز فقد تخرج الأمور بسهولة عن السيطرة.

    كذلك فإن مواقع القوات المدعومة من الولايات المتحدة التي تقاتل في سوريا قريبة جغرافيا من القوات المدعومة من إيران التي تساند الرئيس السوري بشار الأسد.

    بل إن الطائرات الحربية الأمريكية أسقطت هذا الشهر طائرتين دون طيار إيرانيتي الصنع كانتا تمثلان تهديدا للقوات الأمريكية وقوات التحالف في جنوب شرق سوريا.



    كما تدعم الولايات المتحدة الحرب التي يشنها تحالف بقيادة السعودية في اليمن من خلال إعادة تزويد طائراته بالوقود وتوفير مساعدات لوجيستية ومعلومات استخباراتية محدودة.

    وقال روب مالي نائب الرئيس لشؤون السياسة في مجموعة الأزمات الدولية "إذا قدر لنا أن نشهد حادثا في البحر بين سفينة إيرانية وسفينة أمريكية في الخليج في وقت يشهد ارتيابا هائلا وانعدام الاتصالات فكيف إذا يمكن نزع فتيل المواجهة بدلا من تفاقمها؟"

    وأضاف مالي مستشار شؤون الشرق الأوسط في عهد الرئيس السابق باراك أوباما "إذا ظهر موقف له طابع حربي أكثر من ذلك تجاه إيران فمن المرجح أن ترد".

    وقال إيريك بيلوفسكي الذي تعامل مع قضايا الشرق الأوسط في البيت الأبيض في عهد أوباما إن الإدارة "بذلت جهدا كبيرا لتحاشي وقوع اشتباك مباشر بين السعودية وإيران في أعالي البحار" لأسباب منها أن ذلك سيوسع نطاق الصراع الدائر في اليمن كما أن هناك أسئلة "عن النتيجة التي قد تتمخض عنها هذه المواجهة".



    غير أن لوك كوفي مدير مركز السياسة الخارجية في مؤسسة هيريتيج فاونديشن، وهي من مراكز الأبحاث ذات التوجهات المحافظة، أبدى تشككه في أن ترد إيران ردا قويا.

    وقال "إيران لديها قدرة محدودة وخيارات محدودة للغاية للرد على القوات الأمريكية في المنطقة دون أن تتكبد ردا أمريكيا كاسحا".

    وأضاف "أعتقد أن طهران تدرك ذلك ولذلك ستظل تعمل بالأساليب المحدودة مثل مضايقة السفن الأمريكية في الخليج. وهذا يكفي للتسبب في الإزعاج لكنه لا يرقى إلى مستوى ‘الرد الانتقامي‘".


    الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يصافح الأمير محمد بن سلمان في لقاء في الرياض - رويترز

    علاقة وثيقة
    كان الأمير محمد بن سلمان القوة الدافعة وراء الحملة التي تقودها السعودية في اليمن ضد الحوثيين المتحالفين مع إيران والتي بدأت في 15 مارس آذار 2015.

    كما يبدو أنه كان وراء مقاطعة قطر هذا الشهر من جانب السعودية وثلاث دول عربية اتهمت الدوحة بالتودد لإيران وتمويل الإرهاب وبث عدم الاستقرار في المنطقة. وتنفي قطر هذه الاتهامات.

    وقال مسؤول سابق بإدارة أوباما مشيرا إلى خطة "رؤية المملكة 2030" التي ينفذها الأمير محمد للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي "ثمة خطر أن ينصرف انتباهه عما يريد تحقيقه على الصعيد الاقتصادي بسبب توجهاته في السياسة الخارجية والتي تميل للمواجهة خصوصا مع إيران وكذلك مع التطرف السني".

    وقال مالي الذي التقى الأمير محمد إن موقفه من إيران "ينبع من اقتناعه الشديد أن المملكة تحملت الكثير طويلا ووقفت موقف المتفرج السلبي من التصرفات الإيرانية، سواء كانت حقيقية أم مفترضة، في العراق وسوريا واليمن والبحرين بل وفي المنطقة الشرقية في السعودية ذاتها".

    وأضاف "ووجهة نظره أن السعودية امتصت تلك الضربات وأنه لا يوجد ما يدعوها الآن لامتصاص المزيد منها".



    وهذا يتفق تماما مع ترامب الذي قال إن إيران تروج للشر وتعد مصدرا رئيسيا لتمويل جماعات متشددة ودعمها. كما أقام الأمير محمد علاقة وثيقة مع جاريد كوشنر صهر ترامب الذي يتمتع بنفوذ كبير وسنه قريب من سن الأمير محمد إذ أنه في السادسة والثلاثين.

    وقال المسؤول الأمريكي إن رغبة الأمير محمد "في التصدي لإيران أو حتى هزيمتها تجد صدى في البيت الأبيض حيث حقق ولي العهد إنجازا يحظى بالإعجاب في صياغة علاقة مع أسرة كوشنر التي تنتمي لجيله".

    وقد تناول كوشنر وزوجته إيفانكا ترامب العشاء مع الأمير محمد عندما زار الرئيس الأمريكي الرياض الشهر الماضي في أول محطة في جولته الخارجية الأولى.

    وقال مسؤول كبير آخر بالإدارة الأمريكية لرويترز إنه رغم أن واشنطن لم تتلق إخطارا مسبقا باختيار الأمير محمد وليا للعهد فقد كانت تتوقع ذلك.

    وأضاف "لهذا السبب حاول الرئيس إقامة علاقات جيدة معه".

    دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال

    ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال

صفحة 9 من 9 الأولىالأولى ... 789

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا