اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
صفحة 8 من 8 الأولىالأولى ... 678
النتائج 71 إلى 80 من 80
  1. #71
    عضو رمزي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2017
    الدولة
    سلطنة عمان، صحار
    المشاركات
    77
    معدل تقييم المستوى
    20

    تحذير سلالة فيروس كورونا الجديدة: كيف نشأت وماذا نعرف عنها

    جيمس غالغر (بي بي سي) : أدى الانتشار السريع لسلالة فيروس كورونا الجديدة إلى رفع مستوى القيود المفروضة على الاختلاط بين ملايين البشر في وقت كانوا يستعدون فيه للاحتفال بأعياد الكريسماس.



    ودفع الوضع الجديد عددا من الدول إلى حظر السفر من وإلى بريطانيا التي فرضت سلطاتُها المستوى الرابع من تدابير مكافحة فيروس كورونا.

    لكن، كيف تطور أمر السلالة الجديدة للفيروس في غضون أشهر من مرحلة عدم الوجود إلى أنْ أصبحت الشكل الأكثر شيوعا للإصابات في إنجلترا؟

    يرى مسؤولو الصحة في بريطانيا أن هذه السلالة الجديدة أكثر قدرة على الانتشار من السلالة الأولى، ورغم أن الأمور لاتزال في بداياتها، إلا أن الغموض يكتنفها وتثير قائمة طويلة من الأسئلة.

    ومن الثابت أن الفيروسات تتحوّر طوال الوقت، ومن الأهمية الحيوية أن نرصد سلوك الفيروس إذْ يتغير.

    لماذا القلق من سلالة فيروس كورونا الجديدة؟
    اجتمعت لهذه السلالة الجديدة عوامل جعلتها موضعا لإثارة القلق. أول هذه العوامل، سرعة الانتشار والاستحواذ على مكان النُسخ السابقة عليها من الفيروس، ما يعطي انطباعا بأن لها السيطرة على السلالة الأصلية.

    العامل الثاني هو قدرة هذه السلالة الجديدة على تطوير طفرات جينية تغيّر جانبا مهما من سلوك الفيروس، والثالث هو قدرة هذه الطفرات الجينية على تمكين الفيروس من إصابة الخلايا بشكل أكبر من ذي قبل ما يعني زيادة معدل قابلية العدوى.

    بفضل هذه العوامل بات الانتشار أمرًا سهلا أمام فيروس كورونا في نسخته الجديدة.

    على أننا لا نمتلك يقينًا مطلقا. وقد تمسي سلالات جديدة من الفيروس أكثر انتشارا إذا تهيأت لها الأجواء في مكان وزمان ومناسب كما حدث في لندن والتي لم تتجاوز حتى وقت قريب تطبيق المستوى الثاني من تدابير مكافحة الوباء لكنها انتقلت في أيام قليلة إلى المستوى الرابع.

    ويحتاج الأمر إلى مزيد من التجارب المعملية، لكن لا يتعين على متخذي القرار انتظار نتائج تلك التجارب لكي يضعوا تدابير احترازية للحد من انتشار السلالة الجديدة، بحسب ما صرح نيك لومان، الخبير في مؤسسة كوفيد 19 جينومكس بالمملكة المتحدة، لبي بي سي.

    ما مدى سرعة انتشار سلالة فيروس كورونا الجديدة؟
    تم اكتشاف هذه السلالة لأول مرة في سبتمبر/ أيلول الماضي، وبحلول نوفمبر/ تشرين الثاني كانت لدى رُبع عدد المصابين في لندن، قبل أن تصل هذه النسبة إلى الثلثين منتصف ديسمبر/ كانون الأول.

    ولا يصعب الوقوف على مدى سيطرة السلالة الجديدة على نتائج المسحات في بعض المراكز الطبية في لندن.

    ويحاول الرياضيون مقارنة الأرقام في مضمار قدرة الفيروسات المختلفة على الانتشار، في محاولة منهم لاحتساب درجة تفوّق هذه السلالة الجديدة من فيروس كورونا على غيرها من السلالات.

    لكن الأمر الصعب هو الفصل بين أنماط سلوك البشر، ودرجة تفشي الفيروس.

    ويشير الرقم الذي ذكره رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى أن السلالة الجديدة قد تكون أكثر قدرة على التفشي بنسة تصل إلى 70 في المئة.

    وقال جونسون إن ذلك قد يزيد معه معدل قدرة الشخص المصاب على نقل العدوى لآخرين بنسبة 0.4.

    ويُستدل على مدى تفشي الوباء عبر الوقوف على معدل قدرة المصاب على نقل العدوى للآخرين.

    وظهرت نسبة الـ 70 في المئة في محاضرة ألقاها إريك فولز، باحث جامعة إمبريال كوليدج في لندن يوم الجمعة.

    وأوضح فولز في محاضرته أنه "من المبكر جدا الفصل في الأمر ... لكن مما رأينا حتى الآن، تتفشى السلالة الجديدة من كورونا بسرعة بالغة، بأسرع مما كانت عليه النسخة السابقة من الفيروس نفسه. لكن من الأهمية بمكان أن نظل نرصد سلوك هذه النسخة الجديدة".

    ولا يوجد رقم ثابت يعيّن درجة قدرة السلالة الجديدة من فيروس كورونا على الإصابة. ويشير باحثون إلى أرقام تتخطى الـ 70 في المئة وأخرى تقلّ عنها.

    كيف ومتى انتشرت السلالة الجديدة من فيروس كورونا؟
    يُعتقَد أن سلالة فيروس كورونا الجديدة تخلّقت في رئة مصاب في المملكة المتحدة أو في بلد آخر ذي قدرة أقل على رصْد الطفرات الجينية التي يطورها الفيروس.

    ويمكن رصد هذه السلالة الجديدة في عمومٍ متفرقة من المملكة المتحدة، ما عدا أيرلندا الشمالية. لكنها موجودة بكثافة في لندن، وشرقيّ، وجنوب شرقي إنجلترا.

    وتُظهر البيانات الواردة من حول العالم أن حالات الإصابة المسجلة بالسلالة الجدية من الفيروس في كل من الدنمارك، وأستراليا، وهولندا، هي لأشخاص قادمين من المملكة المتحدة.

    وظهرت سلالةٌ أخرى شبيهة من الفيروس في جنوب أفريقيا. وهي تشترك في بعض صفاتها الجينية مع السلالة التي ظهرت في بريطانيا، لكنهما مختلفتين فيما يبدو.

    هل عرف العالم مشهدا مشابها من قبل؟
    الإجابة: نعم؛ إن الفيروس الذي اكتُشف أول مرة في مدينة ووهان الصينية، ليس هو ذات الفيروس المستشري الآن في أنحاء المعمورة.

    وفي فبراير/ شباط الماضي طرأت طفرات جينية D614G على فيروس كورونا الأول في أوروبا ومنها تمددت النسخة الجديدة في العالم.

    في غضون ذلك، ظهرت نسخة أخرى تُدعى A222V في أوروبا أيضا، ونُسبت تحديدا إلى المصطافين الإسبان.

    ماذا نعرف عن الطفرات الجينية الجديدة لفيروس كورونا؟
    رصدت دراسة مبدئية عدد 17 تحوّرًا مهمًا لـفيروس كورونا حتى الآن.

    ورُصدت تغيرات في البروتين الشوكي أو مستقبلات الفيروس التي يستخدمها كسلاح أساسي في الارتباط بمستقبلات الخلايا البشرية قبل أن يخترقها ليجندها لإنتاج حمضة النووي. أحد هذه التغيرات في البروتين الشوكي يُدعى N501Y، وآخر يُدعى H69/V70.

    ويستميت الفيروس في البحث عن وسيلة تُيسّر عليه مهمة اختراق خلايا الجسم البشري.

    ويُضعف هذا التغير الأخير H69/V70 من قدرة الأجسام المضادة التي تكونت لدى الناجين من إصابة بفيروس كورونا؛ بحيث تضعف جبهتها في مقاومة أي هجوم جديد يشنه الفيروس على الجسم، بحسب رافيندرا غوبتا، الباحث في جامعة كامبريدج.

    من أين أتت سلالة فيروس كورونا الجديدة؟
    يشهد الفيروس طفرات جينية بوتيرة متسارعة بشكل غير طبيعي.

    وأكثر التفسيرات احتمالا يقول إن السلالة الجديدة تخلّقت في رئة مريض يعاني ضعفًا في جهاز المناعة تركَه عاجزًا أمام فيروس كورونا الذي وجد بدوره في رئة هذا المريض مستعمرة مواتية للتحوّر.

    هل بات فيروس كورونا أكثر فتكًا في نسخته الجديدة؟
    لا دليل على ذلك، رغم ما يحتاجه الأمر من رصد ومتابعة.

    على أن قدرة السلالة الجديدة على التفشّي بوتيرة أسرع من سابقاتها، تبرِّر القلق نظرًا لما تضعه من ضغوط أكثر على المستشفيات.

    هل تُجدي اللقاحات مع السلالة الجديدة من فيروس كورونا؟
    نعم، وبكثير من التأكيد. أو على الأقل لحدّ الآن.

    وتوفّر اللقاحات الثلاثة الرائدة حائط صدّ منيع ضد السلالات الموجودة من فيروس كورونا.

    وتساعد اللقاحات جهاز المناعة في مهاجمة أجزاء عديدة مختلفة من الفيروس، وحتى لو طرأت طفرات جينية على أجزاء من الفيروس، تظل اللقاحات تقوم بعملها المساعِد لجهاز المناعة.

    "لكن لو تركنا الفيروس يطوّر المزيد من الطفرات الجينية، عندئذ ينبغي لنا القلق" بحسب غوبتا، باحث جامعة كامبريدج.

    ويحذر الباحث: "اتخذ الفيروس خطوتين حتى الآن على طريق تفادي هجمات اللقاح عبر تطوير طفرات جينية".

    وقد تمثل هذه الحقيقة أكثر بواعث القلق. تماما، كما تمثل هذه السلالة الجديدة آخرَ تعبيرٍ من الفيروس عن قدراته على التكيف وإصابة المزيد والمزيد من البشر.

    يقول دافيد روبرتسون، الباحث في جامعة غلاسكو: "استمرار قدرة الفيروس على تطوير طفرات جينية تساعده في تفادي هجمات اللقاحات، أمرٌ متوقَّع".

    ويضعنا هذا السيناريو في موضع شبيه بموضعنا من الفيروس المسبب للأنفلونزا، مما يعني الحاجة إلى تطويرٍ منتظم للقاحات.

    ومن حُسن الحظ أن اللقاحات التي بحوزتنا سهلة التطوير.

    جيمس غالغر: مراسل الشؤون العلمية والطبية بي بي سي


    إذا تبا يحبوك !!!

    تغرب ،، ولا موت

  2. #72
    عضو رمزي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2013
    الدولة
    المغرب، أغادير
    العمر
    32
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    24

    افتراضي كورونا.. ثلث المتعافين من كوفيد-19 يعانون من المتلازمات

    الدار البيضاء (ماروك برس) : صرح الأمين العام للاتحاد الإيطالي لأطباء الأمراض الباطنية، سلفسترو سكوتي، أن نحو ثلث المتعافين من “كوفيد-19” يعانون من أشكال مختلفة من المتلازمات عقب شفائهم.



    ولا يخص ذلك المصابين بالأعراض الخطيرة من “كوفيد-19” فحسب، وإنما يشمل أيضا من يصابون بأعراض طفيفة. وجاء ذلك في حديث أدلى به سكوتي إلى وكالة الأنباء الروسية “نوفوستي” الاثنين (7 دجنبر). وتابع الطبيب أن من تعافوا من مرض “كوفيد-19” يمكن تقسيمهم إلى مجموعتين:

    °•. تتضمن المجموعة الأولى من أصيبت أجهزتهم التنفسية، وخضعوا لعلاج مكثف في المستشفى، بما في ذلك داخل غرف العناية المركزة، وهم من يحتاجون إلى عملية إعادة تأهيل ليستعيدوا الوظائف الطبيعية لجهاز التنفس.

    .•° وتتضمن المجموعة الثانية من أصابتهم أعراض خفيفة من المرض، لكنهم أيضا معرّضون لعواقب ناجمة عن الإصابة بـ “كوفيد-19″، من بينها الوهن والمشاكل النفسية.



    وقال سكوتي: “لقد اتضح أن الفيروس التاجي لا يؤثر على الرئتين فحسب، وإنما أيضا على الدماغ والكبد والكلى والقلب، ويمكن أن تتطور لدى المتعافين من المرض لاحقا مضاعفات لها علاقة بتلك الأعضاء”.

    وأوضح: “لا زلنا لا نعلم ما إذا كانت نسبة الإصابات بالسكتة الدماغية والنوبة القلبية وأمراض الكلى سوف تزداد ضمن هؤلاء المرضى أم لا”.

    يذكر أن الأخصائي الروسي في المناعة والأمراض الخطيرة المعدية، فلاديسلاف زمتشوغوف، كان قد أعلن في وقت سابق أن الذين أصيبوا بالفيروس التاجي يجب أن يمارسوا تمارين التنفس لرياضة “اليوغا” للتخلص من عواقب العدوى.

    وكان من بين العواقب التي ذكرها الطبيب الروسي: خلل في الجهاز العصبي المركزي، وتقلبات في ضغط الدم ودرجة الحرارة والنبض وحالة الهرمونات، وأشار زمتشوغوف إلى أن برنامجا شخصيا لإعادة التأهيل يجب وأن يخصص لكل متعاف من “كوفيد-19”.


  3. #73
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    35
    المشاركات
    658
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي جونسون: سلالة كورونا الجديدة قد تكون أشد فتكاً ومعدية أكثر

    لندن - باسلدون (دويتشه فيله) : أعرب خبراء صحة بريطانيون اليوم عن دهشتهم من تصريحات أدلى بها رئيس الوزراء بوريس جونسون. وهذه التصريحات تشير إلى أن سلالة الفيروس المتحوّرة قد تكون أكثر فتكاً.




    وقالوا إنه من غير الواضح ما إذا كان النوع المتحوّر للفيروس مرتبطاً بمعدّل وفيات أعلى، وإن الحكم على طبيعته وقوته أمر سابق لأوانه.

    موديرنا: لقاحنا يوفر الحماية من سلالات كورونا الجديدة
    بون (أ ف ب) : قالت شركة موديرنا الأمريكية للصناعات الدوائية إن لقاحها المضاد لكورونا المستجد يمكن أن يوفر الحماية من السلالات الجديدة للفيروس. الشركة تحدثت بالخصوص عن النسختين المتحورتين اللتين ظهرتا في بريطانيا وجنوب أفريقيا.


    - شركة موديرنا تقول إن لقاحها المضاد لفيروس كورونا المستجد يمكن أن يوفر الحماية من السلالات الجديدة.

    أعلنت شركة موديرنا الأميركية للتكنولوجيا الحيوية في بيان الاثنين (25 يناير/ كانون الثاني 2021) أن اللقاح المضاد لكوفيد-19 الذي طوّرته لا يزال فعّالاً ضدالنسختين المتحوّرتين البريطانية والجنوب إفريقية من الفيروس.وأوضحت موديرنا أنها تعمل على تطوير جرعة إضافية لزيادة الحماية من النسخ المتحوّرة.

    وأعلن رئيس مجلس إدارة موديرنا ستيفان بانسيل "البيانات الجديدة مشجعة للغاية ما يعزز ثقتنا بأن يؤمن لقاح موديرنا ضد كوفيد-19 حماية من هذه النسخ الجديدة المتحورة". وأضاف "للمزيد من الحيطة وللاستفادة من مرونة منصتنا الخاصة باللقاح نعمل على تطوير مادة تعزز فاعلية اللقاح ضد النسخة المتحورة من كوفيد-19 التي ظهرت للمرة الأولى في جنوب إفريقيا".

    ولدرس آثار اللقاح الموجود والمعرف باسم "ام ار ان آي-1273" أخذت موديرنا عينات من الدم من ثمانية أشخاص تلقوا جرعتين من اللقاح وكذلك من قرود تم تلقيحها. وقالت موديرنا إن "الدراسة لم تظهر أثرا كبيرا على مستويات الأجسام المضادة ضد السلالة المتحورة بي 1.1.7 مقارنة مع النسخ المتحورة الأخرى" في خصوص النسخة البريطانية لكوفيد-19.



    في المقابل سجل "فحص مضاعف ست مرات" لمستويات الأجسام المضادة ضد النسخة المتحورة الجنوب أفريقية (بي.1.351)". لكن "رغم هذا الانخفاض تبقى مستويات الأجسام المضادة أعلى مما هو ضروري لتأمين الحماية".

    وأكدت في نهاية التجارب أن الخبراء يتوقعون أن يحمي اللقاح من عدوى "النسخ المتحوّرة المكتشفة حتى تاريخه". ونتائج التجارب التي أجريت بالتعاون مع المعاهد الوطنية للصحة الأميركية ستخضع للدراسة من قبل مجموعة علماء.



  4. #74
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    57
    المشاركات
    2,275
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي تأثير كورونا أخطر مما يعتقد على الأطفال

    بون - أولفير بيبر (دويتشه ﭭيله) : يبدو أن أزمة كورونا وتداعياتها أكثر بكثير مما هو متوقع، وخصوصاً في ألمانيا بعد إغلاق المدارس وصالات الألعاب ومنع الزيارات، الأمر الذي يجعل الأطفال يواجهون مشاكل صحية على مستويات مختلفة. طبيب أطفال ألماني يدق ناقوس الخطر.



    في هذه الظروف الصعبة التي يواجهها العالم نتيجة لانتشار فيروس كورونا والإغلاق والإجراءات المختلفة في محاولة لاحتواء الفيروس، وخصوصاً في ظل إغلاق المدارس، ورياض الأطفال، و صالات الألعاب، ومنع التجمعات والزيارات في بعض البلدان مثل ألمانيا، لوحظ أن الآثار السلبية الناتجة عن هذه الأوضاع تظهر بشكل واضح على الأطفال وقد يتطلب الأمر برنامج معالجة مطول للتخلص من هذه الآثار.

    في كانون الأول /ديسمبر، في الأسابيع الثلاثة الأخيرة قبل عيد الميلاد ، وجد طبيب الأطفال أكسل غيرشلاور نفسه يعالج ثلاثة قاصرين قطعوا أذرعهم السفلية. وفي حين لم يتمكن الطبيب غيرشلاور من معاينة جميع مرضاه، لكن هاتفه لا يتوقف عن الرنين، حيث يطلب الآباء اليائسون نصيحته.

    يقول طبيب الأطفال الذي يملك عيادة في مدينة بون: "كان هناك تحول نحو القضايا النفسية، بدءاً من القلق إلى اضطرابات التركيز إلى اضطرابات النوم. وفي الأشهر الأخيرة، ازدادت مشكلات الصحة العقلية بشكل كبير."



    - المُجَسَمات المُخصصة للعب الأطفال: فيما مضى دخلت شتى مواد البناء المتوفرة في عملية إنشاء ملاعب الأطفال: استُخدمَ الفولاذ، والحبال، والخشب، والخرسانة المُسَلحة. وفي ستينات القرن الماضي دخلت مواد بناء جديدة مما أدى إلى ظهور أفكار وأساليب تصميم جديدة ومبتكرة في عملية إنشاء ملاعب الأطفال كمثل هذا المُجَسَم المُشارك في المعرض. كاورتني تنز
    ويضيف غيرشلاور الذي يشغل أيضا منصب المتحدث الإعلامي لقسم شمال الراين في الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال، أن التقارير التي يحصل عليها من زملائه تزداد دراماتيكية يوماً بعد يوم، "الاضطرابات السلوكية، مشاكل تطور الكلام، إضافة إلى أن الكثير من الأطفال يكتسبون وزناً كبيراً. واستهلاكا مفرطا للإنترنت ومواقع التواصل".

    ويعتقد طبيب الأطفال أن ألمانيا ستضطر إلى الاستثمار بقوة في إعادة مئات الآلاف من الأطفال إلى المسار الصحيح. وسيكون هناك حاجة كبيرة للمعالجين النفسيين.

    وينصح غيرشلاور في حوار مع DW الآباء والأطفال بطلب المساعدة عند الشعور بالحاجة لذلك، خاصة مع وجود مواقع على الإنترنت وخطوط خاصة ومتطوعين مدربين للمساعدة في هذا المجال.


    - الملاعب التشاركية والتفاعلية: قالت غابرييلا بورخالتر أمينة معرض مشروع ملاعب الأطفال في بون: "نُريد أن نجعل المتحف والمعارض أكثر حيوية". بدأ المشروع بإجراء أبحاث مكثفة في عام 2006 وعمل على مراجعة مراحل إنشاء وتطوير الملاعب في القرن الماضي. الصورة المرفقة من المعرض - يُمكنك أن تتفاعل مع المعروضات كما يُمكنك أن تتسلقها أيضاً. غالية داغستاني

  5. #75
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    35
    المشاركات
    658
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي ارتفاع أعداد الحالات النشطة والحرجة المصابة بفيروس كورونا

    الرياض (واس) كشفت وزارة الصحة أن أعداد الحالات النشطة والحرجة المصابة بفيروس كورونا لا تزال تواصل ارتفاعها خلال الأيام الماضية، حاثةً الجميع على أهمية التقيد بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.



    وأعلنت الصحة تسجيل 410 حالات مؤكدة وتعافي 366 حالة في المملكة، وبلغ عدد الحالات النشطة 4,051 منها 617 حالة حرجة، ليصل إجمالي عدد الإصابات 385,834 حالة وحالات التعافي 375,165، كما تم تسجيل (5) حالات وفاة ليصل إجمالي عدد الوفيات 6,618 حالة، فيما تم إجراء 53,823 فحصاً مخبرياً جديداً.

    ونصحت الجميع بالتواصل مع مركز 937 للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات ومعرفة مستجدات فيروس (كورونا). ‏



    تم تصويب (6) أخطاء منها (حالة, فيما) إلى (حالة، فيما)




  6. #76
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Jun 2018
    الدولة
    السعودية، مكة المكرمة
    العمر
    50
    المشاركات
    115
    معدل تقييم المستوى
    20

    تحذير

    الرياض (واس) حذرت وزارة الصحة من التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية، حاثه الجميع على أهمية استمرار التقيد بها حتى يصل المجتمع بإذن الله إلى بر الأمان. وأعلنت الوزارة إحصائية جديدة لمستجدات كورونا في المملكة خلال ال24 ساعة الماضية



    ولقد تضمنت تسجيل (585) حالة ، مؤكدة وتعافي (369) حالة، فيما بلغ عدد الحالات النشطة (5,255) حالة منها (693) حالة حرجة، وبلغ إجمالي عدد الإصابات في المملكة (390,007) حالات، فيما بلغ عدد حالات التعافي (378,083) حالة، فيما يخص عدد الوفيات فقد تم تسجيل (6) حالات وبذلك يصل إجمالي عدد الوفيات في المملكة (6,669) حالة "يرحمهم الله جميعاً"، كما أجري (60,732) فحصًا مخبريًّا جديدًا.

    ونصحت وزارة الصحة الجميع بالتواصل مع مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات ومعرفة مستجدات فيروس (كورونا). ‏



    الجراح الجيد - هو من لديه:
    - عينا نسر
    - قلب أسد
    - يد امرأة

  7. #77
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    السعودية، جازان
    العمر
    39
    المشاركات
    753
    معدل تقييم المستوى
    56

    افتراضي جامعة جازان تدشن حملة بادر للتوعية بأهمية لقاحات كورونا

    جيزان (واس) دشنت جامعة جازان اليوم، حملة "بادر" للتوعية بأهمية لقاحات كورونا التي تنظمها كلية الطب ممثلة في قسم طب الأسرة والمجتمع والبرنامج المشترك لشهادة الاختصاص السعودية للطب الوقائي بجازان.



    وأكد معالي رئيس الجامعة د. مرعي بن حسين القحطاني، أهمية زيادة وعي المجتمع بأهمية أخذ لقاحات فيروس كورونا ومأمونية اللقاح، منوهاً بما تبذله القيادة الرشيدة من جهود كبيرة في توفير اللقاحات للمواطن والمقيم وتسخيرها لجميع الموارد والإمكانات للوصول إلى النتائج الصحية المأمولة.

    وشدد د. القحطاني على أهمية تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر التوعية الصحيحة بخصوص تلقي لقاح كورونا، مضيفاً أن كلية الطب قدمت عددا من المبادرات المميزة التي استهدفت نشر التوعية والتثقيف الصحي بين أفراد المجتمع، مثمناً الدور الكبير والمتميز الذي يبذله طلبة الكليات الصحية بالجامعة في تقديم العون والمساندة لمواجهة تفشي جائحة كورونا عبر خدمتهم التطوعية بمركز لقاحات كورونا والعديد من المبادرات والأعمال التطوعية.

    من جهته أكد عميد كلية الطب الدكتور أنور مكين، أن الحملة تهدف للوصول إلى مجتمع محصن ضد فيروس كورونا بزيادة وعي المجتمع بأهمية أخذ اللقاحات، وكذلك تحصين المجتمع ضد الشائعات ونفيها بالأدلة والدراسات العلمية، إضافة إلى الرد على الأسئلة والاستفسارات المتعلقة باللقاحات، لافتاً النظر إلى أن الحملة تتكون من مسارات أربعة هي:

    - المشاركة المجتمعية،
    - التوعية والتثقيف،
    - سفير الوعي،
    - الأسئلة والاستفسارات.

    تم تصويب أخطاء منها (" بادر ") والصواب ("بادر")



  8. #78
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    البحرين، الجفير
    العمر
    31
    المشاركات
    95
    معدل تقييم المستوى
    23

    تحذير كوفيد: 2957 إصابة جديدة.. وتعافي 1746.. و21 حالة وفاة

    المنامة (الأيام) أعلنت وزارة الصحةأن الفحوصات التي بلغ عددها 20,310 في يوم 28 مايو 2021، أظهرت تسجيل 2,957 حالة قائمة جديدة منها 1,134 حالة لعمالة وافدة، و 1,819 حالة لمخالطين لحالات قائمة، و 4 حالات قادمة من الخارج، كما تعافت 1,746 حالة إضافية ليصل العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 203,429.



    وبلغ عدد الحالات القائمة تحت العناية 258 حالة، والحالات التي يتطلب وضعها الصحي تلقي العلاج 449 حالة في حين أن 27,815 حالة وضعها مستقر من العدد الإجمالي للحالات القائمة الذي بلغ 28,073 حالة قائمة



    متعلقات
    • الصحة: رصد 816 إصابة جديدة بكورونا وتعافي 477 حالة
    • الصحة تسجل 970 إصابة جديدة بكورونا وتعافي 1066 حالة
    • عدد غير مسبوق في وفيات كورونا اليومية.. البحرين تسجل 1369 إصابة جديدة و17 وفاة
    • الصحة تسجل 974 إصابة جديدة بكورونا وتعافي 798 حالة.


  9. #79
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    57
    المشاركات
    2,275
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي هيئة الغذاء والدواء: استخدام لقاح "موديرنا" في فئة 12 - 17 العمرية

    الرياض (واس) أعلنتْ الهيئة العامة للغذاء والدواء اليوم، موافقتها على شمول الفئة العمرية التي يسمح لها بتلقي لقاح"موديرنا" (Moderna COVID -19 vaccine mRNA-1273) لتشمل الفئات العمرية من 12 - 17 سنة في المملكة، بعد أن تقدمت شركة موديرنا بطلب الموافقة والاعتماد من قبل الهيئة، لتتمكن بعد ذلك الجهات الصحية في المملكة من استخدامه لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا أو أكبر.



    وجاء قرار موافقة "الهيئة" على شمول الفئات العمرية المستهدفة باللقاح استنادًا على البيانات التي قدمتها الشركة وبينت أن لقاح "موديرنا" (Moderna COVID -19 vaccine mRNA- 1273) قد استوفى المتطلبات التنظيمية الخاصة، حيث تضمنت الدراسات السريرية والتقارير العملية لتقييم فاعلية وسلامة اللقاح لهذه الفئة العمرية، وتبين من خلال مراجعتها أنَّ الفوائد المعروفة والمحتملة لهذا اللقاح لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا أو أكبر تفوق المخاطر المعروفة والمحتملة، مما يدعم إمكانية استخدامها في هذه الفئة العمرية.



    يذكر أنَّ لقاح "موديرنا" (Moderna COVID-19 vaccine mRNA-1273) تم تسجيله في المملكة بتاريخ 9 يوليو 2021م للأفراد الذين تبلغ أعمارهم 17 سنة او أكبر، وتأتي الموافقة على شمول فئة اليافعين من عمر 12 سنة وأكبر كإحدى الخطوات الهامة في مكافحة جائحة كوفيد19.

    تم تصويب أخطاء، منها (2021 م) إلى (2021م)


  10. #80
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    57
    المشاركات
    2,275
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي أكاديمية الطب الأمريكية تحذر من جائحة قد تكون أسوأ من كورونا

    دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) أعلنت الأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب في سلسلة من التقارير الصادرة مؤخرا، أن جائحة إنفلونزا، مماثلة لتلك التي ضربت العالم عام 1918، قد تكون أسوأ من جائحة "كوفيد-19"، وأنّ العالم غير مهيّأ للتعامل معها.



    وأوصت التقارير بأن يبدأ العمل على تطوير لقاحات الجيل التالي، وبناء القدرات في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل كي تتمكن من تصنيع لقاحاتها الخاصة من دون الاعتماد على الدول الغنية لإمدادها بها.

    كما تحتاج الحكومات إلى التأكد من أنّ الشركات لديها حوافز للعمل على هذه اللقاحات من دون معرفة ما إذا كان سيتم استخدامها أو سيكون هناك حاجة إليها.

    وأشارت الأكاديمية، وهي هيئة مستقلّة تقدّم المشورة للحكومة الفيدرالية الأمريكية بشأن مسائل الطب والصحة، إلى أنّ جائحة كوفيد-19 كانت مروعة، في بداية التقارير.

    وجاء في التقرير: "ومع ذلك، من منظور وبائي، لا يمثل كوفيد-19 السيناريو الأسوأ لجائحة، على غرار جائحة الإنفلونزا 1918- 1919، التي أدت إلى وفاة ما لا يقل عن 50 مليون شخص في جميع أنحاء العالم".

    ووفق منظمة الصحة العامية فإنّ الإنفلونزا، في سنة طبيعية، تتسبّب بوفاة بين 290 و 650 ألف شخص سنويًا، بينما أدّت جائحة كوفيد-19 إلى وفاة 5.1 مليون شخص على مستوى العالم. وتوقّعت الأكاديمية أنّ تتسبب جائحة الإنفلونزا المرتقبة بوفاة 33 مليون شخص.



    ومن الصعب التكهّن بموعد جائحة الانفلونزا الجديدة، لكنّ ما هو مؤكّد أنها ستقع.

    وأشار التقرير إلى: "أنّ جوائح الإنفلونزا وقعت بشكل متكرر، ويخشى الخبراء من أن خطر انتشار جائحة الإنفلونزا قد يكون أعلى في عصر كوفيد-19 بسبب التغيرات الطارئة على الأوضاع العالمية والإقليمية التي تؤثر على البشر، والحيوانات، وأنماط التخالط بينهما. وفي حين يصعب التنبؤ بموعد حدوثها، فإن المهم هو متى ستقع جائحة الإنفلونزا، أكثر من إذا وقعت".

    وتتمثّل التوصية الرئيسة بـ"إطلاق" عالمي لتطوير لقاح عالمي مضاد للإنفلونزا يحمي الناس من سلالاتها الحالية والمستقبلية.

    ويجب إعادة تعديل لقاحات الإنفلونزا الحالية بانتظام، سنويًّا، إذا أنها لا تحمي من المتحوّرات الجديدة التي تؤدي إلى الجائحة. ويحتاج ذلك إلى تنسيق على نطاق عالمي.

    وجاء في أحد التقارير: "لدينا الكثير من الفجوات، مردّ معظمها إلى تدابير موضوعة غير مموّلة أو غير رسمية. نحن بحاجة ماسة إلى تعزيز دفاعاتنا الجماعية ضد الإنفلونزا الوبائية ويجب أن نفعّل ذلك بطريقة مستدامة".

    ويوصي أحد التقارير بوجود 4 إلى 8 مليارات جرعة من لقاح الإنفلونزا جاهزة للاستخدام في حال وقعت الجائحة.

    وقال الدكتور فيكتور دزاو، رئيس الأكاديمية الوطنية للطب، في بيان: "يجب أن يكون الاستعداد التزامًا مستمرًا، فلا يمكن أن يكون من عام لآخر، أو من أزمة لأخرى".

    وأضاف دزاو: "لقد أتاح كوفيد-19 ظهور قدرات، وتقنيات، وتعاون، وسياسات جديدة يمكن نشرها أيضًا قبل وأثناء جائحة الإنفلونزا القادمة. من المهمّ الاستثمار في العلوم وتعزيز النظم الصحية وضمان الثقة من أجل حماية الناس من العواقب الصحية والاجتماعية، والاقتصادية، للإنفلونزا الموسمية والوبائية".

    ويوصي أحد التقارير على وجه التحديد بأن يقوم المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، وهيئة البحث والتطوير الطبي الحيوي المتقدم، ووزارة الدفاع والوكالات الأخرى بالاستثمار في البحث الآن عن لقاحات جديدة وأفضل للإنفلونزا.

    وجاء في التقرير: "سيسمح هذا باختيار اللقاحات المرشحة الأكثر ملاءمة للهدف ريثما يطلب الترخيص لها وإنتاجها وتوزيعها على نحو كافٍ بهدف تحسين السيطرة على الإنفلونزا في مختلف البيئات ومراحل الجائحة".

    وذكر التقرير أنه "يجب على منظمة الصحة العالمية الدعوة والتنسيق مع أصحاب المصلحة متعددي الطرف (على سبيل المثال، التحالف من أجل ابتكارات التأهب للأوبئة)، والحكومات، ووكالات التمويل، وصناعة اللقاحات، والمنظمات الخيرية، من أجل بناء قدرة عالمية قوية، وقابلة للمقارنة دوليًا في المرحلة ما قبل السريرية والسريرية، والتقويمات المناعية للقاحات الإنفلونزا المرشحة، وأهدافًا، وأنظمة توصيل مبتكرة لتوسيع نطاق الحماية أو تحسينها".

    ويشير أحد التقارير إلى أن جائحة كوفيد-19 أظهرت أن ارتداء الكمامات والمحافظة على المسافة الجسدية، ساهمت في الحد بشكل كبير من نشاط الإنفلونزا على مستوى العالم.

    وأضافت الأكاديمية في بيان أنّ "الكمامات ستكون بسيطة وفعّالة من حيث التكلفة خلال جائحة الإنفلونزا القادمة، ويجب على وكالات الصحة العامة فرض استخدامها، عندما تبرر ذلك خطورة الإصابة بالإنفلونزا ومعدل حدوثها".




صفحة 8 من 8 الأولىالأولى ... 678

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا