دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال
ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن الا خالي البال
ما بين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال
الجيش السوري يقتحم "درعا" ويداهم المساكن
والناس نيام ،، دون وجود تظاهرات
اقتحمت قوات من الجيش السوري، فجر الاثنين، مدينة درعا
وداهمت المساكن وبدأت في إطلاق النار عشوائياً
فيما سُمع بوضوح أصوت إطلاق النار الكثيف
قوة مؤلفة من نحو 3 آلاف فرد يرتدي بعضهم زي الجيش السوري
ويرتدي آخرون زياً أسوداً اقتحموا المدينة الساعة الرابعة والنصف فجراً
وبدأت القوات في إطلاق النار عشوائياً وسط تهليل وتكبير السكان
حسب شاهد في cnn
كل شيء غير ربك والعمل
لو تزخرف لك مرده للزوال
ما يدوم العز عز الله وجـل
في عدال ما بدا فيه امتيـال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحكومة السورية تواصل الأكاذيب
جاء هذا الخبر العجيب - وشر البلية ما ياضحك
مصدر عسكري سوري يعلن ان وحدات من الجيش دخلت إلى مدينة درعا "لإعادة الهدوء والأمن والحياة الطبيعية إلى المدينة والقت القبض على العديد من افراد مجموعات مسلحة وصادرت كميات كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواجهات تسفر عن سقوط قتلى بين الطرفين
خبر عكسي
ودول اوروبية تطلب من مجلس الامن اصدار بيان يندد باعمال القمع ضد المتظاهرين في سورية ويدعم دعوة الامين العام للامم المتحدة لاجراء تحقيق شفاف في مقتل المتظاهرين في سورية.
بينما ان الحكومة الامريكية تدرس مجموعة من الاجراءات ضد كبار المسؤولين السوريين ومن بينها تجميد ممتلكاتهم في الولايات المتحدة
وهناك انباء عن مقتل 25 شخصا خلال اقتحام وحدات من الجيش السوري لمدينة درعا حسب شهود عيان
حكومة سوريا دوما تنادي باسم العروبة
ليتهم يبطلوووا كذب ،، فلاهم عربا ولا مسلمين
[align=justify]416 قتيلا سوريا والجامعة العربية تدين العنف
النظام السوري يواصل عمليات اعتقال الناشطين والمعارضين ومواطنين في مدن وبلدات سورية، ويتواصل انتشار الجيش في درعا، وتكرر مأساة سقوط قتلى منذ الاثنين، وأعربت الجامعة العربية عن قلقها إزاء التطورات الجارية في عدد من المدن العربية منوهة بأن مقاومة حركة التغيير ما هي إلى رهان خاسر، وتدينها مطالبة النظم العربية بالوقف الفوري لاستخدام العنف ضد المتظاهرين.
رابط معلومات حقوق الإنسان في سورية، أفاد إلى أن عدد قتلى سورية منذ بدء الانتفاضة الشعبية بلغ 416 قتيلاً على الأقل، ونشر الموقع أسماء 413 منهم، بينما لم تعرف هويات ثلاثة آخرين. ويقول الموقع إن أولى حالات القتل وقعت في الثامن عشر من مارس/آذار الماضي، وآخرها في الخامس والعشرين من إبريل/نيسان الجاري.
مركز سواسية لحقوق الإنسان (منظمة حقوقية مستقلة)، نقل أن الأمن ألقى القبض على حوالي 500 من المطالبين بالديمقراطية في سوريا، (المرصد السوري لحقوق الإنسان)، نقل المرصد عن المركز قوله إنه تلقى تقارير تفيد بمقتل نحو 20 شخصاً في درعا منذ أن دخلتها الدبابات الاثنين، مشيراً إلى استمرار انقطاع الاتصالات مع المدينة.
دوما، قرب دمشق، أفاد شهود عيان بأن قوات الأمن انتشرت هناك، وإن حافلات محملة برجال يحملون العصي والهراوات وصلت إلى دوما، وتكثيف الحواجز الأمنية. وربما إن لدى رجال الأمن قوئام تضم أسماء المطلوبين. إلا أن الحواجز الأمنية انتشرت في بداية شارع الجلاء، وفي نهايته بالقرب من مؤسسة الخضار القديمة، وعند جامع "حسيبه" وجامع "الرحمة" و"دوار بدران" وبداية شارع القوتلي وشارع خورشيد ومدخل دوما من عند سوق الهال.
المتحدث باسم الأمانة العامة للجامعة العربية يقول أن الأمانة تتابع بقلق شديد التطورات الجارية في عدد متزايد من المدن العربية التي تؤكد تصاعد الرغبة الشعبية في العالم العربي لإحداث تغيير وتحديث مجتمعاتها،وعلى رأسها حق حرية التعبير وإنهاء سياسات القهر والتحرك نحو الديمقراطية والإصلاح. وأن الأمانة العامة ترى أن مقاومة حركة التغيير التاريخية هذه هو رهان خاسر وتعلن إدانته وتطالب النظم والحكومات العربية الالتزام بالإصلاح والإسراع في تنفيذه ووقف استخدام العنف ضد المتظاهرين فوراً. وحقن الدماء الزكية التي ينزفها المواطنون.
البيان : الشعوب العربية تطالب بالحرية والديمقراطية، وهذه المطالبة تستحق التأييد والتحية وليس إطلاق الرصاص على صدور المطالبين بها. وهذه المواقف ستعرض على اجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب المقرر الشهر المقبل، والذي ينتظر تحديد موعده.[/align]
مقتل 390 شخصا منذ بدء الحركة الاحتجاجية في 15 مارس
نيقوسيا - ا ف ب: أرسل الجيش السوري اليوم الثلاثاء تعزيزات جديدة إلى مدينة درعا وأطلق النار على سكان ومسجد غداة اقتحامه المدينة لسحق الاحتجاج ما كان أسفر عن سقوط 25 قتيلا.
وأكد الناشط الحقوقي عبد الله أبا زيد في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس أن "تعزيزات أمنية وعسكرية جديدة دخلت درعا". وقال أن "تعزيزات جديدة من قوى الأمن والجيش دخلت درعا. هناك دبابة في ساحة كازية البلد في وسط درعا" المدينة التي تبعد مئة كيلومتر عن دمشق. وأضاف أن "إطلاق النار مستمر على السكان".
وأوضح أن "مسجد أبو بكر الصديق يتعرض لنيران كثيفة ويتمركز قناصة فوق مسجد بلال الحبشي. ونشرت دبابات وأقيمت حواجز عند مداخل المدينة" ويمنع الناس من دخول المدينة. وتابع أن "جنودا من الفرقة الخامسة انشقوا وانضموا ألينا ويتواجهون" مع الجيش الذي يحاصر درعا. وأكد أن منزل مفتي درعا الذي استقال السبت احتجاجا على قمع الحركة الاحتجاجية في درعا، "مطوق صباح اليوم (الثلاثاء) لكن المفتي ليس موجودا في منزله". وقال سكان في المدينة أن المياه والكهرباء قطعت.
وقتل 25 شخصا الاثنين في قصف مكثف على المدينة الزراعية التي تضم 75 ألف نسمة واقتحمها الجيش وقوات الأمن فجر الاثنين، كما ذكر ناشطون حقوقيون. وقال أبا زيد أن لديه قائمة بأسماء 21 شخصا قتلوا الاثنين في درعا.
ومنذ بدء الحركة الاحتجاجية في 15 مارس قتل حوالي 390 شخصا بينهم 160 منذ رفع حالة الطوارئ في 21 ابريل حسب حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استنادا إلى منظمات غير حكومية أجنبية وناشطين سوريين.
[web]http://www.france24.com/ar/20110427-deraa-descends-violence-anti-government-rami-makhlouf-security-ribal-syria-unrest-protesters-killed-bashar-al-assad[/web]
.
كل شيء غير ربك والعمل
لو تزخرف لك مرده للزوال
ما يدوم العز عز الله وجـل
في عدال ما بدا فيه امتيـال
سورية: انسحابات جماعية من «البعث» احتجاجا على «التعذيب والتنكيل»
المرصد السوري: 453 قتلوا في 6 أسابيع * دعوة لـ «جمعة غضب» جديدة * واشنطن تتهم طهران بمساندة دمشق في قمع المتظاهرين لندن: راغدة بهنام ـ بيروت: ثائر عباس
دمشق: «الشرق الأوسط»
[align=justify]شهد حزب البعث السوري الحاكم، أمس، انسحابات جماعية من الحزب احتجاجا على «تعذيب وتنكيل» قوات الأمن للمحتجين، في مؤشر إلى انشقاقات داخل النظام حول طريقة التعاطي مع الاحتجاجات المتواصلة.
[imgl]http://www.aawsat.com/2011/04/28/images/front1.619291.jpg[/imgl]وأدان بيان صادر عن 30 عضوا، وهم من مدينة بانياس، أعلنوا انسحابهم, «الاعتداء على أهالي البيضا، ثم ما جرى بعد ذلك من قبل قوات الأمن من تعذيب وقتل وتنكيل»، قبل أن يعلن 203 اعضاء اضافيين الانسحاب من الحزب لاحقا. وجاء ذلك في وقت أعلن فيه المرصد السوري لحقوق الإنسان، أمس، أن 453 قتيلا من المدنيين سقطوا منذ بدء الحركة الاحتجاجية في 15 مارس (آذار). وفي وقت يستمر فيه حصار درعا ودوما من قبل الجيش السوري، بدأ الضغط الدولي، يزداد على النظام السوري. فاستدعت 5 دول أوروبية (فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا)، مساء أول من أمس، السفراء السوريين لديها، لإبلاغهم رسائل احتجاج وإدانة شديدة اللهجة، تسبق على الأرجح عقوبات أوروبية على سورية. وعلى الرغم من ذلك، فقد أكد متحدث باسم الخارجية البريطانية، أمس، لـ«الشرق الأوسط» أن الاتحاد الأوروبي لم يتخل بعد عن الدبلوماسية، إلا أنه أضاف أن هذه المحادثات مع دمشق، «لا تبشر بالخير».
من جانبه، قال مسؤول أميركي لـ«الشرق الأوسط»: «إن الحكومة السورية حساسة جدا لصورتها في الخارج، وتهتم لها». وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأميركية: «لذا؛ أعتقد أنهم سيأخذون أي عقوبات إضافية بشكل جدي، وأتوقع أن يغير ذلك سلوكهم». وهاجمت مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سوزان رايس دمشق، متهمة اياها بزعزعة الاستقرار ودعم الإرهاب، وطلب المساعدة من النظام الإيراني لقمع الشعب السوري, وأعربت عن قلقها إزاء الأدلة التي تؤكد التورط الإيراني.
وعشية وصول وفد تركي إلى دمشق، قال كبير مستشاري الرئيس عبد الله غل، إرشاد هورموزلو، لـ«الشرق الأوسط»، إن «جميع المسائل يجب أن تحل عبر الحوار، والحوار في الحالة السورية مهم جدا، والاحتكام إليه هو المخرج السليم للأزمة لا الاحتكام إلى العنف والسلاح».
إلى ذلك، وفيما دعا نشطاء لـ «جمعة غضب» جديدة يوم غد، دعا معارضون سوريون، أمس، النظام السوري إلى القيام بتحول ديمقراطي حقيقي في البلاد أو مواجهة «ثورة شعبية» تطيح به.[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)
مواقع النشر