اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 20.80 نقطة عند 11,811.98 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
صفحة 5 من 8 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 72
  1. #41
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    42
    المشاركات
    1,572
    معدل تقييم المستوى
    71

    افتراضي شركات انترنت أمريكية تنفي تقديم للحكومة وصولا لخوادمها

    سان فرانسيسكو (رويترز) - قالت شركات كبرى للانترنت من بينها أبل وجوجل وفيسبوك يوم الخميس انها لا تتيح "وصولا مباشرا" إلى خوادمها لأي وكالة حكومية نافية ما ورد في تقرير لصحيفة واشنطن بوست.



    وذكرت الصحيفة يوم الخميس إن وكالة الأمن القومي الأمريكية ومكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) "لديهما وصول مباشر الي الخوادم المركزية لتسع شركات أمريكية رئيسية للانترنت" من خلال برنامج سري للغاية معروف باسم (بريزم) يستخلص الصوت والتسجيلات المصورة والصور ورسائل البريد الإلكتروني والوثائق وسجلات الاتصال.

    وقالت الصحيفة إن المشاركين في البرنامج يشملون معظم شركات الانترنت الكبرى في وادي السليكون وهي مايكروسوفت وياهو وجوجل وفيسبوك وبالتوك وايه أو إل وسكايب ويوتيوب وأبل.

    وردا على طلب للتعقيب قالت كريستين كوراتي المتحدثة باسم واشنطن بوست "نحن نتمسك بما ورد في تقريرنا. وثيقة وكالة الأمن القومي الأمريكي تقول ما ذكره تقريرنا."


    شعار فيسبوك بصورة التقطت في كاليفورنيا يوم 29 يناير كانون الثاني 2013 - رويترز

    وقالت جوجل -أكبر محرك للبحث على الإنترنت- انه على الرغم من تقارير سابقة عن انها أقامت "بابا خلفيا" للحكومة فأنها لم تتح أبدا أي وصول إلى بيانات المستخدم.

    وقالت مايكروسوفت انها لا تشارك بشكل طوعي في أي جمع حكومي للبيانات وتتقيد فقط "بأوامر لطلبات بشأن حسابات او بيانات هوية محددة."

    وقال جو سوليفان كبير مسؤولي الأمن في فيسبوك في بيان "نحن لا نقدم لأي مؤسسة حكومية إمكانية الوصول المباشر إلى خوادم فيسبوك."

    وأضاف قائلا "عندما يطلب من فيسبوك بيانات أو معلومات عن أشخاص بعينهم فاننا نفحص بعناية مثل هذا الطلب من أجل التقيد بجميع القوانين المعمول بها وتقديم المعلومات فقط الي الحد الذي يتطلبه القانون."

    وقالت متحدثة باسم ياهو إن الشركة لا تقدم للحكومة وصولا مباشرا إلى خوادمها أو انظمتها أو شبكتها.

    وقال ستيف داولنج المتحدث باسم أبل "لم نسمع قط عن برنامج بريزم ... نحن لا نقدم لأي وكالة حكومية إمكانية الوصول المباشر لخدمتنا وأي وكالة حكومية تطلب بيانات العملاء يجب أن تحصل على أمر من المحكمة."


  2. #42
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,109
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي معظم اعضاء الكونجرس يؤيدون برامج التنصت على الامريكيين

    واشنطن (رويترز) - يوجه الكونجرس الامريكي اعنف الانتقادات للرئيس باراك اوباما غالبا ورغم ذلك فان عددا كبيرا من منتقدية ساندوه على غير المعتاد بعدما كشفت تقارير ان الحكومة تنفذ عمليات تجسس واسعة النطاق على اتصالات الامريكيين وانشطتهم على الانترنت.



    ودعا عدد قليل من اعضاء الكونجرس لاجراء تحقيقات أو عقد جلسات مغلقة عقب الكشف عن انشطة التنصت الاسبوع الماضي وتقدمت مجموعة صغيرة بمشروع قانون يهدف "لوقف تنصت وكالة الامن الوطني على مواطني الولايات المتحدة."

    وقالت ليزا موركوفيسكي العضو الجمهوري بمجلس الشيوخ يوم الجمعة "استثمارنا في حماية أرواح الامريكيين وحرياتهم معا ليس مطلقا" ودعت لمراقبة صارمة لهذه السياسة.

    ومساندة الاجراءات الامنية الصارمة قد يكون من القضايا القليلة التي تتخطى المواقف الحزبية الجامدة. وتباينت ردود الفعل بين الجمهوريين والديمقراطيين ما يحد من فرص اي تغيير بايعاز من الكابيتول هيل.

    ودافع اوباما عن البرنامج يوم الجمعة قائلا انه ساهم في حماية البلاد من هجمات ارهابية. واشار أكثر من مرة إلى ان الكونجرس على اطلاع واف بانشطة مراقبة الانترنت.

    ووجد اعضاء الكونجرس صعوبة في تحديد مواقفهم وكرر الجمهوريون والديمقراطيون تأكيدات أوباما على ضرورة تحقيق توازن دقيق بين الخصوصية والمخاوف الامنية.

    وقالت باربره بوكسر عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الديمقراطي "دائما ما تتمثل المشكلة في تحقيق توازن بين حماية الشعب الأمريكي وحماية حرياتنا. من ثم اعتقد دائما ان علينا ان نراجع هذا الوضع ولكن لا شك ان هذه البرامج انقذت ارواحا."




  3. #43
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,109
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي أوباما يدافع عن برنامج حكومي لمراقبة الهواتف والإنترنت

    سان هوزيه (كاليفورنيا) (رويترز) - دافع الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة بقوة عن مراقبة حكومته لهواتف الأمريكيين وأنشطتهم على الإنترنت واصفا ذلك بأنه انتهاك بسيط للخصوصية ضروري لحماية الولايات المتحدة من أي هجمات. وقال أوباما إن برامج المراقبة تهدف إلى تحقيق التوازن بين المخاوف المتعلقة بحماية الخصوصية والحفاظ على سلامة الأمريكيين وحمايتهم من الهجمات الإرهابية.



    وأضاف أن هذه البرامج تخضع لإشراف قضاة اتحاديين والكونجرس وأن المشرعين اطلعوا عليها. وقال الرئيس الأمريكي خلال زيارة لوادي السليكون في ولاية كاليفورنيا "لا أحد يستمع إلى مكالماتكم الهاتفية. ليس هذا هدف البرنامج".

    وأضاف "من الناحية النظرية يمكنكم الشكوى من انتهاك الخصوصية واحتمال انحراف هذا البرنامج عن المسار لكن عندما تنظرون فعليا في التفاصيل .. أعتقد أننا حققنا التوازن المناسب."

    وكانت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية قالت الخميس إن سلطات اتحادية "لديهما وصول مباشر الي الخوادم المركزية لتسع شركات أمريكية رئيسية للانترنت" من خلال برنامج سري للغاية معروف باسم (بريزم) يستخلص الصوت والتسجيلات المصورة والصور ورسائل البريد الإلكتروني والوثائق وسجلات الاتصال.

    وقالت الصحيفة إن المشاركين في البرنامج يشملون معظم شركات الانترنت الكبرى في وادي السليكون ومنها مايكروسوفت وياهو وجوجل وفيسبوك وبالتوك وايه.أو.إل وسكايب ويوتيوب وأبل.

    وزاد التقرير المخاوف المتعلقة بالخصوصية التي أثارها تقرير لصحيفة جارديان البريطانية قال إن وكالة الأمن القومي استخرجت تسجيلات مكالمات هاتفية لملايين من عملاء وحدة تابعة لشركة فيرايزون للاتصالات.

    وقال أوباما الذي تعهد بأن تكون إدارته الأكثر شفافية في تاريخ الولايات المتحدة في أول تعليقات له حول هذا الجدل إنه عندما تولى منصبه كانت لديه "شكوك قوية" بشأن برامج المراقبة لكنه بات يعتقد أن الأمر يستحق "انتهاكات بسيطة للخصوصية".

    وأضاف أن إدارته أجرت عمليات مراجعة وشددت الإجراءات لضمان ألا تتجاوز البرامج الحدود الموضوعة لها.

    وقد يضطر أوباما لمناقشة هذا الموضوع أثناء اجتماعه مع نظيره الصيني شي جين بينغ في قمة بولاية كاليفورنيا يوم الجمعة والتي يتوقع أن تأتي فيها مخاوف واشنطن من مزاعم تسلل الصينيين إلى أسرار أمريكية بين الموضوعات الرئيسية على جدول الأعمال.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست إن برنامج المراقبة تأسس في عهد الرئيس الجمهوري جورج دبليو بوش عام 2007 وشهد "نموا كبيرا" في عهد إدارة خليفته الديمقراطي أوباما.

    وأضافت أن وكالة الأمن القومي تعتمد على برنامج بريزم بشكل متزايد كمصدر للمعلومات الأولية التي تستند إليها في إعداد تقارير المخابرات.



  4. #44
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    1,445
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي مدير المخابرات الامريكية يقول ان عمليات المراقبة قانونية

    واشنطن (رويترز) - ابدى جيمس كلابر مدير المخابرات الوطنية الامريكية دفاعا قويا عن برنامج سري حكومي لجمع البيانات وهاجم ما وصفه "بالكشف الطائش" عن برنامج سري للغاية لوكالة مخابرات اسمه الرمزي بريزم.



    وعلى الرغم من اعترافه بوجود بريزم بالاسم لاول مرة قال كلابر ان وسائل الاعلام حرفت توصيفه. وقال ان هذا المشروع قانوني ولا يستهدف المواطنين الامريكيين وقد احبط تهديدات ضد البلاد.

    وقال كلابر في بيان "رأينا خلال الاسبوع الماضي عمليات كشف طائشة لاجراءات لاوساط المخابرات تستخدم لابقاء الامريكيين امنين."




  5. #45
    مجالس التقنية والإتصالات والحواسب والإنترنت
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، تبوك
    المشاركات
    2,109
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي غارديان تكشف هوية مسرب المعلومات من وكالة الامن القومي

    لندن - (CNN) : كشفت صحيفة غارديان البريطانية، الأحد، عن هوية المصدر الذي قام بتسريب المعلومات من وكالة الأمن القومي والتي تبين القيام بالتنصت ومراقبة مكالمات للتصدي ومحاربة الإرهاب.



    وأشارت صحيفة غارديان إلى أن اسم هذا المصدر هو: ادوارد سنودن، ويبلغ من العمر 29 عاما، بحسب التقرير المنشور على الموقع الرسمي للصحيفة.

    وبينت الصحيفة أن الكشف عن اسم المصدر لهذه المعلومات جاء بطلب منه، دون تقديم أي تفاصي إضافية عن هذا الملف.

    ويشار إلى أن سنود كان يعمل كمساعد تقني بوكالة الاستخبارات الأمريكية أو ما يعرف بـ"CIA،" وقد أمضى الأعوام الأربعة الماضية يعمل في وكالة الأمن القومي كموظف بعدد من المتعهدين الخارجيين.


  6. #46
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    42
    المشاركات
    1,572
    معدل تقييم المستوى
    71

    افتراضي الصين تقول إنها تسعى للتعاون مع أمريكا في مجال الأمن الإلكتروني

    رانتشو ميراج (كاليفورنيا) (رويترز) : قال مسؤول صيني كبير يوم السبت إن بلاده تريد التعاون مع الولايات المتحدة في مجال الأمن الإلكتروني وليس الخلاف معها في هذا المجال وذلك بعد محادثات استمرت يومين بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما ونظيره الصيني شي جين بينغ.



    وقال يانج جي تشي عضو مجلس الدولة للصحفيين "يجب ألا يصبح الأمن الإلكتروني سببا جذريا لتبادل الاتهامات والخلافات بل يجب أن يكون نقطة مضيئة جديدة في تعاوننا."

    وأكد يانج أيضا موقف الصين من أن قيمة عملتها اليوان "تقترب من نقطة التوازن" قائلا إن انخفاض قيمة العملة ليس السبب الجذري لاختلال التوازن التجاري بين الصين والولايات المتحدة رغم شكاوى بعض المشرعين ورجال الأعمال الأمريكيين.


  7. #47
    المشرف العام الصورة الرمزية محمد بن سعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2008
    الدولة
    السعودية، الرياض
    العمر
    72
    المشاركات
    10,565
    مقالات المدونة
    2
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي برنامج بريزم PRISM للتجسس الأمريكي يسبب مشكلة لحلفاء واشنطن

    لندن (رويترز) : أثار برنامج أمريكي سري كبير للتجسس على الإنترنت مشكلات محرجة لحلفاء واشنطن اضطرتهم إلى توضيح ما إذا كانوا يسمحون لواشنطن بالتجسس على مواطنيهم أم أنهم يستفيدون من تجسس ليس مشروعا في بلادهم.




    درة - محمد بن سعد: كشفت صحيفة غاردين عن وثيقة مسربة (عرض تقديمي على برنامج بوربوينت PowerPoint) من وكالة الأمن القومي NSA الأمريكية تخص امكاية دخول الاستخبارات CIA الأمريكيةإلى أنظمة حوضنكبريات شركات الإنترنت مثل (مايكروصوفت - قوقل - فيس بوك،،،) لتتبع أي كان،،، وهذه الوثيقة تضم 41 شريحة مصنفة بالسرية تخص تدريب عملاء الإستخبارات على طرق استخدام نظام التجسس (بريزم PRISM) الذي يعود إلى نيسان 2013.

    يتم تنزيل برنامج بريزم PRISM على أنظمة الشركات من أجل تمكين دوائر الإستخبارات من الحصول على كافة البيانات (معلومات عن أفراد أو جماعات) ضمن محتويات قاعدة بيانات الشركات، خصوصا تاريخ (محادثات - صور - أسماء - ملفات متبادلة - مهاتفات - اوقات دخول وخروج ،،، إلخ).

    برنامج بريزم PRISM للتجسس بدأ بسرية تامة في 2007، وبدايته كانت مع مايكروصوفت MicroSoft، لحقتها ياهو Yahoo في 2008، ثم قوقل Google في 2009، ثم يوتوب في 2010، ثم سكايب و AOL في 2011، تبعتهم أبل Apple في 2012، واليوم يضم هذا النظام 9 شركات عالمية أخرى مثل دروب بوكس،،،


    وأكد مسؤولون أمريكيون وجود البرنامج السري الذي يعرف باسم (بريزم) والذي أظهرت وثائق مسربة إلى صحيفتي واشنطن بوست الأمريكية وجارديان البريطانية أنه أتاح لهم اختراق حسابات بريد إلكتروني ومحادثات دردشة على الإنترنت وبعض وسائل التواصل الأخرى التابعة لشركات مثل جوجل وفيسبوك وتويتر وسكايب.

    ويفرض القانون الأمريكي قيودا على سلطة الحكومة في التجسس داخل البلاد ولكن ليست هناك قيود فعلية على تنصت أجهزة المخابرات الأمريكية على اتصالات الأجانب بما في ذلك في الدول الحليفة التي تتبادل معها واشنطن المعلومات الاستخباراتية.

    ويعني ذلك أن واشنطن يمكن أن تمد الحكومات الصديقة بعدد ضخم من المعلومات بشأن الاتصالات الخاصة لمواطنيها على الإنترنت.

    وأدلى وزير الخارجية البريطاني وليام هيج بتصريحات عبر التلفزيون يوم الأحد طمأن فيها البريطانيين بأن أجهزة المخابرات البريطانية لم تتحايل على القوانين التي تقيد عملها بحصولها على معلومات جمعتها واشنطن.


    مقر وكالة الأمن القومي NSA

    وفي ألمانيا - حيث ما زالت ذكريات جهاز مخابرات ستاسي في ألمانيا الشرقية السابقة حية في الأذهان - قالت المعارضة إن المستشارة أنجيلا ميركل يجب أن تتخذ المزيد من الإجراءات لحماية الألمان من التجسس الأمريكي وتطالب بإيضاحات من الرئيس الأمريكي باراك أوباما أثناء زيارته لألمانيا هذا الشهر.

    وفي أستراليا قال مصدر حكومي إن برنامج التجسس الأمريكي قد يزيد من صعوبة مصادقتها على قانون يسمح للحكومة بالاطلاع على بيانات الإنترنت في البلاد.

    وفي نيوزيلندا يمكن أن يسبب هذا البرنامج مزيدا من الإحراج للحكومة التي اضطرت بالفعل إلى الاعتراف بأنها تجسست بشكل غير قانوني على صاحب موقع إلكتروني عملاق لتبادل الملفات والذي يقاوم تسليمه إلى الولايات المتحدة بتهمة ممارسة القرصنة الإلكترونية.

    وفي بريطانيا التي أقامت أقوى علاقات استخباراتية مع واشنطن باعتبارها الحليف الرئيس لها في العراق وأفغانسان تساءل سياسيون عما إذا كان الاطلاع على البيانات التي جمعتها واشنطن سمحت لهيئة الاتصالات الحكومية في لندن بالتحايل على القيود المفروضة على سلطاتها في التجسس.

    ولم يذكر هيج طبيعية المعلومات التي تلقتها بريطانيا من الولايات المتحدة بشأن مواطنين بريطانيين ولكنه قال إن استغلال هيئة الاتصالات الحكومية للتعاون مع واشنطن بهدف التحايل على القوانين البريطانية "لغو لا معنى له".

    وقال هيج لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) يوم الأحد "القول بأن الناس في هيئة الاتصالات الحكومية يجلسون ويعكفون على كيفية التحايل على قانون بريطاني مع وكالة أخرى في بلد آخر إنما هي فكرة خيالية."



    وأضاف "بالطبع نحن نتبادل الكثير من المعلومات مع الولايات المتحدة... لكن إذا وصلت معلومات من الولايات المتحدة إلى بريطانيا فإنها تكون خاضعة لقوانيننا."

    وقال المتحدث باسم حزب العمال المعارض دوجلاس الكسندر إنه ينبغي على هيج أن يكون أكثر شفافية قائلا "من المهم الآن أن تطمئن الحكومة الناس الذين يتملكهم القلق تجاه تلك التقارير."

    وفي ألمانيا التي تضع قواعد صارمة لحماية الخصوصية قالت المعارضة إن الحكومة مسؤولة عن الحيلولة دون التجسس الأمريكي على الألمان.

    وقال توماس اوبرمان وهو مشرع كبير من الحزب الديمقراطي الاشتراكي المعارض "لا توجد مشكلة لدى أحد في وضع الولايات المتحدة الإرهابيين قيد المراقبة.. منع ذلك هجمات إرهابية في ألمانيا في السابق.

    "(لكن) المراقبة الشاملة لكل المواطنين من جانب الولايات المتحدة غير ملائم على الإطلاق. يجب أن تحمي الحكومة الالمانية خصوصية الألمان من الولايات المتحدة أيضا."

    وقالت ريناته كويناست وهي عضو برلماني رفيع عن حزب الخضر لرويترز "يبدو أن هذه القضية ستصبح واحدة من أكبر الفضائح في مجال تبادل المعلومات ... لا يمكن لميركل أن تتجاهل الأمر وتتصرف وكأن شيئا لم يكن."

    وفي أستراليا قالت المعارضة المحافظة التي يرجح أن تفوز في انتخابات سبتمبر أيلول إنها "قلقة للغاية" من برنامج بريزم ومن الاطلاع على بيانات الأستراليين. ودعا حزب الخضر ذو النفوذ الحكومة إلى توضيح ما إذا كانت أجهزة المخابرات الأسترالية اطلعت على بيانات أمريكية.


    الرئيس الامريكي باراك اوباما فور وصوله البيت الابيض في واشنطن قادما من كاليفورنيا يوم الأحد. تصوير. جوناثان ارنست -رويترز

    ولدى سؤال عما إذا كانت كانبرا تعاونت مع البرنامج الأمريكي قال وزير الخارجية الأسترالي بوب كار في مقابلة تلفزيونية يوم الأحد "سنحقق بعناية في أي تداعيات على أمن الأستراليين وخصوصياتهم بسبب ما تم الإعلان عنه."

    وفي نيوزيلندا قال كيم دوتكوم صاحب موقع إلكتروني عملاق لتبادل الملفات والذي يقاوم تسليمه إلى الولايات المتحدة باتهامات تتعلق بالقرصنة الإلكترونية إن أجهزة المخابرات الأمريكية لعبت دورا في تجسس أجهزة الأمن النيوزيلندية غير القانوني في قضيته.

    ووجهت اتهامات إلى دوتكوم الألماني المولد بالمساعدة في انتهاك حقوق الملكية الفكرية بموقعه ميجا أبلود لتبادل الملفات الذي كان ذات يوم أحد أشهر مواقع الإنترنت في تحميل الأفلام والأغاني.

    ورفضت متحدثة باسم الحكومة النيوزيلندية التعليق يوم الاحد عندما سئلت عما إذا كان مكتب أمن الاتصالات الحكومي (المخابرات) قد تعاون مع برنامج وكالة الأمن القومي الأمريكية.

    وقالت "نحن لا نعلق على القضايا المتعلقة بالأمن والمخابرات. أجهزة المخابرات النيوزيلندية خاضعة لنظام مراقبة نسعى لتشديده."
    _____
    مشرعون يطالبون بإعادة النظر في عمليات التجسس الامريكية الداخلية
    واشنطن (رويترز) - دعا مشرعون أمريكيون يوم الأحد إلى إعادة النظر في مراقبة الحكومة للاتصالات الهاتفية وانشطة الانترنت وطالب عضو ديمقراطي بالكونجرس باعادة العمل بقانون باتريوت الذي منح وكالات المخابرات سلطات مراقبة اوسع نطاقا بعد هجمات 11 سبتمبر ايلول 2001.


    شعار وكالة الامن القومي على جهاز اي فون في برلين يوم الجمعة - رويترز

    وتعرضت ادارة الرئيس باراك أوباما لانتقادات بعد الكشف عن ان وكالة الأمن القومي الأمريكي تجمع بيانات هائلة من شركات خاصة عن المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الالكتروني.

    وناقش المشرعون الاثار المترتبة عن برامج التجسس الأمريكية التي كشفت عنها في باديء الامر صحيفتا جارديان البريطانية وواشنطن بوست الأمريكية. وقالت جارديان ان مصدر المعلومات المسربة عن وكالات المخابرات عامل فني سابق بالمخابرات المركزية الأمريكية.

    وأضافت ان مصدرها واسمه ادوارد سنودين طلب منها الكشف عن هويته.

    واثارت انشطة التجسس جدالا حول حقوق الخصوصية في الولايات المتحدة.

    وقال السناتور مارك أودال العضو بلجنة المخابرات ان هناك ما يدعو لاعادة التفكير في إعادة العمل بقانون باتريوت الأمريكي لعام 2001.

    وقال أودال لمحطة ايه بي سي "اعتقد ان علينا اعادة العمل بقانون باتريوت ووضع بعض القيود على حجم البيانات التي تجمعها وكالة الأمن القومي الأمريكي."

    ودعا إلى التوازن بين حماية البلاد من الهجمات الإرهابية واحترام الحقوق الدستورية للأمريكيين بما في ذلك الحماية من عمليات التفتيش والضبط غير القانونية بموجب التعديل الرابع على الدستور الأمريكي.

    وقال "يجب ان يكون ذلك مقدسا ويتعين التوازن في هذا الصدد. هذا ما أرمي اليه. لنجري النقاش ولنتحلى بالشفافية والتحدث بحرية."

    وتابع "لا اعتقد ان الشعب الأمريكي يدرك المدى أو يعرف إلى اي مدى يخضع للمراقبة أو البيانات التي تجمع عنه."

    لكن اثنين من كبار المشرعين قالا ان برامج التجسس ساهمت في منع وقوع هجمات على الولايات المتحدة وان هذه البرامج تخضع لمراقبة صارمة.

    وقالت ديان فينشتين رئيسة لجنة المخابرات في مجلس الشيوخ وهي من الحزب الديمقراطي لمحطة ايه بي سي "هذه البرامج في اطار القانون".

    وأضافت "الحفاظ على أمن أمريكا جزء من التزامنا.."

    واتفق الجمهوري مايك روجرز رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب مع وجهة نظر فينشتين بأهمية هذه البرامج للامن القومي.

    وقال "من الاشياء المنوطين بها هي الحفاظ على أمن أمريكا والحفاظ على حرياتنا المدنية وعدم المساس بالخصوصية. اعتقد اننا فعلنا كلاهما في هذه القضية على نحو خاص."

    وكان أكثر ما اصاب المشرعين بالقلق هو التفتيش في السجلات الهاتفية لملايين الأمريكيين من عملاء شركة فيريزون للاتصالات.


    كل شيء غير ربك والعمل
    لو تزخرف لك مرده للزوال

    ما يدوم العز عز الله وجـل
    في عدال ما بدا فيه امتيـال

  8. #48
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    42
    المشاركات
    1,572
    معدل تقييم المستوى
    71

    افتراضي واشنطن تعتزم ملاحقة سنودن الذي كشف برنامج التجسس على الانترنت

    واشنطن, (ا ف ب) : اختفى اثر ادوارد سنودن الذي كشف عن البرنامج الاميركي لمراقبة الاتصالات على الانترنت الاثنين في الوقت الذي طالب فيه اعضاء في الكونغرس الاميركي بترحيله من هونغ كونغ.


    ادوارد سنودن، 29 عاما - مصدر تسريب معلومات وكالة الأمن القومي

    وغادر سنودن (29 عاما) خبير المعلوماتية الذي كان يعمل لحساب شركة خاصة متعاقدة مع وكالة الامن القومي الاميركي فندقه في هونغ كونغ بعد ان كشف عن هويته لصحيفة "ذي غادريان" البريطانية الاحد.

    وتحول سنودن في لحظة الى بطل في اعين المدافعين عن الشفافية والحريات الفردية في مختلف انحاء العالم عندما كشف قيام وكالة الامن القومي الاميركي بمراقبة مستخدمين للانترنت بالاضافة الى اتصالاتهم الهاتفية في العالم.

    لكن يبدو ان الولايات المتحدة بدات تستعد للتحرك ضد سنودن، اذ اعتبر مسؤولون كبار في الكونغرس الاثنين ان عمله يرقى الى "الخيانة" وشددوا على ضرورة ترحيله من هونغ كونغ باسرع وقت.

    ورفضت السناتور الديموقراطية عن ولاية كاليفورنيا ديان فاينستاين رئيسة لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الدخول في التفاصيل لكنها قالت ان السلطات الاميركية تتعقب سنودن.

    وصرحت فاينستاين امام وسائل الاعلام "كل الهيئات تتحرك بشكل حازم"، واعتبرت ان ما قام به سنودن يعتبر "خيانة".

    وهونغ كونغ التي تعتبر منطقة ادارية خاصة تابعة للصين مرتبطة مع الولايات المتحدة باتفاق تسليم مطلوبين موقع منذ اكثر من عقد.

    واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية جين بساكي ان "اتفاق تسليم المطلوبين تم توقيعه مع هونغ كونغ في 1996 ودخل حيز التنفيذ في 1998 ولا يزال ساريا واستخدمناه مرات عدة في السنوات الماضية".


    برنامج بريزم PRISM للتجسس الأمريكي

    وطالب مسؤولون سياسيون من مختلف الانتماءات بتسليم سنودن سريعا، كما اظهر استطلاع للراي نشرته صحيفة "واشنطن بوست" ان الراي العام يعلق اهمية اكبر على التحقيق حول اي تهديدات ارهابية ممكنة منه على حماية الخصوصية الفردية.

    وقال السناتور الديموقراطي عن ولاية فلوريدا بيل نلسون انه يجب ان توجه الى سنودن تهمة الخيانة.

    وقال نلسون "لا اعتقد ان الامر يتعلق بمجرد تسريب معلومات. انها خيانة. لقد اخذ معلومات سرية للغاية وقام بنشرها بشكل مباشر. يجب ان يلاحق بموجب القضاء".

    واشار السناتور الجمهوري ليندساي غراهام الى ضرورة "ملاحقة سنودن حتى اقاصي الارض لاحضاره امام القضاء".

    من جهته، قال رئيس وكالات الاستخبارات الاميركية جيمس كلابر ان ما قام به سنودن اضر بشكل بالغ بامن الولايات المتحدة واحال القضية الى القضاء الذي بدا تحقيقا في الامر.

    ورفض البيت الابيض التعليق على المسالة مبررا ذلك بالتحقيق الجاري. الا ان متحدثا اكد ان كلابر سيجري تقييما للاضرار التي يمكن ان تكون نجمت عن تسريب المعلومات واكد انه تم اطلاع الرئيس باراك اوباما على الوضع خلال عطلة نهاية الاسبوع.

    وقال سنودن لصحيفة "ذي غارديان" انه يامل بالحصول على اللجوء السياسي الى ايسلندا الا ان مسؤول هيئة الهجرة في ايسلندا نفى الحصول على اي طلب رسمي باللجوء وذكر بضرورة ان يكون سنودن على ارض ايسلندية ليحق له التقدم بمثل هذا الطلب.

    وسرت تكهنات عدة الاثنين حول ما سيكون عليه موقف هونغ كونغ في حال طالبت واشنطن بتسليمها سنودن، وانقسم المحللون حول ما اذا كان المسؤولون الصينيون سيتدخلون في القضية ام لا.

    كما سلطت القضية الاضواء على استخدام الولايات المتحدة لمتعاقدين من الخارج لاعمال استخبارات حساسة. وسنودن كان موظفا سابقا في وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي ايه" قبل ان يعمل لدى "بوز الن هاملتون" الخاصة.

    ووجه مؤيدو سنودن وعددهم كبير انتقادات شديدة على الانترنت للحكومة الاميركية ولعمالقة الانترنت الذين ساعدوها في التجسس. ودافع سنودن عن عمله قائلا انه كان بدافع حماية الحرية.

    وقال سنودن في مقابلة مع "ذي غارديان" ان "دافعي الوحيد كان اطلاع الناس على ما يتم ارتكابه باسمهم وفي حقهم".

    واضاف انه اضطر الى القيام بذلك "لانه لم يكن بوسعه ترك الحكومة الاميركية تقضي على الخصوصية والحرية على الانترنت والحقوق الاساسية للمستخدمين في العالم من خلال ماكينة المراقبة العملاقة التي تبنيها سرا".



    وفر سنودن الى هونغ كونغ في 20 ايار/مايو بعد ان نسخ كل الوثائق التي اراد نشرها في مكتب وكالة الامن القومي في هاواي، بحسب "ذي غارديان".

    وكان سنودن حاول في 2004 الالتحاق بالقوات الخاصة في الجيش الاميركي لكنه فشل. وقال الكولونيل ديفيد باترسون احد المتحدثين باسم الجيش الاميركي امام البنتاغون "لقد حاول التاهل ليكون بين القوات الخاصة لكنه لم يكمل التدريب المطلوب وتم تسريحه اداريا من الجيش".

    ورفضت القنصلية الاميركية في هونغ كونغ ومكتب الامن في هونغ كونغ التعليق على القضية، الا ان المسؤولة السابقة عن امن هونغ كونغ ريجينا ايب ان "على ادارة المدينة الالتزام باتفاقاتها مع الولايات المتحدة والتي تشمل ترحيل لاجئين".

    من جهة اخرى، نصح جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس الذي يقيم في سفارة الاكوادور في لندن لتفادي تسليمه الى السويد سنودن بطلب اللجوء الى اميركا اللاتينية.

    وقال اسانج لشبكة "سي ان ان" "انصحه بشدة بان يقصد اميركا اللاتينية فهي اظهرت بالفعل في السنوات الاخيرة انها تدافع بشكل اكبر عن حقوق الانسان كما انها معروفة بمنح اللجوء السياسي".

    وبامكان وكالة الامن القومي بموجب برنامج "بريزم" الذي كشفه سنودن ان تصدر اوامر لشركات انترنت مثل غوغل او فيسبوك للسماح لها بالدخول الى بريد الكتروني او دردشات او صور او ملفات او تسجيلات فيديو يقوم مستخدمون مقيمون خارج الولايات المتحدة بتحميلها.

  9. #49
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    49
    المشاركات
    1,701
    معدل تقييم المستوى
    47

    افتراضي روسيا تفتح أبوابها لمسرب معلومات الأمن القومي الأمريكي

    موسكو، روسيا (CNN)-- أعلنت السلطات الروسية أتها تفتح الباب أمام، ادوارد سنودن، الذي قام بتسريب معلومات سرية عن برامج تستخدمها وكالة الأمن القومي الأمريكية، واستخدامها لأنظمة تنصت أثارت ضجة كبيرة في الأوساط الأمريكية والحقوقية العالمية.



    ووصف ديميتري بوسكوف، المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر،" إدوارد سنودن بأنه "ناشط بحقوق الإنسان."

    وأشار بوسكوف، في تصريح لـCNN، إلى أن روسيا قد تنظر في موضوع منح اللجوء السياسي لسنودن، "في حال استملت طلبتا بذلك"، الا أن ذلك الطلب لم يتم لغاية الآن.

    تأتي هذه الأنباء في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لرفع قضية ضد سنودن، الا أن مصدراً بالإدارة الأمريكية أكد لـCNN أن لائحة الاتهامات المتوقع توجيهها لا تزال غير معلنة.




  10. #50
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، الهفوف
    العمر
    60
    المشاركات
    966
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي الاتحاد الاوروبي يحصل على معلومات تتعلق ببرنامج التجسس على الاتصالات

    بروكسل, (ا ف ب) : وافقت الولايات المتحدة الجمعة على اطلاع الاوروبيين على برنامجها المخصص للتجسس على الاتصالات، وعلى التعاون لوضع ضمانات لحماية المواطنين الاوروبيين، كما اعلنت المفوضة المسؤولة عن الشؤون الداخلية سيسيليا مالمستروم.



    وكتبت مالمستروم على حسابها في موقع تويتر "لقد اتفقنا مع الولايات المتحدة على تشكيل مجموعة من الخبراء لتبادل المعلومات ودرس الضمانات".

    وقد توصلت مالمستروم و مفوضة شؤون العدل فيفيان ريدينغ الى هذا الاتفاق مع وزير العدل الاميركي اريك هولدر خلال لقاء عقدته في دبلن الرئاسة الايرلندية للاتحاد الاوروبي.

    واوضح مصدر اوروبي ان الاميركيين قدموا معلومات عن طريقة عمل بريزم وعن الاطر القانونية لهذا البرنامج.

    وقد وجهت المفوضية في بداية الاسبوع رسالة الى السلطات الاميركية اعربت فيها عن "قلقها البالغ" حيال احترام الحقوق الاساسية لمواطني الاتحاد الاوروبي وطلبت تفسيرات عن الهدف من هذا البرنامج وحجمه.

    وتساءلت فيفيان ريدينغ هل يستهدف بريزم فقط مقيمين اميركيين او بشكل اساسي مواطنين اجانب؟ ما هو حجمه؟ هل يقتصر على حالات فردية؟ واضافت ان بروكسل تنتظر "اجوبة سريعة وملموسة" على كل هذه الاسئلة المتعلقة بهذا البرنامج الذي من شأنه ان يتيح لاجهزة الاستخبارات الاميركية مراقبة المعلومات التي توضع على خوادم كبرى المجموعات المعلوماتية مثل غوغل وفيسبوك.

    وترافقت الرسالة مع تحذير: فهذا الخلاف الجديد حول الملف الشائك لسرية المعلومات الذي ادى الى توتير العلاقات بين الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة في السنوات الاخيرة، قد تنجم عنه عواقب تؤثر على المفاوضات التجارية بين ضفتي الاطلسي.

صفحة 5 من 8 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا