اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 3.30 نقطة عند 12,022.11 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 15 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • حزب لبنان يعلن نعيم قاسم أميناً له • نزع اسلحة احزاب ابليس مطلب • سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة مطلب • الغرب امام انهيار اقتصادي
صفحة 5 من 6 الأولىالأولى ... 3456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 53
  1. #41
    الخبير الصحي الصورة الرمزية مزون بوارق
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، الخرج
    العمر
    57
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي دراسة: الحمل بعد سرطان الثدي لا يزيد مخاطر عودة المرض

    شيكاجو (رويترز) - عادة ما تتخلى النساء اللاتي عانين من سرطان الثدي عن حلم الأمومة خشية أن يزيد الحمل فرص إصابتهن من جديد. لكن دراسة على أكثر من 1200 امرأة عرضت يوم السبت على اجتماع للجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري في شيكاجو تظهر أن بوسعهن الإنجاب دون زيادة احتمالات عودة الورم.



    وقالت الدكتورة إريكا ماير خبيرة سرطان الثدي لدى معهد دانا فاربر للسرطان في كلمة باسم الجمعية "تطمئن هذه النتائج الناجيات من سرطان الثدي أن الإنجاب بعد تشخيص إصابتهن بالمرض ربما لا يزيد احتمالات عودة المرض".

    وعادة ما تقل احتمالات إنجاب النساء اللاتي أصبن بسرطان الثدي مقارنة بالناجيات من أنواع السرطان الأخرى بسبب المخاوف أن تؤدي الكميات الكبيرة من الهرمونات التي ينتجها الجسم خلال فترة الحمل إلى نمو الخلايا السرطانية الكامنة.

    وهناك مخاوف إضافية تتعلق بالنساء المصابات بسرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات هرمون الإستروجين الذي يتغذى على هذا الهرمون. وتتناول المصابات بهذا النوع من السرطان أدوية تكبح إفراز الإستروجين لمدة خمس سنوات وأحيانا عشر سنوات للسيطرة على السرطان.

    والحمل بالنسبة لهؤلاء السيدات يعني التوقف عن هذا العلاج الذي ثبت أنه يحول دون عودة السرطان.

    وشملت الدراسة 1207 سيدات تحت سن الخمسين تم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي قبل عام 2008. وكانت إصابتهن في مرحلة غير متأخرة.

    وأصيبت الغالبية منهن (57 في المئة) بسرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات هرمون الإستروجين. ومن بين العدد الإجمالي حملت 333 سيدة وهو ما يعادل ثلث المشاركات في الدراسة.

    وبعد نحو عشر سنوات من المتابعة لم يظهر فرق كبير في عودة السرطان بين النساء اللاتي أنجبن والنساء اللاتي لم ينجبن.

    وقال الدكتور ماتيو لامبرتيني الذي قاد الدراسة وهو من معهد جول بورديه في بروكسل "تؤكد نتائجنا أنه لا يجب إثناء (المريضات) عن الحمل بعد سرطان الثدي حتى في حالة الإصابة بسرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات هرمون الإستروجين".


  2. #42
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، بلجرش
    العمر
    41
    المشاركات
    805
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي تدشين الحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي بحفر الباطن

    حفر الباطن (واس) : دشن محافظ حفر الباطن عبد المحسن العطيشان اليوم، فعاليات التوعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي بعنوان "كملي بطولاتك"، بحضور مدير الشؤون الصحية بالمحافظة ناصر الصافي، وذلك في إطار الحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي التي تتبناها وزارة الصحة.


    وأطلقت صحة حفر الباطن على هامش الفعاليات مسيرة توعوية وتعريفية تشارك فيها عدد من القطاعات الحكومية بهدف التوعية، إذ تم تخصيص عيادات للكشف في كل من مستشفى الملك خالد العام، ومستشفى حفر الباطن المركزي، ومستشفى الولادة والأطفال، من خلالها يتم تقديم التوعية والتثقيف، إضافة إلى الفحص الذي يتم بكل خصوصية من خلال أشعة المامو جرام.، مؤكدة أن هذه الفعاليات تأتي في إطار الاحتفال بالشهر العالمي للتوعية عن سرطان الثدي، بهدف التعريف به وأنواعه، والتعرف على طريقة الفحص الذاتي, وطرق الوقاية من المرض.








  3. #43
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Dec 2015
    الدولة
    السعودية، سبت العلايا
    العمر
    45
    المشاركات
    537
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي حملة سرطان الثدي بالباحة تستهدف 4473 سيدة

    الباحة (واس) : سجلت حملة سرطان الثدي في منطقة الباحة تفاعلاً كبيراً منذ تدشينها قبل أسبوعين، حيث بلغ عدد المستفيدات من حملة - التوعية للكشف المبكر عن سرطان الثدي - بالمنطقة حوالي 4,473 سيدة.



    وأوضحت الصحة أنها قامت بتوفير أحدث جهاز أشعة للكشف المبكر عن سرطان الثدي باستخدام تقنية الماموغرام ثلاثي الأبعاد في مستشفيات المنطقة، حيث بلغ عدد السيدات اللواتي تم فحصهن بتلك التقنية 47 سيدة في مستشفى الملك فهد و 30 سيدة في مستشفى الأمير مشاري في محافظة بلجرشي، وغالباً ما يُسهم الكشف المبكر - بإذن الله - في ارتفاع نسبة التشافي من مرض سرطان الثدي بنسبة تصل إلى 95%.

    وأكدت الصحة على أهمية الكشف المبكر بعد بلوغ سن الأربعين فما فوق، كما خصصت صحة الباحة عيادات للكشف في مستشفيات المنطقة والمراكز الرعاية الصحية الأولية بإشراف كوادر طبية متخصصة، إضافة إلى زيارة الطالبات في الكليات والمدارس من أجل التثقيف والتوعية والتعريف بطرق الوقاية لتجنب الإصابة بمرض سرطان الثدي، وأهمية الكشف المبكر.

    يذكر أن الصحة قد أطلقت مؤخراً حملة وطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي تزامناً مع مشاركة دول العالم في تفعيل الأنشطة التوعوية للشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي للعام 2017م، حيث تم إطلاق حملة توعوية في جميع مناطق المملكة تحت عنوان "كملي بطولاتك" تضمنت العديد من الفعاليات والأنشطة التوعوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمراكز التجارية.



    الحياة حلم يوقظنا منه الموت

  4. #44
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، جدة
    العمر
    44
    المشاركات
    1,534
    معدل تقييم المستوى
    88

    افتراضي افتتاح فعاليات المؤتمر العالمي (9) لأورام الثدي بجدة

    جدة (واس) : افتتح نائب المدير التنفيذي للخدمات الطبية بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي الدكتورعصام الزميتي، اليوم فعاليات المؤتمر العالمي التاسع لأورام الثدي الذي نظمه مركز الاميرة نورة بنت عبد الرحمن الفيصل للأورام، بحضورأكثر من 2000 مشارك من مختلف القطاعات الصحية بالمملكة، والمتخصصين في علم الأورام من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وإيطاليا.



    وبدأ حفل الافتتاح بآيات من القرآن الكريم ثم القى رئيس اللجنة العلمية للمؤتمراستشاري اورام الثدي بمركزالأمير نورة بنت عبد الرحمن الفيصل للأورام الدكتورمتعب الفهيدي، كلمة اوضح فيها أن الإحصائيات العالمية تظهر أن سرطان الثدي يمثل السرطان الأكثر شيوعاً بين السيدات، كما أن ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان الثدي يعد واحدا من أكثر القضايا الصحية إلحاحاً في وقتنا الحاضر، وبفضل الله ثم الجهود الدؤوبة للناجين من هذا المرض، أصبحت قضية لايمكن للمجتمعات العالمية تجاهلها، وأصبحت التوعية هي أول سبل النجاة من هذا المرض.



    وأوضح رئيس مركز الأميرة نورة بنت عبد الرحمن الفيصل للأورام الدكتورواصل جستنية، أن فعاليات الشهرالتوعوي بدأت متزامنةً مع الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي، مبيناً أن هذه الفعاليات هدفت إلى التوعية بأعراض وعلامات الإصابة بأورام الثدي والكشف المبكر،وانه انطلاقا من دور مدينة الملك عبد العزيز الطبية بالقطاع الغربي ممثلة بمركز الميرة نورة بنت عبد الرحمن الفيصل للأورام من خلال برامجها العلاجية والوقائية والبرامج البحثية والأكاديمية لتطبيق افضل المعايير العالمية للرعاية الطبية وخدمة المريض والمجتمع ونشر الوعي مع مواكبة الجهود العالمية لمقاومة امراض الاورام بصفة عامة واورام الثدي بصفة خاصة.



    بعد ذلك ألقى العميد المشارك للدراسات العليا بجامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية فرع جدة الدكتورياسر فادن، كلمة بين فيها أن هذا المؤتمر من أهم الأنشطة العلمية التي تقيمها الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بجدة، ويهدف إلى تزويد المشاركين بأحدث التقنيات في علاج أورام الثدي بهدف تقديم خدمة طبية متميزة لمواطني ومقيمي هذا الوطن الغالي

    وأضاف، أن العلوم الطبية هي من أكثرالعلوم تقدماً وذلك نتيجة النشاط الكبير في البحث العلمي ووزارة الحرس الوطني تقوم بعقد العديد من المؤتمرات العلمية والندوات الطبية بهدف نشر المستجدات في أساليب الوقاية و التشخيص والعلاج مما يؤدي إلى رفع مستوى الممارسين الصحيين من أطباء وممرضين وفنيين وتزويدهم بأحدث ما توصل له البحث العلمي.



    وبين أن هناك اكتشافات جديدة في طرق التشخيص والوقاية والعلاج من الأمراض لذلك تقوم الشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بعقد الكثير من المؤتمرات العلمية والندوات بهدف نشر كل ما هو جديد في أساليب الوقاية والتشخيص والعلاج مما يؤدي إلى رفع مستوى الممارسيين الصحيين من أطباء و ممرضيين و فنيين وتزويدهم بأحدث ما توصل إليه البحث العلمي.

    وعقب ذلك ألقى نائب المدير التنفيذي للخدمات الطبية بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي الدكتورعصام الزميتي، كلمة أوضح فيها أن المملكة وحتى يومنا هذا أولت الدولة المواطن أهمية كبرى في جميع مجالات التنمية، فكان لقطاع الخدمات الصحية جزء كبير من الاهتمام، وتم وضع هذا الاهتمام ضمن الأولويات في خطط التنمية.



    وأضاف أن المستشفيات العملاقة أصبحت تواكب أفضل المستشفيات العالمية، وكذلك تطور الاهتمام بتنمية الفرد، فأبتعث الآلاف من الطلبة إلى أفضل وأرقى الجامعات العالمية للحصول على أعلى الدرجات العلمية.

    ثم عُرض فيديو يوضح مسيرة المؤتمر خلال السنوات التاسعه الماضية، وكرم الدكتورالزميتي اللجنة العلمية واللجنة المنظمة ومركز الأميرة نورة بنت عبد الرحمن الفيصل للأورام، وافتتح المعرض الطبي المصاحب للفعاليات.

    يذكر أن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية إعتمدت 30 ساعة علمية لهذا المؤتمر.


  5. #45
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    الدولة
    مصر، الأسكندرية
    العمر
    37
    المشاركات
    964
    معدل تقييم المستوى
    46

    افتراضي 270 امرأة ربما توفين بسبب خطأ في نظام فحص سرطان الثدي بإنجلترا

    لندن (رويترز) - قال جيريمي هانت وزير الصحة البريطاني يوم الأربعاء إن ما يصل إلى 270 امرأة ربما توفين بعدما أدت أخطاء في برنامج فحص سرطان الثدي في إنجلترا إلى عدم إخطار 450 ألف حالة بمواعيد الفحص.



    واعتذر الوزير عن هذا ”الإخفاق الخطير“ الذي وقع نتيجة خطأ في أنظمة الكمبيوتر وأمر بفتح تحقيق مستقل. وقال هانت أمام البرلمان ”على أفضل تقدير... توفي عدد يتراوح بين 135 و270 امرأة نتيجة لذلك“. وأضاف ”من المؤسف أن بعضهن ربما كن سيبقين على قيد الحياة اليوم لو لم يقع هذا الإخفاق“.

    وقال هانت إن الخطأ البرمجي حدث في 2009 لكن لم يظهر إلا في يناير كانون الثاني هذا العام.

    وتوفيت 150 ألف امرأة من بين 450 ألف امرأة تأثرن بهذا الخطأ. وباقي النساء في السبعينيات من عمرهن في الوقت الراهن.

    وفي إنجلترا عادة ما تتم دعوة النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 50 و70 سنة لإجراء فحص سرطان الثدي كل ثلاث سنوات. ويعني الخلل البرمجي أن النساء المتأثرات لم يحصلن على موعد روتيني قبل أعياد ميلادهن السبعين.

    وقالت منظمة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، وهي منظمة غير حكومية، إن الخبر مثير للقلق ونصحت أي امرأة تجاوزت الخمسين ولم تجر فحص الثديين بالأشعة في السنوات الثلاث الأخيرة لحجز موعد.

    وقالت إيما جرينوود مديرة السياسة والشؤون العامة في المنظمة ”من الجدير بالتذكير أن الكثير من حالات الإصابة بسرطان الثدي تكتشفها النساء أنفسهن بعيدا عن برنامج الفحص، لذا فإذا لاحظتن أي تغيرات غير معتادة في الأثداء، اذهبن إلى طبيبيكن على الفور“.


  6. #46
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    تونس، قفصة
    العمر
    53
    المشاركات
    819
    معدل تقييم المستوى
    56

    افتراضي دراسة: أضواء (LED) مرتبطة بسرطان الثدي والبروستاتا

    برشلونة - ي.أ/ ط.أ (دويتشه ïيله) : تغير أسلوب حياة البشر كثيراً في القرن الماضي، وباتوا قادرين على قضاء وقت أطول من اليوم مستيقظين، بفضل الإنارة المستمرة. ولكن هل لكل هذا الضوء ليلاً تأثير على الصحة؟ هذا ما بحثه علماء إسبان، والنتيجة مثيرة للقلق!




    تشير دراسة صدرت مؤخراً إلى أن من يسكن بالقرب من أحد أعمدة الإنارة أو مصدر قوي للضوء ليلاً، يخاطر بحياته وصحته! فقد وجد فريق علمي أن الضوء المائل للزرقة والمرتبط بالمصابيح ذات الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.

    واستند الباحثون، التابعون لمعهد برشلونة للصحة العالمية، في معطياتهم هذه على البيانات الطبية والظروف الحياتية لأربعة آلاف شخص تتراوح أعمارهم بين 20 و85 عاماً ويعيشون في مدينتي برشلونة ومدريد الإسبانيتين. ونُشرت نتائج هذه الدراسة في الدورية العلمية المتخصصة "إينفايرومنتال هيلث بيرسبكتفز". وأشار الفريق العلمي الإسباني إلى أن قياس التعرض للضوء ليلاً تم بواسطة استبيان فيما يتعلق بالضوء داخل الأماكن المغلقة، وبالاعتماد على صور ليلية التقطتها محطة الفضاء الدولية بالنسبة للأماكن الخارجية.



    ووجدت الدراسة أن المشاركين الذين تعرضوا لجرعات أكبر من الضوء المائل للزرقة في مصابيح (LED) تضاعفت عندهم خطورة الإصابة بسرطان الثدي مرة ونصف، مقارنة بمن تعرضوا بكمية أقل لهذا الضوء.

    ويعزو العلماء هذه الخطورة إلى الطول الموجي القصير للون الأزرق مقارنة ببقية الألوان، ما يعني أنه يمتلك طاقة أكبر ويؤدي إلى بناء الدماغ لكميات أقل من مادة الميلاتونين عند التعرض له. وعندما تكون نسبة الميلاتونين في الدماغ قليلة، لا يشعر الإنسان بالتعب بسهولة، ما يزيد بدوره من التوتر وينعكس سلباً على المستوى الصحي العام.

    وبحسب العلماء، فإن الميلاتونين يعمل كمضاد للأكسدة ويكبح نمو بعض الخلايا السرطانية، مثل خلايا سرطان الثدي أو البروستاتا. ذلك يعني أن قلة الميلاتونين تعطي تلك الخلايا السرطانية فرصة أكبر للنمو والتكاثر.

    لكن هل يعني ذلك أن الضوء المنبعث من شاشات الهواتف الذكية له نفس الأثر الضار؟ حول ذلك يقول العالم الإسباني سانشيز دي ميغيل: "لم نقم حتى الآن بإجراء فحوص على الهواتف الذكية، ولكن ربما يكون لضوئها نفس آلية التأثير، لأنها تقوم بنفس الوظيفة (أي الإنارة ليلاً)".

    (ويكيبيديا) : الصمام الثنائي الباعث للضوء (بالإنجليزية: light-emitting diode أو مختصرا LED او قد تسمى ب "ثبل") هو مصدر ضوئي مصنوع من مواد أشباه الموصلات تبعث الضوء حينما يمر خلاله تيار كهربائي.[1][2][3] يكثر استخدامه كما يكثر تسميته بـ LED أو الإضاءة الثبلية، "ثبل".



    يعتبر مصباح إل إي دي أوفر المصابيح الكهربائية من وجهة استهلاكه للكهرباء ، فمثلا فإذا كانت قوة لمبة عادية من التي تعمل بفتيل من التنجستن قدرتها 25 واط فإن مصباحا إل إي دي يعوضها بقدرة 4 - 5 واط فقط ، على الرغم من أن كل واحد منهما ينتج شدة إضاء تبلغ 190 لومن.

    تنتج مصابيح "إل إي دي" بقدرات بين 4 واط إلى 100 واط .

    بتاريخ 7 أكتوبر/تشرين الأول ، تم منح جائزة نوبل في الفيزياء لمخترعي الصمام الثنائي الباعث للضوء، إيسامو اكاساكي وهيروشي أمانو وشوجي ناكامورا لـ"اختراع الصمام الثنائي الباعث للضوء الأزرق المتميز بكفائته والذي ادى إلى إمكانية توفير مصادر ساطعة وموفرة للطاقة للضوء الأبيض".


  7. #47
    إدارة عامة
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، أبها
    العمر
    49
    المشاركات
    1,269
    معدل تقييم المستوى
    41

    افتراضي يمكن تجنب العلاج الكيماوي في المراحل الأولى من سرطان الثدي

    شيكاجو (رويترز) - قال باحثون أمريكيون يوم الأحد إن نحو 70 بالمئة من النساء المصابات بسرطان الثدي في مراحله المبكرة واللائي يتراجع لديهن خطر عودة المرض يمكنهن تجنب العلاج الكيماوي بعد إزالة الورم.



    وقال الطبيب لاري نورتون أستاذ سرطان الثدي في مركز ميموريال سلوان كيترينج للسرطان في نيويورك، الذي شارك في تنظيم الدراسة الممولة من الحكومة، ”هذه نتيجة مهمة“.

    وأضاف نورتون ”وتعني أن نحو مئة ألف سيدة في الولايات المتحدة وحدها لن يحتجن للعلاج الكيماوي“.

    ودرس البحث، الذي عُرض خلال اجتماع الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري في شيكاجو، كيفية علاج المريضات في الحالات المبكرة من سرطان الثدي التي تستجيب للعلاج الهرموني.

    ويعتقد أن المرأة تواجه خطر عودة المرض استنادا إلى مقياس جيني فاللائي يسجلن ما بين صفر وعشر درجات على هذا المقياس لا يعالجن بالكيماوي بعد إزالة الورم ويتلقين العلاج الهرموني بدلا منه. أما من يسجلن ما بين 26 ومئة فيتلقين العلاجين الكيماوي والهرموني معا.



    ونشرت الدراسة،التي استغرقت عشر سنوات، التي يطلق عليها اسم (تيلور اكس) كذلك في دورية نيو إنجلاند الطبية. وشملت أكثر من عشرة آلاف مريضة بسرطان الثدي الذي لم ينتشر إلى الغدد الليمفاوية واللائي استجبن للعلاج الهرموني.

    ومنهن 6711 مريضة يعتقد أن المرض يمكن أن يعاودهن في الأجل المتوسط بعد إزالة الورم وسجلن ما بين 11 و25 نقطة على المقياس الجيني. وحصلن على علاج هرموني فقط أو علاج هرموني وكيماوي.

    وأظهرت الدراسة أن جميع النساء فوق سن الخمسين اللائي يعانين من هذا النوع من السرطان يمكنهن الاستغناء عن العلاج الكيماوي وهذه مجموعة مثلت 85 المئة من إجمالي العينة محل الدراسة.

    وبالإضافة إلى ذلك يمكن للمريضات في سن الخمسين أو أقل واللاتي يعتقد أن المرض يمكن أن يعاودهن تجنب العلاج الكيماوي بآثاره الجانبية الضارة.


  8. #48
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، بلجرش
    العمر
    41
    المشاركات
    805
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي مؤتمر "سان انتونيو" العالمي لسرطان الثدي بالدمام

    الدمام (واس) : تنظم جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، يوم الجمعة القادم المؤتمر العالمي "سان انتونيو" لسرطان الثدي في عامه الثالث، الذي تستضيفه المملكة بمشاركة 200 متخصص، وذلك لمدة يومين في فندق الشيراتون بالدمام.



    وأوضحت استشارية أمراض الدم والأورام بالمستشفى التخصصي الطبي بالرياض رئيسة المؤتمر الدكتورة أم الخير بنت عبد الله، أن المؤتمر يضم 50 محاضرًا متخصصًا في تشخيص وعلاج سرطان الثدي، كما سيناقش المؤتمر العديد من أوراق العمل التي قدمت خلال انعقاد المؤتمر في مدينة سان انتونيو بالولايات المتحدة الأمريكية، وتشخيص آخر المستجدات لأنواع أورام الثدي والتي تحدد طبيعة العلاج اللازم للمرضى.

    وأضافت أن المؤتمر يتضمن عرض دراسات علمية جديدة تتعلق بأورام سرطان الثدي والتركيز على أهم الأمور التي تقلل من الأضرار الجانبية المصاحبة للعلاج الجراحي والكيميائي، مبينة أنه سيتم خلال المؤتمر عرض أوراق عمل من مختلف أطباء المملكة والدول العربية ومناقشة آلية تطبيقها على المرضى، مشيرة إلى أنه جرى إرسال 16 ورقة عمل للجنة العلمية بالمؤتمر من مختلف الدول بهدف مناقشة الثلاث الأفضل منها وتقديم جائزة لأصحابها.

    من جانبه، أكد رئيس جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبد العزيز التركي، أن المؤتمر يهدف إلى توضيح مستجدات علاج سرطان الثدي الجراحية والكيميائية والمناعية والهرمونية والإشعاعية التي تعمل على تحسين رعاية مرضى السرطان والوصول إلى آلية تتضمن خطة علاجية لكل مريض على مستوى الوطن العربي، إضافة إلى بيان وضع سرطان الثدي في منطقة الشرق الأوسط وأسبابه وأفضل طرق تشخيصه وسبل الوقاية وآلية التعامل مع الحالات المكتشفة بالطرق المناسبة.

    تم تصويب (3) أخطاء فقط




  9. #49
    عضو رمزي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2013
    الدولة
    المغرب، أغادير
    العمر
    32
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    24

    افتراضي في ألمانيا .. أيدي المكفوفين لتشخيص سرطان الثدي!

    الرباط - دويتشه فيله (منارة) : أظهرت نتائج دراسة علمية لخبراء ألمان أن المكفوفين يمكنهم المساعدة بشكل فعال على تشخيص مرض سرطان الثدي عبر حاسة اللمس. كيف ذلك؟



    يتميز المكفوفون بحاسة لمس مرهفة ويمكن أن ينتبهوا إلى تفاصيل دقيقة جداً، عكس الناس العاديين. هذه الفكرة دفعت فريقاً من الباحثين الألمان بجامعة إرلانغن بولاية بافاريا للاستعانة ببعض المكفوفين في أبحاثهم من أجل تشخيص مرض سرطان الثدي، نقلاً عن الموقع الاخباري لصحيفة "آوغسبورغر تسايتونغ" الألمانية. ومن بين هؤلاء فيليز دمير، التي فقدت بصرها. لكنها تستطيع أن ترى ببصيرتها ما قد يغيب عن الأطباء من تغييرات في أنسجة الثدي لدى مرضاهم، والتي يمكن أن تكون السبب وراء هذا المرض. بعد مرحلة التشخيص بالأصابع، تسجل دمير ملاحظاتها وتسلمها للطبيب لإجراء كشف بالأشعة.


    - دواء يقلص مدة علاج سرطان الثدي إلى النصف! - دويتشه فيله

    في هذا الصدد، يقول البروفيسور ميشائيل لوكس من مستشفى أمراض النساء في جامعة إرلانغن: "أعتمد على الملاحظات التي تسجلها السيدة دمير عن طريق حاسة اللمس بأصابعها. بعدها أجري فحصاً بالأشعة. والنتيجة تكون أفضل مقارنة بالفحوصات التي يجريها الطبيب لوحده". واستعان الطبيب الألماني لوكس في دراسته بـ395 امرأة لم يسبق لهن إجراء جراحة للثدي، رغم أن الكثير من الأطباء شككوا في البداية في نجاعة طريقة الاستعانة بالمكفوفين، إلا أن النتائج جاءت عكس توقعاتهم. وحققت طريقة التشخيص بتقنية اللمس بالأصابع النجاح في 82 في المائة من الحالات، حيث تم اكتشاف وجود خلل في الأنسجة في الثدي. وعند الجمع بين تقنية التشخيص بالأصابع وبالأشعة، وصلت نسبة النجاح إلى 89 في المائة، طبقاً لما يضيف موقع "آوغسبورغر تسايتونغ".

    ويقول البروفيسور إن هذه الطريقة الجديدة ستساعد في التشخيص المبكر، خصوصاً بسبب الضغط الكبير الذي يعمل تحته الأطباء ووجود الكثير من المرضى الذين ينتظرون دورهم. إضافة إلى ذلك، فالاستعانة بالمكفوفين لا يتطلب أكثر من 30 دقيقة للفحص الواحد وبتكلفة مالية مناسبة للمرضى. وتسجل في ألمانيا سنوياً أكثر 70 ألف حالة جديدة لمرض سرطان الثدي، الذي يعد أكثر أنواع السرطان انتشاراً بين النساء. ولا يقتصر هذا المرض على النساء المتقدمات في السن، بل يشمل المراهقات أيضاً. ووفقاً للمركز الألماني لتسجيل بيانات السرطان، فإن 30 في المائة من المصابات تقل أعمارهن عن 55 عاماً.


  10. #50
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    السعودية، بلجرش
    العمر
    41
    المشاركات
    805
    معدل تقييم المستوى
    57

    طلب بدء حملة وطنية توعوية للكشف المبكر عن سرطان الثدي

    الرياض (واس) : بدأت الصحة اليوم تنفيذ حملة وطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي الذي يُعد" أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى النساء بالمملكة"، حيث تتزامن الحملة مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي "الشهر الوردي" الذي يقام في شهر أكتوبر من كل عام.



    وأوضحت الصحة أن تسمية الحملة باسم "لا تنتظري الأعراض، افحصي الآن" يأتي نظراً لأن أكثر من 55% من حالات السرطان في المملكة يتم اكتشافها في مراحل متأخرة حيث يعود السبب الرئيس لتأجيل الكشف المبكر إلى اعتقاد السيدات بأن عدم ظهور الأعراض يعني عدم وجود المرض.

    وفي هذا السياق عملت الصحة جاهدة لتصحيح هذا المفهوم الخاطئ حيث أن الفحص المبكر بجهاز الماموغرام يكتشف الأورام في مراحله الأولى قبل ظهور الأعراض والإحساس بها.

    وأشارت الصحة أن الحملة تهدف إلى تشجيع النساء من عمر 40 سنة فما فوق على الكشف المبكر لما له من أهمية فهو الوسيلة الوحيدة لاكتشاف المرض في مراحله الأولى التي تصل نسبة الشفاء فيها إلى أكثر من 95% -بإذن الله-.

    وبينت من خلال تصاميم إنفوجرافيك توعوية نشرتها عبر حسابها على تويتر أن واحدة من بين كل 8 نساء عرضة للإصابة بسرطان الثدي، مشيرةً إلى احتمالية التقليل من الإصابة بسرطان الثدي -بإذن الله- من خلال اتباع عدد من النصائح ومنها الابتعاد عن تناول حبوب منع الحمل لمدة طويلة والكشف بالماموغرام كل سنة إلى سنتين بعمر الـ40 سنة فما فوق والكشف المبكر في حال وجود تاريخ عائلي بهذا المرض وتجنب استخدام المعالجة الهرمونية بعد انقطاع الطمث وممارسة النشاط البدني مالا يقل عن 30 دقيقة يومياً وتناول الغذاء الصحي الفني بالخضار والفواكه وتجنب السمنة وزيادة الوزن وممارسة الإرضاع الطبيعي والإنجاب المبكر قبل عمر 30 سنة.

    وأضافت الصحة أن سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم بعد سرطان الرئة ويعتبر السرطان الأول عند النساء عالمياً، مؤكدة على أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي حيث أنه يسهم -بإذن الله- في خفض معدل الوفيات ويصل معدل الشفاء منه إلى أكثر من 95%.

    يذكر أن هذه الحملة تأتي تواصلاً للجهود التوعوية التي تقوم بها "الصحة" للحفاظ على صحة وسلامة كافة أفراد المجتمع وتعزيز أنماط الحياة الصحية والتخفيف من عبء المريضة تماشياً مع مبادرات منظومة الصحة في البرنامج الوطني للتحول ورؤية المملكة 2030.

    تم تصويب (15) خطأ في استقلال فواصل ( ، - , )


صفحة 5 من 6 الأولىالأولى ... 3456 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا