الاعجاز العلمي فى القرآن الكريم

[قوقل الآرض]

[align=justify]الإعجاز العلمي في الذباب

الداء والدواء في الذباب

• قال صلى الله عليه وسلم :
( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في إحدى جناحية داء وفي الأخرى شفاء ) أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد .. وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب سم والآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) رواه أحمد وابن ماجه

• من معجزاته الطبية صلى الله عليه وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف ذهبية ذكره لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحى الذبابة قبل اكتشافهما بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء وقد أثبت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث ..

• أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام وألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام .. فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم وأول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه .. ولذا فإن غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به

• وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الإنزيم تسمى باكتر يوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها من هنا فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بصورة إعجازية لمن يرفض الحديث وقد كتب الدكتور أمين رضا أستاذ جراحة العظام بكلية الطب جامعة الإسكندرية بحثا عن حديث الذبابة.

• أكد فيه أن المراجع الطبية القديمة فيها وصفات طبية لأمراض مختلفة باستعمال الذباب . وفي العصر الحديث صرح الجراحون الذين عاشوا في السنوات العشر التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا .. أي في الثلاثينيات من القرن الحالي بأنهم قد رأوا بأعينهم علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة بالذباب . ومن هنا يتجلى أن العلم في تطوره قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته وتأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن

• المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبدالصمد[/align]

[النبهان]

الاعجاز : ولد أم بنت ؟

الاعجاز في القرآن والسنة


أمر مهم سوف يقابلنا في المستقبل القريب
وسوف نجد الصحف تتكلم كلاما غريبا عجيبا

ربما وجدتم الصحف تقول لكم ...

تريد ،، ولدا ،، أم بنت ؟ !

اترككم مع الشيخ ،، يحفظكم ويحفظه الله ..

[align=justify]،، "وأحب أن أتطرق لهذه المسألة ,، لأن هذا بحث علمي لا يزال في أدراج جامعة أمريكية ،، أقامت بحثا حول هذا الموضوع ،, ولنا قصة مع صاحب البحث .. كنا نبحث في معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ،, الذي رواه ابن كثير يقول : ( إذا علا ماء الرجل ماء المرأة أذكرا بإذن الله , وإذا علا ماء المرأة ماء الرجل آنثا بإذن الله ) . الحديث النبوي يذكر سنّة مادية لحدوث الذكورة والأنوثة أخذنا نبحث عن جواب لهذا السؤال فأرسلنا إلى فرنسا ،, وإلى بريطانيا وإلى ألمانيا ،, وإلى أمريكا ،، وإلى اليابان ،، نبحث عمن يجيبنا عن هذا السؤال ،، فكان الجواب بالنفي في العام قبل الماضي !!

وفي العام الماضي بدأنا نجد بداية جواب في - علم الحيوان - .. قالوا : إن هناك شيئا يشير إلى هذا .. ليس في الإنسان لكنه في الحيوان .. فقد وجدوا في بعض الحيوانات إفرازات الذكر قلوية والأنثى حمضية .. فإذا التقى الماءان وتغلبت الحموضة التي للأنثى على القلوية التي للذكر فإن الفرصة تتاح لأن يلقح الحيوان المنوي الذي يحمل الأنوثة ولا تتاح الفرصة للحيوان المنوي الذي يحمل الذكورة .. أي إذا غلبت صفة الحموضة التي هي من خصائص الأنثى كان الناتج أنثى ،, وإذا غلبت خصائص الذكورة القلوية كان الناتج ذكرا ،، فجربوها في فرنسا على الأبقار لزيادة الإناث فحققت نتائج 70% ثيران 30% أبقار .. فأرجئوا التجارب .. هم في بداياتهم

وفي العام الماضي،، جاءنا هذا الخبر ،, ففي المؤتمر الطبي الذي عقد بالدمام جامعة الملك فيصل حضرة مجموعة من مشاهير العلماء في العالم .. فقالوا : لا يوجد سوى شخص واحد يستطيع أن يجيبكم عن هذا السؤال .. قلنا : من هو ؟ قالوا : هو البروفيسور سعد حافظ مسلم مصري .. أين هو ؟ قالوا : في أمريكا .. لم يكن بالمؤتمر تقابلنا معه بعد ذلك .

وقلنا له : عرفنا بنفسك .. قال : مؤسس علم جديد في العالم اسمه : علم العقم عند الرجال .. وأنه رئيس مجلتين علميتين في أمريكا , وله 34 كتابا وقد عكف على دراسة العلاقة بين ماء الرجل وماء المرأة عشر سنوات مستخدما الميكروسكوب الألكتروني والكمبيوتر .. وصدفة وصلت إلى النتيجة التي نقولها في هذا الحديث !! ( حقيقة صحيحة 100 % ) . ماء الرجل قلوي , وماء المرأة حمضي .. فإذا التقى الماءان وغلب ماء المرأة ماء الرجل , وكان الوسط حامضيا تضعف حركة الحيوانات المنوية التي تحمل خصائص الأنوثة في تلقيح البويضة فيكون المولود أنثى والعكس صحيح ! سبحان الله !!

وقلت : إن هذا ذكر في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم . قال : هذا صحيح مئة في المئة ولكن لعلمكم هو لا يزال سرا علميا إلى الآن،، لا يعلمه أحد في العالم ،، ومازال في أدراجي في الجامعة ،، ولم آخذ إذنا من الجامعة لنشرة .. ولكن تقدم أبحاثكم هو الذي أرغمني على أن أحدثكم عن هذا السر .. قلنا له : الذي أخبرتنا عنه هو حالة واحدة من ست حالات ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم وشرحها علماء المسلمين لتحديد العلاقة بين ماء الرجل وماء المرأة ... فقال بلهجته المصرية - أبوس إيدك قل لي ما هي ؟! - فأقول لكم غدا - أبوس إيديكم لا تصدقوا الصحف - فإنهم سيضخمون الأمر وسيكبرونه واعلموا أن الأمر مرهون بمشيئة الله سبحانه وتعالى .. كم من الناس أراد تحديدا للنسل وما أراد أولادا فأعطاه الله زوجا في حمل واحد رغم أنفه . نقول : سنة الله في تحديد الذكورة والأنوثة .

إنها السنّة الماضية ( إذا علا ماء الرجل ماء المرأة أذكرا بإذن الله وإذا علا ماء المرأة ماء الرجل آنثا بإذن الله ) هذه السنة ماضية ولكن إن شاء الله أن يوقفها فهي في يد الله وليست في يد الأطباء ! والله أعلم."


المصدر " أنت تسأل والشيخ الزنداني يجيب حول الإعجاز العلمي في القرآن والسنة " للشيخ عبد المجيد الزنداني [/align]

[ابو نبيل]

المصادر كثيرة في هذا الصدد
،، مثلا

مجلة الإصلاح العدد 296 سنة 1994
(من ندوات جمعية الإعجاز العلمي للقرآن في القاهرة)

حياكم الله وبارك فيكم

كنت ابحث عنكم وانتم متجمعين هنا ،، !!!
وبعضكم عنده ميزة التخفي

عندي طلب ،، ممكن ترسلوا لي لو رابط صغير

[نجم سهيل]

[QUOTE=قوقل الآرض;




قال رسول صلى الله عليه وسلم :

( تزوجوا الودود الولود )

رواه أبو داود والنسائي

حديث يدعو بصورة غير مباشرة إلى عدم تحديد النسل أو ما شابه ذلك


[/QUOTE]

الفاضلة / قوقل الأرض

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

وفي المقابل فهو لم ينهى عن التنظيم وحاشا لله أن أكون مدعي فقه ولكننا لم نجد نصا أو حديثا نبويا ينص على التحريم أو النهي الصريح في مسألة تنظيم النسل خصوصا

أما تحديده فلا أملك الخوض فيه إلا خارج النصوص الفقهية

ومن وجهة نظر شخصية أؤيد وبشدة تنظيم النسل في الشرائح شديدة الفقر في مجتمعنا السعودي وفي السيدات ذوات الأمراض الوراثية والمزمنة وحتى منعه لخطورته المحققة طبيا بربط المبيضين أو استئصال الرحم وحسب فتاوى علمائنا فهذا جائز شرعا ولكني أشجب وبشدة تحديده لدى السيدات الصحيحات ضمن دائرتنا الإجتماعية

وبالمناسبة وهذا ربما خروج عن الموضوع أتمنى لو يقطع دابر النسل والتناسل في بعض البلاد التي تنتج الغثاء البشري الإجرامي وفي مقدمتها

بنغلاديش

[نجم سهيل]

الفاضلة / قوقل الأرض

ومن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم قول الله تعالى

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ }الحج73

وقد توقف بعض علماء الأبحاث الميكروسكوبية عند قوله تعالى

وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ

فقد جاؤا بالذباب ووضعوا له ذرة من السكر ومثلها من الخبز فبمجرد وقوعه عليها يصعق من فوره وبتشريحه بحثوا عن ذرة الخبز بأدق المكرسكوبات فلم يجدوا لها أثرا

فقضية عجز البشر عن خلق ذباب أمر مستحيل ومفروغ منه فهو لله وحده فتجاوز سبحانه وتعالى عن مسألة خلق الذباب إلى ماهو أدنى إلى طعام الذباب وما يختطفه من ذرات الخبز وما ماثله وعجز الإنسان عن استنقاذ تلك الذرة وعجزه التام برغم كل وسائل علمه في العثور على ما سلبه الذباب في جوفه

وتتجلا قوة الله وقدراته وتفرده في الخلق لجمعه في صفة الضعف بين الإنسان والذباب في قوله تعالى

ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ

[نجم سهيل]

"

المصدر " أنت تسأل والشيخ الزنداني يجيب حول الإعجاز العلمي في القرآن والسنة " للشيخ عبد المجيد الزنداني

الأخ الكريم / النبهان
كنت شغوفا بمتابعة محاضرات الشيخ عبد المجيد الزنداني ولا زلت أحب ذلك الشيخ في الله
ولكني والله كرهت اشتغاله وانشغاله بالسياسة فقلت محاضراته وهو الفذ الموهوب في أبحاث الإعجاز العلمي في القرآن

[نجم سهيل]

شكرا لك يادكتور / محمد
قال الله تعالى في محكم كتابه
{ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ }فاطر28

[الاخطبوط]

اقتباس


أثبت أن الذين يتوضئون باستمرار .. قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا خاليا من الميكروبات
ولذلك جاءت المزارع الميكروبية التي أجريت لهم جاءت خالية تماما من أي نوع من الميكروبات

في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى ..

وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويفى الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء ولإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية ..
لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء

أما بالنسبة للمضمضة فقد ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة
وتقى الأسنان من النخر بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها
فقد ثبت علميا أن تسعين في المئة من الذين يفقدون أسنانهم
لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم قبل الأوان
وأن المادة الصديدية والعفونة مع اللعاب والطعام
تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم ..

ومنه إلى جميع الأعضاء
وتسبب أمراضا كثيرة
وأن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه
وتجعله مستديرا ..
وهذا التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل
لانصرافهم إلى العضلات الكبيرة في الجسم
ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين
فائدة إزالة الغبار وما يحتوى عليه من الجراثيم
فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية
بالإضافة إلى إزالة العرق

وقد ثبت علميا أن الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان إلا إذا أهمل نظافته .. فإن الإنسان إذا مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه فإن إفرازات الجلد المختلفة من دهون وعرق تتراكم على سطح الجلد
محدثه حكة شديدة

لهذا فإن الوضوء بأركانه قد سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات التي تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته التي تتمثل في الوضوء والغسل ومع استمرار الفحوص والدراسات .. أعطت التجارب حقائق علمية أخرى ..
فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات
التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما ..
ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء ..
وهذا يفسر لنا ،،،

قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
"إذا استيقظ أحدكم من نومة .. فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا"

كما قد ثبت أيضا أن الدورة الدموية في :الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته

ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام

[line]-[/line]

سبحان الله العلي العظيم
يامرنا بالصلاة ويحسن الينا بالوضوء وفوائده لنا وحدنا لا حاجة لله فيه
علاوة على فضل الصلاة في الدين فأن لها فضل دنيوي وهي الرياضه
تصور كم من الجهد البدني المتكرر والمنتظم والشامل لمعظم عضلات الجسم تريضه الصلاة
شكرا لله
واشكرك يا دكتور محمد لفتحك هذا الباب الجميل والمفيد
واشكر كل من ساهم فيه كتابة او اطلاع
واسأل الله ان يجزي الجميع افضل الجزاء
الأخطبوط

[محمد بن سعد]

[align=justify]مؤتمر 10 للإعجاز العلمي في القرآن والسنة

وصف المشاركون في المؤتمر العالمي العاشر للإعجاز العلمي الذي تنظمه الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة في اسطنبول بأنه يشكل ببحوثه وبرامجه وبالعلماء المشاركين فيه ظاهرة ثقافية إسلامية كبرى تعيشه حاليا هذه المدينة التاريخية.

وأجمعت مجموعة من العلماء والباحثين والمفكرين المتخصصين في عدد من العلوم التجريبية والإنسانية من المشاركين في المؤتمر على أن البحوث التي أدرجتها الهيئة العالمية للإعجاز العلمي ضمن برنامج جلساتها وأوراق العمل زاخرة بالموضوعات الحية المستجدة التي تثبت جدوى الربط بين العلم والإيمان في الفكر الإنساني.

وعبروا خلال لقائهم مع فضيلة الامين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز المصلح عن أملهم في أن يحقق المؤتمر بزخمه الثقافي أهدافه الإسلامية في المجتمع الإسلامي .

واستعرض الدكتور المصلح مع المشاركين تنظيم جلسات المؤتمر التي ستناقش فيها بحوث العلماء، وهي أربع عشرة جلسة موزعة على ثلاثة ايام.

وقد تم تنظيم مناقشة البحوث ضمن الجلسات على النحو التالي:

الجلسة الأولى :
• إعجاز القرآن في إنجاب الذرية د. مجاهد أبو المجد
• الإعجاز التشريعي في تحريم الربا د. كوثر عبدالفتاح الإبجي
• اتجاهات ونماذج من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم د. جانر طاسلامان
• مصابيح الكون د. ياسين محمد المليكي
• خريطة المخ بينة علمية للدكتور محمد إبراهيم دودح

الجلسة الثانية :
• تأثير الحبة السوداء على مستويات السكر والدهون لـ مرضى داء ارتفاع السكر في الدم د. عبد الله عمر باموسى
• عدة المطلقة : الحكمة الإلهية والمعجزة العلمية للدكتور فوزي رمضان
• حبك السماء د. حسنى حمدان الدسوقي
• إشارات إعجازية في تكوين لبن الأنعـام د. حــامد عطية محمـد
• المعجزات في خلق الإنسان في القرآن والسنة د. ألب أرسلان أوزيازجي
• الأسس العلمية لاختبار البصمة الوراثية في القرآن والسنة د. محمود أبو النجا

الجلسة الثالثة :
• دراسة فاعلية الحبة السوداء في علاج الملاريا مقارنة بعلاج الكلوروكوين د. خالد سعيد عسيري
• الحبة السوداء (انجليزي) د. محمد رمزي
• Comparison between the myocardial hypertrophy induced by exercise training and long term intake of Nigella sativa للبنى إبراهيم العسوم
• إعجاز الحبة السوداء في القضاء على البكتيريا المسببة للداء د. محمد محمود شهيب و د. إيمان محمد حلواني
• تقييم الحالة المناعية لدى مريضات سرطان الثدي اللاتي تلقين بعض المكملات الغذائية الطبيعية باعتبارها علاج مساعد بعد الإنتهاء من تلقي العلاجات المضاد للسرطان (انجليزي) د, رجاء حسني محمد و د. محمد جميل عبدالمنعم

الجلسة الرابعة - السبت :
• التضاد الميكروبي والتأثير العلاجي لمستخلص نبات اليقطين Pumpkin و moschata Cucurbita ضد بعض الميكروبات المسببة للتسمم الغذائي د. آمنة علي صديق
• التحلل في علم الميكروبيولوجي حقيقة علمية دونت في القرآن والسنة د. أحلام أحمد العوضي
• ملامح الإعجاز الإعلامي في قوله تعالى "يا أيها الذين ءامنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبيّنوا" لــ رحيمة الطيب عيساني
• أهمية الندى (الطل) كإمدادات مائية للزراعة لإظهار الإعجاز العلمي في القرآن لـلدكتور ملوك محمد الخزان
• The hemolytic activity of some dog saliva-Processed oral streptococci لــ نهى طلال إبراهيم زيلعي و د. ناجية الزنبقي

الجلسة الخامسة :
• من حكم التشريع لمسائل علم المواريث د. نجيب بوحنيك و سلاف القيقط
• كثرة حوادث الزلازل والبراكين وخسف الأرض لــ أنيس الرحمن الندوي
• الإعجاز في إيجاز أسس علم الجيولوجيـا د. شريف علي صادق
• مفهوم اليد اليمنى في القرآن الكريم د. شنول دانة
• الإيمان ضمان لحفظ الحقوق في الإسلام للدكتور صالح عسكر

الجلسة السادسة :
• تقييم ونقد دراسات التفسير العلمي للقرآن الكريم في تركيا د. عمر جليك
• تطور الحموضة واللون و مدة تخزين اللحوم المذكاة د. محمد بورباب و د. محمد إدعمر
• إعجاز القرآن الكريم في الإخبار عن الغيبيات د. محمد أمحزون
• الإعجاز القرآني النبوي في الحبوب الكاملة للدكتورأسامة صديق حمودة ), و(حركة الأرض والسماوات في القرآن والسنة د. جلا ينيجري

الجلسة السابعة :
• إثبات توسط مكة المكرمة لليابسة دراسة باستخدام القياسات وصور الأقمار الصناعية د. يحيى وزيرى
• الإعجاز التشريعي في الحقوق الاقتصادية المشتركة بيـن الرجل والمرأة كدليل على تكريـم المرأة لـ شيرين فتحي مصطفى
• الهدي النبوي في منع ومعالجة الغضب سبق طبي معجز - د. محمد العجرودي
• شهادة الأناجيل بصدق الرسول محمد صلى الله عليه وسلم - أسماء عبد المجيد عزيز
• القرآن والعلم الحديث / العلاقات - المجالات- الإشكاليات - د. جلال قيرجا

الجلسة الثامنة :
• إعجاز القرآن في دلالة الفطرة على الإيمان د. سعد بن علي الشهراني
• الجبال والإعجاز العلمي في القرآن الكريم - أميد شيمشك
• حقوق الإنسان في القرآن - د. عبد السند يمامة
• الإعجاز البياني في القـرآن الكـريم - د. محمد محمد إمام داود

الجلسة التاسعة :
• دراسة تأثير عسل النحل والحبة السوداء على خلايا الكبد السرطانية - د. محمود إسماعيل حسـن
• الإعجاز في خلية النحل: الكفاءة المضادة للميكروبات - د. أحمد حجازي
• الإعجاز العلمي في لون العسل وعلاقته بحصوات الكلى - أحمد بن سطال
• Effects of Propolis Supplementations on Osteopathy In Rats with Streptozotocin-Induced Diabetes - د. محمد طه الحريري
• معجزة الإستشفاء بالعسل (دراسة علمية مقارنة للأثر الضد مكروبي (بكتيري و فطري) لمجموعة من الأعسال من مختلف مناطق الوطن (الجزائر) 2007 - أسماء سيب

الجلسة العاشرة :
• دراسة نسيجية وتركيبية دقيقة لتأثير نبات القسط وعقار أمفوتريسين (ب) على رئة ذكور الجرذان المصابة بفطر اسبير جيللس نيجر لإظهارالإعجاز العلمي في السنة - د. سناء أحمد خليفة د. رحمة علي العلياني د. داليا مصطفى دمياطي
• المسح على رأس اليتيم د. مها يوسف الجار الله
• دراسة نسيجية لتأثير الخوف على النسيج الكبدي د. لطيفة إسحاق خياط
• تأثير القسط الهندي speciosus Costus على فطر Aspergillus niger وA.fumigatus وخميرة Candida albicans التي تصيب الجهاز التنفسي في الإنسان - د. منال عثمان القطان
• خروج نار من أرض الحجاز تضيء أعناق الإبل ببصرى - د. مها عبد الرحمن نتو

الجلسة الحادية عشرة :
• القرآن وأنظمة الأرض الدينامكية - د. زكريا هميمي د. محمد هداية الله قاري د. محمد إبراهيم متساه
• الإعجاز التشريعي في الطلاق د. محمد نبيل غنايم
• الحقائق المتافيزيقية (فوق الطبيعية) التي أثبتتها العلوم الحديثة والقرآن والكريم د. عثمان جاقماق
• الإعجاز العلمي في تحريم لحم الخنزير د. حنفي محمود مدبولى

الجلسة الثانية عشرة :
• ظاهرة السراب بين العلم وحقائق الكتاب - حسن يوسف شهاب الدين
• العلاج النبوي بتمر العجوة في حالات التسمم والتليف الرئوي بالجازولين د. ليلى أحمد حمدي و دينا موصلي
• إلى أين تذهب الشمس؟ م. طاشقين تونا
• إعجاز التمر في الشفاء والوقاية من الميكروبات الضارة والممرضة د. أروى عبد الرحمن احمد
• العنب إعجاز، بين غذاء وشفاء للدكتورة ميساء محمد الراوي

الجلسة الثالثة عشرة :
• "وجعلنا الليل والنهار ايتين" أثارضوء النهار وظلام الليل على النبات د. قطب عامر فرغلي
• الفساد البيئي ،، براً.. وبحراً.. وجواً.. د. أحمد مليجي
• مرور البَـرق: بين العلم والإيمان م. عبد الدائم الكحيل
• الإعجاز في تقسيم الرياح البحرية د. صالح عبدالقوي السنباني
• الإعجاز العلمي في قــوله تعالى (بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا) د. مصطفى إبراهيم حسن

الجلسة الرابعة عشرة :
• الإعجاز في أحاديث الخمر د. محمد علي البار
• الإعجاز العلمي في زيت الزيتون د. حسان شمسي باشا

وفي ختام اعمال يوم الاحد

أوضح فضيلة الدكتور المصلح
أن المشاركون سوف يعقدون جلسة الختام
للإعلان عما توصلوا إليه من قرارات وتوصيات
ضمن البيان الختامي للمؤتمر.[/align]

[راجى عفو ربه]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الحمد لله والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين

شكرا اخى الغالى محمد ابن سعد على نقل هذا الحدث العظيم الينا

وقد شرفت بمتابعته بنفسى

واستفدت كثيرا بفضل الله

جزاك الله خيرا

واطعمك من الجنه طيرا