اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول خسارة 8.95 نقطة عند 12,039.31 • تعطل عمل بطاقات الائتمان بإسرائيل • 18 طائرة إغاثية سعودية للبنان • قاذفات B52 تحوم شرقنا الأوسط • قصف: طهران كرج خوزستان إيلام قم وشیراز • نزع اسلحة احزاب ايران مطلب • طلب سحب عضوية إسرائيل من الأمم المتحدة • الغرب امام انهيار اقتصادي
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14
  1. #11

    افتراضي

    علاج التأتأة عند الاطفال

    هناك العديد من الطرق العلاجية للتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة، إلا أنه يمكن منع ووقف تطور التأتأة عند الأطفال
    ما قبل سن المدرسة والأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية (تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.

    الأفراد ذوو التأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.

    - التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.

    من هذه العوامل: عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام، قطع الحديث، بنيةالجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئة المكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.

    تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر). إن دمج هاتين الطريقتين قد يكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.

    الطريقة الأولى: يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام، التقاء بطيء لأعضاء النطق، تنظيم التنفس).

    الطريقة الثانية: وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق وتعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام والتخاطب.

    إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيز ثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي. لذا يجب أن يكون المتأتيء عازماً ومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظة على مستوى مقبول من الطلاقة.

    نصائح وإرشادات:

    أثناء الحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.

    ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه مما يؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن من إخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألا تقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنة بقصد مساعدتة، نصائح مثل (تمهل) (خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.

    مركز علاج اللغة والنطق والسمع

  2. #12

    افتراضي

    المواد البلاستيكية خطر على الاطفال

    حذَّرت دراسة طبية - نُشِرَت حديثًا - من أن
    الموادالبلاستيكية المستخدمة في تغطية الجدران والأرضيات - لرخصها وسهولة تنظيفها

    - قد تضع الأطفال الصغار في خطر متزايد للإصابة بمشكلات تنفسية.

    فقد وجد الباحثون أن خطر إصابة الأطفال - الذين عاشوا في منازل كانت جدرانها مغطاة بمواد بلاستيكية -

    بالربو أو الالتهاب الرئوي أو مشكلات القناة التنفسية كالسُّعال والصفير والبلغم كان أعلى بشكل ملحوظ.

    وقال الباحثون في الدراسة التي نشرتها المجلة الأمريكية للصحة العامة:

    إن مثل هذه المواد البلاستيكية تسبب انبعاث مركبات كيماوية مثل:

    العوامل الملدِّنة المستخدمة في إنتاج مركب "بوليفينيل كلورايد",

    فتسبب التهاب المجاري التنفسية وانسداد القصبات والرَّبْو وزيادة حساسية الأطفال للانتانات التنفسية.

    ولاحظ الأخصائيون بعد دراسة مُسوحات شملت 2500 طفل فنلندي من عمر 1 - 7 سنوات

    أن مواد الجدران البلاستيكية كانت موجودة في أقل من 3 % من المنازل، وأن 2 % من جميع الأطفال مصابون بالربو.

    ويرى الخبراء أن نتائج هذه الدراسة_ تقدم إثباتًا آخر على أن المنتجات البلاستيكية

    الموجودة في المنازل قد تسبب انبعاث مركبات كيماوية ضارة تؤثر سلبًا على تنفس الأطفال الصغار.

    ويهدف البحث القادم إلى التعرّف على أنواع المواد البلاستيكية المستخدمة في التصميم الداخلي وديكورات المنازل

  3. #13

    افتراضي

    هل يحلم الطفل؟؟

    تراودنا جميعا نحن الأمهات عدة استفسارات حول حياة الطفل الاولي فنطرحها أحيانا علي انفسنا ونترك أمامها علامة استفهام وأحيانا أخري نطرحها علي الطبيب فيجيبنا اجابات علمية بحتة فالطفل خلال الاشهر الاولي من عمره وأيضاً خلال الاسابيع الاولي يتصرف تصرفات تدل علي انه مدرك لكل ما يحيط به فهو يبتسم عندما يكون محاطا بالعناية ويبكي بمجرد ان نتركه بمفرده.. يلقلق ويتحرك ويبتسم وهو نائم.. يبكي عندما تحمله اياد غريبة عنه ويفرح لرؤية والدته واخوانه.. انه فعلا عالم الاطفال الرضع.. ولمزيد من معرفة طلاسم وخصائص عالم الطفولة الاول نطرح بين يديك عزيزتي الأم ملخص دراسة اجريت في فرنسا حول مظاهر حياة الطفل الاولي قام بها الأستاذ جاك دوشي أحد اطباء الاطفال المشهورين في فرنسا نعرضها عليك علي شكل سؤال وجواب.

    هل يحلم الطفل بعد ولاته؟

    - نعم كل الملاحظات التي اجريت حول الاطفال حديثي الولادة أكدت ان الطفل يحلم في سن مبكرة جدا ولكننا لا نستطيع ان نحدد فترات الحلم لديه ولا ان نحدد مدتها ومحتواها.

    بماذا يحلم الطفل الرضيع؟

    - انه من المستحيل تحديد بماذا يحلم الطفل الرضيع لسبب بسيط هو انه لا يمكننا سؤاله عن احلامه فعندما يستيقظ فجأة نلاحظ انه كان فعلا يحلم وذلك من خلال حركاته ونظراته وحالته فهو يتصبب عرقا وأحيانا أخري يبكي أو يضحك.

    هل يحلم الطفل وهو في بطن أمه؟

    - يقال هذا ولكننا لا نستطيع ان نؤكده كل ما يمكن قوله هو ان الدراسات التي اجريت علي الاجنة وكذلك الصور دلت علي ان هناك حياة كاملة للجنين في بطن أمه وهناك تفاعلات مع المحيط الخارجي.

    متي تبدأ الحياة النفسية للطفل؟

    - بالطبع منذ ولادته وأيضا قبل ولادته وعموما فهو يحمل شحنات عاطفية منذ اللحظة الاولي من ولادته ولكنه يصعب عليه جدا تفجيرها، نأخذ مثلا لذلك بكاء الطفل الرضيع فهل يمكننا ان نفسره بأن سببه هو الحزن أو الألم، لا طبعا فالبكاء قد يكون بسبب تفاعلات أخري لها علاقة بحالته النفسية أو بحالته الجسمية.

    لماذا ينام الطفل كثيراً؟

    - النوم مهم لحياة الطفل الاولي ولنموه الجسمي والذهني فعندما ينام الطفل تنشط بعض الخلايا وتتكون خلايا أخري فهو يواصل حياته الرحمية التي كان ينام فيها طول الوقت وبالنوم يتعود دماغه علي التأقلم مع الحياة خارج الرحم.

    متي يتعرف الطفل علي أمه؟

    - كل الملاحظات تجعلنا نظن ان الرضيع يعرف أمه منذ الاسابيع الاولي ولكن في الحقيقة لا يمكنه التعرف علي شكلها فهو لا يعرفها في هذه السن من بين النساء الاخريات وإنما يتعرف عليها من خلال رائحتها وحرارة جسمها فقد اجريت العديد من الابحاث حول هذا الموضوع وكانت النتيجة ان الرضيع يهدأ عندما يشم ثياب أمه فقد قدمنا لمجموعة أطفال موجودين في حجرة بمفردهم ثيابا لأمهاتهم وقد اتضح ان الرضيع يكف عن البكاء عندما يوضع بجانبه ثوب أمه بينما لا يكف عن البكاء عندما توضع بجانبه ثياب امرأة أخري.

    اما عن معرفته لشكل أمه فإن هذا لا يكون قبل بلوغه لسن الستة شهور فعلاقة الأم والابن لا تتكون قبل هذا العمر.

    هل يصاب الرضيع بالاكتئاب؟

    - نعم يتم هذا في حدود سن الثمانية أشهر ولذلك فاننا اطلقنا عليه اسم اكتئاب الثمانية أشهر .

    وتفسير ذلك هو الآتي.. منذ ولادته وحتي بلوغه هذه السن يكون الطفل محاطا برعاية كاملة من أمه ثم فجأة تتكون له علاقة مع الآخرين في الحضانة مثلا أو مع الخدم أوحتي مع اخوانه فيشعر ان أمه قد ابتعدت عنه ويتكون له شعور بالقلق والخوف ونلاحظ ذلك من خلال رفضه لأي وجه جديد ويتجلي الرفض علي شكل بكاء وصراخ لا يهدأ منه الطفل الا عندما تحمله أمه بين احضانها وتعتبر حالة الاكتئاب هذه طبيعية تصيب العديد من الاطفال في هذه السن وهي مرحلة هامة في حياته تكون له علاقة مع الآخرين وكلما تقدم سن الطفل وشعر بالاهتمام من قبل الآخرين كلما زال هذا الشعور

  4. #14

    افتراضي

    العنف عند الأطفال

    ابني في الصف السادس الابتدائي .. يرجع كل يوم من المدرسة وهو غاضب .. حزين لان الاولاد في المدرسة يلقبوه بالدب لان وزنه كبير.. مجموعة من الاطفال معينة تتربص له دائما .. و يتصيدونه في الفسحة ويضحكون عليه و يستهزؤن منه .. حتى انه المسكين لا يستطيع ان يتناول الساندويش الذي اعطيته اياه ...
    انني قلقة عليه حيث ان ذلك اثر على درجاته في جميع المواد .. بالاضافة الى انني بدات اراه منعزل في البيت لا يحب الجلوس معنا .. و كل صباح يتعذر باعذار واهية و لا يريد ان يذهب الى المدرسة ... ماذا افعل ).
    اعتداء الاطفال على بعضهم له صور كثيرة بعضها لفظي او جسدي قد يكون من الطفل واحد الى اخر او من مجموعة اطفال .



    له صورة متعددة :
    - بالاستهزاء
    - التخويف
    - التحقير من شانه
    - رميه بالقاب معينة لها علاقة بالشكل مثل طوله او قصره او لها علاقة بالاصل القبيلة او البلد التي ينتمي اليها
    - الضرب و السب وعادة مايكون الطفل المعتدى عليه ضعيف لا يقدر على المجابهة و بالذات لو اجتمع عليه اثنين اواكثر .

    اين تحدث هذه الاعتداءات :
    عادة ما تكون بعيدة عن الكبار في فسحة المدرسة ..بين الحصص في الطريق الى المدرسة او الى البيت .

    ماهو تاثير ذلك على الطفل المعتدى عليه :
    تاثيره سئ جدا على الناحية النفسية و الجسدية ايضا وعادة الطفل يعاني معاناة شديدة قد تكون في صمت او قد يذكر ذلك لاحد ايويه الذي ربما لايعير الموضوع اهتماما قد يرى او يسمع بعض الاعتداءات و لكنه لا يهتم بمعافية الطفل المعتدى فنرى ان الطفل يشعر بالحزن و التوتر الشديد و عدم الثقة بالنفس يمضي اوقات الفسحة لوحده .. لا يستطيع التركيز في دراسته و قد يتطور الموضوع الى ان يرفض الذهاب الى المدرسة او يصاحبه بعض الاعراض العضوية واضطربات النوم .
    العنف بين الاطفال المسمى بـ bullying منتشر كثيرا بين الاطفال و يحدث في معظم المدارس والبحوث الاخيرة في بريطانيا وجدت انه يحدث 25%في المدارس الابتدائية 10% المدارس الثانوية وعلى هذا الاساس في كل مدرسة من مدارس بريطانيا يوجد ما يسمى بـ anti bullying program اي برنامج خاصة هدفه محاربة هذه الظاهرة

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. يوميات شيخ النظر
    بواسطة شيخ النظر في المنتدى منتدى محـو اُمّـيّـة التقنية
    مشاركات: 1676
    آخر مشاركة: June 12th, 2024, 08:17
  2. نقص انتباه الطفل وعصبيته.. خطوات علاجية
    بواسطة !!مذهلة!! في المنتدى منتدى محـو اُمّـيّـة التقنية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: December 21st, 2009, 04:01
  3. ؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ الخجل عند طفلك¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛
    بواسطة !!مذهلة!! في المنتدى منتدى محـو اُمّـيّـة التقنية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: November 3rd, 2009, 03:37
  4. موسوعة مشاكل سلوكيات الاطفال وحلها
    بواسطة ҈ ۩҈ زرقـاء الـيمامــة ۩҈ في المنتدى منتدى هِوايات ولياقة وترفيه
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: November 6th, 2008, 10:11
  5. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: July 23rd, 2008, 00:59

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا