"وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"
.♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.
"وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"
.♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.
رحم الله أساتذتي وأسكنهم فسيح جناته
والله كنا نوقرهم ونحترمهم من قلب وضمير حي لأنهم هم أصلا وقورين ومحترمين
وكانت تعليمات وزارة المعارف آنذاك صريحة وصارمة وجاءت منسجمة مع مواقف الآباء
والأمهات فقد كنا نأكل من أساتذتنا علقات ساخنة ولكنها تربوية مسؤولة والويل لنا من آبائنا
إن شكونا فالعلقة تكون أشد سخونة وتأديبا ومؤكدة وتأكيدا
في اليوم التالي بحضور الأب أو حتى الأم إلى المدرسة مع توصيات للمدير والمعلمين برفع درجات استحقانا
من العلقات وزيادةجرعاتها
رزق الله مدير مدرستي طولة العمر فكلما ذهبت إلى الرياض أذهب إلى المسجد الذي يصلي فيه
وقبل الآذان وبعد ركعتي السنة أذهب إليه وأجثو أمامه مقبلا رأسه ويديه رغم ممانعته ودون أدنى حرج مني
فإن لشيبتي هيبة ولكنها تزداد هيبية ومهابة وأنا أقبل شيبة لحية ورأس أستاذي الأكثر بياضا وهيبة ووقارا
"وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث"
.♥.♥. وإذا أتتك مذمتي من ناقص ۞۞۞ فهيي الشهادة لي بأني فاضل.♥.♥.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر