هيئة المسرح: دورة إثراء فنون الأداء والمسرح تخرج 50 متدربًا مسرحيًا بالأحساء

[نزار حمزة سبكي]

الرياض (واس) تنظم هيئة المسرح والفنون الأدائية اليوم, الحفل الختامي لمسابقة "الكوميديا" (فُكاهة)، التي تهدف لاكتشاف المواهب الوطنية في فنون الكوميديا "فن ستاند آب كوميدي"، حيث سيقام الحفل على مسرح STC بالرياض:



سيحضر الحفل الرئيس التنفيذي لهيئة المسرح والفنون الأدائية سلطان البازعي، ونخبة من المسرحيين والفنانين والمهتمين، إلى جانب لجان تحكيم المسابقة، وستة من المتسابقين المتأهلين للمرحلة النهائية من المسابقة، والذي سيُعلَن عن فوز ثلاثة منهم في الحفل.

وتُعَد "مسابقة الكوميديا" واحدة من البرامج المتعددة التي قدمتها هيئة المسرح والفنون الأدائية لدعم المواهب الوطنية المختصة، تحت مبادرة اكتشاف المواهب ضمن المبادرات الإستراتيجية لهيئة المسرح والفنون الأدائية, وبدعم من وزارة الثقافة.

وتسعى من خلالها الهيئة إلى تطوير صناعة الكوميديا والترفيه الحي في أنحاء المملكة كافة، عبر توفير الفرصة للشباب والفتيات لاستثمار مواهبهم الكوميدية بنصح من خبراء وأيقونات صناعة الكوميديا، واللجنة المحكمة التي قدمت خلال مراحل المسابقة تغذية معرفية مباشرة للمتسابقين، وذلك من خلال إرشادات وورش تدريب في الوقوف أمام الجمهور وصياغة الحبكة الكوميدية واختيار الألفاظ.

وانطلقت المسابقة في شهر أغسطس الماضي من خلال عدة مراحل في عدد من مناطق المملكة، بداية من:

۞ المنطقة الشمالية (الجوف، تبوك)
۞ ثم المنطقة الوسطى (حائل، عنيزة، الرياض)،
۞ ثم المنطقة الغربية (المدينة المنورة، الطائف، جدة)
۞ ثم المنطقة الشرقية (الهفوف، القطيف، الدمام)
۞ والمنطقة الجنوبية (جازان، خميس مشيط، أبها).

وكانت مرحلة تجارب الأداء قد انتهت باختيار متسابقين من كل منطقة من مناطق المملكة، ليصل 20 متسابقاً منهم إلى معسكر نصف النهائي الذي أقيم في جدة، وأخيراً مرحلة النهائي التي ستقام في الرياض مساء يوم الخميس.

تم تصويب (كوميدي", حيث) و(كافة, عبر) إلى إلى (كوميدي"،) و(كافة، عبر)

[نجلاء كتبي]

الرياض (واس) التقى الرئيس التنفيذي لهيئة المسرح والفنون الأدائية سلطان البازعي بالمهتمين والمتخصصين في مجالات المسرح والفنون الأدائية، وذلك في ثاني لقاء افتراضي تجريه الهيئة ضمن لقاءاتها الدورية التي تهدف إلى تلمس احتياجات القطاع ومتطلباته.



واستهل البازعي اللقاء باستعراض لأهم بنود الإستراتيجية والركائز والمهام والهيكل التنظيمي لها، منوهاً بأن رسالة الهيئة تكمن في تشجيع وتطوير وإنماء قطاع المسرح والفنون الأدائية، من خلال إنشاء منظومة متكاملة توفر مسارات وظيفية مستدامة، وتحتفي بالمواهب السعودية وتحفزها على ابتكار محتوى مُلهم.

وتطرق البازعي في حديثه إلى مشروع الشراكة مع وزارة التعليم لدعم المسرح المدرسي من خلال إيجاد منهج للدراما، وقال: "يجري التحضير حالياً لمشروع تدريب 25 ألف معلم ومعلمة، ليكونوا مشرفين للنشاط المسرحي كنشاط لا منهجي، وذلك ضمن برنامج سينفذ على مدى ثلاث سنوات، وبمستهدفات تتماشى مع رؤية المملكة".

وعرج البازعي في حديثه على مشروع "أكاديمية المسرح" التي من المقرر أن تبدأ أعمالها في النصف الثاني من العام المقبل، لتكون أكاديمية تطبيقية تمنح درجات البكالوريوس، إضافة للماجستير والدكتوراة مستقبلاً، ودبلومات تخصصية للمحترفين، وتنظم أيضاً دورات متنوعة.

وعن دعم العروض المحلية، أشار البازعي إلى أن هناك أكثر من مبادرة لدعم الإنتاج المسرحي المحلي، مشدداً على أن ذلك مشروط بتقديم محتوى جيد ومتعة راقية من خلال نص وإخراج وأداء متقن، "حيث من الممكن أن تشارك الهيئة بدعم مباشر، أو بالتمكين، وتوفير مواقع العرض، أو تسهيل وصول الجمهور من خلال دعم التذاكر، وغيرها من التسهيلات التي تخدم عملية الإنتاج".

وأكد البازعي بأن مسرح الطفل لم يغب عن اهتمامهم، حيث إن أول إنتاج للهيئة شمل 3 عروض مسرحية مخصصة للطفل، انطلق أولها اليوم الخميس في محافظة الأحساء، فيما ستُحدد مواعيد العروض الأخرى لاحقاً.

وشهد اللقاء تفاعلاً كبيراً من قبل المشاركين، تطرقوا خلالها لمحاور في مختلف المجالات المسرحية، شملت التأليف والتمثيل والإخراج، إضافة للفنون الأدائية والشعبية، فيما خُصص اللقاء الافتراضي الثالث، والذي سيقام بعد أسبوعين للحديث عن "تنمية القدرات" في مجال المسرح والفنون الأدائية.

[نورة عبد العزيز]

الرياض (واس) تنظم هيئة المسرح والفنون الأدائية اليوم، لقاءً افتراضيًا مفتوحًا، حول "التعريف بالإدارة العامة للفعاليات وتجربة الجمهور" في الهيئة، ويأتي ضمن إطار اللقاءات المفتوحة التي دأبت الهيئة على تنفيذها بشكلٍ دوري كقناةٍ اتصالية مع المهتمين والمنتمين لقطاع المسرح والفنون الأدائية بمختلف أشكالها.



ويتناول اللقاء عرضًا تعريفيًا عن الإدارة العامة للفعاليات وتجربة الجمهور في الهيئة التي تعمل من خلال أقسامها المتمثلة في تنظيم ومتابعة الفعاليات، وتطوير المحتوى، والمشاركة المجتمعية، وتفعيل الأصول، والمسرح الوطني، وتنفذ جملة مبادرات من أهمها إقامة العروض المحلية والدولية بجميع المناطق، وتفعيل أماكن إقامة العروض في المدن، وتمثيل المملكة دوليًا، وترويج الفعاليات على المستوى الدولي للسياح، إلى جانب تطوير حركة النقد المسرحي، التوعية بقطاع المسرح والفنون الأدائية، ودعم التذاكر لضمان وصول شرائح المجتمع إلى العروض المسرحية والفنون الأدائية بمختلف مناطق المملكة.

ويندرج هذا اللقاء ضمن سلسلة اللقاءات المفتوحة التي تنظمها هيئة المسرح والفنون الأدائية للمهتمين بالقطاع وممارسيه والمستثمرين فيه، بهدف تعريفهم واطلاعهم على المستجدات المتعلقة بتطوير القطاع المسرحي، وتبادل النقاشات والآراء والأفكار التي من شأنها أن تسهم في دعم الحركة المسرحية بالمملكة.

تم تصويب (اليوم, لقاءً) و(الوطني, وتنفذ) إلى (اليوم، لقاءً) و(الوطني، وتنفذ)

هيئة المسرح تناقش "التراجيديا" في ندوة "كالوس" 09 فبراير 2022
الرياض (واس) نظّمت هيئة المسرح والفنون الأدائية أمس ندوةً بعنوان: "سؤال التراجيديا مقاربات في الميثولوجيا والدراما"، ضمن سلسلة ندوات "كالوس" الحوارية؛ وشارك في الندوة كل من أستاذ الدراسات المسرحية بجامعة عبد المالك السعدي بتطوان المغربية د. خالد أمين، والشاعر والكاتب المسرحي صالح زمانان، وأدارها د. علي النهابي.



وقدم أمين عبر تقنية الاتصال المرئي، ورقة بعنوان: "التراجيديا من المحلية إلى الكونية"، تناول خلالها ولادة التراجيديا من جديد، والتي كانت وما زالت متجددة حسب التغيرات والتحولات الاجتماعية، سواء مع الكلاسيكية الجديدة، وحتى أواخر الستينات، وأيضاً موجة ما بعد الدراما التي وسمت "المسرح المعاصر" إلى حدود الألفين أو بداية القرن الحالي، مستعرضاً في ورقته محورين هما: الإرث المسرحي اليوناني، ونموذج التراجيديا والمدينة، مشيراً إلى الفرق بين الفرجة والمسرح الذي يندرج الأداء أو التمثيل تحته.


- مدينة تطوان المغربية - قنطرة

وأشار أمين إلى أن الكتيب الذي ألفه أرسطو بتلخيص دقيق؛ محطة إعجاب وموطن استدلال، فيما يرى أن المشكلة تكمن في أن أرسطو لم يشاهد المسرح، بل كتب عنه فقط، ومن جهة أخرى كتب النصوص التي رسخت في ذهن المؤرخين والكتاب والمخرجين، مجموعة قوانين ناظمة لما يسمى بالتراجيديا، ولم يترك المجال للاهتمام بتطورات المسرح خصوصاً لدى الرومان، وهي تطورات مهمة جداً أُغفلت.

فيما تحدث زمانان عن المسرح العربي تاريخياً، من خلال قراءة عابرة للحالة الوثنية في الجزيرة العربية، ومقاربتها بما كان في الحالة الإغريقية من خلال النسق المسرحي، عبر ورقته "التراجيديا والعرب.. قراءة مسرحية في ميثولوجيا الجزيرة العربية قبل الإسلام"، مشدداً على أن المسرح لم يكن موجوداً في الحضارة العربية، بالرغم من سهولة تواصلهم مع الشعوب، "إلا أن فن المسرح لم يصلهم، وحتى عندما قاموا بترجمة الشعر لم يكن ذلك الأمر كما يفترض".

[ام نايلة المزيدي]

أبها (واس) رعى صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير حفل انطلاق النسخة الأولى من مهرجان "قمم للفنون الأدائية الجبلية"، بمسرح جامعة الملك خالد في أبها، الذي تنظمه وزارة الثقافة ممثلة في هيئة المسرح والفنون الأدائية خلال المدة 9-15 يناير.



ويأتي المهرجان ضمن جهود الهيئة في الاحتفاء بالثقافة المحلية ودعمها وإبرازها، بما يضمن ترويجها ثقافياً وسياحياً، موفرًا فرصة لتمكين الأفراد وتشجيعهم على استثمار الموروث الشعبي الذي تزخر به المملكة.

وشكر الرئيس التنفيذي لهيئة المسرح والفنون الأدائية سلطان البازعي في كلمته سمو أمير عسير على دعمه لكل ما يخدم ثقافة المنطقة وتطويرها، مشيدًا بتعاون جهات المنطقة في تنظيم إقامة المهرجان، لافتًا النظر إلى أن المهرجان يحظى باهتمام كبير من صاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، الذي وجه بأن تكون الدورة القادمة من المهرجان دولية، لتعزيز حضور الموروث الشعبي السعودي عالميًا.

وتضمن الحفل عروضًا فنية بمشاركة الفنانين خالد عبد الرحمن و زياد الشهري، وعددًا من الألوان الشعبية.

وتتركز فعاليات المهرجان على الفنون الأدائية الجبلية بمصاحبة فنون متنوعة تشمل فنون الطهي والأزياء والفنون البصرية من خلال معارض تشكيلية في خمسة مواقع هي: جامعة الملك خالد في أبها، ونادي أبها الأدبي، وقصور آل مشيط، وقصور آل أبو سراح، وقصر مالك، وتضم 20 لوناً أدائياً جبلياً بمشاركة 12 فرقةً شعبية من مختلف مناطق وقمم السروات التي تمتد من سراة الريث في جازان جنوباً مروراً بسراة عسير والحجر والباحة والطائف والمدينة حتى جبال الديسة في تبوك، إلى جانب مشاركة أكثر من 600 مشارك ومشاركة في الفنون الأدائية والفعاليات المصاحبة للمهرجان بما في ذلك الفرق التنظيمية.



ويستقبل المهرجان زوّاره يومياً من الساعة العاشرة صباحاً حتى الساعة التاسعة مساءً، حيث تستمر العروض الأدائية يومياً من الساعة 4 مساءً إلى 8 مساءً ، كما يشتمل المهرجان على معرض للفنون البصرية يضم تشكيلةً متنوعة تحاكي الفنون والبيئة الجبلية، والمشي الجبلي لمن يرغب من الزوار بالتنسيق مع خبراء محترفين في المشي الجبلي، يتم خلالها عقد ورشة تدريب عملية في رياضة المشي الجبلي عبر مسارات مختارة، ومطاعم ومقاهي المطبخ الجبلي التي تقدم أطعمة جبلية تقليدية إلى جانب القهوة السعودية، ومتاجر الأزياء التي تضم ملابس تراثية جبلية تعرض أنواع من الزي الجبلي التقليدي، والفنون الأدائية للفرق الشعبية التي ستؤدي ألوان جبلية من مختلف مناطق السروات، بالإضافة إلى التدريب التفاعلي للفنون الأدائية باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي VR.

كما تشهد الفعاليات المصاحبة لمهرجان قمم للفنون الأدائية الجبلية إقامة ندوات مختلفة على مسرح نادي أبها الأدبي خلال الفترة من 12-14 يناير بمشاركة أكاديميين وأدباء وشعراء وكتاب ونقاد وفنانين وملحنين محليين، ومنها ندوة الجبل في الفنون الشعبية "قراءة سيميائية"، وندوة بعنوان "أنواع وأغراض الفنون الشعبية الجبلية"، وندوة "تحليل الغناء الجبلي". بالإضافة إلى ورش تدريبية في فنون الطبخ وتقديم الأطعمة الجبلية التقليدية بطرقٍ حديثه، والإشراف على المتدربات أثناء التطبيق في القرى التراثية.

تم تصويب أخطاء، منها استقلال ( " - )
كذلك (عبدالله) و(عبدالرحمن) إلى (عبد الله) و(عبد الرحمن)

هيئة المسرح والفنون الأدائية
تنظم الدورة الأولى لمهرجان قمم للفنون الأدائية الجبلية 08 يناير 2022

الرياض (واس) أعلنت هيئة المسرح والفنون الأدائية اليوم، عن تنظيمها الدورة الأولى لمهرجان قمم للفنون الأدائية الجبلية، الذي سيقام في منطقة عسير خلال الفترة من 9 إلى 15 يناير الجاري، ويركز على التعريف بالفنون الأدائية الجبلية العريقة، والاحتفاء بها وبأصالتها المرتبطة بمختلف المناطق في سلسلة جبال السروات، إلى جانب الاحتفاء بالحرف اليدوية والأكلات الشعبية المعروفة والأزياء التقليدية، والأزياء المستخدمة في تأدية الرقصات الشعبية.



ويشتمل المهرجان على باقة من الفعاليات الفنية والثقافية والعروض الأدائية التي ستقام في 3 مواقع من القرى والقصور الأثرية في منطقة عسير وهي: قصور آل مشيط، قصور آل أبو سراح، قصر مالك.

وأعدّت الهيئة فيلماً تعريفياً بعنوان "رقصة فوق السحاب" يتحدث عن تاريخ وعراقة وتنوع الفنون الأدائية الجبلية، وارتباطها بالإنسان والتضاريس، وسيُعرض دورياً في جميع المواقع المختارة، إلى جانب تصميم الهيئة لأغنية خاصة بالمهرجان سيُقدمها مجموعة الكورال على المسرح بمصاحبة تشكيلة مختارة من جميع الفرق المشاركة في المهرجان، وتقوم فكرتها على إعادة توزيع وتسجيل مقطوعات من التراث الفني الجبلي.

وستشهد القرى التراثية عروضًا أدائية جبلية بالاشتراك مع عدد من الفرق الشعبية من مختلف مناطق جبال السروات، حيث تستقبل فرق شعبية من منطقة عسير الفرق القادمة من خارج المنطقة، في لقاء تتخلله عروض الترحيب والاستقبال القديمة التي يشتهر بها سكان الجبال، وتقديم معلومات عن هذه التقاليد الحضارية العريقة، وأهمها: المدقال، العرضة، الخطوة، اللعب، الرفيحي، المجرور، وغيرها، بالإضافة إلى تقديم عدد كبير من الفنون الأدائية الجبلية المختلفة في الشكل والمضمون.

كما تتضمن الدورة الأولى من مهرجان قمم للفنون الأدائية الجبلية معارض مصاحبة تشمل:

معرض الفنون البصرية "قمم" الذي سيعرض خلاصة إبداع فنانين تشكيليين من أبناء المناطق الجبلية،

متجر للأزياء والإكسسوارات النسائية،

تدريب ممارسة رقصات جبلية

مطاعم للأكلات الشعبية التي تقدّم أبرز الأطباق الجبلية

إلى جانب تقديم تجربة تدريبية فريدة للتعلم والمشاركة التفاعلية في أداء الرقصات الجبلية باختلاف إيقاعاتها وألحانها، ستتيح للزائر اختيار وممارسة رقصات جبلية متنوعة عبر مشاهدة فيديو تعليمي باستخدام تقنيات حديثة، إضافة إلى تدريب تفاعلي للزوار يقدمه مختصون في ممارسة الفنون الأدائية الجبلية خلال تقديم العروض، ومطاعم للأكلات الشعبية التي تقدّم أبرز الأطباق الجبلية بشكلٍ حديث وعصري.

وتشهد الفعاليات المصاحبة إقامة ندوات مختلفة منها ندوة الجبل في الفنون الشعبية "قراءة سيميائية" بمشاركة أكاديميين وشعراء محليين وندوة بعنوان "أنواع وأغراض الفنون الشعبية الجبلية"، وندوة "تحليل الغناء الجبلي" التي ستقام على مسرح نادي أبها الأدبي، إلى جانب متجر يضم تشكيلة متنوعة الهدايا المحلية والتحف التي تعكس هوية المنطقة.

كما يشرف المهرجان على تنظيم رحلات مجموعات المشي الجبلي لمن يرغب من الزوار بالتنسيق مع خبراء محترفين في المشي الجبلي يتم خلالها عقد ورشة تدريب عملية في رياضة المشي الجبلي عبر مسارات مختارة.

يأتي تنظيم مهرجان قمم للفنون الأدائية الجبلية ضمن جهود هيئة المسرح والفنون الأدائية للاحتفاء بالثقافة المحلية ودعمها وإبرازها، بما يضمن ترويجها ثقافياً وسياحياً، ويوفر مظلة لتمكين أفراد وتشجيعهم على استثمار الموروث الشعبي الغني الذي تزخر به المملكة.