تاريخ ملئ بالخيانه والاجرام ولا عجب فليس بعد هذا التوضيح سوى الشكر
تقديري لك اختنا الكريمة
تاريخ ملئ بالخيانه والاجرام ولا عجب فليس بعد هذا التوضيح سوى الشكر
تقديري لك اختنا الكريمة
هؤلاء الروافض اخي الكريم عاشوا في عصور هي افضل من عصرنا هذا علما وفقها
ومع ذلك لم نسمع احد منهم طالب بتسميتهم اخواننا
اخي الكريم لا بأس من كشف خططهم وتوعية ابنائنا وتحذيرهم من خطرهم
اخي الكريم هذا معتقدهم فلا اعتقد ان لديك القدرة على اقناع واحدا منهم فما بالك بملايين الرافضة منهم
الاولى اخي الكريم تنبيه اخوانك السنه وتوعية النشئ والمساهمة في كشف ضلال هؤلاء المنحرفين
تقديري لك ولصاحبة الموضوع
الآن فقط ظهر ........ !!
في موضوع لك سابق قلت أنك جاهل وتحب أن تتعلم !!
والآن الحق أمامك وترفضه وتكابر !
دعوى التقارب لابد لها من أسس متفق عليها
ولا أسس بين الرافضة وبين أهل السنة
فأهل السنة لهم دينهم المبني على الكتاب والسنة
والرافضة لهم دينهم المخالف تماما للكتاب والسنة
فأي تقارب تدعو له مع من قال بنقص القرآن الكريم
وأي تقارب تدعو له مع من كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرات بل ملايين المرات
وأي تقارب تدعو له مع من سب الصحابة وقذف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها الصديقة بنت الصديق ألم يقرأ أحدهم سورة النور ليرى براءت الصديقة بنت الصديق
الرافضة عباد وثن
يتمرغ أحدهم على تراب القبر بل يتمرغ على صورة الخميني يتوسل له ليقربه إلى الله زلفا
شتان بين الفريقين
والرافضة قد أجمعوا على كفرك فكيف يتخذونك أخاً لهم ؟ !
دعوى التقارب تعني دعوة للتشيع فالشيعة اليوم قليل فما الطريقة لتكثيرهم ؟ ! بدعوى التقارب !!! زعموا والحق دعوى التشيع وتمييع المسلمين أهل السنة في عقائدهم الفاسدة
التعديل الأخير تم بواسطة السلفية ; May 23rd, 2008 الساعة 05:52
حقيقة دعوتهم إلى التقريب :
كثيراً ما نسمع ونقرأ الدعوة إلى التقريب بين السنة والشيعة ( الرافضة ) عبر قناة فضائية أو مجلة أو صحيفة ، ويروج لهذه الدعوة بأمور:
1/ محاولة إثبات أن الرافضة مذهب من المذاهب الفقهية كالمذهب المالكي والشافعي والحنبلي، فيسمون دينهم بالمذهب الجعفري ، ومثل هذا لا يروج على من كان ذا معرفة بدين الرافضة ولو معرفة قليلة ، كما تقدم بيان شيء من معتقداتهم الكفرية في كتبهم ، وجعل الخلاف بين المسلمين ودينهم كالخلاف بين المذاهب الفقهية في المسائل الفقهية لا العقدية مع اتفاقهم في أكثر المسائل الفقهية كذبة أشد وضوحاً من الشمس في رائعة النهار لدى أهل المعرفة والدراية والبرهان.
2/ أن العدو الكافر النصراني يهدد المسلمين في أراضيهم وثرواتهم وأديانهم ؛ لذا لنكن مع الرافضة صفاً واحداً لرد عدوان هذا العدو الباغي ، وهذا كثيراً ما يردده بعض الإسلاميين من الإخوان المسلمين ومن تأثر بهم والعقلانيين .
والرد على هذا من أوجه :
أ- أن الرافضة أشد كفراً من النصارى لأن دينهم دين شركي فهم مشركون بخلاف النصارى فإنهم أهل كتاب مع كون الجميع كافراً عدواً لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم.
ب- أن الرافضة قد خانوا المسلمين في أحداث كثيرة مضت ومعاصرة ، فمن ابن العلقمي؟ ومن الذي أعان التتار المغول على المسلمين ؟!
ت- أن أساس مواجهة الأعداء تقوم على تقوى الله والقيام بدينه وفي مقدمة ذلك التوحيد قال تعالى (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً ) ، وتوحيد الصف وحشد الجمع على خلاف دين الله لا ينفع ألم تر إلى ذنب العجب كيف بدد جموع المسلمين يوم حنين قال تعالى ( وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً ) .
ثم إن الله عاب على اليهود اجتماعهم في الظاهر مع اختلافهم في الباطن كما قال تعالى ( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ) فكيف ندعوا إلى ما عابه الله ؟!
المصدر
كتاب / القول المبين في الرد على الرافضة
للشيخ عبد العزيز الريس
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر