الرياض - واس : بلغ وزن الأغذية التي أذنت الهيئة العامة للغذاء والدواء بفسحها خلال العام الماضي 9,419,975 طناً، ضمن 472,137 إرسالية، في حين رفضت الهيئة الإذن بفسح 2144 إرسالية أغذية بلغ وزنها 15,100 طن، تمثل 0.16% من وزن الإرساليات المفسوحة.
واستوردت المملكة أغذية من 137 دولة خلال العام الماضي (1436هـ)، وتبين أن نحو نصف وزن الأغذية التي تم استيرادها من الأرز، والسكر، واللحوم والدواجن، والدقيق.
ووصل وزن الذي أذنت الهيئة بفسحه خلال العام الماضي إلى:
- الأرز 1,523,202 طن، يليه
- السكر بواقع 1,274,855 طناً، ثم
- اللحوم والدواجن 1,048,154 طناً، ثم
- دقيق الحنطة (القمح) 1,005,425 طناً، ثم
- الخضار والفواكه المحضرة أو المحفوظة 867,999 طناً، ثم
- منتجات الحليب 710,518 طناً، فــ
- المواد الغذائية الأخرى 596,462 طناً، ثم
- الزيوت والدهون 544,320 طناً، ثم
- المشروبات 543,590 طناً، فـ
- العجائن الغذائية 285,383 طناً، ثم
- منتجات سكرية محتوية على كاكاو 168,907 أطنان، تلتها
- الأسماك والبحريات 166,698 طناً، ثم
- الحبوب الكاملة 165,032 طناً، ثم
- البن أو الشاي 118,249 طناً، ثم
- الثمار القشرية 105,088 طناً، ثم
- الملح 102,277 طناً، ثم
- المحضرات الغذائية من اللحوم 69,494 طناً، ثم
- خلاصات ومركزات بن أو شاي 62,411 طناً، ثم
- المواد الغذائية للتصنيع 38,521 طناً، تلتها
- عصارات وخلاصات نباتية 23,379 طناً، ثم
- النشاء المعدل 13 طناً.
ومن الأغذية التي
لم تأذن الهيئة بفسحها بسبب مخالفات، تصدر:
- الأرز بواقع 3,386 طناً، ثم
- اللحوم والدواجن بواقع 2,161 طناً، ثم
- الخضار والفواكه المحضرة أو المحفوظة 1,931 طناً، ثم
- البن والشاي 1,305 أطنان، ثم
- الأسماك والبحريات 1,082 طناً، ثم
- منتجات الحليب 999 طناً، ثم
- العجائن الغذائية 700 طناً، ثم
- السكر 623 طناً، ثم
- الثمار القشرية 604 أطنان، ثم
- المشروبات 561 طناً، ثم
- خلاصات ومركزات البن أو الشاي 512 طناً، ثم
- الزيوت أو الدهون 244 طناً، ثم
- دقيق الحنطة (قمح) 197 طناً، ثم
- المحضرات الغذائية من اللحوم 188 طناً، ثم
- الحبوب الكاملة 176 طناً، ثم
- منتجات سكرية محتوية على كاكاو 165 طناً، ثم
- عصارات وخلاصات نباتية 98 طناً، ثم
- الملح 84 طناً، ثم
- مواد غذائية أخرى 34 طناً، ثم
- النشاء المعدل 18 طناً، ثم
- مواد غذائية للتصنيع 34 طناً.
وتبين أن مخالفات البطاقة تمثل النسبة الأكبر من الأغذية التي رفضت الهيئة الإذن بفسحها، وتمثل 53.5 في المئة من جميع الإرساليات المرفوضة، تليها المخالفات الفيزيائية 22.73 في المئة، فالمخالفات الكيميائية 15.32 في المئة، ثم المخالفات الميكروبية 8.44 في المئة.
وأسهم تطوير إجراءات الهيئة في تسهيل الإجراءات وزيادة فعالية الرقابة على الغذاء المستورد بالمنافذ الحدودية، خصوصاً مع بدء العمل في نظام الفسح الالكتروني عام 1435هـ في جميع المنافذ، إذ لا يتم فسح أي إرسالية إلا عن طريق الأنظمة الالكترونية، ما يسهل الحصول على معلومات عن المنتجات ومستورديها وتتبعها بسرعة في حال وجود استدعاء أو مشكلات تخص سلامة المستهلك، كما أن النظام الالكتروني للقوائم المحظورة (Black Listing) الذي أطلق عام 1435 يؤدي دوراً مهماً في إحكام الرقابة على الغذاء المستورد أيضاً.
وتوجت الإجراءات التطويرية في الهيئة بموافقة مجلس الوزراء على نظام الغذاء، الذي يخول الهيئة إصدار اللوائح الفنية والمواصفات القياسية للغذاء، ويربط فسح الغذاء المستورد بموافقتها وفقاً للشروط والمتطلبات والإجراءات التي تقرها.
ويدقق مفتشو الهيئة العامة للغذاء والدواء (
الغذاء المستورد) الشهادات والمستندات المرافقة للإرسالية والتأكد من اكتمالها (المراجعة المستندية) ومن مطابقة جميع الأصناف الواردة في الإرسالية مع المستندات (التأكد من هوية المنتج)، والشخوص إلى حاويات الإرسالية وإجراء الفحص الفيزيائي للتأكد من مطابقة الأصناف الغذائية للوائح الفنية والمواصفات القياسية، ومن وجود جميع البيانات الإيضاحية التي تتطلبها اللوائح الفنية والمواصفات القياسية على جميع الأصناف الممثلة للإرسالية، إضافة إلى إحالة الأصناف التي يرى المفتش ضرورة إرسالها إلى المختبر لإجراء التحاليل المخبرية.
ويمكن أن ترفض الإرسالية ولا يسمح بدخولها لأسواق المملكة في أي مرحلة من مراحل التفتيش، كما يتم الإذن بفسح الأصناف التي لا يوجد عليها أي ملاحظات وتحال المعاملة في اليوم ذاته إلى الجمارك لإنهاء إجراءات الفسح.
مواقع النشر