حياك ياغيوووض والله ماعاد ندري ويش اللي صاير في البلد واحد يثبت وواحد ينفي والشواهد
كثيره حتى في الاخبار الرسميه التي تخص الدوله لانجد خبر مؤكد الى بعد حين من تبادل التأكيد والنفي ..راح ننتظر ماستسفر عنه المداولات في الايام القادمه ..!!
( خبر إلحاقي : بعد نشر هذا التقرير نشرت بعض الصحف المحلية نفس الخبر الذي نشره موقع سبق الإلكتروني )
ورداً على ما نشر في موقع سبق وبعض الصحف المحلية ونسب إلى شرطة الرياض عن خبر القبض على مجموعة "عبدة الشيطان" نود التوضيح بإن بطاقات الدعوة التي تم الدخول بها إلى الحفل – ويحتفظ موقع لجينيات بنسخة منها- مكتوب عليها وقت وتاريخ الحفل وهو ( 30 جولاي) وهو اليوم الذي تمّ فيه القبض على المنظمين للحفل من قبل فرق المباحث الجنائية بالتنسيق مع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وذلك كان بحضور مندوب هيئة الأمر بالمعروف والنهي المنكر والمقيمين الغيورين وبعض الشهود ، ويمكن إثبات ذلك من خلال مراجعة الفيديو لدخول المقيمين الغيورين اللذين قاما بعملية التصوير ويظهر في الفيديو الحراسات الموجودة في ذلك الوقت وهو نفس اليوم والتاريخ المعلن في الخبر ويوجد في الفيديو عملية دخول الزائرين واستلام البطاقات من قبل المنظمين وهي نفس البطاقة التي بحوزتنا المثبت عليها تاريخ الحفل ، وهنا يحق أن نتساءل إذا كانت هذه الصور -ومعها الفيديو - قديمة فكيف يمكن تفسير وجود تلك البطاقات مع بعض المنظمين للحفل ؟ وكيف يمكن تفسير ظهوره في الفيديو؟ علما بأن تصميم البطاقات للحفل (القديم) الأول ليس كتصميم بطاقات الحفل الثاني ، أضف إلى ذلك أن المكان الذي تم فيه الحفل الأول بعيد كل البعد عن موقع الحفل الثاني ، فكيف يمكن أن تكون الصور قديمة !!
إضافة إلى أنه أثناء التصوير تم إجراء مكالمات هاتفية مثبتة في السجلات- مع المقيم الغيور المتعاون الذي كان يقوم بعملية التصوير هو وصاحبه داخل الحفل المنظم الذي أقيم في 30 جولاي.
علما بأن التسجيل الذي بحوزتنا يظهر المقيم الغيور الذي تعاون في تسجيله وكان منذ نزوله من سيارته حتى دخوله المجمع ثم التأكد من بطاقته من قبل منظمي الحفل وكذلك خروجه ثم دخوله مرة أخرى إلى الحفل ويظهر من خلال التسجيل تفاصيل موقع المجمع الخارجية والداخلية بما في ذلك أحد المساجد المجاورة للمجمع على طريق الملك عبد الله وكذلك موقع وصالة الحفل مما لا يجعل مجالا للشك بأن هذه الصور كانت في تاريخ 30 جولاي وهو التاريخ الذي تمّ فيه القبض على المجموعة . ويمكن إثبات ذلك التاريخ من خلال دلائل كثيرة لولاة الأمر فقط - وذلك حفاظا على هوية وسلامة المقيمين الغيورين ، كما يوجد اتصالات هاتفية ورسائل نصية تمت بين المقيم المتعاون والمجموعة لشراء التذاكر وبين المقيم المتعاون وهيئة الأمر بالمعروف وبعض قادة فرق المباحث الجنائية والتي كانت متواجدة في نفس اليوم الذي تم فيه التقاط الفيديو والصور ثم القبض على المجموعة ، كما يوجد لدى المقيم المتعاون بطاقة تمّ إعطاءه إياه من قبل أحد المنظمين ويوجد على هذه البطاقة أحد شعارات صورة عبدة الشيطان وقد تم إعطاؤها لبعض الشباب والشابات أيضا ويوجد التاريخ على هذه البطاقة . أما بالنسبة للكاميرا السرية التي تم التسجيل بها فيظهر فيها التاريخ بما يقارب خمس وثلاثين سنة من الآن وهذا مجرد خطأ تقني ناتج عن خلل في الكاميرا إذ لا يتم التحكم بالتاريخ وتعديله إلا من قبل الشركة الموردة وقد تمّ الاتصال بالشركة وقامت بالاعتذار بالنسبة للخطأ في التاريخ الذي يظهر التصوير بعد خمس وثلاثين سنة من الآن ولا يوجد للشركة ( الكندية ) أي مانع من إرسال خطاب اعتذار توضح فيه بأن الخطأ كان في التاريخ من قبلهم وإعطاء التاريخ الصحيح الذي تمّ فيه التصوير والذي يوافق نفس اليوم الذي تم القبض فيه على المجموعة ، أما قولهم أن الحفل ليس لعبدة الشيطان !! فإنه يوجد أكثر من 45 دقيقة تسجيل فيديو ويوجد أكثر من 77 صورة تثبت مصداقية الخبر!!! .
ومن المعلوم أن طقوس عبدة الشيطان هو اللون الأسود ويتم استحضار الشياطين في غرفة مظلمة مرسومة على جدرانها طقوس شيطانية وقد وجدت هذه الرموز على ملابس الحاضرين من خلال الصور والفيديو ، هذا ويثبت الفيديو بعض هذه الأغاني غير المفهومة كلماتها والتي تغني بعض أسماء الشيطان وتنادي بها والتي لا يعرفها سوى عبدة الشيطان أنفسهم بالإضافة إلى رفع الأيادي بشعار يقدس الشيطان كما ظهر في بعض الصور المنشورة في (الخبر الذي نشره لجينيات) فكيف يكون هذا الحفل حفل اختلاط فقط وقد سمي على اسم خاص بعبدة الشيطان وخاصة أنه ظهر جزء من تصرفاتهم أثناء الرقص بإثارة الجنون ورفع الأيادي والصلاة للشيطان بالإضافة إلى المنكرات الأخرى المثبتة في الصور والفيديو من تقبيل الشاب للفتاة وضمها في هذا الحفل.
وقد قام منظم الحفل بقص شعره على شكل شعار عبدة الشيطان ليظهر ولاءه لهذه الجماعة والشيطان، ويوجد لدى السلطات بطاقات منظمي الحفل مثبت عليها تاريخه بوضوح . بالإضافة إلى ذلك يوجد شهود عيان لدى لجينيات بوقت إلقاء القبض علماً أن فرق المباحث الجنائية كانت موجودة وتم مصادرة الكاميرات من منظمي الحفل بالإضافة إلى كاميرات الفيديو .
وجدير بالذكر أن الشخصين المقيمين اللذين قاما بالتصوير ليس لديهما مانع أن يشهدا بهذه الواقعة وقد صورا الحفل بالفيديو بطريقة خاصة وقاما بتسليم مقاطع الفديو لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالرياض الذين رفعوا ذلك إلى الجهات الأمنية.
ولا تخلو مثل هذه الوقائع المشينة من أياد خفية تمتد إلى الخارج وترعاها في العادة منظمات أجنبية تستهدف شباب المجتمع (ذكورا وإناثا ) ولا سيما المراهقين منهم في القيم والأخلاق والعقيدة كما هي أساليب المنظامات ذات الجذور الماسونية (كالروتاري وغيرها) وقد شهدت جمهورية مصر العربية عام 1996م وأوائل سنة 1997 وقائع مشابهة وتحدثت عنها وسائل الإعلام ،ومن طقوس عبدة الشيطان القتل والتعذيب والاغتصاب الجماعي ، وبعض الشباب اليوم يحملون شعارات عبدة الشيطان في داخل صندوق السيارة وبها يتعارفون وبعضهم يفعل ذلك من غير إدراك للمغزى والهدف!
وأخيراً :
هناك أدلة دامغة وصلت لبعض المسئولين لم تذكر في التقرير!!
مواقع النشر