اهــــ(الأحداث)ــــم

• طلب الكثير من الأعضاء إعادة تنشيط صندوق المحادثات • • تداول خسارة 139.27 نقطة عند 11,791.18 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 15 من 15
  1. #11
    عضو حضور
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    الجزائر، وهران
    العمر
    53
    المشاركات
    349
    معدل تقييم المستوى
    45

    افتراضي دراسة تتحدى النظريات التقليدية عن الدهون والفواكه والخضروات

    أونتاريو / كندا (رويترز) - تشير دراسة كبيرة إلى أنه ربما يجب تغيير التوجيهات الإرشادية العالمية للحمية الغذائية بما يسمح للناس بتناول المزيد من الدهون وتقليل النشويات وفي بعض الحالات خفض كميات الفواكه والخضروات.



    وخلال فترة تبلغ نحو سبع سنوات جرى الربط بين نحو 35 في المئة من السعرات مصدرها الدهون وتراجع معدلات الوفيات بالمقارنة بنحو 60 في المئة من السعرات مصدرها النشويات. وقالت مهشيد دهقان من جامعة مكماستر في أونتاريو بكندا “ما نقترحه هو الاعتدال مقابل تناول كميات قليلة جدا وكبيرة جدا من الدهون والنشويات”.

    وتنصح منظمة الصحة العالمية حاليا بالحصول على أكثر من 30 في المئة من الطاقة من الدهون وتجنب الدهون المشبعة الموجودة في أشياء مثل المنتجات الحيوانية. لكن هذه التوصيات تستند إلى بيانات من أمريكا الشمالية وأوروبا.

    وكتبت دهقان وزملاؤها في بحث نشرته دورية لانسيت على الإنترنت يقولون إن أمراض القلب والأوعية الدموية وباء عالمي وإن 80 في المئة من المصابين بها يعيشون في دول منخفضة ومتوسطة الدخل.

    وتستند البيانات الجديدة إلى دراسة تراوحت أعمار المشاركين فيها بين 35 و70 عاما في 18 دولة من عام 2003 إلى 2013. وحصل الباحثون على بيانات غذائية ومعلومات أخرى من 135335 شخصا تابعتهم الدراسة لنحو سبع سنوات.

    وخلال فترة الدراسة رصد الباحثون 5796 حالة وفاة و4784 حالة إصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بين من شملتهم.



    وعند تقسيم المشاركين في الدراسة إلى مجموعات بناء على استهلاكهم للدهون كان احتمال وفاة من يستهلكون الكم الأكبر من الدهون من أي نوع خلال الدراسة أقل بنسبة نحو 23 في المئة عمن يتناولون أقل كمية من الدهون.

    وقالت دهقان لخدمة رويترز هيلث “نأمل إعادة النظر في التوجيهات الإرشادية الغذائية في ضوء النتائج الجديدة”. ومن الممكن أن تخفف التوجيهات الإرشادية القيود على الدهون مع التركيز على كميات النشويات التي يتناولها الناس على سبيل المثال. كما أظهرت الدراسة أن فوائد تناول الفواكه والخضروات ليست بلا حدود.

    وتقول فيكتوريا ميلر التي شاركت في وضع الدراسة وهي من جامعة مكماستر أيضا إن توجيهات منظمة الصحة العالمية الإرشادية تقترح الحصول على خمس حصص من الفواكه والخضروات أو البقوليات يوميا.

    وأضافت "تظهر نتائجنا أن خطر الموت كان في أدنى مستوياته بين من يتناولون ما بين ثلاث وأربع حصص وأن من يتجاوزون هذا الكم لا يحصلون على فوائد إضافية تذكر".

    لكنها أوضحت أنه ينبغي ألا تدفع نتائج الدراسة من يتناولون الحصص اليومية الموصى بها من الفواكه والخضروات والبقوليات إلى تقليلها.


  2. #12
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    السعودية، عنيزة
    العمر
    36
    المشاركات
    694
    معدل تقييم المستوى
    71

    افتراضي تناول الوجبات السريعة مرتبط بتراكم الدهون على الكلى عند الأطفال

    لندن (رويترز) - أظهرت دراسة بريطانية أن الأطفال الذين يتناولون الوجبات السريعة من المطاعم مرة في الأسبوع أو أكثر يعانون من تراكم الدهون على الكلى وتزيد عوامل الخطر لديهم للإصابة بأمراض القلب.



    وكتب الباحثون في دورية أمراض الطفولة أن الدراسة التي شملت أطفالا في التاسعة والعاشرة من عمرهم أظهرت أن الأطفال الذين يتناولون الوجبات السريعة عادة ما يستهلكون سعرات حرارية أكثر وفيتامينات أقل من أقرانهم الذين لا يترددون على مثل هذه المطاعم إلا نادرا أو لا يتردوون عليها على الإطلاق.

    وقال أنجيلا دونين المعدة الرئيسية للدراسة لرويترز هيث في رسالة بالبريد الالكتروني ”الاستهلاك المتكرر للوجبات السريعة قد يزيد مخاطر تعرض الأطفال في المستقبل لأمراض القلب والسكري من الدرجة الثانية بسبب زيادة الكوليسترول ال.دي.ال ودهون الجسم“.

    وقالت دونين وهي باحثة في جامعة سان جورج بلندن ”مطاعم الوجبات السريعة تتزايد وكذلك الاستهلاك فأكثر من نصف المراهقين يتردد أنهم يتناولون هذه الوجبات مرتين على الأقل في الأسبوع“.

    وأضافت أن خطر الوجبات السريعة على البالغين يتمثل في السمنة وأمراض القلب والسكري من الدرجة الثانية لكن لا يُعرف الكثير عن الخطر الذي يمكن أن تسببه هذه الوجبات على صحة الأطفال.


    طفلة تعاني من السمنة في كولومبيا - رويترز

    وتابعت ”لذلك كنا نريد أن ندرس كم ما يأكله الأطفال من الوجبات السريعة وما إذا كان له تأثير على صحتهم“.

    قام الباحثون بتحليل بيانات من دراسة صحة الأطفال وأمراض القلب في انجلترا تبحث في الإصابة بأمراض القلب والسكري في سن ما قبل المراهقة. وتشمل الدراسة نحو ألفي طفل في التاسعة والعاشرة من أعمارهم من 85 مدرسة ابتدائية في ثلاث مدن هي لندن وبرمنجهام وليستر.

    وأجاب الأطفال على أسئلة عن طعامهم المعتاد بما في ذلك ترددهم على مطاعم الوجبات السريعة. ولم تدرج الأطعمة التي تشترى من متاجر البقالة في حساب السعرات الحرارية. وقدمت صور الأطعمة المعتادة لمساعدة الأطفال على تذكر كميات الوجبات.

    وقال نحو ربع الأطفال المشاركين إنهم نادرا ما يتناولون الوجبات السريعة أو لا يتناولونها على الإطلاق وقال نحو نصفهم إنهم يأكلون الوجبات السريعة أقل من مرة في الأسبوع وقال أكثر قليلا من الربع إنهم يأكلون الوجبات السريعة مرة على الأقل في الأسبوع.



    والصبية أكثر ترددا على مطاعم الوجبات السريعة من الفتيات ومن الأطفال من مستويات اجتماعية أدنى.

    واستخدم فريق البحث إجابات الأطفال هذه في حساب السعرات الحرارية وما يتلقونه من العناصر الغذائية. وكان من بين المترددين كثيرا على مطاعم الوجبات السريعة من يتناولون أطعمة أكثر غنى بالسعرات الحرارية والدهون في حين كان استهلاكهم من البروتين والمواد النشوية أقل وكذلك ما يتناولونه من فيتامين سي والحديد والكالسيوم وحمض الفوليك بالمقارنة بالأطفال الذين لا يتناولون الوجبات السريعة.

    وقاس الباحثون كذلك أطوال الأطفال وأوزانهم ودوران الخصر وسمك الجلد ونسبة الدهون في الجسم. وقاسوا ضغط الدم وأخذوا عينات دم لقياس مستويات الكوليسترول.

    ولم يرصدوا اختلافا في ضغط الدم أو استخدام أجسام الأطفال للإنسولين استنادا إلى عدد مرات ارتيادهم لمطاعم الوجبات السريعة. لكن سمك الجلد ونسبة الدهون في الجسم والكوليسترول السيء من نوع ال.دي.ال كانت كلها تميل للارتفاع لدى مستهلكي الوجبات السريعة.

    وقالت دونين ”الأطفال الذين يتناولون الوجبات السريعة بكميات أكبر لديهم نسب أعلى من الكوليسترول الإجمالي ومن الكوليسترول ال.دي.ال (وكلاهما من عوامل زيادة مخاطر أمراض القلب) ونسب أعلى من الدهون في الجسم“.


  3. #13
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    35
    المشاركات
    656
    معدل تقييم المستوى
    68

    طلب توصية بالحد من الدهون المشبعة والمتحولة لخفض الإصابة بأمراض القلب

    جنيف - ستيفاني نيبيهاي (رويترز) - قالت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة إن على البالغين والأطفال ألا يتناولوا أكثر من عشرة في المئة من السعرات الحرارية اليومية في شكل دهون مشبعة، مثل الموجودة في اللحم والزبد، وواحد في المئة من الدهون المتحولة وذلك للحد من خطر الإصابة بأمراض القلب.



    وتهدف مسودة توصيات للمنظمة، هي الأولى منذ عام 2002، إلى الحد من الإصابة بالأمراض غير المعدية وعلى رأسها أمراض القلب، التي يعتقد أنها مسؤولة عن 72 في المئة من عدد الوفيات السنوية في العالم والذي يبلغ نحو 54.7 مليون حالة وفاة، كثير منها قبل سن السبعين.

    وقال ﻓﺮاﻧﺴﻴﺴﻜﻮ ﺑﺮاﻧﻜﺎ ﻣﺪﻳﺮ إدارة اﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﻣﻦ أﺟﻞ اﻟﺼﺤﺔ واﻟﺘﻨﻤﻴﺔ بمنظمة الصحة العالمية ”تعد الأنظمة الغذائية التي تتضمن أحماضا دهنية مشبعة ومتحولة مصدر قلق خاص لأن تناولها بمعدلات كبيرة مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية“. وأضاف أن التوصيات بنيت على أدلة علمية تم التوصل إليها بعد دراسة استمرت 15 عاما.



    وتوجد الدهون المشبعة في أطعمة من مصادر حيوانية مثل الزبد وحليب الأبقار واللحم والسلمون وصفار البيض، وأيضا في بعض المنتجات المستخلصة من نباتات مثل الشيكولاته وزبدة الكاكاو وجوز الهند وزيت النخيل.

    أما الدهون المتحولة فموجودة بشكل طبيعي في اللحوم ومنتجات الألبان، لكن مصدرها الرئيسي صناعي وتوجد في الأطعمة المخبوزة والمقلية مثل البطاطا (البطاطس) والدوناتس والمقرمشات والزيوت المهدرجة جزئيا والدهون التي تستخدمها عادة المطاعم والباعة الجائلون.

    وقالت المنظمة إن إجمالي الدهون التي يتم استهلاكها يجب ألا يتعدى 30 في المئة من إجمالي الطاقة التي يحصل عليها الفرد لتجنب اكتساب وزن زائد غير صحي.




  4. #14
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    35
    المشاركات
    656
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي منظمة الصحة تدعو للقضاء على الدهون المهدرجة خلال 5 سنوات

    جنيف (رويترز) - قالت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين إن العالم قادر على القضاء على الدهون المهدرجة المصنعة بحلول عام 2023. وكشفت المنظمة عن خطة تقول إنها يمكن أن تمنع 500 ألف حالة وفاة سنويا بسبب أمراض القلب.



    وأضافت المنظمة في بيان أن الدهون المهدرجة شائعة الاستخدام في الأطعمة المقلية والمخبوزة والوجبات السريعة لأنها لا تفسد سريعا لكنها مضرة للمستهلكين وتزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب بنسبة 21 بالمئة واحتمالات الوفاة بنسبة 28 بالمئة.

    وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس في البيان ”لماذا يتناول أطفالنا مثل هذا المكون غير الآمن في أطعمتهم؟“

    وأضاف أن تنفيذ استراتيجية منظمة الصحة العالمية لاستبدال الدهون المهدرجة بما في ذلك الترويج للبدائل الصحية والتشريع ضد استخدام المكونات الضارة سيؤدي إلى إزالتها من السلسلة الغذائية وتحقيق نصر كبير على أمراض القلب.



    وتابعت المنظمة أن بعض الدول الغنية تمكنت فعليا من القضاء على الدهون المهدرجة بفرض قيود على الكميات المسموح بها في الأغذية المعلبة وبعضها حظر جزئيا الزيوت المهدرجة وهي المصدر الرئيسي للدهون المهدرجة المصنعة.

    وفي وقت سابق هذا الشهر أصدرت المنظمة أول مسودة توصيات تتعلق بالدهون المهدرجة منذ 2002 وقالت فيها إن البالغين والأطفال يتعين ألا يستهلكوا أكثر من واحد بالمئة من سعراتهم الحرارية اليومية من الدهون المهدرجة.




  5. #15
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Jun 2016
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    35
    المشاركات
    656
    معدل تقييم المستوى
    68

    افتراضي الغذاء والدواء: الدهون مصدر للطاقة.. وإكثارها مرتبط بمعدل الأمراض المزمنة

    الرياض (واس) أصدرت الهيئة العامة للغذاء والدواء دليلاً خاصاً بالدهون يوضح ماهية الدهون، وفوائدها لجسم الإنسان ومصادرها وأنواعها، والفرق بين الدهون المشبعة وغير المشبعة والدهون المتحولة، والكمية الموصى بها لكل منها.



    وقالت: "إنه على الرغم من أن الدهون تعدّ مصدراً غنياً بالطاقة، وأحد العناصر الغذائية الرئيسة التي يستخدمها الجسم للنمو والقيام بالوظائف الحيوية، إلا أن كثرة استهلاكها مرتبط بارتفاع معدلات الأمراض المزمنة التي تشكل وفياتها ما يقارب 73% من إجمالي الوفيات في المملكة بحسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية للعام 2018م".

    وأوضحت أن الدهون المشبعة توجد بشكل أساسي في الأطعمة الحيوانية مثل الألبان ومنتجاتها واللحوم الحمراء وجلد الدجاج والزبدة، فضلاً عن وجودها في بعض المصادر النباتية مثل زيت النخيل وزيت جوز الهند، وترتبط كثرة استهلاك هذا النوع من الدهون بارتفاع مستوى الكوليسترول في الجسم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

    وأوصت "الغذاء والدواء" عبر الدليل باختيار قطع اللحم قليلة المحتوى من الدهن مثل اللحوم البيضاء واللحوم الحمراء منزوعة الدهن ومنتجات الألبان قليلة الدسم، كما أوصت بألا يتجاوز استهلاك الفرد من الدهون المشبعة 10% من مجموع السعرات الحرارية اليومية (متوسط 2000 سعرة حرارية/ اليوم) وألا يتجاوز استهلاك الرجل منها 30 غراما، وألا تستهلك المرأة أكثر من 20 غراماً من الدهون المشبعة في اليوم.



    وأبانت الهيئة أن الدهون غير المشبعة تعد أحد مصادر الدهون المفيدة التي تساعد في خفض مستوى الكولسترول بالدم، إذ تعمل على خفض معدل الكوليسترول الضار (LDL) ورفع معدل الكوليسترول النافع (HDL) ومن ثم تقليل معدل الإصابة بأمراض القلب، كما أنه يجب أن يكون استهلاك هذا النوع من الدهون بشكل متوازن وغير مفرط، نظراً لارتباط ارتفاع السمنة بشكل عام بكثرة استهلاك الدهون.

    وتوجد الدهون غير المشبعة بشكل أساسي في المصادر النباتية والأسماك مثل زيت الزيتون، وحبوب القرع، والمكسرات، والكانولا، والسالمون، والساردين، وتقسم الدهون غير المشبعة إلى نوعين: دهون غير مشبعة أحادية، ودهون غير مشبعة عديدة وأشهرها حمض "الأوميغا 3".

    ونوهت الهيئة إلى أن الزيوت المهدرجة جزئياً أو "الزيوت المتحولة اصطناعياً" تتشكل من خلال عملية الهدرجة الجزئية للزيوت النباتية، إذ تتضمن هذه العملية إضافة ذرات الهيدروجين إلى الزيت النباتي ومن ثم يتحول قوامه السائل إلى مادة صلبة وينتج عنها زيت مهدرج جزئياً (PHO) وهو المصدر الرئيس للدهون المتحولة الاصطناعية في المنتجات الغذائية، وقد أثبتت الدراسات أن هذا النوع من الدهون مرتبط بالعديد من المشاكل الصحية، لذلك قامت العديد من الدول ومنها المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة العامة للغذاء والدواء باتخاذ سياسات تغذوية لمنع استخدام هذه الزيوت في الصناعات الغذائية.



    وبدأت رحلة "الهيئة" في خفض الدهون المتحولة منذ العام 2015م، وذلك بعد إصدار اللائحة الفنية السعودية "2483 SFDA. FD" التي تنص على حدود معينة للدهون المتحولة في الزيوت والدهون والمنتجات الغذائية الأخرى، وعقب ذلك قيام "الغذاء والدواء" بإجراء مسح على المنتجات الغذائية في الأسواق المحلية وتحليل محتواها من الدهون المتحولة، وتبيّن من خلال الحملات الرقابية أن نسبة المنتجات الغذائية المطابقة للائحة الفنية السعودية بلغت تقريباً 95%، وفي العام 2020م منعت "الهيئة" استخدام الزيوت المهدرجة جزئياً، وتعد المصدر الرئيس للدهون المتحولة الاصطناعية في الصناعات الغذائية، وأحد أهم الإستراتيجيات التغذوية التي تسعى "الهيئة" من خلالها إلى تعزيز الصحة العامة وحماية المجتمع، ونالت على إثر ذلك إشادة منظمة الصحة العالمية كونها أول الدول على المستوى الإقليمي والـ14 على المستوى العالمي في تطبيق مثل هذا القرار.

    وللمزيد من المعلومات حول الدليل التوعوي الخاص بالدهون يمكن الاطلاع عليه عبر الرابط التالي : https://sfda.gov.sa/sites/default/fi...-11/111109.pdf .



    تم تصويب أخطاء، منها:
    (95 %،) و(2015 م،) و(السعودية"2483 SFDA. FD ")
    إلى (95%،) و(2015م،) و(السعودية "2483 SFDA. FD")




صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا