اهــــ(الأحداث)ــــم

• تداول ارتفاع 20.80 نقطة عند 11,811.98 • بيع 100 مليون سهم الاتصالات • القمة العربية الإسلامية • وقف عدوان اسرائيل • انهاء ازمة فلسطين • تقرير: إسرائيل سبب موت وتجويع سكان غزة • احزاب إيران غربية الطابع
صفحة 156 من 168 الأولىالأولى ... 56106146154155156157158166 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,551 إلى 1,560 من 1677
  1. #1551
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي

    خذني على ماتبي
    أنا التصالح مع الذات
    من بسمتي
    يترتب شنبي
    وتبيض لحيتي لحظات
    أنا الماضي
    الفاضي
    أنا الحاضر
    الفاتر
    أنا المستقبل
    اللي من أقبل
    غير لك مفهوم الحياة
    أنسان
    ومن الفرح ماني أنسان
    قوس قزح
    اللي تنثر لك ألوان
    صباح العيد
    يوم جديد
    لو تفتح العيون
    أنا الكون...
    العامر بالمسرات...
    عيشني بأعيش
    مداراتي الطيش
    وأن أستهبلتني الناس
    لا باس لا باس..
    ما عليش...
    ماهمني في اللوم تفاهات...

  2. #1552
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي

    *البوّالون في وسائل التواصل الإجتماعي*

    روى الإمام ابن الجوزي رحمه الله، حادثة وقعت أثناء الحج في زمانه :

    بينما الحُجّاج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم، قام أعرابي فحسر عن ثوبه، ثم بالَ في البئر والناس ينظرون !!
    فما كان من الحُجّاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت، فخلّصه الحرس منهم، وجاؤوا به إلى والي مكة

    فقال له الوالي : قبّحك الله، لِمَ فعلت هذا ؟!
    قال الأعرابي : حتى يعرفني الناس
    ويقولون : هذا فلان الذي بالَ في بئر زمزم .

    ومع شناعة هذا الفعل وغرابته، إلا أن هذا الأحمق قد سطَّر اسمه في التاريخ رمزاً للسخافة والخَرَق !!

    وإلا فما الداعي لهذه الفعلة الشنيعة، إلا الحرص الشديد على بلوغ المجد والشهرة!!

    وفي وقتنا الحاضر كثر البوّالون في وسائل التواصل الإجتماعي :
    - فتجد أحدهم يسعى إلى الشهرة بقدر ما يروِّع ويخوِّف الآخرين.
    - والآخر بقدر ما يُفسد وينتهك من الأخلاق والعادات.
    - وآخر بقدر ما يلهو ويلعب ويستهزئ بالِنعَم.
    - وأخرى بقدر ما تتعرى وتتكشف وتبدي من جسمها ومكنونها.

    ‏مشاهير الحُمق والفُلس في زماننا هذا هم وباء وشرٌّ وفتنة.

    ذلك أن كثيراً من أبنائنا وبناتنا، بل وبعض الكهول الذين بلا عقول، قد تأثروا بهم ويتابعون جديدهم، بل قد اتخذوا منهم قدوات.

    هؤلاء المشاهير قد أفسدوا علينا الماء المبارك، والهواء المبارك، والأرض المباركة، فاستحقوا أن يُسمَّوا ‏: ( البوّالون في وسائل التواصل الإجتماعي )

    لا كثَّر الله من أمثالهم.


    منقول

  3. #1553
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي

    ظاهرة تستحق الاهتمام
    الدكتورة: أم محمد


    لاحظت في الفترة الأخيرة أن هناك تزايداً جنونياً في مشاكل الحياة الزوجية، والتي تدور حول محور واحد لا ثاني له وهو: رفض الزوجة لتقبل مبدأ طاعة الزوج..!

    فقد ترعرع جيل كامل من الفتيات تم عمل إزالة كاملة لهذا الجزء من قاعدة المعلومات الذهنية في عقولهن، وتم زرع كمّ رهيب من الأفكار الشرسة التي بذرها مفسدو النسوية المعاصرة، والتي تركز بشدة على ضرورة جعل مسألة المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة قضية حياة أو موت...

    هناك حالة من التشنج العجيب ، الأقرب إلى السعار، تجاه مبدأ خضوع المرأة لزوجها.. ورفض كامل لهندسة الحياة الزوجية على أساس وجود رأس لهذا البيت...لا .. بل رأسان... رأس برأس...

    افتعال غريب للمشاكل، وهوس عجيب بإشعال نيران المعارك لأتفه الأسباب، كل هذا بغرض نسف الفكرة من دماغ الزوج، وترويضه، وقهر النزعة "الذكورية" لديه كما يحلو لهن تسميتها.

    وبالتدريج يتحول البيت الذي من المفترض أن يكون سكناً، إلى ساحة معارك لا تهدأ، كلما خمدت نار أُتبعت بأخرى..حتى ينهار أحد الطرفين..
    أو ينهار البيت كله على رؤوس أهله في الأغلب !!

    وملاحظاتي على التطور الأخير لهذه الحالة كالتالي:

    1- تتناسب هذه الظاهرة طردياً مع إحساس المرأة بذاتها، وهذا مفهوم في الجملة، فإن من تأثرت بذلك التيار النسوي الخبيث؛ يزداد رد فعلها حدة كلما استشعرت في نفسها القوة والسيطرة.

    ومن بين كل العوامل التي تستشعر معها المرأة بقوتها، يأتي على قمة الهرم : #الوضعية التعليمية والمالية.

    فتزداد تلك النعرة خصوصاً لدى من تلقب بلقب : الدكتورة، و على رأس القائمة بلا نزاع: الطبيبات، هناك تزايد غير عادي في الفترة الماضية في حالات انهيار بيوت الطبيبات الشابات، وهذه ظاهرة لم نكن نراها قط من قبل..
    فحتى أساتذتنا الفضليات في كلية الطب كن يتمتعن بهذا الجمع الراقي بين معنى التفوق العلمي، والمكانة الأكاديمية الرفيعة، و بين متطلبات الحياة الزوجية وكيفية إدارتها بحكمة، وكفاءة.
    وهذه ظاهرة تحتاج إلى بحث مستقل.

    2- هذه النزعة تسللت حتى إلى أوساط بعض الفتيات المتدينات، على عكس الفترات السابقة التي كانت تلك النزعة فيها حكراً على أصحاب التوجهات الإيديلوجية التغريبية، والنزعات التحررية.

    لكن للأسف نشأ في العقد الماضي تيار نسوي أنا أراه من أخبث التيارات النسوية على الإطلاق: وهو تيار #النسوية الإسلامية..!!
    حيث يتم التطبيع بين الأفكار العامة للنسوية مع القيم الإسلامية، وإلباس القيم النسوية مسوحاً من الشرعية، للوصول إلى النتيجة : أن الإسلام لم يجعل للرجل القوامة على المرأة، ويتم تأويل مفهوم القوامة، وتمييع معاني طاعة الزوج، تحت ذريعة: أن الإسلام لم يظلم المرأة!!

    نظرة سريعة على طبيعة الأسئلة التي صارت تُعرض عليّ في الوسط النسائي، تكشف لك حجم التحول المنهجي..
    فمن عشر سنوات فقط كان السؤال عن كيفية طاعة الزوج وخدمته ارضاءً لله.

    حالياً صارت الأسئلة تدور حول:
    -هل الدين فرض طاعة الزوج أصلاً؟!!
    -أو ما هي الحدود الصحيحة لطاعة الزوج؟!!

    أضف إلى ذلك ترويج بعض المسائل الفقهية مثل:
    -عدم وجوب خدمة الزوج،
    -ومسألة عمل المرأة خارج البيت،
    -وهل يحق للزوج أن يطالبها بشيء من مرتبها أو لا؟ ...
    وغير ذلك من سيل لا ينتهي من الأسئلة والمسائل.

    3- أخطر الجوانب في تقييمي في هذه الأزمة : هو غياب الطرف العاقل.

    دائماً في بيوتنا كان هناك طرف خارجي وظيفته ضبط البوصلة، و إعادة دفة الحياة الزوجية إلى مسارها الطبيعي، إذا انحرف أحد الطرفين أو كلاهما عن المسار السوي.

    هذه الأطراف العاقلة كانت بمثابة غرفة التبريد التي تقوم بتبريد المحركات الهادرة إذا ازدادت حرارتها... وغياب تلك الأطراف جعل الحرارة تخرج عن السيطرة... و الحرائق و الانفجارات تتوالى..!

    قد أتفهم بالفعل تغير المزاج العام لدى الفتيات حديثات الأسنان قليلات الخبرة، ولكن أين ذهب عقلاء القوم؟
    وأين ذهبت قيم الحفاظ على البيوت، بل وقيم الدين أولاً، وقيم المجتمع ثانياً..؟
    الموضوع يا سادة يحتاج حقاً إلى وقفات.

    وبالطبع لا يعني الكلام في هذه المشكلة هو أن هذه هي المشكلة الاجتماعية الوحيدة، أو أن المرأة هي الطرف الجاني في كل الأحوال، و أن الرجل كائن مثالي لا يصدر منه أي نقص أو عيب!!
    ولا يعني الكلام أيضاً إثبات الحق المطلق للرجل، أو الطاعة المطلقة للرجل بغير ضوابط شرعية تحكمه.

    إنما المقصود هو رصد تنامي هذه الظاهرة الخطيرة.
    ومحاولة فهمها... وعلاجها...
    بل ان شئت فقل اقتلاعها من جذورها !!!

    لذلك حذروا بناتكم وزوجاتكم من النساء المُفتّنات المتبرجات ممن ليس لديهن قيم أو مبادي، أو ناقمات على الرجال، أو غُسلت عقولهن، وكل همهن نشر كل قبيح وافكار غربيه..!

  4. #1554
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي




    على رمل البيد
    يتلمسني
    ظلال الجريد
    يمي الماء
    ولا هو يمي
    على شفاهي...
    يابساً دمي
    أبتسامة وريد
    أرتسمت على فمي
    حي ماني بميت
    عيوني تترقب القاع
    وفي الرمل
    غارس لي إصباع
    ثمل..
    ومن وحدته متهيت..
    وحيد ولا احد يمي..
    حيايا وعقارب
    من قعدتي
    حرمو لسعتي
    يمروني كأننا أقارب
    وأن نخيتهم..
    لقيتهم همو لفزعتي
    على الثرى شايلين همي..
    أيه ياقوة رجولي
    قولي..
    متى ينصلب طولي
    بأوقف على حيلي
    وأطفي الشمس في ليلي
    على هالحال ليمتى متمي
    يالصبر
    مابقابي صبر
    من كنت شيخ النظر
    وأنا أنتظر
    مرور حرمة
    سند رجال
    وعلى هالحال
    من الظلمة
    على نفسي اقراء وأسمي
    تدبك الأرض
    من خطاوي الأبل
    وأنا طولاً وعرض
    أتلمس الأمل
    صبوح وغبوق
    أراعي..
    لضروع النوق
    والراعي...
    مطفوق..
    ماحسب حساب شمي..
    يالراحلة..
    في هالبيد القاحلة
    روحي ناحلة
    وفيني همة ثايرة
    في جسدي باحلة
    حايرة
    جايرة
    تبيك يابنت عمي
    وينك من عيوني سراب
    يسقي التراب
    ويمضغة العجاج
    وأنا طلق حجاج
    أرحب بك هتان ورباب
    جت أختي
    جت بنتي
    هلا وغلا بريحة أمي

  5. #1555
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي



    غيرت توقيعي

    نعم أريد أن أتزوج وهذا حق مشروع لي ولاي شخص يريد التعفف فما المشكلة!؟
    منذ عام 2006 ولحد الآن وأنا أبحث على مستوى العالم عن زوجة تتناسب معي فعني أنا أضمن تناسبي مع أي إمراءة تريد الزواج ولكن هل سأجد ضالتي نعم بالنسبة للذين يعرفونني يعلمون صعوبة ذلك خصوصاً أن شرطي صعب بالنسبة للمجتمع الشرقي العربي وهو أني أريد التحدث معها لمدّة أسبوع فجل مااتمناه من أي إمراءة هو عقلها وسهولة الحديث معها فللآسف معظم النساء تريد وتريد ولاتعرف ماذا تقدم للرجل فعندما تسألني أي إمراءة ماذا ستقدم لي بلا تردد أقول لها (الحياة) فللأسف الكل لايعي ماهي الحياة ويعتقدون أن أي شخص يستطيع تقديم ذلك أو قد يعد به ولكن يقدم شيئاً آخر بعيد كل البعد عن ذلك..
    الحياة ليست أمر مادي أو فعل ما أو تعايش مع آخر الحياة هي جمال وبهجة وحب هادئ تغمر به قلب من هو معك الحياة هي تقاسم اللذة والراحة هي إسناد ودعم النفوس هي التنقل بحب وسرور الحياة هي أحياء الأماكن بالسعادة والحبور هي الفأل والبشائر الحياة هي الله وبالله ومع الله تاملاً وعبادة وراحة بال وطمأنينة..
    هذي هي الحياة بالنسبة لي وأنا أثق تماماً أني قادراً على تقديمها لزوجة المستقبل..
    لذلك ها أنا ذا هنا أستحث الجميع على مساعدتي في الحصول على زوجة صالحة تريد العيش والستر معي في هدوء وراحة بال ولايهمني لاجنسية ولا عرق بقدر شرطي الوحيد سواءاً تراسلاً أو محادثة..
    للاسف اصبح البحث عن الحلال يحتاج الى السرية والاحتراز وكأن الزواج بات جريمة فأرجوك يامن تقراء كلامي ساعد كل من يبحث عن الحلال وأسمح بحدوثة عندما يسئلك احد اهلك فالعفة والتوفيق بين الآخرين هي أحياء لسنة كونية عظيمة في أمتداد الحياة..
    فإن لم تستطيع مساعدتي فلاتنساني بدعوة من قلب مسلم قد يكون الى الله مني أقرب...

    محبكم

    يريد زوجة

  6. #1556
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي



    المطلقات والارمل

    بعض التزييف يظهر على مجتمعاتنا والتملص من الأحتياج البشري بسبب العيب وليس الحرام فنحن نتأسف لحال الأرامل والمطلقات ونبذل الجهد في مطالبات الدعم والعون الحكومي أو الخيري لهم متناسين الحق الذي كفله الشارع لهم في الزواج مرة آخرى فللأسف تحت إحتراز الولاء وسوء التجربة السابقة نعوز بشكل مباشر وغير مباشر لمن حولنا بعدم قبول خوض التجربة مرة آخرى وكأننا أصبحنا نمارس الوصاية بالتهكم على من يريد ذلك رغم أن نبينا الكريم ﷺ قد تزوج بهم وذلك كناية عن مشروعية مواصلة الحياة فقد كان لأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم العوض الكبير والجميل ولايعني خوض التجربة مرة وفشلها أو نجاحها حكماً مطلق بفشل التكرار فالنسب متساوية بالنجاح والفشل فماذا يمنعنا من تكرارها سواء كان المعنيين أمهاتنا أو أخواتنا أو بناتنا فمهما بذلنا من جهد في سد الفراغ من أحتياجهم المادي يبقى أحتياجات آخرى مستحيلة الملئ لايعيها إلا فاقدها وقد يمنع الحياء الحديث فيها فلذلك لاتقف حجر عثر في وجه من يريد الحلال فالزواج مرة آخرى وآخرى ليس محرماً ولا عيباً ولايعني فشل التجربة سوداوية الواقع فلماذا تحتاج المجتمعات للأرمل والمطلقات مادام هناك مخرج شرعي لأحوالهم فعليك أخي وأختي السعي وبجدية للتوفيق بين رأسين في الحلال فقد ينتج هذا التوفيق بنتاج مميز يخرج لنا رجال ونساء أفذاذ تنفع مجتمعاتنا في مستقبل الأيام فليس الترمل أو الطلاق نهاية الحياة فقد تكون بداية جميلة لأسرة جديدة عندما نغير نظرتنا لهذة الفئة التي قد تصبح ظاهرة في مجتمعنا بسبب الحياء من إبداء الرغبة لخوض التجربة مرة آخرى خصوصاً أن بعض التجارب كانت سلبية ومن آصالة من خاضوها لايتطرقون لذكرها بسلبيتها راجياً من الله العوض ومن أمر الله علينا السعي في الخير بالذكر والنصح لمن أراد خوض تجربة الزواج مرة آخرى دون تحطيمة أو كسر مجاديفة فلو نظرنا بعين الصدق لمن هم حولنا لنجد أننا نتلذذ بالرأفة عليهم والتصدق أو التأسف لأحوالهم دون دعوتهم لخوض التجربة مرة آخرى وكأننا خلفاء الله في أرضه بتحريم ماأحل الله لهم ومنعهم بشكل مباشر أو غير مباشر من ذلك الحق..
    أحبائي كم من رجل وإمراءة في مجتمعاتنا العربية منعوا من حق الزواج مرة آخرى بأسباب دنيوية كالأرث والحب الأناني من الأبناء أو بأسباب عادات إجتماعية غبية من منع رجل أو إمراءة من أحقية خوض التجربة مرة آخرى فالشارع كفل للثيب الموافقة تصريحاً وللبكر تلميحاً فأتقوى الله عباد الله في من توليتم ولايتهم ومهما تطورت المجتمعات العربية في حرية المراءة يبقى الحياء والعفاف ديدنها وسر تميزها فلا تحرموها ذاك الحق بقسوتكم الغير مبررة...

    محبكم

    شيخ النظر

  7. #1557
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي


    إلى كل أنثى


    لايعني السماح لك بالعمل وتعليمك القيادة وأعطائك الثقة من والدك وأهلك أنهم تجردوا من قيمهم الدينية والأجتماعية بحيث تنجرفي خارج نطاق المتعارف علية من حدود الأدب والأخلاق فهذه المرحلة العمرية التي أنتي بها ستمضي ولكن ستترك الأثر عليك وعلى سمعتك وأهلك ولعل المجتمع اليوم أصبح أكثر وعياً بتحميل الأخطاء فاعليها وأنك عندما تحاولين العودة للطريق الصحيح قد تكون أنكشفت سوئتك وأصبح من الصعب تقبلك بين الاخرين بسهولة وستكوني وضعتي نفسك في درجة إجتماعية أقل ولايعني الكلام أن المجتمع لايغفر ولايسامح ولكنه لايحبذ تدنيس الشرف والاعراض فعندما تنال الفتاة على وجه الخصوص جانب من الحرية وتسيئ استخدامه للاسف بما نراه في البعض من تدخين ومخدرات وتعري ومصاحبة وخروج عن تعاليم الدين واعراف المجتمع فهذا للأسف ينم عن ضعف شخصيتها وأنجرافها خلف من يقودها بشكل غير مباشر ومباشر من رفقة متمردة بحيث تصبح سلعة سرعان ماتستهلك وترمى على قارعة الزمن بحيث تصبح لا قيمة لها بعدما كانت تحترم ذاتها ودينها وفرضت إحترامها على الجميع أصبحت اليوم محاطه فقط بالذباب..
    الجمال في الحياة كثير ومثير بل أني أرى الحياة جميلة لمن يريدها جميلة دون التشبث بعقد واهية بما أصبح ظاهرة في مجتمعنا من الأعباء النفسية من تحميل الماضي أمتدادات الحاضر فكل يوم جديد يمر علينا هو يوم ميلاد فيه من الفرص والعروض السعاداتية ماهو كفيل بنسيان الماضي فالأمراض والعقد التي نحيط أنفسنا بها ماهي إلا أعذار لعدم الأستمتاع بروعة الحاضر وجماله فما مضى من سوء معاملة بجهل من سبقونا ليس عذراً لتجاهل وطمس الحاضر ففي كل يوم تستيقض من منامك هو يوم ميلاد جديد أختلف عن ميلادك الأصلي أنك مكتمل العقل والادراك بعكس ماكنا عليه بحيث نحتاج للمساعدة في الطعام وتحديد الخيارات فاليوم نولد كل يوم ونحن نملك حق الاختيار في كل شئ فهل كنا أفضل ممن ربونا من مولدنا ونحن اليوم نتعذر بما حملونا به من أفضل قدراتهم ونحن نعامل أنفسنا بأسوء قدراتنا!!؟
    الأشكالية في التعامل مع الذات لاعلاقة للماضي بها بقدر ماهو غباء منا في عدم تقديرنا لأنفسنا بإلقاها للتهلكة لذلك أيتها الأنثى الحرية تعني أثبات الذات في بناء الأمة وليس تسليع الجسد وإبطال العقل بحجة الحياة والمتعة فالمتعة تختلف حسب رؤيتك للحياة بعز وشرف فكونك أنثى فأنتي لست نصف المجتمع كما يزعم بل أنتي المجتمع كله فصلاحك وتقديرك لأهميتك يصنع أمة لا تطال أركانها ولاتمس فكيف لا وأنتي الأم صانعة الأجيال وأنتي الجدة مدرسة الحكمة وأنتي الزوجة المحتكرة لعظمة الرجال وأنتي الأخت عزوة الأخ وأنتي البنت قوة الأباء فقط أعرفي قيمتك وأنهضي بالأمة فأنتي المستقبل والعلاج لكل أعباء الحياة..
    فكل ماستحصلين عليه إيجاباً أو سلباً هو نتاج يدك ولا دخل للآخرين به فلا تكوني ضعيفة ضيقة الأفق بتحميل أخطائك ونزواتك لمن ورثوك فاليوم مع الأنفتاح العالمي للتقنية تستطيعين إصلاح ذاتك وتغيير قدرك ووضع بصمة لك تكون طريقاً ممهداً للجنة وعزاً وشموخاً في الدنيا فهل في خياراتك ماهو أفضل من ذلك أو أقل فأنتي من يحدد ذلك بنفسك وليس الظروف...

    محبكم

    شيخ النظر

  8. #1558
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي



    وهران

    إيفري وهرن
    الزاهية
    بالفن
    جنة العيون
    والنسمة والملحون
    وهرانية
    أهل النية
    الباهية
    بالأسود الأطلسية
    المشحرة بالنعناع
    شيبتها الأبداع
    الشابة الأمازيغية
    بنت سيدي الجيلان
    بلادي...
    ياأولادي..
    وهران..
    دار الإنسان..
    للجزائر من الرحمن هدية..
    السمراء المسرارة
    الخضراء عشقت البحارة
    للخير ديما مدرارة
    أرض الزين والحضارة
    أفلكي بلادي الجزائرية
    فيها بن آدم...
    زايد على بن آدم..
    درويش...
    كريم لضيفه خادم
    بالصفاء والحب يعيش
    وهران أرض الأنسانية
    ياللي ماشفتوها
    عني عاودوها
    الكون فيه أسرار
    وفي وهران درقهوها
    باهية بالفرح والنوار
    بالفهامة والشهامة غنية
    إيفري وهرن
    الزاهية
    بالفن
    جنة العيون
    والنسمة والملحون
    وهرانية
    أهل النية
    الباهية
    بالأسود الأطلسية

  9. #1559
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي


    الإسلام في رعاية الله

    يفتقد الإنسان لليقين بالله في شتى أمور حياته وخصوصاً مايتعلق بالأمور الخارجة عن قدرته فيما يخص ديننا الحنيف والذي هو باقي الى قيام الساعة ففي كل عام يخسر المسلمون بضع منهم في الإندفاع وراء أخرق يسئ للرسول ﷺ أو للقرآن الكريم مما يجعل ردة الفعل حافز للتكرار فمثلاً صور النصارى عيسى عليه السلام بأبشع الصور وجعلوه الاهاً وصنعوا عنه أصناماً وصوره بعض اللادينين بأبشع الصور والرسوم الكاركتيرية وهو من أنبياء الله الذي نحن عبيده وسواءاً زادوا أو قلوا فذلك لن يزيد أو ينقص في كينونته كنبي وعبداً لله شيئاً وقد أخبرنا القرآن بأعظم مما نرى اليوم من اليهود والنصارى والمشركين والكفار وممن ادعو الالوهية فقد كان سخط الله واضح لمن أستحقة بأن لايفلت في الدنيا ولا الآخرة فلماذا نحن اليوم ردات أفعالنا مع شخص رسم من يظنه رسول الله ﷺ أو حرق أوراقاً تظمنت آيات القرآن الكريم فتلك ليست آخر نسخة ولن تكون بفضل الله حتى نخسر أروحاً من المسلمين ولماذا لاتكون ردة الفعل أكبر من التظاهر والمقاطعات لماذا لاتكون بنشر دور الدعوة لهذا الدين وإظهار القيمة والمعنى للإسلام بتجاهل مثل هؤلاء القلّة ففي القرآن كذب الرسل صلوات الله عليهم وكذب على الله سبحانه وتعالى ولكن هذا الدين ممتد الى قيام الساعة فلن يقدر أحد في الكون أو جماعة على إطفاء نور الله الباقي إلى أن يشاء الله سبحانه وتعالى..
    فأخي وأختي المسلمون في مثل هذه الحالات أكتفوا بحسبنا الله ونعم الوكيل ولا تأججوا عواطفنا بتناقل مثل هذة الأحداث المسيئة وجعلها تتكرر بإشهار من يفعلها فقط أكتفوا بالتحسب عليهم ولاتجعلوا ردود الأفعال تسمح بتكرارها فكل مافي هذا الدين محفوظ بكنفة ربانية تحتاج منا اليقين التام...


    محبكم

    شيخ النظر

  10. #1560
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    الرياض
    العمر
    50
    المشاركات
    1,460
    معدل تقييم المستوى
    51

    افتراضي

    لا تقرا
    ولا أكتب
    خلنا أمية
    يعني من فهم
    غير قلبين وسهم
    وأن كان الاحساس يكذب
    الواقع صعب شوية
    في عالم الرقميات
    كانت البرمجة
    مدرجة
    في حزم الخوارزميات
    والجهالة المحرجة
    في أختلاف القوميات
    دكتوراة وأستاذية
    ومن يمسح الشاشة
    من الدهاشة
    نسى يمسح النظارات
    لان الكتابة سطحية
    من غبرة الكفوف
    مطرة حروف
    والذهن المكشوف
    ما استوعبته الكرة الأرضية
    ياللي هنا
    تعرف تقراني
    ماكتبني العنا
    ولا الهنا محاني
    من سنين وأنا
    في صفحتي وحداني
    ملامح كلامي هوية
    يالعضو
    يالزاير
    كل مشاعري وقفو
    وضليت أنا حاير
    ولا أدري وش صاير
    وكيف أستعبدت الحرية
    رغم المعرفة
    أصبحت الأوضاع مقرفة
    والسطوة المجحفة
    خلتنا نعاني الأمية
    تحية وبعد تحية
    لكل الأمة الضحية العربية

صفحة 156 من 168 الأولىالأولى ... 56106146154155156157158166 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 48 (0 من الأعضاء و 48 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. لقــــــــــــــاء خاص مع شيخ النظر ,,,
    بواسطة أم مالك الأزدية في المنتدى منتدى محـو اُمّـيّـة التقنية
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: February 17th, 2010, 10:05
  2. الزعفران يقوي النظر ويجنب اضرار البصر
    بواسطة البحار الكبير في المنتدى طب بديل
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: October 24th, 2009, 21:16
  3. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: July 10th, 2009, 02:12
  4. الهلال يصرف النظر عن حسن الطائي
    بواسطة المنتقد في المنتدى نجوم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 28th, 2009, 07:59

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا